أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الا يعني ذلك اننا مؤثرون؟! والاهم، انهم خائفون؟!














المزيد.....

الا يعني ذلك اننا مؤثرون؟! والاهم، انهم خائفون؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7442 - 2022 / 11 / 24 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الان اصبحت ادارة الفيس توزع بوستاتي بما يقارب الصفر فعلاً، كان التوزيع اقل من الف، ثم اصبح اقل من 500، ثم اقل من 50، والان صفر تقريباٌ، (تجربتي في برنامج "بدون رقابة" تتكرر، من 75 دقيقة الى 60 دقيقة، مرة في الاسبوع على القناة الاولى بعد نشرة التاسعة مباشرة، ثم نقله الى القناة الثانية بعد منتصف الليل في ساعات مختلفة، وايضاٌ في ايام مختلفة، و45 دقيقة مرة كل اسبوعين، وبعد الفشل الساحق لعبد اللطيف المناوي في ثلاث نسخ مختلفة من برنامج واحد، ليس لديهم سبب واحد لنجاح، وهو الذي اتى به صفوت الشريف، بعد ان فقد اي امل في ان ينعدل حالي، تم ترقيته الى رئيس قطاع الاخبار بعد صداقته المفيده مع النجمة المغدوره سعاد حسني، وفي القطاع طارده العاملون بالاحذية .. الخلاصة، العدو واحد).

حتي ان الكثير من الصحفيين والاعلاميين، وخاصة رفاقي "للاسف" السابقين من اليساريين، يشاركون بهمة ونشاط في احكام الحصار، ليس بسبب؟، سوى الغيرة الغبية العمياء عديمة الشرف، وهم بذلك يدعمون اعداء الوطن من حيث لا يدروا، او يدروا، بمقابل، ويستكملون جهد ادارة الفيس القابعة في الامارات، وما ادراك ما الامارات، وصبيانها في مصر من "رجال الفساد والقمع والمنع"، العام والخاص، الذين فضحتهم ومازلت افضحهم هم واسيادهم حكام عالم اليوم، وفضحهم تسبب في منع مقالتي في "معهد واشنطن للشرق الادنى"، ثم فضح خفير موقع "مصر 360"، الذي يرتزق منه الكثير منهم مدي الوطنية والشرف، وتوقفت (الحاجة الملحة لمصدر رزق)، بعد ان منعت تماماٌ من الاعلام بعد ان اسست قناة الحياة وللاسف لاقذر من قاد حزب الوفد، صاحب اشهر قفا، ومنعت من الكتابة داخل مصر او خارجها لاني اصريت على فضح اسيادهم المحليين والاقليميين والدوليين، كما كان الحال مع الخبير الاعلامي عندما فضحت اولياء نعمته العملاء صلاح دياب وساويرس، قبل ان اعلم انه مجرد عميل درجة عاشرة، بعد ان فضحت زعيم فسدة القطاع الخاص، بلا منافس "المناضل الوطني" قوي، ابن اَل ساويرس، صبي الامارات الاول في مصر وشمال افريقيا والسودان (بالادلة المنشورة والت مازالت)، الصبي المدلل بملياراته المنهوبه من شعب مصر وغيره من شعوب يختارها على الفرازة، كوريا الشمالية، جزائر بوتفليقه، تونس بن علي، ايطاليا برلسكوني، وهلما جرى..فهو لا يجيد العمل الا مع النظمة الفاسدة القمعية.. هذه مجرد عجالة، وكافة التفاصيل، وغيرها سبق ونشرتها ..

الخلاصة، ان القضية هي قضية واحدة، وان تعدد الاشخاص، قضية سياسات افقار وقمع الشعب من اجل حفنة من الاسر الثرية، وليس قضية افراد يمثلون شبكة متحدة محلية واقليمية ودولية، حكومه وقطاع خاص ومعارضه.

عموماٌ، ان اشتداد القمع والمنع، لا يعني سوى شئ واحد فقط،
هو اشتداد خوف القامع من المقموع،
ومثقفيه الشرفاء فقط.



طبعاً، حتى التوزيع الشبه صفري لبوستاتي، هو ايضاً يخضع لمعايير وموصافات معينه، وذلك جزء من وظيفة ادارة الفيس للشرق الاوسط وشمال افريقيا، القابعة في الامارات "الشقيقة"، ان لديهم كل المعلومات التي تتيح لهم المنع بدون منع، لقد استطاع حكام العالم ان يحولوا الميزة الاساسية، على الاقل الى حين، من حرية النشر، وليس التحرير، الى حرية المراقبة لنعيش بحق "عصر الرقابة"، ويمكن ان يكون ذلك في جانب منه مواساتي ومواساة محبي برنامج "بدون رقابة" الذين كانوا بالملايين من البسطاء والمثقفين الشرفاء، في مصر والمنطقة العربية وفي العالم الغربي وامريكا للناطقين بالعربية، وعلى حد تعبير وزير الاعلام الاسبق انس الفقي، تعليقاً على تغيير ساعات بث برنامج "بدون رقابة"، وايضاً، تغيير ايام اذاعته، عندما قال في اول واخر اجتماع مع كل مقدمي البرامج السياسية: "هي دي الرقابة"، وبعدها في مشادة بيني وبينه في حضور مساعدة "وهي وظيفة استحدثها الفقي"، قال لمساعده يقصدني: "سيبه سيبه، هو نفسه بدون رقابة"، وللحق على ان اعترف، للاسف، ان الفقي اخر وزير اعلام، ذكي, بعد صفوت الشريف الداهية، وبعدها جائنا "وزير" اعلام الاخوان لينحط بسماجة ووقاحة منقطعة النظير، ويقول لصحفية تسأله سؤال صحفي: "تعاليلي وانا اقولك"، ثم جاء بعده الـ"وزير" الراسب مرتين، والذي لم يهان قبله، ولا اظن ولا بعده، احد"، الا رئيس قطاع الاخبار الذي كان مرشحاً وزيرا، "وزير المطاردة بالاحذية"، الا ان اسامه هيكل "الوزير الراسب مرتين"، وزير "انزل ياشعب احمي جيشك من المسحيين" على شاشة تلفزيون دولة مصر!!، وقد تفوق عليه بان فضيحته كانت على الهواء مباشرة، يعني فضيحه بجلاجل، بعد ان انتهى مفعول واسطته، وكانت مثل تنبيه الكمسري "اخر التذاكر اصفرا".



هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان!
- ماذا حدث في 11/11؟!
- ابتذال -الثورة- .. واعادة اختراع العجلة؟!
- .. وماذا بعد 11/11؟!
- القادم اخطر، ومصر في القلب .. ترقبوا .. اوقات جيده للسيسي، و ...
- من يمول، يحكم! وإن تعدوا اضرار التمويل الاجنبي، حكومة ومعارض ...
- ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها! هل حقاً تريد امريكا نظ ...
- الاخطر على الاطلاق .. اليوم .. التنازل عن الارادة السياسية، ...
- لمن -غامر- السيسى بشعبيته؟!
- الدعوة لخروج الناس بالملايين للشوارع والميادين؟!
- استعدوا .. انخفاض قيمة الجنيه بـ25%، قريباً جداً! البنك المر ...
- السيسي من -الجيش آلة قتل-، الى -الجيش يفرد وينتشر فى مصر كله ...
- ان تغيير اسم الشئ، لايغيره! الجمهورية الجديدة، قديمة.
- -العاصمة الادارية-، -المنطقة الخضراء- المصرية!
- بعد الاتحاد السوفيتي، تفكيك روسيا لاتحادية! من افغانستان الى ...
- الدرس الذي اتقنه السيسي!
- الخيار العسكري!
- لماذا نرفض الدولة الدينية؟! لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما ...
- لماذا نرفض الدولة العسكرية؟! ...
- اي الخيارات تختار للتعامل مع تيار الاسلام السياسي؟!


المزيد.....




- لِمَ انتظر هذا الرجل سن التقاعد حتى يمارس شغفه بتحويل الخردة ...
- -إن مت أريد موتا صاخبا-.. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة ب ...
- نعيم قاسم: لن نسمح لأحد بنزع سلاح حزب الله وسنواجه من يسعى ل ...
- قصة عروس في غزة فقدت عريسها قبل الزفاف بيوم
- الصحافة في عصر التزييف العميق: رؤى وتحديات من منتدى الإعلام ...
- اليمن: غارات أميركية على صنعاء والحديدة والجوف تخلف أكثر من ...
- محاكمة -التآمر-..أحكام بالسجن بين 13 و66 عاماً على قادة المع ...
- -نوفوستي-: المحتالون الذين يهاجمون الروس عبر الهاتف يعملون ت ...
- رابطة صينية تتهم واشنطن بانتهاك قواعد التجارة الدولية بشكل ص ...
- أورتاغوس -تتثاءب- ردا على أمين عام حزب الله


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الا يعني ذلك اننا مؤثرون؟! والاهم، انهم خائفون؟!