أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - موقف التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي وموقف الجناح الوطني في الدولة ( وليس في السلطة ) من محمد شياع السوداني والأربعين تغريدة..!!















المزيد.....


موقف التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي وموقف الجناح الوطني في الدولة ( وليس في السلطة ) من محمد شياع السوداني والأربعين تغريدة..!!


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7409 - 2022 / 10 / 22 - 00:00
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


أن الجناح الوطني في الدولة العراقية ( ونكرر ونشدد ليس في السلطة، وإنما في القوات المسلحة والوزارات ) الذي يتعاون معه التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي منذ عام 2012 .

هذا الجناح الوطني الذي كاد يعلن حكومة الإنقاذ الوطني بالتعاون معنا في ظرفين سياسين خطيرين فيقوم مقتدى الصدر بأحباط ذلك باحتلالاته للبرلمان وخلق الفوضى للحفاظ على المنظومة الفاسدة الميتة سريرياً تحت شعار " الإصلاح " المزعوم .

فالجناح الوطني في الدولة العراقية يرى في محمد شياع السوداني فرصة للتغيير، لكونه أول رئيس وزراء عراقي ما بعد 2003 سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق على يد أسياده الأمريكان يأتي من داخل العراق ولا يحمل جنسيتين ومهنيته ونزاهته وتحرره من تورطه بالانتماء لحزب الدعوة، وقد أستشهد والده وعدد من أفراد عائلته على يد جلاوزة البعث الفاشي وعانى هو شخصياً حاله حال العراقيين من معاناة وآلام كوارث الحروب والحصار والتجويع…

وجاء اختيار الجناح الوطني في الدولة العراقية الأربعين تغريدة من تغريدات محمد شياع السوداني للفترة ( 23/9/2021 تغريدة أطلاق حملته الانتخابية - 20/7/2022 تغريدة ما قبل تكليفه بتشكيل الحكومة) لكونها تغطي أربعة مفاصل كبرى في الواقع العراقي.وتشكل إضافة الى معرفتهم وثقتهم به أساس البرنامج الوطني الذي وعد الشعب بتنفيذه .
مما يستوجب على الجناح الوطني في الدولة العراقية دعمه وإسناده .

وقد أتخذ التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي وبعد مشاورات شملت جميع ورشه الكفاحية على أرض المعركة و عشرات الشخصيات اليسارية المناضلة المخضرمة والشبابية في الساحات .
وتجنباً لاختلاط الأوراق، إذ أعلن أبواق الفضائيات من اربيل وعمان والغرب المتاجرة بانتفاضة تشرين الشبابية الشعبية السلمية العفوية دعمهم لحكومة محمد شياع السوداني نتيجة صفقات انتهازية كما فعل مرتزقة حكومة الكاظمي تماماً..

فقد أتخذ التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي الموقف التالي من محمد شياع السوداني وحكومته :

بدءاً، لابد من التنويه بأننا نفرق بين التغريدة والتخريفة وهو أن الأولى تصدر عن الرجل الكلمة، أما الثانية فتصدر عن الرجل الدجال حيث برهنت تخريفات مقتدى على ذلك .

وسيقف ضد تنفيذ تغريدات محمد شياع السوداني الأربعين أربعون حرامي حوت فساد هم أكبر حيتان التكتلات الأربعة الحاكمة وواجهتها في " المعارضة" الدكاكين المفبركة وهي ( تكتل الطائفية الشيعية-تكتل الطائفية السنية-تكتل الطائفية الكردية العنصرية-تكتل المدنية الليبرالية المتصهينة ) .

ولا نتوهم مطلقاً باستحالة تمكنه من زج هؤلاء الفاسدين في السجون، فغالبيتهم هم من جاؤوا به مجبرين بفعل الواقع الجديد المفروض بانتفاضة تشرين 2019 هذا أولاً ..

وثانياً لا يمكن لأياً كان غيره مهما كان وطنياً ونزيهاً وشجاعاً أن يقوم بذلك ..
فالقوة الوحيدة المؤهلة للقيام بهذا الدور هي سلطة الشعب المنتصرة بالثورة الشعبية …

ولكنه وأي رئيس وزراء غيره قادر اليوم على إيقاف عجلة الفساد القديم والجديد، إن كان وطنياً مخلصاً، نتيجة لتوفر جميع الظروف الداخلية والدولية المؤاتية لذلك ..
خصوصاً وأن حيتان واحزاب ومليشيات الفساد الكبير يعانون من حالة رعب وأقصى طموحاتهم الحفاظ على وضعهم الراهن والإفلات من العقاب ولو مؤقتاً..

وتتوفر جميع العوامل لإنجازه بعض الخطوات الكبرى دون عرقلة كبيرة من تكتلات الأربعين حوت ..

هذه الإنجازات التي ستكسبه قاعدة شعبية وطنية كبيرة تحرره شيئاً فشيئاً من قيود المنظومة الفاسدة .. وتفتح الطريق أمام التغيير الجذري السلمي في الانتخابات القادمة بصعود كتلة برلمانية شعبية كبيرة عند مشاركة الغالبية العظمى من المقاطعين للانتخابات ال 86% بفعل تأثر حياتهم ايجابياً بالمنجزات المتحققة من قبل حكومته وفق وعوده في تغريداته .

أما في حالة وقوف تكتلات الأربعين حوت في وجه هذه الانجازات ( إن هي تحققت فعلاً ) سيفضي ذلك حتما الى تفجر ثورة الجياع وسيكون مصير الحيتان ليس المحاكمة وإنما السحل في الشوارع ..!!

فالعراق يمر بمعركة وجودية تاريخية، معركة القرن، فإما البقاء والسيادة والحرية والعدالة الاجتماعية أو التفتت والحرب والدمار والإبادة..

ونقول للأستاذ محمد شياع السوداني :
( نحكم عليك أبتداءً من مضمون تغريداتك-كلمتك والرجل كلمة فكيف به إذا كان رئيساً للوزراء في بلد كالعراق ) ثم وهذا هو الأهم، من خلال تطبيقك الفعلي لمضمونها خلال الشهر الأول من رئاستك الحكومة ..
ونشدد هنا خلال الشهر، فعدم إنجازها خلال الشهر الأول، سيفضي الى تحول شعارك ( إنجاز ) الى شعار ( إصلاح ) مقتدى المزيف .

فتغريداتك تتوزع على أربعة مفاصل ..يمكن تنفيذ (المفصل الأول) منها في الشهر الأول ..
وهو مفصل الشباب الذين بانتفاضتهم وشهدائهم وصمودهم الوطني البطولي تحت شعار ( نريد وطن ) قد هزوا أركان المنظومة الفاسدة وأجبروها على تقديم التنازلات، وفتحوا طريق التغيير الوطني التحرري الجذري المطلوب .
بأحقاق حقوقهم ودورهم الجوهري الفعال في المجتمع.
وحل معضلة المواطنين النازحين، وتقوية دور ومكانة المرأة عامة والشابة الثائرة خاصة بالحفاظ على قانون الأحوال الشخصية لعام 1959 وتطويره وتطبيقه والطفولة وحق الرعاية الشاملة والتعليم، دور المعلم ومكانته وحق المتعاقدين بالتثبيت ..والرياضة العراقية ومكافحة المخدرات، وتفعيل وتطوير ودعم دور المثقفين الوطنيين في مواجهة دور العملاء والمرتزقة..

والبدء بخطوات تؤسس لفرض سيادة ووحدة العراق وحماية حدوده وأجوائه وأراضيه ومياهه وثرواته،..
خصوصاً إيقاف نهب النفط الذي يمول الخزينة المركزية بنحو 75%الى 80%من العملة الصعبة.
إذ يخضع قطاع النفط والغاز انتاجاً وتسويقاً للشركات النفطية متعددة الجنسيات التي تسيطر على الحقول الرئيسية في العراق… الرميلة ومجنون والبرجسيه وحقل غرب القرنه1و2 وبشروط مجحفة بحق العراق .
ومهما يقال عن هذه الحقول وعقودها فهي ليست عقود خدمة بل مشاركة يخسر جرائها العراق مليارات الدولارات .
ولا يمكن بناء أقتصاد وطني قوي ومنتج دون السيطرة الوطنية على هذا القطاع الاستراتيجي .مما يتوجب تحرير النفط العراقي من هيمنة ونهب الشركات النفطية الاحتكارية .
وإعادة بناء الجيش وجميع أصناف القوات المسلحة على اساس وطني وتصفية وجود المليشيات تحت أي عنوان كانت وحصر السلاح بيد الدولة قولاً وفعلاً.

وإلا فتفجر ثورة الجياع محتم إن لم تتخذ الإجراءات السياسية والاقتصادية المطلوبة وفق تغريداتك أنت ..

إذ ليس أمامك مساحة للعب في الوقت الضائع، وإنما هو الشهر الأول فقط من حكومتك، فوفقاً لتغريداتك والمعلومات المؤكدة تتوفر لديك مسودات القرارات ومشاريع القوانين التي تمس حياة المواطنين من الفئات الاجتماعية موضع تغريداتك أنت شخصيا.

ولا يفوتنا التنبيه والتذكير هنا، بأن مفتاح تحقيق هذه المنجزات هو الموقف الوطني الشجاع بتقديم قتلة الثوار للمحاكمة، وإلا فلا قيمة للكلام والوعود مطلقاً..

وعليه، نعلن أستعداد التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي خوض الانتخابات المبكرة وإنهاء مقاطعتنا للانتخابات منذ عام 2005 عند إثبات مصداقية خطابك الوطني بتحقيق منجزات الشهر الأول الموضحة أعلاه ..وتوفير الشروط السياسية والقانونية لانتخابات مبكرة حرة ونزيهة ..

ولا يدعي التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي بأنه يمثل ال 86% المقاطعة لانتخابات 2021 أو ال 80% المقاطعة لانتخابات 2018 ولا ساحات انتفاضة تشرين 2019 التي أفقدت المنظومة شرعيتها المزعومة .

وإنما يمثل ثقلاً كبيراً وقوياً مؤثراً في ذلك، سياسياً وجماهيرياً ميدانياً ومعرفياً وتاريخياً.

وحتى ذلك الحين سنواصل التصعيد المناهض للمنظومة برمتها بما فيها المعارضة العلنية لحكومتك.

الخاتمة

ولكي لا يُساء فهم موقف حزب اليسار العراقي والقوى والشخصيات الوطنية الديمقراطية المتحالفة معه في ( التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي) الاستراتيجي من منظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية المعلن رسمياً في 8 تموز 2004 ومن على صفحات جريدة ( اتحاد الشعب ) التي صدرت في بغداد بأعدادها الأربعة المتصدي للاحتلال الأمريكي والداعي إلى إسقاط المنظومة العميلة بالثورة الشعبية ..

الموقف المتوج في 19 أذار 2019 والمعلن من على صفحات جريدة ( اليسار العراقي ) المُبشر بأن الانتفاضة الشعبية تطرق الأبواب ومشاركة اليسار العراقي بالدعوة لتظاهرة 1/10/2019 التي تطورت الى انتفاضة تشرين / أكتوبر -2019 الشبابية الشعبية .

فلا توجد إستراتيجية بلا تاكتيك وفقاً لميزان القوى على الأرض بين السلطة الحاكمة وداعميها الدوليين والاقليميين والمحليين من جهة وبين الشعب وقواه الثورية والوطنية الديمقراطية من جهة أخرى .

ونعيد التأكيد على موقفنا المعلن في 16/10/2021 ( فعلى من يروج للمصالحة الوطنية أن يميز بين المساومة التاريخية المستندة الى الإرادة الشعبية وبين المحاصصة الانتهازية الملتحقة بالمحاصصة الطائفية العنصرية.
وعلى من يروج لتواجد أنفار في مجلس النهاب هم مرتزقة الساحات والمندسين فيها..أن يراجع عقله بالقراءة كي يتعرف على أصل وتاريخ وحاضر حيتان وأحزاب منظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية الارهابية اللصوصية..عندها سيكتشف أميته التاريخية والمعرفية وسطحية شعاراته السياسية) ..

والتصريح رسمي لجبهة الإرادة الشعبية للإنقاذ والتغيير
الصادر في 13/10/2022 …( لا تمثل جلسة 13/10 سوى 13% من الأصوات ومعارضة التيار الصدري لها لا تمثل سوى 1% من الأصوات في انتخاباتهم المبكرة 10/10/2021 الممطوة الى ما بعد موعد الانتخابات الاعتيادية الدوري 5/2021…وتشكيل حكومتهم ومعارضتها الغدرية لا تعني الإرادة الشعبية الوطنية العراقية المُعبر عنها بمقاطعة انتخابات 2018 بنسبة 80% وانتفاضة تشرين 2019 وشعارها ( نريد وطن ) المعمد بدماء الشهداء وآلام الجرحى ومعاناة المعتقلين والمغيبين ومقاطعة انتخابات 2021 بنسبة 86% .ناهيكم عن عدم شرعية المنظومة العميلة الحاكمة بأمرة أسيادها الدوليين والأقليميين إثر اسقاط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق على يد أسياده الأمريكان .)

والخلاصة التي ينبغي على الجميع استيعابها هي :

أن انتفاضة تشرين الشبابية الشعبية السلمية قد أركان المنظومة العميلة ولكنها لم تزلزل أساسها وتسقطها لإنها انتفاضة وليست ثورة ..!
وكما هزت تظاهرات الاربعينيات من القرن الماضي ووثبة كانون 1948 و انتفاضة تشرين 1952 وانتفاضة تشرين 1956 أركان الحكم الملكي العميل للاستعمار البريطاني .
وتوجتها ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية بالانتصار التاريخي .
فإن تظاهرات واحتجاجات 2011
-2013-2015-2016-2018 وانتفاضة تشرين / أكتوبر 2019 قد هزت أركان منظومة 9 نيسان 2003 العميلة للإمبريالية الأمريكية والدول الإقليمية.وستتُوج بالثورة الشعبية وتِسقط المنظومة العميلة حتماً.

وكما لم تحمل ثورة 14 تموز أسماء التظاهرات والوثبات والانتفاضات التي سبقتها ..فسوف لن تحمل ثورة إسقاط منظومة 9 نيسان 2003 أسماء التظاهرات والاحتجاجات وانتفاضة تشرين، وإنما ستحمل أسم لحظة تفجرها وانتصارها.
وستبقى الأمانة لدماء شهداء الشعب والوطن والسير على الدرب الذي اختطوا هو المقياس الوحيد على مصداقية وطنية الأحزاب والحركات والمنظمات والأفراد التي تدعي وصلاً بانتفاضة تشرين ..!!


وَأَخِيرًا وَلَيْسَ آخِرًا نُذكر الأستاذ محمد شياع السوداني بتغريداته التالية وهو يمتلك الفرصة اليوم إذا توفرت لديه الإرادة الوطنية لتحقيق تعهداته وأمنياته المثبته في برنامجه ؟!

(-نهنئ شعبنا والعالم بقدوم العام الجديد 2022، سائلين الله العزيز القدير أن يحفظ العراق وأهله، وأن يحمل العام الجديد بين طياته الأمل بغد أفضل، ينعم فيه بلدنا وشعبنا بالسلام والاستقرار.)

(-امين عام تيار الفراتين المهندس #محمد_شياع_صبار_السوداني يطلق برنامج التيار الانتخابي بعنوانه #الاقتصاد_الشاب
رؤية متجددة لتحديث الادارة تمثل القاطرة التي ستسحب المجتمع والدولة نحو ناصية النجاح.
للاطلاع على البرنامج يرجى زيارة الرابط التالي
‏(http://youngeconomy.org


التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي
( منتفضون حتى النصر / اللجنة التنفيذية- جبهة الإرادة الشعبية للإنقاذ والتغيير -حزب اليسار العراقي )

بغداد
21 / تشرين-أكتوبر/ 2022



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( نعيد نشر منشورات القائد الوطني الثائر الشهيد ايهاب جواد ا ...
- معركة الأول من تشرين 2022: مهما تعددت العناوين فهناك خندقان ...
- على هامش هزيمة العميل الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل ...
- هل هذا هو سر تمسك الخبل السفاح المليشياوي مقتدى الغدر والنهب ...
- يتصدر حيتان العمالة والقتل والدمار والنهب والدجل والمتاجرة ب ...
- لماذا سكت مقتدى الغدر والقتل والنهب والدجل الأكبر على نتائج ...
- ما هو سر -ثبات- الخبل السفاح مقتدى الغدر على تنفيذ انقلابه و ...
- #قصارى_القول_اليساري_العراقي📌: انقلاب مقتدى البريطان ...
- إستناداً الى الإرادة الوطنية العراقية الثائرة ضد المنظومة ال ...
- 14 تموز 2022 موعد إعلان حكومة الإنقاذ الوطني..!!
- مظفر النواب ..بعد أن هزم الحكام العرب : جنازته تهتف على لسان ...
- بعد أن نعى رفيقيه الراحلين سعدي يوسف وجعفر حسن : الفنان اليس ...
- إستقبالاً للذكرى ال 88 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ننشر هذه ...
- #وخزة_يسارية 📌 : يتلقون الأوامر والإسن ...
- وخزة_يسارية-حانت ساعة تنفيذ سيناريو عودة طالبان للسلطة في أف ...
- بمناسبة إسدالهم الستار على الفصل الأخير من مسرحية إنتخاباتهم ...
- وخزة يسارية
- جريدة اليسار العراقي - موقفنا : يكاد يكون تصريح جورج قرداحي ...
- إيضاح -صباح اليساري : جواباً على الاستفسارات التي وردتنا عن ...
- هل يعبر التطبيل للفاسد ابو رغيف حد تحوله الى تاج راس المطبلي ...


المزيد.....




- صوفيا ملك// لنبدأ بإعطاء القيمة والوزن للأفعال وليس للأقوال ...
- الليبراليون في كندا يحددون خليفة لترودو في حال استقالته
- الشيوعي العراقي: نحو تعزيز حركة السلم والتضامن
- كلمة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ال ...
- الفصائل الفلسطينية تخوض اشتباكات ضارية من مسافة صفر وسط مخيم ...
- الجيش اللبناني: تسلمنا مواقع عسكرية من الفصائل الفلسطينية
- مباشر: حزب النهج الديمقراطي العمالي يخلد ذكرى شهداء الشعب ال ...
- مظلوم عبدي لفرانس24: -لسنا امتدادا لحزب العمال الكردستاني وم ...
- لبنان يسارع للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا ...
- متضامنون مع «نقابة العاملين بأندية هيئة قناة السويس» وحق الت ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - موقف التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي وموقف الجناح الوطني في الدولة ( وليس في السلطة ) من محمد شياع السوداني والأربعين تغريدة..!!