أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر عبد العزيز زهيري - مات الملك..عاش الملك














المزيد.....


مات الملك..عاش الملك


عمر عبد العزيز زهيري
كاتب و باحث و شاعر

(Omar Abdelaziz Zoheiry)


الحوار المتمدن-العدد: 7368 - 2022 / 9 / 11 - 17:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ماتت الملكه. ماتت اليزابيث. انسانه شانها شان الكثير من البشر. تلك الضجه المثاره لوفاتها تستدرجني رغما عني للتفكير فيما تمثله الملكه !!! هي ليست فنانه قد اسعدت الجماهير بفنها ولا طبيب نابغ افني عمره في خدمة مرضاه. هي بالنسبه للجماهير التي تذرف عليها انهار الدموع تلك هي شخص اغتصب الكثير من حقوقهم. اغتصب من الارض ما يزبد مئات المرات عن نصيبه كفرد من افراد الشعب.اغتصبت مخصصات واموال ووضع اجتماعي وسياسي وسلطه لا تستحقها. هي وريثة عائله استحوذت علي مقدرات امه. لا يوجد ما يؤهلها لذلك. كلما رأيت امثال هؤلاء يحضرني فيلم البدايه لصلاح ابو سيف. البدايه مهمه جدا ولكن البشر لا يتذكرون ولا يبحثون. اجيال نشأت علي حب ملوكها ويتم ترسيخ ذلك بمنهج مؤسسي يقرن الملك بالوطن ويتم القسم علي الاخلاص والتفاني في الخدمه من كافة افراد الشعب ومن الصغر مما يرسخ من وجوب ذلك في الذهنيه المجتمعيه كأحد المسلمات. عندما كان عبد الناصر ينعت الملكيه بالرجعيه كان محقا رغم انه اتي بملكيات اكثر استغلالا ونفوذا ولكن بمسميات مختلفه.اسره يتفاني شعب كامل في خدمتها والهتاف بالولاء لها ولكافة من يسري في عروقه دمائها الملكيه هو قمة الرجعيه بالفعل ولا استطيع تفهمه او تبريره . كيف يتقبل ذلك عقلنا الحداثي علي ما فيه من تمييز صارخ غير مبرر ؟؟؟؟ ولكنها الجموع المغيبه في العالم اجمع لديها احتياجاتها الفرديه طبقا لهرم ماسلو وهناك مؤسسات مستفيده تملك ان تشبك الجميع كتروس في ماكينة ما يبدو في خدمة المصلحه العامه علي ما بها من الكثير جدا من التمييز المخل.



#عمر_عبد_العزيز_زهيري (هاشتاغ)       Omar_Abdelaziz_Zoheiry#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصندوق الاسود
- -سيد القمني- اخيرا لك كل السلام.
- الكتاب عمره ما يبان من عنوانه..اقرأ
- اصحاب ولا أعر !!!    
- اذكروا محاسن موتاكم!! طب لو ما عندهمش محاسن
- سور الكورنيش
- عجز
- من وسطي الي متشدد. وبئس المآل
- هل تأمل ان يسود معتقدك الكون ؟
- ليل رغاي
- المسلم والاسلام علاقه تبادليه شرطيه             
- الدخول القسري للجنه وقانون عبد السميع
- جاله الخلاص
- حماة للفضيله؟! طب مين يحمينا منهم؟؟
- في تأبين يسري زكي
- من مفاخذة الرضيعه الي التحرش بالاطفال..فعلام تعجبون؟!
- عذرا يا شيخ علي، فالاسلام دولة و دنيا..وما هنالك من شئ آخر. 
- النطاق الآمن(22) Safe zone                                   ...
- النطاق الآمن ( 21) Safe zone
- النطاق الآمن ( 20 ) Safe zone


المزيد.....




- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...
- حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد ...
- البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا ...
- تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
- شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل- ...
- أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
- مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس.. ...
- ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير ...
- المجلس المركزي لليهود في ألمانيا يوجه رسالة تحذير إلى 103 من ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر عبد العزيز زهيري - مات الملك..عاش الملك