تحيا المرأة ، الحياة ، الحرية

الحزب الشيوعي العمالي الإيراني

الحوار المتمدن-العدد: 7398 - 2022 / 10 / 11 - 11:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تحيا
المرأة ، الحياة ، الحرية
المرأة تعني احترام الحياة! إنها تعني المساواة بين الجميع والقضاء على أي تمييز!
المرأة تعني إلغاء الحجاب الإلزامي ، تحريم حجاب الطفل! معناه الغاء جميع الشرائع الاسلامية ضد المرأة!
المرأة تعني إنهاء الفصل العنصري بين الجنسين في إيران!
المرأة تعني وضع حد لأي اضطهاد واذلال وإهانة دينية للمرأة ولكل الناس!
الحياة تعني الرخاء والسعادة والمعيشة والكرامة لكل إنسان!
الحياة تعني إنهاء الاستغلال والعبودية المأجورة! إنه يعني إنهاء عدم المساواة الاقتصادية!
الحياة تعني الرفاهية والاحترام والسعادة للأطفال!
الحياة تعني طقس نظيف وأشعة شمس مشرقة للجميع!
الحياة تعني الغاء عقوبة الاعدام وحرق كل حبل المشنقة!
الحياة تعني محاكمة كل قادة ومرتكبي قتل الناس ، قتلة (مهسا)هات و(نيكا)هات في الثورة الحالية وفي العقود الأربعة الماضية!

الحرية تعني دفن الحكومة والهيمنة الدينية وقطع أيدي الدين والمؤسسات الدينية عن حياة الناس!
الحرية تعني الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين وفتح جميع السجون!
الحرية تعني حل كل قوى ومؤسسات القمع والتجسس ضد الشعب!
الحرية تعني نهاية كل مقدسات ومحرمات وعقيدة دينية مفروضة على المجتمع!
الحرية تعني حرية غير مشروطة في التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع والاحتجاج!
الحرية تعني الحكم المباشر للمواطنين وإلغاء أي حكومة فوقية على رقاب الشعب!
المرأة والحياة والحرية تعني إسقاط الجمهورية الإسلامية وإقامة مجتمع إنساني!


المرأة والحياة والحرية تعني إسقاط الجمهورية الإسلامية وإقامة مجتمع إنساني!

حزب الشيوعي العمالي الإيراني
8 تشرين الأول 2022

#الحزب_الشيوعي_العمالي_الإيراني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات