المقهى المجنح *

إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7439 - 2022 / 11 / 21 - 06:32
المحور: الادب والفن
    

- 0 -
المقهى المجنح -، طعم الشاي، مدخن.!

الفصل الاول؛
- 1 -
المقهى أطلس -، الرماد الشاحب يتشوه، حين يخرج.!
- 2 -
اندلع الغناء -، ليل الزعتر، جبلي.!
- 3 -
القمر لأولئك الذين يسهرون-، النهر، قوافي.!
- 4 -
اللوز أحب الصمت ....، ارصفة الشوارع، بطيئة.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
بعد الظهيرة -، المقهى بصيغة الجمع، الظل واحد.!
- 6 -
غرستك الغيمة -، الشاي المقدس، كسول.!
- 7 -
أنا الاخر -، الموتى منحوني خطوة، للأمام.!
- 8 -
في الصالات البطيئة-، الشاي يذرف، السخرية.!
- 9 -
الكلمة غير الحاسمة -، تحت ساترها، مكتبة.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
هذه المدينة من المقهى-، اظافر المسافات، من بذور البطيخ.!، المقهى المجنح -، طعم الشاي، مدخن.!
إنتهت.
20 November 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية في ثلاثة فصول

#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات