أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - الصلعومي لا يعرف الديمقراطية













المزيد.....

الصلعومي لا يعرف الديمقراطية


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7343 - 2022 / 8 / 17 - 23:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ الصلعومي لا يعرف الديمقراطية إلا عنددما تضع له حدا
فيسألك أين هي الديمقراطية، إذا السماح بنشر خرافاتكم ليست ديمقراطية يا وقح.
2/ وإن لم تعدلوا فواحدة، هل كان نبي المسلمين عادلا و لماذا سمح له بعدد غير محدد من النساء بينما الآخرون حدد لهم أربعة فقط.
3/ وما أرسلناك إلا نكحا وذبحا وفتحا وسرقة وإحتلال و إغتصاب، عن هولاكو الحقير أتحدث.
4/ يأتي المؤمن بخرافات صلعم لصفحات المتنورين ليرقع فجوات دينه وإجرام السلف وتفسير المفسر، ياعزيزي ترقيعاتك تنفع المصلين عليه فقط.
5/ يلزمنا ديكتاتوريات تفرض تعاليم مشددة على أصحاب الفتاوي والعمائم والشيوخ وجعل دور التجهيل المسماة دور العبادة متاحف.
6/ يوجد للمؤمنين بالخرافات 3,6 مليون مكان لنشر خرافاتهم ومليار إنسان يقف وراؤهم، بينما لا يملك الملحد غير الشاشة التي يجلس خلفها.
7/ أوقح الناس هو شخص يدافع عن مجرم تلطخت يداه بدماء الناس، هو أوقح من المجرم نفسه.
8/ الشيطان هو الذي يحرض أتباعه على قطع رؤوس المعارضين وصلبهم وتقطيعهم وسرقة أموالهم ويصف المجرمين بالصالحين.
9/ جعل رزقه تحت ظل رمحه وأمر أن يقاتل الناس حتى يشهدوا وأخذ خمس الغنائم وسمح له بنصيب أكبر من النساء، فمن هو؟
10/ الفرق بين الملحد والمؤمن بالخرافات هو أن الملحد لا يقتل الناس لأنهم مؤمنين بينما المؤمن بصلعم عنده الإستعداد لقتل كل الملاحدة.
11/ بمجرد أن تذكر عملا قبيحا كمفاخذة الرضيعة مثلا لرجل ما يقفز أتباع شخصية تاريخية في وجهك وكأن تلك الصفات هي حقوق محفوظة بإسمه.
12/ الله نفسه وهم وخيال ولا وجود له، أما الشخص الذي مثل دور الإله فهو الذي قال وإمرأة إن وهبت نفسها وقال أيضا فلما قضى زيد منها وطرا، هذا هو الشخص الذي لعب الدور بإمتياز وصدقه المتفرجون ومن لم يصدقه أمر أتباعه بقتلهم ولا يزال القتل ساري المفعول إلى يومنا هذا.
13/ ماذا تنتظر من أمة قائدها ومثلها الأعلى مجرم، قاتل، نصاب، وكذاب مهووس بالجنس ومهلوس، عن أتباع هولاكو الحقير أتحدث.
14/ إذا كان على كل شيء قدير كما يقول فلماذا يهدد الناس بالحرق، القادر على فعل الشيء لا يهدد ولا يرشي ولا يطلب مساعدة من أحد أليس كذلك. بل هو كذلك؟
15/ هل يجوز قتل الناس لأنهم لا يصدقون شخصا كذاب، عن مسيلمة الكذاب أتحدث.
16/ غزا وقتل وسبى ونكح الصغيرة والكبيرة وغنم ومع كل هذه الجرائم فقد كان على خلق عظيم ولم يكن أبدا فظا ولا غليظ القلب، يا سلام عليك يا صلعوم
17/ الإسلام دين العدل والمساواة والدليل بعض الناس تصوم عن الأكل والشرب في رمضان 11 ساعة وآخرون 23 ساعة، هذا هو العدل الإلهي.
18/ الموعد الغرامي وموعد الإفطار في شهر الخير والبركة شهر الصيام هي مواعيد مقدسة لا يتأخر عنها المسلم ولا ثانية.
19/ بمناسبة رمضان صوموا تصحوا هي أكبر كذبة والطب هو الذي يقول ذلك ولست أنا.
20 / لا تثق بكذاب ولا تأمن صداقته حتى ولو كان من خلف الشاشة، يقول بأنه معجب بأفكاري ولكني لم أجد له أي أثر و لا صورة له ولا صديق.
21/ مئتين ألف شخص دعوا لها بالشفاء ولكن المسكينة ماتت، لو آستدعوا لها طبيب أخصائي لنقذت بدون دعاء، الجهل قاتل محترف.
22/ التجويع هو أحد فنون التطويع و صديقي رمضان على ذلك يشهد.
23/ يعتقد بأن الحرية تعري وعهر ودعارة ولذلك يفضل أن يبقى عبدا و إلى الأبد، لكن هذا ليس دعوة لتعرية أقعائكم.
24/ لو أعلن شخص كافر إسلامه في آخر الدنيا لأحتفل به كل العالم الاسلامي والسؤال هنا لماذا ولماذا لا يسلط الضوء على المرتدين.
25/ بدلا من إعادة النظر والتمعن في الخرافات التي يؤمن بها، يفعل المستحيل كي يقنعك بأن الخرافة حقيقة و واقع عن المؤمن بخرافات صلعم أتحدث.



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسالة الخالدة كانت قطع الرؤوس وسبي النساء
- هل هناك فحشاء ومنكر أكثر من إستعباد البشر
- ربكم مات مسموما
- أكره الناس هو من يؤمن بخرافات الصحراء
- العلم هو الإله الوحيد الصادق
- لا ذنب للدجالين إذا كان المجتمع أحمق
- أحقر الناس من يفرض رأيه ودينه على الناس بالقوة
- هو الدين الوحيد الذي يرشي معتنقيه
- شيطان مسالم خير من نبي قاتل وإله شرير
- لا يشرفني صداقة الصلاعمة
- عشرون نوعا من الزواج تسهيلا للدعارة
- تعرف على مفاتيح قدراتك و فعلها
- ليس هناك ماهو أقدس من وجودنا
- لم أجد شخص قاسي مطمئن
- القلب الهادئ ليس لديه يد مرتعشة
- و الأنقياء سيبتسمون
- إنسانيتك ألوهيتك الوحيدة
- الطاقة محركة لكل الكون
- بيان المرصد المغربي لحقوق الإنسان حول مأساة مليلية
- المرصد المغربي لحقوق الإنسان: منظمة إسبانية غير حكومية تؤكد ...


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - الصلعومي لا يعرف الديمقراطية