أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الرئيس يسأل : أعمل ايه ؟؟ 1/2













المزيد.....

الرئيس يسأل : أعمل ايه ؟؟ 1/2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7361 - 2022 / 9 / 4 - 21:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولاً : الرئيس السيسي .. ما له وما عليه :

لكل من يهتف ضد " السيسي " ويطالبه بالرحيل , معتبراً أداءه السياسي سيئاً بل كارثياً علي الوطن والمواطن , نقول :
من حقك أن تلوم السيسي , مرة واحدة فقط .. وأن تلوم نفسك 5 مرات , ان كنت ممن غنوا له " تسلم الايادي " وتوسلوا اليه ليرشح نفسه رئيساً للبلاد

ولكل من يصفون " السيسي " بالانقلابي " ويكرروا باستمرار كلمة " انقلابي " و" الانقلاب " , نقول :
السيسي , لم يقم من نومه لينقلب علي الرئيس الراحل " د . محمد مرسي " .. كلا .. بل خرجت ملايين عديدة من المصريين , تطالب برحيل الرئيس الاخواني , وبسقوط حكم جماعة الاخوان ..
ولم يسارع السيسي بالاطاحة ب " د. مرسي " بل أنذره هو وجماعته - مكتب الارشاد - بتوفيق اوضاعهم مع الشعب الغاضب . ومنحهم مهلة
( وأري أن السيسي , لا يكره جماعة الأخوان , وهو ليس ضد مبادئهم , ولكن كل ما في الأمر , كما تعودنا منذ عام 1952 , ان ضابط الجيش صديق الاخوان , اذا خيروه بين الانحياز للجيش ولأخوته الضباط , أو الانحياز لأبناء عمه جماعة الأخوان .. فانه ينحاز للجيش ولأخوته الضباط , عملاً بالمثل الشعبي المعروف : أنا وأخويا علي ابن عمي , وأنا وابن عمي علي الغريب - والغريب بالنسبة للطرفين - العسكر و الاخوان - هو : الشعب .. والوطن أيضاً .. .. السيسي والجيش , وجماعة الاخوان , لا يوجد شيء يمكنه اشعال العداء بينهم , سوي : الصراع علي الحكم وعشق الاستئثار بالسلطة ) .
فلما انقضت المهلة التي أعطاها الجنرال السيسي , للرئيس مرسي لتوفيق أوضاعه لوقف تظاهر الملايين ضده ( مما يهدد الحكم العسكري بفقدان كامل للسلطة ) دونما انفراج للأزمة أو توقف الفوضي .. اضطر " السيسي " , مثله كما وزراء دفاع آخرين بدول أخري - للتدخل والاطاحة بالرئيس المغضوب عليه شعبياً " دكتور مرسي " .. والاعلان عن مرحلة انتقالية في الحكم , ثم اجراء انتخابات رئاسية ..

وهنا نُذكِر من لا يتذكر . ان الجنرال السياسي " رفض دعوات ترشيحه لنفسه في انتخابات الرئاسة .. وكرر أكثر من مرة : المجتمع الدولي سيعتبر ذلك انقلاباً عسكرياً , وسيفرض عقوبات علي مصر .. !
ولكن كان هناك اصرارعام عجيب ! والحاح عليه ليكون هو الرئيس , ويرشح نفسه !

وعندما رشح نفسه , أجري الاعلام معه حوارات - كما باقي المرشحين - فلما سألوه عن برنامجه , لم يكن عنده برنامج ! لان فكرة تولي الرئاسة بدت أصلاً انها لم تكن بباله ولا ظهر انها من طموحاته ( لم يكن قد ذاق بعد .. طعم المبيت في قصر رئاسي .. ! ) .. وعندما لاحظ دهشة من يحاوره , من عدم وجود برنامج لديه قال - ما معناه - : " أنا ما طلبت أرشح نفسي .. ! " وعنده حق .. رشح نفسه بناء علي مطالب وضغوط عامة .
هذا نُذكِّر به من لا يتذكرون ..ولا سيما من غنوا له - و من رقصوا - " تسلم الأيادي " : كان يجب علي الجميع ان يفهموا ان الرجل ليس له في السياسة . انه رجل عسكري , و يتولي منصب وزير الدفاع .. وحسب .
هل سيكرر الشعب مرة أخري الغناء " تسلم الايادي " لجنرال عسكري آخر / لو قام وزير الدفاع الحالي بالاطاحة بالسيسي ؟!

( أعتز بأن رأيي الذي نشرته وقتذاك في مقالات بالانترنت , أو في تدوينات قصيرة بالفيسبوك - هو نفس رأيي الآن - : لا للعسكر ولا للأخوان .. لا لرئيس عسكرجي , ولا لرئيس اخوانجي ) . ومنها المقال التالي منذ 10 سنوات :
عسكر واخوان = ريا وسكينة -
1-5-2012
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=309991
... ) .
كانت تلك مقدمة رأيناها ضرورية
( ولن ندخل في تفاصيل خبايا لا تغيب عنا : عمن ؟ ( وكيف ؟ ولماذا ؟ ) الذي رَتَّب ايصال جماعة الاخوان للسلطة , وفي نفس الوقت رتب كيفية و وقت اخراجهم منها ! .. مثلما رَتَّب من قبل , ادخالهم البرلمان بمجوع 88 عضواً , مرة واحدة - وقت اللزوم - ! , ثم اخرجهم كلهم منه , مرة واحدة ايضاً ! - وقت اللزوم - !

في الفيديو التالي ، الرئيس السيسي , يتكلم عن سيدة قالت له أنا زعلانة منك ، السبب ان عندها عدد من الأولاد .. و موش عارفة تعيش .. بسبب قلة الدخل والغلاء .
فقال لها : وأنا أعمل أيه ؟ أنا عندي مائة مليون مواطن - تعداد سكان مصر - ؟
https://fb.watch/fdN9Tfwkcg/

" طيب اعمل ايه ؟ " - هكذا يقول السيد الرئيس . ويكرر سؤاله. بطريقة تستثير الشفقة والتعاطف معه ..
مفيش سياسي يا سعادة الريس يقعد قدام الشعب وهو محتار ويسأل : أعمل ايه ؟ أعمل ايه ؟
السؤال دا لا يوجه للشعب ، بل توجهه لمستشاري رئيس الجمهورية ، اللي الواحد منهم بياخد كل شهر عشرات الآلاف من الجنيهات .. عشان شغلته هي انه يقول لك تعمل ايه لما تسأله هو .. موش تسأل الشعب : أعمل ايه ؟؟
أقل شيء ممكن يقال لك : موش عارف تعمل ايه ؟ سيبها لغيرك يعمل
الرجل السياسي لازم يكون عارف بيعمل ايه , و حيعمل ايه ؟
القول : أعمل ايه ؟ أعمل ايه ؟ .. موش بس عيب في حقك يا سيادة الرئيس ، بل وعيب في حق الوزراء ورئيس الوزراء ، اللي قاعدين حواليك وأنت تقول هذا الكلام - وهم يبتسمون طول الوقت لكل ما تقوله ! .
لو واحد منهم فيه خير .. كان المفروض يرد عليك ، ويقول لك تعمل إيه
والمفروض ان السيد رئيس الوزراء والسادة الوزراء عارفين يعملوا ايه في كل مشكلة ، وأنك مطّلع عليها وتتابع ولو عن طريق مساعديك عمليات تنفيذ ما يجب عمله
اذا كانت كل حاجة مطلوب من الرئيس شخصياً . وحده , انه يفكر فيها ويفكر في حلول لها ، ويعمل ايه فيها ، فما فائدة رئيس الوزراء والوزراء ، و مستشاري الرئاسة ومستشاري الوزراء ومستشاري رئيس الوزراء ؟؟؟ وما لزوم دفع تكاليف مرتباتهم الباهظة !؟
رئيس ألمانيا يسمونه : المستشار
الرئيس يجب أن يكون مستشاراً ومشيراً .. وفريق التخطيط والتنفيذ والعمل , هم الوزراء ورئيس الوزراء .

بس بصراحة يا سيدي الرئيس .. أقول لك بأمانة :
طالما بقي ضباط جيش لواءات - معينين مفروضين فرضاً علي الوزارات والمحافظات ومجالس المدن وكل الهيئات العامة والشركات , و سلك القضاء والمحكمة الدستورية , والمحكمة الادارية العليا .. فلا أمل ولا عمل ولا اصلاح سوف يفيد بشيء .. فوجود هؤلاء بتلك المواقع , فيه سر الخراب والفساد المستحكم الذي يمسك برقبة مصر وينشر السموم في دمائها وأوصالها , منذ يوم 23 يوليو 1952 وحتي هذه الساعة ..
اذا أردت يا سيدنا الرئيس , الخير لبلدك :
اجمع هؤلاء الضباط اللواءات , من كل تلك المواقع .. واملأ بطونهم بالمال / احشي بطونهم حشواً بالمال / , و املأ أفواههم وعيونهم بالفلوس , وأجلسهم في بيوتهم . وضع قانوناً يمنع كل ضابط جيش - أو ضابط شرطة أو ضابط أمن - من الاقتراب من أية وظيفة في أية وزارة أو محافطة أو مجلس مدينة أو في أية مصلحة أو شركة مدنية حكومية , أو القضاء أو المحاماة أو المحاكم العليا ... , و يبعدهم تماماً عن التصدير والاستيراد . أو الاشتغال بأي نوع من أعمال المقاولات , لا هم ولا أحد من أقاربهم حتي الدرجة الثالثة من القرابة - لمدة لا تقل عن عشرين سنة - .
وانتظر النتيجة الأكيدة :
نهوض مصر وازدهارها .. وتفوقها علي اليابان و ألمانيا , و سنغافورة .
---فهل تستطيع عمل ذلك يا سيادة الرئيس الجنرال ؟؟؟
ان لم تستطع ..
فاعلم , ان لم تكن تعلم , ان المعارضة - بالخارج - شكلوا أكثر من جبهة أو جماعة ثورية لتحرير مصر منك يا سيدي الرئيس , ومن النظام الحالي - أغلبهم من الاخوان المسلمين , وممن يحملون فكر تلك الجماعة .. وفي كل يوم يزدادون !
( ولا تنسي أن الخوميني , استطاع وهو يعيش بالخارج في باريس , اشعال الثورة في ايران والأطاحة بنظام الشاه ! ) .

لا تظن يا سيادة الرئيس - ومن معك - ان من يكرهونك هم جماعة الاخوان فقط - لأن غالبية الشعب قد تأخونوا وتمشيخوا ويتحدثون بلغة الوعاظ وخطباء المساجد !! .. ويحملون فكر جماعة الاخوان . بدون انتماء . !!

اعلم يا سيدي - ان لم تكن تعلم , أن الساعين لاسقاط النظام والفساد والظلم والقهر الذي فاق كل الحدود .. ليسوا من الاخوان وحدهم .. بل منهم من كان ضابطاً بالجيش , و من كان ضابطاً بالشرطة , و من كان ضابطاً بجهاز الأمن .. ! .. كما ستري بالسطور التالية , واليك ما امكننا نقله من الانترنت :
1 - قامت حركات ثورية , وجبهة باسم " ثورة تحرير مصر " :
https://fb.watch/fbb_jysnmN/

2 - وها هو تحالف ثلاثي آخر , ضد السيسي : ظابط جيش سابق " شريف عثمان " , و ظابط أمن دوله سابق " هشام صبري " - و ضابط جيش ومقاول سابق " محمد علي " , تجدهم الثلاثة معاً , في بث واحد بالانترنت :
https://fb.watch/ffDeWLvA-q/

3 - وهذا رجل دين قبطي , انفجرت بداخله أوجاع قروح وجروح الأقباط , ووجد في نفسه شجاعة التعبير والصراخ : القمص مرقص خليل : السيسي خائن ، وأسوأ رئيس جمهورية
https://fb.watch/fhdRY4uEsW/

4 - ضابط شرطة - معارض لنظام السيسي - يعرض مصائب خيانة السيسي و عمالته / حكمدار محمد صلاح سعد . من اليوتيوب :
https://www.youtube.com/watch?v=cV-vH9wL4aE

5 - حزب أمل مصر - تحت التأسيس :
حقيقة صفقة القرن و خيانة السيسي وتبني الرئيس الامريكي هذه الصفقة!!
أهداف الحزب :
#اعدام_السيسي_مطلب_شعبي
#تيران_و_صنافير_مصرية
#السيسي_عميل
#محاكمة_السيسي_واجب_وطني
https://fb.watch/fiZNMAOou2/

6 - وفيديوهات " عبد الله الشريف " عادت , وتواصل البث ..
وفيديوهات السيدة نرمين عادل , وشاب يدعي " علي حسين مهدي " وغيرهما ..

7 - البيان الثوري الرابع. جبهة تحرير مصر
https://fb.watch/fgZweUWxWc/

8 - الكارهون لك يا سيادة الرئيس الجنرال , وللنظام العسكري .. هم من كل الفئات , والقلوب تغلي غلياناً
فيديو لسيدة تتطاير منها نيران السخط العام والغضب باسلوب شعبوي سوقي ولكن كله صدق ولا يخرج عن الحقيقة , وبعنوان " صوت الحقيقة "
https://fb.watch/ff8kK-Mtob/

9 - المعارض السياسي " أسامة جاويش " - طبيب - / هل المصريون فقراء ؟!
https://fb.watch/fh79QCpy23/

10 - المعارض السياسي المهندس خالد السرتي , يعلق علي الفرصه الذهبيه لانقاذ مصر :
- اللهم وحد قلوبنا وصفوفنا لتحرير بلدنا الغاليه مصر من السيسي وعصـابته وترجع لينا بلدنا وكرامتنا وحقوقنا المسروقه
#ارحل_يا_سيسي
https://fb.watch/fjfZ464F1z/

11 - 3 أمثلة ونماذج للفساد الفائق للتصورات - الذي تسبب في ظهور هؤلاء , وفي كل يوم يخرج غيرهم - :
أ - السيدة الكويتية , التي تبرعت ببناء مستشفي بالمنصورة - خدمة خيرية مجانية - و المستشفي سرقها ضابط جيش , وسجلها باسمه ملكاً له ! / قناة عبد الله الشريف :
https://fb.watch/fgQqT63nqk/
الخبر نشرته المصري اليوم - لكنها لم تجرؤ علي القول ان المغتصب هو ضابط بالجيش :
https://www.almasryalyoum.com/news/details/2678364

ب - مواطنون مصريون يبكون - بالانترنت - لمصيبة حدثت لهم بالعاصمة
الجديدة . لأن ضباط جيش جمعوا منهم مليارات لحجز شقق سكنية .. ثم لا شيء.. ! و لا يجدون من يعيد لهم أموالهم . !
https://www.youtube.com/watch?v=driwy-xeHI4

ج - نموذج من السفه الانفاقي - طائرة رئاسية / معتز مطر - يوم 3-9-2022
https://fb.watch/fjHj1kee4F/
--
12 - منصة نشر الثورة المصرية :
المعارض السياسي " حسام الغمري " : فيديو عبدالله الشريف الاخير اختبار نهائي لضمير المصريين ورسالة لعلماء المسلمين !
#الثورة_الحل_الوحيد
https://fb.watch/fjg7uKpw5D/
--------
فهل يا سيادة الرئيس الجنرال المحترم , سوف تعاند وتكابر ( مثل عنادك بقولك العجيب " أيوه ببني قصور رئاسية , وحبني قصور رئاسية " !! بينما غالبية الشعب بطونهم تئن من الجوع ! ) , أتمني ألا تتسبب في الزج بمصر في حرب أهلية , وتدعها تلحق بخراب ليبيا وسوريا واليمن - في سبيل التشبث بالسلطة !!؟؟
----



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللوث العقائدي يفتك بالصحة المهنية
- أحداث وآراء وخواطر
- مصر الآن .. كل الطرق نهايتها عسكر واخوان
- الي أهل العراق / والكلام للجارة ولجارة الجارة
- من تنبوآتنا السياسية / متي ينقلب النظام المصري علي الاخوان ا ...
- هل تنهض الأمم بالأغاني وحدها ؟
- قمح أوكرانيا وغاز روسيا
- إلا الصلح مع اسرائيل / رسوبيات و تكلسات دينية في اللاشعور
- الذئب المؤمن عندما يخلع قناع التمديُن
- لقاء في : Place Vertu
- هل توجد حياة بعد الموت / بعيداً عن الأديان - ؟
- لا جديد بعد 12 سنة من النفخ في البوق
- وداعاً .. محمد البدري : الكاتب الليبرالي المصري
- الذكري الأليمة لنكبة 23 يوليو 1952 / كلاكيت بمناسبة الذكري ا ...
- الله باشا - ومشاكل الناس معه / ج ٣
- ما البديل ؟؟
- الي أين ؟؟؟ وما البديل ؟؟
- الله باشا .. ومشاكل الناس معه - الحلقة 2
- مصحف علمانيل بن ليبرائيل
- خلف الأبواب


المزيد.....




- رسوم ترامب الجمركية ستُعلن قريبًا في -يوم التحرير-.. إليكم م ...
- أمريكا تعاقب شبكة متهمة بإرسال أسلحة وحبوب أوكرانية مسروقة ل ...
- روته: دول -الناتو- زوّدت كييف بأسلحة بقيمة تجاوزت الـ20 مليا ...
- الجزائر ـ الكاتب بوعلام صنصال يستأنف الحكم بسجنه خمس سنوات
- مصادر طبية فلسطينية: 63 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غز ...
- مباحثات مصرية أردنية حول جهود القاهرة والدوحة للتهدئة في غزة ...
- الكويت تبدأ أولى جولات قطع الكهرباء في 2025
- إعلام: 50 ألف يمني محرومون من الماء بسبب الغارات الأمريكية
- هوس العناية بالبشرة بين المراهقات.. مخاطر خفية وراء المنتجات ...
- روته: لم نناقش الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الرئيس يسأل : أعمل ايه ؟؟ 1/2