رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 7434 - 2022 / 11 / 16 - 01:02
المحور:
الادب والفن
كانت مرشّحةً بالتزكية
بمهارةٍ تُمثّلُ املاً وأُمنية
هي الحلولُ المرتقبة
لِفَكِّ احجية ,
كلّما تغزونا جيوشُ المرارةِ
تُطلِقُ مُضادّاتِ التحلية .!
O
نَفَذوا اليها منْ كلِّ زاوية !
استَهوَتْ
ادمَنَتْ على عقاقيرٍ بذريعةِ ادوية !
غدت من روّادِ نوادٍ واندية ,
غادرَتْ الخندق
تركَتْ مصيرنا مُعلّق
هَرَعتْ تَلِجُ ابوابَ التسوية .!
O
لماذا ايتها العروبة .؟
لِكَمْ زعيمٍ عربيٍ تُراكِ مخطوبة ,
رياحُ الرّومِ
منْ ارضكِ باشرتْ الهُبوبَ ,
فلِمن قتلانا
وجرحانا
واسرانا منسوبة .!؟
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
Raeyd umar
#رائد_عمر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟