آراء وأقوال في الثقافة والفكر

حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 1691 - 2006 / 10 / 2 - 06:24
المحور: الادب والفن
    

آراء وأقوال في الثقافة والفكر
ا. د. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي

أن تتكلّم معْناه أن تُقاتلَ
أنْتُمُ الفلسطينيونَ أسوأُ المحامين في أعْدل قضيّة
لا أحدَ يحتكرُ الحقيقةَ
حريّة الإنسان لم يظفر بها إلا الأبي
ألقاه في اليمّ مكتوفاً وقال له إيّاكَ إياك أن تبتلَّ بالماء
كلُّ كمين قَمين بالظُّهور
مَن يُحاولُ إرضاءَ الجميع لا يُرْضي أحدا
لكلّ داء دواءٌ يستطبّ به إلا الحماقة أعْيت مَن يُداويها
ليس كلُّ ما يأتي من الغَرب يُسرّ القلبَ
ما أكثرَ ما يسحقه الناسُ بأضْراسهم وكان من الأحرى أن يمضغوه بأفكارهم
حجارةُ الأرض تبقى والزبدُ إلى زوال
ليس المخْبَر كالمعايِن
إذا لم تستطعْ شيئاً فدعْه وجاوِزْهُ إلى ما تستطيع
من عرف ألف ومن جهل استوحش
وعينان قال اللهُ كونا فكانتا فعولان بالألباب ما تفعل الخمرُ
رضا الناس غاية لا تُدْرك
الرأيُ قبل شجاعة الشجعان هو أوّل وهي المحلّ الثاني
لا تعلّموا أولادَكم ما تعلمتم فقد وُلدوا في زمن غير زماننا
إن كنتُ عبدا فنفسي حرّة كرما أو أسودَ اللون إنّي أبيض الخُلُق
الخطُّ لسان اليد
كلُّ شوْق يسكُن باللقاء لا يُعوّل عليه
إنّ البشريةَ لا تطرَح على نفسِها إلا المشكلات التي تستطيعُ أن تحلّها
ومَن ظنّ مّمن يُلاقي الحروبَ بأن لا يُصابَ فقد ظنّ عجزا
عنِ المرء لا تسْألْ وسلْ عن قرينه فكلّ قرين بالقارن يقتدي
لا خيرَ فيما لا يُطْرب
الناسُ في سِجن ما لم يتمازحوا
أشاعر ومال ضرْبٌ منَ المحال
محادثةُ الإخوان تزيدُ من لذّة الطعام
بقدر الصُّعود يكونُ الهبوط فإيّاك والرتب العالية
فكُن في مكان إذا ما سقطتَ تقومُ ورِجْلاك في عافية
الإنسانُ الكاملُ هو ذلك الذي يكون العالمُ كلُّه بالنسبة إليْه بلدا غريبا
بزُجاجتين قطعتُ عمري وعليهما عوّلتُ أمري
فزُجاجةٌ ملئتْ بحِبر وزجاجة ملئت بخمر
فبذي أدوّن حكمتي وبذي أُزيلُ همومَ صدري
ينامُ الإنسانُ كلَّ ليلة ليتعوّدَ على الموت
اللغة خارجَ أرضِها تموت
الحكي هي فرشة الحُبّ التي ينامُ فوقَها العُشّاقُ
المساميرُ تقتل روحَ الخشب
اللسانُ لا يتحرّك إلا في الفم الفارغ
العيشُ خارجَ الزمن متعةٌ لا مثيلَ لها
إنّ الدنيا تُقبل لتدبر
إدفعَ الشرَّ بالشرّ فلعله يصلح لك
نعومةُ مظهر وقسْوة مخبر
من كان أسيرَ الله كان حُرّاً
إنه كحجر الرحى يدورُ ويدور ولا يعلَق به شيءٌ مما يطْحن
كلمات اللسانِ يلحقُها النسْيانُ
العَرَقُ دموعُ الجسد
العشقُ لا يُولَدُ إلا في وَسَط حُقول الألغام

#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات