|
ممنوع الاستفتاء وتقرير المصير في إقليم - دونباس / لوغانسك / دونيتسك - . لكن الاستفتاء جائز في قضية الصحراء الغربية .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7377 - 2022 / 9 / 20 - 20:34
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ممنوع الاستفتاء وتقرير المصير في إقليم " دونباس / لوغانسك / دونيتسك " . لكن الاستفتاء جائز في قضية الصحراء الغربية . الإستفتاء وتقرير المصير ممنوعان في إقليم " دوناسك / لوغانسك / دونيتسيك " ، " Donbas / Lugansk / Donetsk " ، وممنوعان في إقليم كتالونية ، وإقليم الباسك La Catalogne et le Basque ، وممنوعان في منطقة كرسيا La Corse ، وبمنطقة البروتون La Bretagne ، وممنوعان في اسكتلند Scotland ، وممنوعان في تكساس Texas ..... لكن الاستفتاء وتقرير المصير مرحب بهما ، وأمرهم حلال مشروع في تيمور الشرقية La Timor Orientale ، ومرحب بهما وتنزيلهما حلال مشروع في جنوب السودان ، وفي دارفور Darfour ، وفي الصحراء الغربية ، ومرحب بهما في قضية جزر المالوين " الفلوكاند " الأرجنتينية التي تحتلهم بريطانية العظمى . بل ان الاستفتاء وتقرير المصير ممنوعان في قضية التاج البريطاني " الكومنويلث " ، مع العلم ان الاستفتاء وتقرير المصير ممنوعان لتقرير مصير الشعب الفلسطيني ، وممنوعان في الدولة الصهيونية الاستعمارية ... فباي منطق مثلا يرفض الغرب الرأسمالي عزم شعب Donbas ، و Lugansk ، و Donetsk ، تقرير مصيرهم لتحديد موضعهم القانوني ، إمّا الاستقلال عن اكرانيا L’Ukraine كشعب متميز يريد الاستفتاء في مستقبله ، وتقرير مصيره ، او الانضمام الى روسيا الاتحادية ، او العيش في ظل حكم ذاتي ضمن الدولة الاكرانية ، او الاندماج التام ضمن اكرانيا .. مع العلم ان الشعب في هذه الأقاليم هو من يبدع ، وهو من يطرح نوع الحل الذي يرتضيه في تحديد وتسطير مستقبله .. فاذا كان من اساس الديمقراطية التي يفتخر بها الغرب ، هو احترام خيارات الشعوب ، واحترام ارادتها المعبر عنها بشكل مستقل ، فكيف في قضية إقليم Donbas / Lugansk / Donetsk ، يعارض اختيار الشعب في قول كلمة الفصل ، لتحديد الوضع القانوني طبقا لقواعد القانون الدولي ، وكما ينص على ذلك ميثاق الأمم المتحدة الذي يركز من حيث المبدأ العام ، على حق الشعوب في تقرير مصيرها ، بغض النظر عن نوعية وطبيعة العلاقات التي جمعتها ، وكانت تجمعها بالدول التي تريد الانفصال عنها .. فبأيّ حق يتصرف الغرب الذي تسيطر دوله على مجلس الامن كأعضاء يتمتعون بحق الفيتو ، في اعتراض ورفض حق ومطلب شعوب هذه الأقاليم التي كانت تتبع اكرانية ، من التعبير الحر عن ارادتها باستفتاء كآلية تركز عليها الدول الغربية ، في تصنيف الدول الديمقراطية ، من تلك اللاّديمقراطية .. ان نفس السؤال نطرحه ، بالنسبة لنتائج استفتاء كتالونية ، الذي صوت فيه الشعب الكتالوني على الاستقلال عن الاتحاد الاسباني ، وتكوين دولته ، دولة كتالونية الديمقراطية ، ضمن دول الاتحاد الأوربي ، وضمن الاستمرار في التحالف ، بل اعتبار الجمهورية الكتالونية جزءا من الغرب اقتصاديا ، وجزئا من الحلف الأطلسي عسكريا .. .. فإذا كان الغرب ، وعلى رأسه الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، يركزون على احترام اختيارات وإرادة الشعوب ، فالشعب الكتالوني عبر عن اختياره ، وعن ارادته الحرة والمستقلة ، عندما صوت بالأغلبية المطلقة لصالح جمهورية كتالونية الديمقراطية . ورغم هذه الإرادة الحرة المعبر عنها ، فقد تم اجهاض نتائج الاستفتاء ، واعتبره الاتحاد الاسباني ، جريمة في حق الاتحاد ، وفي حق شعوب الاتحاد ، وكان الملك الاسباني ، بسبب الدور الدستوري المكلف به في حماية وحدة البلاد ، شخصيا من ابطل نتائج الاستفتاء ، واعتبره غير مشروع ، رغم ان مشروعية نتائج تقرير شعب من الشعوب ، تعترف بها الأمم المتحدة .. وهنا فان أوجه الغرابة في هذه النازلة ، التي نعتبرها مهزلة ، واساءة للقيم الديمقراطية الغربية ، انّ الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الامريكية ، إلتزموا الصمت ، وكأن لا شيء حصل ، رغم انّ ما حصل ، وبالمفهوم الديمقراطي الغربي الذي يدعي التشبث بالأمم المتحدة ، وبقيمها من حقوق ينص عليها الميثاق ، كان ضربة لحق شعب كتالونية عندما قرر مصيره ، واختار الاستقلال عن الاتحاد الاسباني وبناء دولته ، جمهورية كتالونية الديمقراطية .. بل ان حربائية ونفاق الغرب اللاّأخلاقي ، هو حين تمسك بالصمت ، ولم يدن اعتقال بوليس مدريد Madrid قادة الشعب الكتالوني ، ورميهم في السجون ، بناء على اتهامات واهية يبطلها القانون الدولي ، ويبطلها ميثاق الأمم المتحدة الذي يركز على خيارات الشعوب في تقرير مصيرها ، لتحديد مستقبلها .. فالصمت الغربي ، من الاتحاد الأوربي ، الى الولايات المتحدة الامريكية ، ضد ذبح الديمقراطية الشعبية ، التي عبر عنها شعب كتالونية في استفتاءه المشهور الذي أسال مداد صحف العالم ، كان اعتداء سافرا من قبل هذا المُجمّع الذي يتاجر بالشعارات الديمقراطية ، وينتقي مجالات استعمالها كسلاح يحمي الشعوب من جهة ، وتهديد أنظمة من جهة أخرى ، في حين انه هو اول من خرقها ، لتفضيل تعاضده وتضامنه الغربي الانتهازي ، ولو كان على حساب حقوق الشعوب التي عبرت عنها في استفتاءات كانت ديمقراطية .. واذا كان التجاهل الغربي لنتائج استفتاء شعب كتالونية ، وإغماض العين عن القمع الذي تعرض له الكتالونيون ، وإغماض العين عند رمي مندوبي شعب كتالونية وقادته ، في سجون الملك الاسباني ، الذي قرر التصرف ضد خيار الكتالونيين ، وأجبرهم على الركوع والخضوع للاتحاد الاسباني رغما عنهم .. ، مفهوما ومنتظرا في الحالة الكتالونية ، وفي اية حالة أخرى مشابهة قد تحصل في احد دول الاتحاد الأوربي ، فان الانتهازية هي تلك التي عكسها موقف روسيا الاتحادية ، عندما لزمت الصمت عن نتائج الاستفتاء ، وعندما اغمضت العين عن القمع الذي تعرض له الشعب الكتالوني ، وتعرض له قادته الذين أوكل لهم الانابة عنه في الإسراع بالاستقلال عن الاتحاد الاسباني .. فعندما يكون الموقف الروسي بمن يرفض الاستفتاء وتقرير المصير لشعب كتالونية ، لكنه ومن دون وخزة ضمير يركز على الاستفتاء وتقرير المصير بالنسبة لإقليم Donbas ، و Lugansk ، و Donetsk ، كوسيلة لضم هذه الأقاليم الى روسيا الاتحادية ، فهنا تكون القيادة الروسية مثل الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، يركزون ويشجعون الضم المباشر رغم إرادة الشعوب التي عبرت عنها في استفتاء شعبي ، كانت نتيجته مع الاستقلال .. لكن اذا كان الغرب قد رفض الاستفتاء ليس فقط في المسألة الكتالونية التي تعرضت لمؤامرة الغرب ، فان غير المفهوم ، هو انْ تؤيده روسيا الاتحادية في أقاليم Donbas ، و Lugansk ، و Donetsk ، وترفضه من خلال موقفها الميكيافلي في قضية كتالونية ، ولزمت نفس الصمت الذي هو تأييد ، عند استقلال جنوب السودان عن دولة السودان .. فكيف تقبل روسيا الاتحادية بالاستفتاء و تقرير مصير الأقاليم المنتمية الى أكرانية ، وترفضه في المسألة الكتالونية التي هي أوضح بكثير من قضية الأقاليم الأكرانية .. ومثل قضية كتالونية ، فالجميع لا زال يتذكر مقاومة شعب الباسك Le peuple Basque ، الذي ناضل على واجهتين . واجهة سياسية كان يمثلها القائد Herri Batasuna ، وواجهة مثّلها الجناح المسلح الذي كانت تمثله حركة تحرير شعب الباسك Le peuple Basque . فرغم مشروعية المطالب الباسكية ، ومن اساسها تمكين شعب الباسك من تقرير مصيره ، فان هذا الحق تعرض للتجاهل والانكار من قبل الغرب ، ومن قبل الولايات المتحدة الامريكية ، ووصل الامر بالأجهزة المخابراتية الاسبانية ، ان تنسق مع الأجهزة المخابراتية الفرنسية ، لوأد ثورة شعب الباسك الاسباني التي كانت تهدد إقليم الباسك الفرنسي نفسه .. ان نفس المؤامرة الغربية من الاتحاد الأوربي ، الى الولايات المتحدة الامريكية ، كانت ضحيتها القضية الكورسيكية La cause Corse التي ناضلت على واجهتين . سياسية تمثلها أحزاب الكورس ، ومسلحة تمثلها حركة تحرير شعب كورسيكا .. ومن دون ان نعرج على شعب إسكتلندا ، وشعب Texas ، وغيرها من شعوب الدول التي تعرف ، او قد تعرف حركة استقلال ، فالواضح ان تعامل الدول الغربية ، وتعامل الأمم المتحدة ، من مجلس الامن الذي توجد به دول غربية تتمتع بحق الفيتو ، الى الجمعية العامة للأمم المتحدة التي بها كل دول الغرب ، وروسيا ، والصين الشعبية ... لخ ، تكيل الكيل بمكيالين حين تعالج قضية الاستفتاء وتقرير المصير ، كحق للشعوب ينص عليه ميثاق الأمم المتحدة ويركز عليه .. فتمارس الانتقائية في استعمال هذا الحق ، فتقف ضده ، وترفضه . أي يصبح ممنوعا اذا كان المعني بهذا الحق ، هو وحدة احدى الدول الغربية ، او كان المعني به إسرائيل التي ترفض تمكين الشعب الفلسطيني من هذا الحق الذي دعت اليه الأمم المتحدة شخصيا في القضية الفلسطينية . لكن استعمال هذا الحق ، حق تقرير المصير يصبح جائزا وملزما ، ويصبح من الحقوق الأساسية التي ينص عليها القانون الدولي ، وينص عليها ميثاق الأمم المتحدة ، عندما يكون ( الشعب ) والدولة المعنية بهذا الآفة التي تستعمل كحق يراد به باطل كما في حالة الصحراء الغربية .. ويصبح استعمال هذا الحق بدعوى احترام إرادة الشعوب ، والاذعان لقراراتها ولاختياراتها ، هو المدخل الأساسي للفصل والتمييز بين الدول ( الديمقراطية ) التي تحترم إرادة واختيار شعبوها ، وتلك الدول الأخرى حين ترفض استعمال هذا السلاح الفتاك بوحدة الشعوب وبوحدة الدول ، وتصر على حقوقها التي يعترف بها التاريخ ، وتشهد عليها جغرافيتها ويشهد عليه التكوين البشري لشعوبها .. وان اكبر تناقض في هذا المضمار .. ان الاعتراف بحق الشعوب في تقرير مصيرها ، والاذعان لرغباتها ولاختياراتها ، هو القرينة الرئيسية لوصف نظام سياسي من الأنظمة بالديمقراطي .. فعن اية ديمقراطية يتغنى الغرب نفاقا ، وهو يجهض جماعةً نتائج استفتاء كاتالونية ، ويغمض العين عن القمع الذي تعرض له الشعب الكتالوني الذي عبر عن ارادته حين قرر الاستقلال عن الاتحاد الاسباني ، وقرر انشاء دولته المستقلة ، جمهورية كتالونية الديمقراطية .. وهو نفس السؤال نطرحه عندما تمنع مدريد Madrid استفتاء إقليم الباسك Le Basque ، وتماس قمع قل نظيره منذ الفاشي Francisco Franco ، والى الملك الحالي Filip Vl ، و رئيس الحكومة Pedro Sanchez .. ثم ماذا حين تحُول باريس ضد الاستفتاء في La Corse ، وفي Le Basque français ، وفي أراضي ما وراء البحار ... الخ .. فهل الديمقراطي والدولة الديمقراطية ، هي من تحُول دون تمكين جزء من الشعب الذي له هوية خاصة ومخالفة ، من التعبير عن ارادته ، واختيار مستقبله ، فتحرمه من الاستفتاء وتقرير المصير ، كما تطالب بهذا الحق وتؤكد عليه حين يكون البلد المعني بآفة الاستفتاء وتقرير المصير عربيا ، او مغاربيا ، او افريقيا .. خاصة عند تركيز الدول الغربية كفرنسا وسويسرة ، على الانتصار للمسيحية بدعوى الاضطهاد الاسلاموي كالسودان مثلا .. ان هذا التكالب الغربي في قضية الصحراء الغربية ، عند تبني الاستفتاء وتقرير المصير ، ومنعه بالتمام في الدول الغربية ، هو موقف سياسي بغيض وخبيث لا علاقة له بحق الشعوب في تقرير مصيرها ، والاّ كان يجب ان يطبق هذا الحق ويحترم ، في الحالات الاوربية المختلفة التي ذكرنا بعضها ، وسِجلُ التاريخ في هذه المؤامرات التي وجدت لها تربة خصبة سمادها خونة الداخل الذين يصبحون آلة في تفتيت الدول وتمزيق وحدة الشعوب .. وإجمالا . نحن مع وحدة أراضي كل الدول الاوربية ، من الأراضي الاكرانية Donbas ، و Lugansk ، و Donetsk ، ومع وحدة La Catalogne مع الاتحاد الاسباني ، ووحدة La Corse ... ووحدة كل الدول .. كما أننا كوحديين مع وحدة المغرب الترابية والبشرية .. ومن يشجع الانفصال في المغرب ، بدعوى حق الشعوب في تقرير مصيرها ، يجب ان يبدأ به في بلده ، ويمَكّن الشعوب التي تطالب به من حقها في تقرير مصيرها .. ان أخبث آفة للقضاء على وحدة الشعوب ووحدة الدول ، هي آفة الاستفتاء وتقرير المصير ، باسم التحريف في تنزيل ميثاق الأمم المتحدة الذي ينص على الاستفتاء وتقرير المصير .. فعندما تكون الانتقائية في التعامل ، وفي محاولة فرض الامر الواقع لفرض التقسيم على الشعب ، تصبح المقاومة فرض عين ، وواجب وطني وشرعي ، للدفاع عن وحدة الأرض ووحدة البشر ... الاستعمار خلق دولا .. لكنه عجز في خلق شعوب ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الملكية البرلمانية في المغرب
-
- الفاسبوك - سيغلق حسابي يوم الاربعاء 28 من الشهر الجاري
-
دورة منتظرة لمجلس الامن حول نزاع الصحراء الغربية في شهر اكتو
...
-
هل سيحضر السلطان محمد السادس مؤتمر القمة العربي المقبل في ال
...
-
الإستفتاء وتقرير المصير في الصحراء الغربية .
-
الطبقات الاجتماعية في المغرب .
-
هل مِن مخطط يحبك غربيا وجغرافيا لإسقاط شخص محمد السادس ونظام
...
-
ردّان سلبيان على خطاب السلطان محمد السادس .
-
هل هناك بوادر اندلاع ثورة في المغرب ؟
-
خطاب السلطان محمد السادس بمناسبة مرور تسعة وستين سنة عن ثورة
...
-
فرق بين الاعتراف الصريح ، والاكتفاء بسحب الاعتراف دون اعتراف
...
-
هل ستنجح حركة - صحراويون من أجل السلام - في سحب بساط تمثيلية
...
-
أحمد الريسوني رئيس ( الاتحاد العالمي ( لعلماء ) المسلمين ) ي
...
-
هل بدأت حرب ( الكاف ) الاتحاد الافريقي لكرة القدم ؟
-
صفعتان مدويتان يتلقاهما خذ النظام السطاني المخزني المغربي
-
تحطيم التقاليد في إطار التقاليد . توظيف الدين والتراث في الص
...
-
هل جاء تذكير جوزيف بوريل بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟
-
5 غشت 1979
-
أنتِ // أنت
-
السيد عبدالرزاق مقري زعيم - حركة مجتمع السلم - الجزائرية ، ي
...
المزيد.....
-
بلينكن يزور مصر في أول زيارة إلى الشرق الأوسط لا تشمل إسرائي
...
-
الجيش الأمريكي يكمل انسحابه من النيجر بعد حوالي سنة من انسحا
...
-
لحظة واحدة أنقذت ترامب.. فوهة البندقية كشفت ريان ويسلي روث
-
الجيش الأميركي يعلن اكتمال انسحابه من النيجر
-
البيت الأبيض يعلق على منشور إيلون ماسك المحذوف عن بايدن وهار
...
-
-ديلي ميل-: بريطانيا غير جاهزة على الإطلاق لتصعيد الصراع مع
...
-
إصابات في حادث انقلاب حافلة سياحية عائدة من موقع -ماتشو بيتش
...
-
الكابينيت الإسرائيلي يعتمد إعادة سكان الشمال لمناطقهم أحد أه
...
-
هل عادت خطة تخفيف الأحمال في الكهرباء بمصر؟ -الإدارة المحلية
...
-
بايدن يجري محادثة هاتفية مع ترامب بعد محاولة الاغتيال
المزيد.....
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
/ نصار يحيى
المزيد.....
|