|
أحب أن أعرف موعد ومكان وطريقة موتى
منى نوال حلمى
الحوار المتمدن-العدد: 7402 - 2022 / 10 / 15 - 04:33
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
أحب معرفة موعد ومكان وطريقة موتى --------------------------------------------------
**** امرأة متعددة المواهب ايزابيل دى شاريير 20 اكتوبر 1740 - 27 ديسمبر 1805 ----------------------------------------------------------------------- فيلسوفة وروائية وشاعرة ومؤلفة موسيقى وكاتبة مقالات ومسرحيات ورسائل ومترجمة وسياسية ومدافعة عن حقوق النساء ... واعتبرتها الثورة الفرنسية 1789 - 1799 واحدة من الذين ألهموا أفكارها ورؤيتها . قلما نجد بين البشر نساء أو رجالا ، وعلى الأخص بين النساء ، منْ تجمع بين عدة مواهب ، خاصة فى مجال التأليف الموسيقى والتلحين . ايزابيل دى شاريير واحدة من هؤلاء القلائل ، لم تلق كالعادة مع ابداعات النساء خاصة ، التقدير اللائق بثراء مواهبها ، واشتباكها مع الواقع الأدبى والثقافى والسياسى فى بلدها أو فى العالم . --------------------------------------------------------------
**** ما الذى يحدد وعى البشر ؟ رأى الفيلسوف الماركسى والكاتب والناقد والمؤرخ المجرى / بودابست ، جورج لوكاش 12 أبريل 1885 - 4 يونيو 1971 تحدى مقولة كارل ماركس 5 مايو 1818 - 14 مارس 1883 ------------------------------------------------------------------- ربما يكون جورج لوكاش من أهم الفلاسفة والمفكرين الماركسين الذين اضافوا رؤاهم الخاصة الى الفكر الماركسى التقليدى كارل ماركس وفريدريك انجلز .. يأتى من بلد ساحر اسمه المجر ، لقد زرت المجر - بوادبست سنة 1983 للسياحة والاستجمام والتمتع بمناظر نهر الدانوب مع صديقى المجرى " جابور " .. كنت احب فالس الدانوب الأزرق الذى ألفه الموسيقارالنمساوى يوهان شتراوس الابن 25 أكتوبر 1825 - 3 يونيو 1899 . كان جورج لوكاش يعتلاض على مقولة ماركس التى ترى أن " وعى البشر يتحدد بوجودهم وليس العكس "فقد رأى لوكاش أن : " وعى البشر هو الذى يحدد وجودهم وهناك علاقة جدلية بين الذات ( الوعى ) وبين الموضوع ( الوجود ) والأولوية للذات وليس للموضوع . وفى هذا التحليل توجه مثالى عكس ماركس التوجه المادى . بعد الثورة المجرية 1956 ، أصبح لوكاش وزيرا للثقافة ، وكتب مؤلفات قرأت منها " التاريخ والوعى الطبقى " ترجمة الياس حنا ، ، و " بلزاك والواقعية الأدبية " من ترجمة على اليوسفى " وقد رأى أن الرأسمالية تحول الطبقة العاملة الى " بضاعة " أو " أشياء " ، وأن هذا التشيؤ يفسد ويخرب الوعى عند الطبقة العاملة بل يقتله . ولذلك فان الثورة على الرأسمالية غير ممكنة الا بمحاربة هذا التحول من الانسانية الى التشيؤ ، الذى يصنع وعيا جديدا غير خاضع . أنا أميل الى رأى جورج لوكاش فى استعادة أهمية الذات وتأثيرها الكبير . وأوافقه أيضا على فكرة الافساد بالتشئؤ جدا . فمهما تحسنت أحوال الطبقات العاملة ، من أجر وتعليم وصحة وترفيه وغيرها ، تظل طبقات أدنى غارقة فى الاستغلال وغسيل المخ وأوهام الحرية والمواطنة الكاملة . من شدة شغفه بالثقافة كان لوكاش يعقد كل أسبوع صالونا ثقافيا ، ويحضره الشخصيات المرموقة والمواهب الواعدة فى مجالات السياسة والتأريخ ، والفلسفة والنقد الأدبى والشِعر من داخل المجر ومن خارجها
----------------------------------------------------
**** عدم الجدال مع هذه الأنواع من البشر ---------------------------
لا أتجادل ولا أتعامل مع السفهاء والحمقى والجهلة والمتعصبين والمتكبرين طور الجنس البشرى ، لا أتجادل ولا أتعامل معها . ولهذا فأنا أشعر بالنعيم والهناء والهدوء الداخلى والخارجى ... انهم أمراض متنقلة تنشر السموم أينما ذهبت ومتى تفوهت بالكلام .ليس من المعقول أن أذهب الى الخرابات والمستنقعات وهناك الحدائق والبساتين ، أو أترك البحر لأقبع فى الصحراء الجرداء . زمان كنت أحيانا أتحامل على نفسى وأتجادل وأتعامل مع بعض هذه الأنواع أو كلها . وكنت أنتهى من حيث بدأت . قررت منذ سنوات طويلة أن أتوقف عن هذا السلوك العبثى الممرض . وأتت الثمار شهية مفيدة . ---------------------------------------------------------
ممارسة الشدة على الجسد .. اختيار الدرب الأصعب**** ----------------------------------------------------------------------- لا أقصد بالشدة على الجسد ألا ندلله ونرعاه ونحميه ونلبى احتياجاته التى تمنحه الصحة والمناعة . أنا من أنصار الرياضة البدنية حسب المزاج والمتعة والاستعداد الشخصى . أنا شخصيا مارست ألعابا متعددة فردية مثل السباحة ، والجرى ، وألعابا جماعية مثل التنس والبنج بونج وكرة السلة والكرة الطائرة، والآن ركزت وتخصصت فى السباحة اليومية صيفا وشتاء على مدار العام . وفى وقت كنت أجيد التنس منذ المدرسة والجامعة وكنت أفوز فى مسابة المدرسة والكلية . ولعدم سهولة الحصول على آخر يناسبنى ، وارتباط أى شخص بمواعيد معينة ، فقد كان من الأنسب لى ، أن أمارس السباحة فقط الآن . والسباحة متعة عقل ومتعة جسد ومتعة نفس ، وفلسفة وعلاج نفسى ، وتواصل مع أصل الحياة " الماء " كما قال الفيلسوف طاليس 624 - 546 ق . م . وما أروع التواصل اليومى المستمر الطويل مع أصل الحياة . الشدة على الجسد هى عدم استسلامه للرفاهية ، فيصبح هشا ، لا يصلح للصحة ولا مقاومة أى شئ . غير الرياضة الانسان يعود نفسه على أن يشتغل فى بيته بنفسه كلما كان قادرا وغير منشغل . وكلما جاءت الفرصة للاستغناء عن الغربيات والتاكسيات والمترو والباصات ، ويمشى مسافة معقولة وعلى طريق ليس وعرا أو ملوثا ، يكون أفضل . وعندما يمرض ، نعطيه فرصة لكى يشتغل بالمناعة الطبيعية وبالصيدلية داخله ، دون تدخل كيماويات وأدوية . وفى الشتاء كلما أمعنا فى التدفئة سنمرض . المهم هو تعريض الجسد للصعوبات والتحديات ، ونتركه يقوى نفسه بالانتصار على هذه الصعوبات والتحديات . فالجسد مثل أى شئ آخر ، يتطبع بالطبع الذى نعوده عليه ، والعادة لها سلطان قوى على النفوس . وأوضح مثل وأقوى دليل ، هو ملايين الزيجات المستمرة رغم أن أطرافها يودون الهروب والانعتاق . لكنهم بحكم العادة سنوات ، أصبحوا سجناء وأسرى العادة . وهذا سبب الكآبة والتعاسة والاكتئاب والعزلة وأمراض النفس والجسد والانتحار والخيانات والجرائم . التعود على الأشياء الضارة القبيحة الملوثة ، هو الخطر الحقيقى وليس الضرر والقبح والتلوث . كانت أى " نوال " تردد دائما أن جدى أى أبوها السيد السعداوى كان يقول لها المقولة : "احترمت نفسى حين خيرتها بين السهل والصعب فاختارت الصعب ". ------------------------------------------------------------------------------
هل للصدف تفسير علمى ؟؟. تفسير صنعته بفكرى**** -------------------------------------------------------------------------- بعض الناس وهم كثيرون يقولون أن صدفة أو عدة مصادفات غيرت حياتهم كلها . وهناك مصادفات كانت نقاط تحول فى حياة الناس ، هذا ما يقال . ويوجد مثل شعبى يقول : " صدفة خير من ألف ميعاد ". أنا شخصيا لا أستطيع أن أكذب ما يرويه الناس عن كيف مصادفات غريبة أدت بهم الى مصائر وحياة لم تكن على بالهم . ولا أنكر أننى فى حياتى تعرضت لبعص المصادفات الجيدة والسيئة . وبعض مصادفات حياتى أحدثت شيئا غريبا غير متوقع . لكننى متأكدة أن هناك تفسيرا علميا للصدف الغريبة . وجوهر هذا التفسير الذى اهتديت اليه أنه فى وقت الصدفة التى حدثت فى لحظة ، هى فى الواقع نتيجة تراكمات فو مشاعرنا وأحلامنا وأفكارنا ، ايجابية وسلبية ، توافقت مع حالتنا المزاجية والجسدية ، توافقت مع الزمن ، وتوافقت مع شئ فى الكون ، على الشكل والدرجة نفسها . من هذا المزيج تتكون " خلطة " الصدفة . --------------------------------------------------------------
أنصاف الأشياء لماذا نقبلها ؟؟ **** -------------------------------------------------------------------- قبول أنصاف الأشياء مهانة لذواتنا وترخيص لقيمتنا ... ياريت نصر على حقوقنا كاملة لا ربعها ولا نصفها ... أنا شخصيا أعتقد أن عدم الحصول على شئ ، أفضل مليوم مرة من الحصول على أنصاف الأشياء ... اما كل شئ أو اللاشئ . --------------------------------------------------
أكره كلمة التسامح **** ------------------------------------------------------------------- الجميع يطالب بالتسامح على أساس أنها صفة ايجابية راقي تدل على استيعاب وتقبل الآخر المختلف عنى وعن السائد . لكن كلمة التسامح نفسها عنصرية ، تدل على الاستعلاء والأفضلية والتفضل والتكرم من قبل الشخص أو المجتمع الذى يقدم التسامح ، ولذلك هو يتسامح . المفروض أننا نتقبل الجميع ، هذا هو الطبيعى مع بشر متساوون فى كل شئ . لكن على الجانب الجنائى ، فان عدم التسامح مطلوب ونحن نعاقب القتلة واللصوص والمجرمين والسفاحين ومطلقى التهديدات وارهاب الآمنين وايذاء الناس معنويا أو ماديا ، بأى درجة أو شكل من أعمال العنف فى البيت والمجتمع . -------------------------------------------------------------------------------
**** السكوت ليس علامة الرضا بل علامة الخنوع والخوف والمرض والموافقة على طاعة العبيد للأسياد فى أشكالهم المستحدثة ------------------------------------------------------------------- الحياء سمة ايجابية مطلوبة للرجل والمرأة على حد سواء . أما الخجل سمة سلبية للرجل والمرأة على حد سواء . الحياء صحة ، والخجل مرض . كل مفاهيمنا الثقافية والأخلاقية تحتاج الى أن تلقى فى النفايات ، ونحرك حياتنا تجاه الصحة النفسية والعدالة والتحرر والكرامة والشجاعة . من المفاهيم العفنة التى تقال فى مجتمعاتنا وهى خاصة بالبنات والنساء فقط ، أن السكوت علامة الرضا اذا تم سؤالهن عن أى شئ . مع ان السكوت دليل على غياب الشخصية أو ضعفها أو خوفها أو استسلامها للطاعة والانقياد مثل الذبيحة المغلوبة على أمرها . وقال سقراط 470 - 399 ق . م الفيلسوف اليونانى الشهير ، لأحد تلامذته الصامتين الذين يسمعون ولا يسألون أى سؤال : " يا أخى تكلم حتى أراك ". حتى يرانا الناس لابد أن نتكلم ، ونناقش ، ونعترض ، ونتمرد ، ونغضب ، ونسأل مليون سؤال ، ونتستخدم العقل والمنطق العادل ، ونقف احتجاجا ، وتعبيرا عن كل مظاهر وجودنا وكرامتنا وتحررنا من كل أشكال ودرجات الوصاية . -----------------------------------------------------------------------------
****من الأفضل أن أعرف موعد ومكان موتى ----------------------------------------------------------------------- لا أمشى أبدا حسب معتقدات الناس .. طبيعتى وطباعى وراحتى ومتعتى وحقيقة وجودى ودورى فى الحياة كما أؤمن به ، هو ألا أمشى فى الطرق التى يمشى فيها الناس فى أى مكان فى أى عصر نساء ورجال . من المقولات الشائعة ويؤمن بها كل الناس ، أن جهل الانسان بموعد موته ومكانه وكيفيته ، أفضل له . وأنا أبدا ما اقتنعت بهذه الفكرة . كيف يكون الجهل أفضل من العلم فى أى مجال ؟؟. فما بالنا بالجهل بالموت ، وقته وطريقته ومكانه ، الذى هو أهم أو من الأحداث الهامة ، المؤثرة ، التى تغير كل الأشياء ؟؟. ان التخطيط فى كل شئ هو أساس ارادة الانسان ومقياس نجاحه وقدرته على مواجهة الظروف والتحديات ، اختلفت فى قسوتها ومصائبها . وهذا يشمل التخطيط للموت أيضا . نخطط للشغل والدراسة والزواج والانجاب والسفر والفسح ، وعمل فلوس ، وأخذ مناصب ، وتأمين مستقبل لأولادنا وبناتنا وأحفادنا ، نخطط للارتكاب الحرائم ، ونخطط للكذب والتضليل . لا نخطط للموت ، الا فى توفير مقبرة لائقة بمستوانا وطبقتنا وترحم الأحياء علينا . أما التخطيط الحقيقى المفيد لنا وللآخرين ، لا يخطر على بالنا . أولا لأنه مجهول الميعاد والمكان والكيفية . وثانيا لأننا نعتقد أن هذا رحمة بنا ، وبالتالى نشعر بالامتنان لأننا لا نعرف شيئا من أمر الموت . يقول الناس أن الجهل بأبعاد الموت موعد ومكانه وطريقته ، سيصيب الانسان بالكآبة والجزع واليأس والاكتئاب ، والعبث واللاجدوى . وهذا ما أرفضه بتاتا قلبا وقالبا . معرفة موعد الموت ومكانه وكيفيته ، أراه على العكس تماما ، حافزا على المزيد من النشاط ، وعدم تأجيل الأشياء ، ومحاربة الكسل والخمول والاستسلام والخضوع . سيجعلنى أكثر حكمة ومحاسبة ذاتى أولا بأول ، ويجعلنى أشتغل بكل طاقتى وأفعل كل ما فى قدراتى ، سيجعلنى أكثر تواضعا وأكثر خيرا . اذا علمت بموعد موتى فقط دون مكانه أو طريقته ، سأجتهد أن أنهى كل أعمالى الناقصة ، وأن أرى منْ أحبهم أكثر ، وأن أقول ما لم أستطع قوله كاملا . يعنى أكون عارفة " راسى من رجليا " كما يقال ، مش يفاجئنى الأمر وألاقى الدنيا اتكركبت فوق دماغى ودماغ منْ أحبهم ويحبوننى . لو عرفت موعد موتى ، سأرتب البيت وأنظم الأوراق وأترك كل شئ منظما مرتبا ، لا يحتاج لأى رعاية من بعدى ، فأشعر بالاطمئنان وراحة الضمير . وهناك فائدة أخرى هامة اذا عرفت موعد موتى ، أننى لو مرضت لن أنفق المال على العلاج واجراء تحاليل وآشعات وجراحات ولن أعرض جسدى للبهدلة فى المستشفيات واستنزاف الأطباء وغشهم وأخطائهم القاتلة التى تمر دون حساب وعقاب . ------------------------------------------------------------
م --------------------------------------------------------------------
#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جيفارا .. الموت من أجل كوب لبن لكل أطفال العالم
-
اعلان زواج .. خطيئتى .. فنجان من الغيب المحوج ثلاث قصص قصيرة
-
الشهر العاشر .. زينب جدتى قصتان قصيرتان
-
تأملات : - غاندى - الفقر أسوأ اشكال العنف
-
تنويعات متفلسفة مع بدايات الخريف
-
وطن يعطينى مرتبا شهريا على تمردى
-
13 سبتمبر ميلاد أبى شريف حتاتة
-
فنان أخذ من - البحر - الاسم والعنفوان والخلود
-
مصلحة البشر وسعادتهم وحريتهم فوق الأديان
-
الموت على البث الحى
-
تأملات .. الرأسمالية وباء وداء
-
العَلم والقلم ..... ثلاث قصائد
-
رجل يتمنى صداقتى .. ميتة مخادعة ............. قصيدتان
-
كاتبة من شبرا ..... ثلاث قصائد
-
مشاهد ناقدة لمفهوم وصلاحية الديمقراطية
-
طالما أننى ... قصيدة
-
أمى .. اليكِ أشكو ثلاث قصائد
-
لا تهاجرى .... لا تهاجر
-
جوائز النفط ... أربع قصائد
-
15 أغسطس عيد استقلال وطن لا أحمل جنسيته
المزيد.....
-
-الشامي- يغني شارة مسلسل -تحت سابع أرض- في رمضان
-
وزير داخلية فرنسا يحذر من -تسونامي الكوكايين-
-
الجيش السوداني يهاجم القصر الجمهوري لحسم معركة السيطرة على ا
...
-
ليبيا تقتاد مهاجرين إلى سجونها وتحذيرات من كارثة قرب مالطا
-
كتاب عبري يكشف ممارسات الجيش الإسرائيلي خلال حرب غزة
-
مصراتة الليبية تستعد لإطلاق سفينة إغاثية ثانية إلى قطاع غزة
...
-
إسرائيل.. كاتس يجري مشاورات أمنية حول خيارات تهجير سكان قطاع
...
-
وزير الكهرباء السوري يبحث مع وفد إماراتي مشاريع توليد الكهرب
...
-
السفير الروسي لدى هلسنكي: السلطات الفنلندية تحث مواطنيها على
...
-
مصر.. حبس راقصة متهمة بالتحريض على الفسق من خلال فيديوهاتها
...
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|