|
مصر 🇪🇬 أكبر من أن تعلن إفلاسها …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7366 - 2022 / 9 / 9 - 17:32
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ بادئ ذي بدئ ، التفليس هو أمر غير وارد ، وهو في تقديري ، هذا التحليل لا يقتصر عليّ فقط ، بل لأن النظام الرأسمالي الحر والحركة التى تسعى من انتشال مصر 🇪🇬 من الماضي المؤلم ووضعها على طريق المعافاة نسبياً ، هو ذاته كفيل في ربط البلد مع ذاكرتها الطويلة ، ليس من الضرورة ربطها بالماضي السيء ، بقدر أن الذاكرة تعج بالتواريخ المشرفة والمشرقة ، غير أن ، من حق😟 الجميع إثارة تساؤلات بريئة أو مهنية ، وهي مشروعة بشرط أن تبتعد عن الطرح الساذج ، وقد تكون الشريحة الأعرض في المجتمعات التى تقترض من الصندوق النقد ، لأي سبب 🤬، تعتبر حسب التصنيف الدولي بالفقيرة ، إذنً هنا 👈 ، يشير ☝التقرير الدولي ( الخاص ) ، لكن في جانب أخر ، بأن أكثر الفئات المقترضة في مصر 🇪🇬 ، هي فئة النساء ، ولماذا 🤬 هؤلاء يقترضون ، الجواب بالطبع مدهشاً 🤩 حتى الذهول ، من أجل 🙌 تكبير الصدر ، وهؤلاء عادةً ، وعلى الأغلب يلجؤن إلى أماكن ليست مرخصة من وزارة الصحة أو الجهات المختصة ، لأن التكلفة هناك 👈 مخفضة ، لهذا يضطرون للتوجه إلى تلك الأماكن ، وهذه المسألة في مصر 🇪🇬 أصبحت من الأولويات المرأة ، لأن الشاشة الصغيرة في البيوت أو المحمولة بأيدي النساء ، تفتح بدورها كل ما يعرض من أبواب مغلقة لا تعد ولا تحصى ، ومنها بالطبع ، المسألة التجميلية ومرفقاتها التى تتعلق بتسهيل إنجاز المهمة كالقروض ، بل حسب التقارير الدولية والتى ترتكز على شهادات حية من قلب الأحياء الشعبية ، أغلب الذين يخضعون للعمليات الصدر وغيرها ، هم من الفئات غير المتعلمة ، بل هم شبه أميين ، لكنهم مهتمون بتحسين أشكالكم حتى لو كان ذلك على حساب قوت أولادهم ، بالطبع ، هذا لا يقتصر على الشعب المصري بقدر أن عمليات التجميل تحولت ظاهرة عامة في الشرق الأوسط ، ( مثل شفط الدهون والحقن والتخلص من الترهلات خصوصاً في مصر 🇪🇬 ولبنان 🇱🇧 والأردن 🇯🇴 ) ، هذه الدول تعتبر من أعلى دول العالم في إجراء العمليات التجميلية ، وكل ذلك بالطبع سببه ، من أجل إرضاء الزوج ، ولكي لا يذهب لامرأة آخرى ، لكن الحكاية لا تقف هنا 👈 ، لأن مسألة عمليات التجميلية تشبه الأوتوستراد العريض والطويل ، لا نهاية لها ، فالرجل اليوم يرغب مِّن امرأته تحسين شكل البطن ، أي من خلال عملية الشفط ، لكن بعد فترة قصيرة ، بصير يطلب بشد التجاعيد الوجه ، وعلى الرغم أن النساء الفقيرات يعانوا على الصعيدين ، أولاً تكلفة العمليات ، والذين لا يحصلون عليها سوى بالقروض والعمل الإضافي ، وأيضاً ، استحالت إرضاء الزوج ، تماماً👌كما هو حاصل مع الحكومة المصرية 🇪🇬 ، لقد استلمت الحكومة الحالية بلد ليس فقير فحسب أو أنه على شفا الإنهيار بقدر أن مصر 🇪🇬 حسب التصنيف الدقيق والمدقق في حالها ، تعتبر كانت مدمرة ، غير صالحة للحياة ، وهذا التصنيف لا يقتصر على البنية الخدماتية فقط ، بل يشمل ذلك الإنتاجية ، وهو الأمر الأهم ، أي أنها لم تكن تنتج سوى 20 % أو أقل من ذلك من إجمالي الإنتاج القومي ، وهذا يفسر لماذا 🤬 هناك 👈 صعوبة في تغير الوضع بالأماكن القديمة ، وبالرغم من المشاريع الكبيرة والبنية التحتية التى نفذت حتى الآن ، إلا أن مازالت الحكومة تشتغل بأثر رجعي ، هناك 👈 50 عاماً مضت كانت المؤسسات معطلة بالكامل والنهب شغال بلا رحمة ، وبالتالي ، حتى الآن ، كل القروض والهبات والاستثمارات الخارجية التى أخذتها الحكومة من الصندوق والبنك الدولي أو الصناديق الأخرى أو تلك التى تمكنت من استدراجها تحت 👇 بنود متعددة وفي مقدمتها أموال الخليج العربي ، مازال الشعب لا يرى في بلده سوى صورة العجوز ، وهو بالطبع على الحق 😟 ، لا يلام ، لأنه تماماً👌كما الزوج الذي يقبل لفترة بشفط البطن فيكتشف بعد ذلك أن الوجه ممتلئ بالتجاعيد ، وعلى هذا النحو والمنوال تسير حياة المصريين إلى أن تنتظم وتكتمل الدورة الإنتاجية الأولى .
عادةً الناس لا يتذكرون سوى تلك التذبذبات لانخفاض العملة الوطنية أو إرتفاع السلع بسبب الحروب ، يظهرون دون تردد وبوضوح 🙄 شديد عتابهم على دولتهم ، على الرغم من أن اليورو 💶 والجنية الاسترليني 🇬🇧 وكثير من العملات الكبيرة انخفضت قيمتها أمام الدولار 💵 ، لكن العالم على اتساعه ، مازال منقسم إلى ساحتين ، هناك دول تواصل العمل وأخرى غارقة في ماضي الاستبداد والفساد ، وبين تصغير الصدر وتكبيره ، تعسى الدولة المصرية انتشال مصر 🇪🇬 من موقع النسيان ، بالفعل ، قبل الثورة الشعبية كانت مصر أشبه بالدولة المنسية وتعيش أو بالأحرى غارقة في الماضي ، أما اليوم مع العاصمة الجديدة والمدن المختلفة والمشاريع الانتاجية التى خُطط لها من أجل 🙌 الوصول للاكتفاء الذاتي والمنافسة بالتصدير ، الوضع تغير ، بل تعتبر شبكة المواصلات بتنوعها والتى تسعى الدولة تنفيذها بكامل أنحاء البلاد 🚝 ، هي رافعة 🏗 مصر 🇪🇬 الحقيقية ، ستنقلها من حالة النسيان والتهميش إلى موقع الانخراط بين العالم المتحضر ، فعلاً 😟 ، ما يحصل تحديداً بالبنية التحتية ، شيءً مذهلاً ، لكن تحتاج الأمور إلى بعض الوقت ، لكي تشعر الأغلبية المصرية بأهمية ذلك ، فالحكاية تماماً 👌 كما الفتاة أو المرأة تشعر بتحسن نفسيتها مع كل عملية تجميلية ، أيضاً مع كل مشروع على الأرض 🌍 ( جميل ☺ ) الحالة النفسية الجماعية للمصريين تتحسن ، لكن بشرط أن يكون كل ذلك ضمن دراسة الجدوى ، والذي يعيد المشروع عوائد مالية تُعالج البطالة ويدر عملة 💴 للأسواق القديمة والناشئة معاً ، لأن في المقابل ، هناك عمليات تجميلية على الأغلب لا تفتح الأبواب المغلقة كما تعتقد 🤔 الخاضعة لها ، بل هو أشبه بالمال المضخوخ والذي لا نهاية له ، فالاكتئاب قد يتبدد لبعض الوقت ، لكن سرعان ما يعود بالسيطرة على المرأة عندما تكتشف أنها تحتاج إلى عمليات أخرى أو أن هناك أبواب كثيرة مازالت مغلقة ، ولأن الدولة الناشئة مثل مصر ، مثلها مثل المواطنة في هذه الدولة ، فالمواطنة ببراءة تذهب إلى الطبيب وتقول له ، أريد أن أكون شبيهة الممثلة ناتالي بورتمان ، وهذا أيضاً ينطبق على الدولة التى تبني على سبيل المثال مدينة صناعية بمواصفات المنطقة الصناعية في وادي السيلكون ، لكنها لا تحقق ذات الأهداف أو الإرادات .
كيف لهم بعد كل هذا التاريخ ، حقاً😟 ، أن يغفلوا مِّن يقودون المكنة التحريضية ، تحديداً ، الذين يحرضون خصوصاً الصندوق النقد ، بأن دولة مثل مصر 🇪🇬 يمكن 🤔 أن تتعرض لتصنيف مثل سريلانكا 🇱🇰 ، في وقت ، أن فقط عوائدها من الأسرة المصرية يصل إلى أكثر من 30 مليار دولار 💵 سنوياً ، إذنً ، تتوالى على مسامع المراقب مسلسل الهجمات التى تتعرض لها مصر 🇪🇬 ، وهي مستمرة وغير متوقفة أبداً 👎، على الرغم من حجم التغير الحاصل ، وفي مقدمة هذا الهجوم ، يقال على سبيل المثال ، أن مصر 🇪🇬 باتت دولة متسولة ، كأن قبل الثورة كانت خزائن مصر طافحة بالأموال أو غير مديونة ، بل لا أحد من الباحثين الأمناء يأتي على التحول الجذري الحاصل على سبيل المثال بالمواصلات ، بل هناك الكثير يُعتبر الإنفاق الحاصل على البنية التحتية لشبكة المواصلات بالأموال المهدورة ، لكن الباحثون لا يقولون هذا مثلاً في الدول التى آمنت شبكتها منذ قرنين ، بل دولة مثل مصر 🇪🇬تأخرت على صنع ذلك على الأقل قرناً من الزمن ، بل ايضاً يذهبون إلى ربط كل ذلك بالمستوى الدخل للفرد المصري ، متناسيين أن الدول ذات الاقتصاد الناشئ مثل مصر ، لا يرتبط حالها بارتفاع الدخل بقدر أن المرحلة الأولى تقتصر إلى تقليل البطالة للمستوى المتعارف عليه دولياً ، وهذا بالطبع حاصل مع دولة مثل الصين 🇨🇳 ، وعلى الرغم من حجم العملاق للانتاج الصناعي الصيني والتصدير ، يبقى الدخل الفرد في الصين متواضع ، لكن الحركة التصحيحية التى شهدتها الصين ، هي خفض البطالة من خلال إيجاد مشاريع تؤمن الوظائف للمواطنين ، وأيضاً خلقت مهن اقتصادية لم يكن المجتمع على دراية بها ، فعلاً 😟 ، لقد صنعت النهضة الصينية شيء جوهري عندما أخرجت الناس من مهنة الزراعة إلى المهن المتعددة والمختلفة ، وبالتالي ، كما كانت الانتقادات في البداية حول قناة السويس والتوسعة التى صنعتها الحكومة ، ايضاً مسلسل الهدم والإحباط مستمرين ، فهذا العام زادت عوائد القناة إلى 20% بفضل التفريعه ، لأن عدد السفن تزداد سنوياً ، طالما العمل جاري نهاراً وليلاً ، بل في جانب أخر ، لقد ظلت المعارضة تنهش بلحم السادات ومبارك لأنهما أوقفا مشروع مفاعل النووي . واليوم عندما الرئيس السيسى شرع في بناء 🚧 البرنامج النووي كما فعلت الإمارات العربية 🇦🇪 ، بدأت أسطوانة إهدار الأموال والاعتراض على الإنفاق على مشروعات ضخمة دون دراسة الجدوى 📚، بالطبع ، هؤلاء لا يسألون أنفسهم ، كيف تحولت الدول الهامشية إلى دول يُحسب حسابها ، في وقت أن الدول الأخرى والتى تقترض من أجل 🙌 تسديد رواتب الوظيفة العمومية أو شراء البنزين ⛽ أو أستأجر الكهرباء ، لا آحد ينتقدها ، بينما مصر 🇪🇬 التى كانت قبل الثورة لديها مشكلة في الكهرباء ، بل كانت الدولة عاجزة على التمدد أفقياً والتوسع في الصحراء ، بسبب عدم قدرتها على تقديم الخدمات ، وفي مقدمة ذلك الكهرباء ، وأيضاً عدم توفر شبكة مواصلات مترابطة ، أما اليوم مصر 🇪🇬 لديها فائض بالكهرباء وتصدر منها للجوار ولديها مشروع لنقلها إلى أوروبا 🇪🇺 مع شبكة نقل داخلي متعددة ومنتشرة .
لم تكن فقط العقول الفاسدة وحدها التى شككت في ما يجري في مصر 🇪🇬 من بناء حقيقي ، بل كل ذلك آثر سلباً على كثير من المشتغلين في مجال النقد الاقتصادي ، في نهاية المطاف ، لا بد للمعارضة أن تعي أن مصر ليست سريلانكا 🇱🇰 أو لبنان 🇱🇧 أو الإكوادور 🇪🇨 ، لأن اولاً ، حركة الانتاجية والتصدير بشكل عام معقولة حتى الآن ، بل أخذة بالتطور ، بإلإضافة للحركة التشغيلية والتى كان سببها هو الإعمار في كل مكان ، جميعها تصنف بالجيدة😎 ، بإلإضافة للسياحة وايضاً الموانئ ، جميعها تشهد عوائد كبيرة لخزينة الدولة ، طبعاً ، المرء لا ينسى أيضاً الغاز ⛽ والنفط المستخرج ، كل ذلك ، مع دعم التحالف العربي للدولة المصرية ، يجعلها خارج مفهوم التعثر ، لكن هذه المرحلة مكتوبة على أي شخص يتولى سدة الحكم أن يشهدها ، لأن ببساطة تعتبر استنزافية ، ولن يجد الشعب الوفرة طالما البلد يعاد بناءها من تحت الصفر 👇 ، إذنً ، نحن نتحدث عن 100 مليار دولار تحتاج مصر 🇪🇬 من أجل 🙌 أن تتجاوز مسألة الاقتراض ولكي تتخلص مِّن مسألة جدولة ديونها مع الصندوق النقد الدولي ، وهذا المبلغ ليس بالكبير إذا تقاسمته الصناديق السيادية لكل من السعودية 🇸🇦 والإمارات 🇦🇪 وقطر 🇶🇦 والكويت 🇰🇼 ، وطالما الأموال تذهب إلى مشاريع إنتاجية واضحة وأيضاً على البنية التحتية ، إذنً فليتوفر ذلك الدعم ، بل في المقابل ، تحتاج الدولة وهو أمر ملح ، بأن تقوم بإعادة هيكلة الهيئات الاقتصادية ( الحكومية ) ، وإعادة ترتيبها بما يناسب الشروط الدولية ، لكن مع مراعاة الخصوصية المصرية ، وهذا لا يعني أن تستمر المنهجية السابقة ، ولا ايضاً أن تستسلم الحكومة إلى شروط الصندوق الدولي ، لأن بلد مثل مصر لا ينفع معه رفع الدعم أو أن تقوم الدولة بخفض العمالة الحكومية دون أن تكون هناك حلول جذرية ، ولأن التجربة القريبة تشير ☝ بأن هناك حوالي 80 دولة خضعت لشروط الصندوق النقد ، لكنها فشلت في تسديد الديون ، وفي مقدمتها البرتغال 🇵🇹 وبالطبع الأرجنتين 🇦🇷 والتى تخلفت عن سداد ديونها حتى الآن بقيمة 150 مليار دولار 💵 للصندوق .
صدق أو لا تصدق 🤔 ، أن التضخم هو ظاهرة نقدية ، أي أن النقود فاقت الإنتاج ، إذنً ، فائض النقود يدفع الناس إلى شراء أشياء مختلفة والتى بدورها كثافة الحركة ترفع الأسعار حسب قانون العرض والطلب ، تحديداً عندما يكون الإنتاج غير متكافئ مع الوفرة النقدية ، ومن العجيب تصديقه أيضاً ، هو وجوب الفصل بين بناء الدولة من خلال تحقيق 🤨 البنية التحتية على المستويات المختلفة بإلاضافة إلى ترسيخ ثقافة التنظيم ، تماماً 👌كرسوخ الجبال ، لأن ببساطة عدم تحقيق ذلك ، يبقى الاستنزاف متواصل ، وبين رفع الأجور للمواطن ، وأعتقد 🤔 شخصياً بأن الخيار صعب 😞 للغاية بين اختيار النهوض بدولة من تحت 👇 الصفر أو الاستسلام للماضي . والسلام 🙋✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تذكر كلما صليت ليلاً / كاظم الساهر …
-
إسقاط الكبتنة عن شوفير التاكسي 🚕--- ومفهوم الاستمرار
...
-
غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---&
...
-
أمام المال والنفوذ تسقط جميع الشروط التقليدية …
-
المعري الجريح / وشوبنهاور اليتيم …
-
بين المناهج العربية والغربية 📕/ الفارق بين التكوين و
...
-
كيف كانت هزيمة جيش البطاطس🥔 أمام جيش العمائم👳
...
-
عقدان ويزيد على تجربة حزب العدالة والتنمية 🇹🇷
...
-
بين الغيبة الصغرى والكبرى / ضاعت المنطقة / لم يجدوا سوى رشدى
...
-
لا شيء 👎 يعجبني / صراع على الحكم وأخر إيديولوجي …
-
خادمات لبنان 🇱🇧 الطلقة التى أماطت اللثام الأ
...
-
صاروخان 🚀 ، واحد☝يتجنب المدنيين والأخر يسوقهم
...
-
إحياء الحلف الأمريكي الآسيوي / الاسترالي
-
المعركة بالأصل على المحيط الهادئ وليست كما يشاع على تايوان &
...
-
الكسكس واحد من القواسم المشتركة للبحر الأبيض ، تاريخ طويل من
...
-
أماه نحبك إلى الأبد / اسيا كانت وآسيويون سنكون …
-
لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡
...
-
حضارة الأسفلت 👣وهمجية الكعب العالي 💃/ يد
...
-
سريلانكا 🇱🇰 من دولة نامية إلى مفلسة …
-
شينزو أبي 🇯🇵 المحافظ والباحث 🔬Ԏ
...
المزيد.....
-
وصلت 49 درجة مئوية.. موجة حرّ لا تطاق في الهند وباكستان تختب
...
-
الحديث عن سلاح حزب الله يعود إلى الواجهة
-
تجدد الغارات الأمريكية على العاصمة صنعاء اليمنية ومديرية الح
...
-
بيض عيد الفصح الفاخر مستوحى من شوكلاتة دبيّ والثمن... سبعون
...
-
وزير الداخلية التركي ينفي ادعاء وجود خطة لتوطين فلسطينيين من
...
-
مستشارا ترامب وأوربان يبحثان التسوية في أوكرانيا
-
دبلوماسية إماراتية: خلاف عربي حال دون صدور بيان عن مؤتمر لند
...
-
اللجنة المركزية المشرفة على اتفاق دمشق مع قسد تدخل حيي الأشر
...
-
-القسام- تعلن استهداف دبابات إسرائيلية بقذائف -ياسين 105- شر
...
-
زاخاروفا: على من اتهموا روسيا بمهاجمة المدنيين في سومي أن -ي
...
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|