|
تنويعات ... الخرفان هى التى تصنع الذئاب
منى نوال حلمى
الحوار المتمدن-العدد: 7331 - 2022 / 8 / 5 - 23:50
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
تنويعات ........ الخرفان هى التى تصنع الذئاب ---------------------------------------------------------------------------------------
الخرفان تصنع الذئاب ********************
زمان كنت أتعاطف مع المرأة أو الرجل الذى يشكو من الظلم الواقع ومن القهر الممارسان عليه . الآن بصراحة تغير موقفى . حيث أننى مع الوقت اكتشفت أن لا توجد قوة على الأرض تمنع امرأة أو رجلا من رفض الظلم والقهر والتمرد عليهما والهروب منهما . لا توجد قوة على الأرض تجعلنا نحب ما لا نحبه ، ونفعل ما يؤذينا ماديا ونفسيا ، الا برضانا وترحيبنا . لا أحد يستطيع أن يدخل بيتنا ويحتله دون أن نفتح له الأبواب ونستضيفه . الرافض الظلم ، والرافضة القهر ، سوف يجدان ولو ثقبا واحدا ، ربما يكون ضيقا ، ويؤدى الى طريق معتم مهجور مخيف ، لكنه يؤدى الغرض وهو الهروب من الظلم والقهر . هذا الموقف المتمرد لا يصنعه التعليم والوعى والثقافة والشهادات العليا واجادة اللغات الأجنبية والسفر وامتلاك الفلوس . هو موجود فى الفطرة داخلنا منذ ولدنا من أرحام أمهاتنا . حب الحرية المطلق ، هو قاسم مشترك بين كل البشر فى كل مكان على مدى العصور . لكن هناك منْ يتغاضى عن هذه الفطرة ، يشوهها ، يخفت صوتها ، يدمرها ، بل يمكنه أيضا أن يسبها ويلعنها ويصفها بأبشع وأحقر الصفات ، من أجل مكاسب ، مصالح ، منفعة ، تنصل من المسئولية ، والخوف من تحمل النتائج . ثم يشتكى ويلقى اللوم على الظروف والأحوال و" حكم القوى على الضعيف . ". ان الذئب لا يصبح ذئبا ، الا عندما يكون هناك الخروف . وكما قال مارتن لوثر كينج الابن 15 يناير 1929 - 4 أبريل 1968 ، زعيم تحرير العبيد السود فى الولايات المتحدة الأميركية ، وقائد حركة الحقوق المدنية والغاء التفرقة العنصرية وتم اغتياله لذلك النشاط : " لا أحد يستطيع ركوب ظهرك الا اذا انحنيت". ------------------------------------------------------------------------------------------ الذكرى 64 لرحيل سلامة موسى 4 يناير 1887 - 4 أغسطس 1958 .. الاشتراكى العقلانى المناضل ضد الخرافة وقهر النساء والاستغلال الطبقى ..... باقة ورد على مثواه الأخير فى عقولنا وقلوبنا *************************************************************************** سلامة موسى ، أحد عظماء التاريخ المصرى الذى يتم تجاهله ونسيانه عمدا ، كما يحدث مع العظماء السابحين ضد تيارات الخرافة والتعصب الدينى والثقافى وقهر النساء والفقراء . فى حين يتم الاحتفال الدائم بالمنافقين ، معدومى المواهب أو من أصحاب مواهب ضئيلة هزيلة معتمدة على النقل والتقليد والتصفيق وركوب الموجة . أول رجل يخصص جزءا كبيرا من اهتماماته وكتاباته لتحرير النساء بشكل حقيقى ، وليس على طريقة قاسم أمين 1 ديسمبر 1863 - 23 أبريل 1908 ، التى تستخدم الترقيع وتجميل ما لا يجمل ، وكانت كتبه الثلاثة المصريون 1894 ، تحرير المرأة 1899 ، المرأة الجديدة 1900 ، ليست الا دعوات تدور فى السجن الذكورى التقليدى ، ولكن بدلا من أن تكون السجينة جاهلة ، تصبح متعلمة ويقتصر تعليمها على التعليم الابتدائى ، لأن كاف لجعلها أما تفيد أطفالها ، وتتقن التدبير المنزلى . وعندما اعترض على الحجاب ، لم يكن من منطلق الفلسفة وراء الحجاب وتغطية النساء . ولكنه أراد للمرأة أن تخلع الحجاب لتصبح مثل المرأة فى الغرب ، والذى يسرع للتقدم والنهضة . أما سلامة موسى ، لم يكن من حزب الاصلاح والترقيع ، بل كان ثائرا على الجذور نفسها . ودعواته لتحرير المرأة من كل الأغلال ، ليس لتفيد أطفالها وتتحسن فى خدمة الزوج والبيت ، ولكن من أجلها هى كانسانة متكاملة ، من حقها الارتقاء فى التعليم حتى آخر مدى تريده ، بصرف النظر تزوجت أم لم تتزوج . وأدرك سلامة موسى أن تحرير المرأة من الفقر والعوز والذل والتبعية الاقتصادية ، غير ممكن الا بتحقيق الاشتراكية والتخلص من التفرقة الطبقية لتأمين العدالة الاجتماعية ، وأيضا وفى الوقت نفسه التخلص من الفكر الخرافى الغيبى ، الذى يشجع ويرسخ الذكورية ويبرر وجود الطبقات . وأصدر أول كتاب عن الاشتراكية فى بلادنا ، وكتب ، " افتحوا لها االباب " ، و " المرأة ليست لعبة الرجل " ، عن كسر أغلال النساء ، وكتب عن التطور وأصل الانسان وعن الفلاسفة ، وعن مصر أصل الحضارة ، فكما هو معروف أنه كان فرعونى النزعة ، وكتب أيضا عن غاندى والهند ، وعن مفهوم الصحافة ، وعن نهضة اللغة وعن أسرار النفس ، ومؤلفات كثيرة ( تقريبا 50 مؤلفا ) تدل على صدامه الجذرى مع الثقافة العربية الاسلامية الذكورية الطبقية . كان العقاد ومصطفى الرافعى من أبرز الذين هاجموه ، ولأنه قبطى وليس مسلما بالوراثة مثل البشر ، كان من السهل اتهامه أنه ضد الاسلام وكفروه فى عيشته وتفننوا فى تشويه رسالته النبيلة . كانوا يريدونه مرقعاتى مثلهم . وقاهر للنساء مثلهم ، ومؤيد للتفرقة الطبقية مثلهم . التهمة نفسها والتآمر نفسه . ولكن كما قال جوتاما بوذا 19 مايو 563 ق م - 19 مايو 483 ق . م : " ثلاث أشياء لا يمكن اخفاؤها .. الشمس والقمر والحقيقة " . ------------------------------------------------------------------------------------------------------------ أفلاطون لماذا هو فيلسوف متفرد فى حبى له ؟؟ ************************************************ كل حياتى فلاسفة من هنا وهناك ، من كل عصر وزمان وآوان ، وكل تفاصيل حياتى ممتزجة الى حد الالتحام الحميم بالفلسفة واالتفلسف وحب الجدل والصدام الفكرى الضارب فى الجذور وليس الترقيعى . زمان كتبت قصة قصيرة اسمها " لست للعشاق الأحياء " وعبرت فيها كيف أننى لا أصلح بحكم تكوين عقلى المتفلسف وتركيبتى الكيميائية والجينية وطباعى ومزاجى وأحلامى ومقاييسى فى الرجال ، للعلاقة بأى رجل ظهر على كوكب الأرض ، ولست مؤهلة للتواصل مع الرجال رغم أنهم نصف البشرية . وكانت القصة تحكى أن البطلة وهى أنا ، لا تشبع عواطفها ، وعقلها ، ولا يستطيع قلبها أن يخفق الا للفلاسفة الذين تحبهم ، وأن كل عشاقها من الفلاسفة الذين رحلوا . وأوضحت البطلة كيف ولماذا أن كل فيلسوف من عشاقها يعزف على وتر متفرد خاص به ، يتناغم مع أوتارها الداخلية . ونشرت القصة فى احدى المطبوعات الأدبية ، وكذلك موجودة فى مجموعتى القصصية بعنوان " حبيبتى التى كانت " صادرة عن المجلس الأعلى للثقافة 2003 . من ضمن الفلاسفة الذين يتمتعون بمنزلة خاصة فى عقلى وقلبى هو أفلاطون 427 - 347 ق . م . أولا لأنه من قلائل الفلاسفة الذين الى جانب اباعاته الفلسفية كان يهتم بالرياضة البدنية مثل السباحة والجمباز . وأنا من عشقى للسباحة التى فى حياتى لها نظرية فلسفية خاصة بها ، والتى أمارسها منذ طفولتى كل يوم على مدار العام لمدة ساعتين متواصلتين حتى يومنا هذا ، أقدر جدا منْ يدرك قيمة السباحة والتواصل مع الماء الذى أتفق مع الفيلسوف طاليس 624 - 546 ق . م أن الماء هو أصل كل الأشياء . ثانيا أفلاطون ، تعمق فى التفكير الفلسفى ودراسة السياسة والمنطق والفلك والأخلاق وبالطبع علم الرياضيات ، حتى أنه كتب على مدخل أكاديمية أفلاطون التى أنشأها عام 378 ق . م بالقرب من أثينا / اليونان وهى أول (وهى أول تجمع فلسفى علمى فى العالم الغربى ) : " لا يدخلها الا منْ كان عالما فى الهندسة والرياضيات ". ومؤلفاته عديدة ، طبعا لا نغفل الجمهورية وفيها يرسم مدينته الفاضلة ، والقوانين ، ومحاوراته الفلسفية الشهيرة ، منها عن سقراط 470 - 399 ق . م . وهذا سبب آخر لمنزلته الرفيعة عندى ، أنه لم يكتف بالتفلسف والعلم الموسوعى ، لكنه حولهما الى عمل فى أكاديمية أنشأها ، قام بالتدريس فيها ، وتتلمذ على يديه فلاسفة لهم قيمتهم مثل أرسطو 384 - 322 ق . م ( رغم اختلافى مع أرسطو فى عدة نقاط ) . وكانت أكاديمية أفلاطون ليست فقط للعلم والفلسفة والدروس ، ولكن كانت للترفيه والبستنة والرياضة والتنزه أيضا ، واختلاط الشباب مع الشابات فى جو حر منفتح منطلق ، تبيل الغاية والوسيلة . ومع الأسف جاء الامبراطور الرومانى جستينيان الأول 10 مايو 482 - 14 نوفمبر 565 ق . م وأغلق هذه الأكاديمية ، باسم أنها وثنية ، وهو كان مسيحيا ( قسا أرثوذكسيا ) . وهكذا دائما المستبدون الغارقين فى الخرافات المهووسون بالحكم والسيطرة وتجهيل الناس ، يطفئون مصابيح التفكير والحرية والجدل والبهجة . لذلك قال أفلاطون : " لنضمن خير البلاد لابد أن يكون الفلاسفة ملوكا يحكمون ". من مقولاته البديعة أيضا ، والتى هى معلم من معالم التاريخ فى كل زمان ومكان ، مقولتان أعشقهما ، الأولى : : " أعتز بأستاذى لكننى أنتقده لأن الحقيقة عندى أعز منه ". والثانية : " أنت عظيم لذلك يساء فهمك ". ------------------------------------------------------------------------------------------------------- اسم الأم مقياس التقدم الانسانى **************************************** الصناعة والتكنولوجيا والأسلحة والصواريخ والقنابل وكثرة الاستهلاك وتنوعه وانتشار الفنون والآداب ووفرة الفلوس ، وغيرها من المظاهر ، فى اعتقادى لا تساوى شيئا دون تطبيق العدالة ، ولا أعدها من مظاهر التقدم على الأقل من وجهة نظرى . وأول العدالة هى العدالة بين اسم الأم واسم الأب . الأم التى تحمل وتلد فى ألم وتربى بمسئولية وحب غير مشروط بالطاعة ، ولا تضحى بأطفالها عشان نزوات جنسية ، تعمل ربما فى وظائف مهينة أو تكرهها من أجل توفير متطلبات الحياة الكريمة ولو فى حدودها الدنيا ، لأطفالها . غير متعلمة وليس معها شهادات ، لكن مسئولية الأمومة تجعلها " حائط صد " ضد المحن لصالح أطفالها . ومع ذلك ، اسمها عورة ، وعار ، والنسب له جريمة وكفر وانعدام دين . أما النسب للأب فهو الشرف والمجد والفخر . الأب وحدث بلا حرج ، يكون فى أحيان ليست قليلة ، قليل الأدب ، ظالم ، مغرور ، مدلل بلا سبب ، عنيف ، يريل على شهواته الجنسية ، يهجر مراته وأطفاله ويطلقها شفويا أو يتزوج عليها سرا أو علنا ، بلطجى ، يسرق فلوس مراته الشقيانة عشان مزاجه بعد أن يضربها ويشتمها بأبشع الشتائم ، ويسحلها على الأرض فى البيت أو فى الشوارع ، ومن السها جدا ذبحها وقتلها عشان أى سبب تافه . هذا الأب يكون حمل اسمه شرفا وزهوا ومجدا !!!!. وما أكثر هذا الأب فى بلادنا . بلاد فى العالم لا تعد وى تحصى ، الأطفال ذكور واناث ، يأخذزن اسم الأم واسم الأب معا . وفى كل البلاد المتقدمة للأطفال حق التخلى عن اسم الأم والأب ، واختيار أسماء أخرى للانتساب اليها . عادى .. ومقبول .. ومحترم .. ولا يؤذى أحدا . طبعا لا أنسى عام 2006 عندما أتهمونى بانكار المعلوم من الدين بالضرورة من بعض المحامين ، لأننى كتبت مقالا باسم " من اليوم سأحمل اسم أمى " وكان امضائى " منى نوال حلمى " بدلا من المعتاد والذى كان " منى حلمى " ، " منى حلمى " .. قامت الدنيا التى يتصدرها الاعلام ، وكان ذلك وقت الاحتفال بعيد الأم . رحت المحكمة فى ودافعت عن نفسى وعن اسم أمى ، وعن حقى فى اضافة اسم أمى الى اسمى ، اعترافا بفضلها وتحقيقا للعدالة وتأكيدا لحقيقة بيولوجية مثبتة ، أننى من نطفة أبى ، وبويضة أمى . . وكسبت القضية . ما يحزننى ويؤلمنى ، أننى بعد أن كسبت القضية ، لم أحول هذا المكسب الى فعل حقيقى ، أى أبدأ فى امضاء كل كتاباتى " منى نوال حلمى " . ربما أفعلها قريبا ، ولكن اسمى سيكون " منى نوال شريف حلمى " ، للاعتراف بأبى غير البيولوجى شريف حتاتة ، الطبيب والكاتب والمناضل السياسى والأب نادر الوجود فى نبله وحنانه وانسانيته ورقته وأعماقه الدافئة ، " جنتلمان " حقيقى أصيل . عشت معه طول عمرى وهو الذى ربانى واعتنى بى وكبرنى وعلمنى . فأنا لم أعش مع أحمد حلمى ، أبى البيولوجى فعليا الا ست شهور بعد ولادتى مباشرة فقط لا غير . وان لم تنقطع علاقتى الودودة الجميلة. -----------------------------------------------------------------------------------------------------
أوساخ الأقدام وأوساخ العقول ************************************ مستلزمات النظافة والصحة والسلامة والأمان ، تقتضى أن الذى يدخل أى مكان ، لابد أن يخلع حذاءه المتسخ من الغوص فى الشوارع والقاذورات والقمامة ، وهذا أيضا من مستلزمات الذوق والأدب واحترام المكان .. ربما قبل كورونا لم يكن أحد يفكر فى هذا التقليد الهام والضرورى . مش معقول خاصة فى زمن الأوبئة أن نتعامل مع " وحل الأقدام " مباشرة وجها لوجه ... ومش معقول الناس تفرض علينا " الوحل فى أقدامها ". لكن ماذا عن وحل العقول " وأيضا " وحل الآخلاق " ؟؟. أغلب الناس يلقون بها فى وجوهنا دون حياء ودون أدب ، بل بمنتهى البجاحة والغطرسة والاستعلاء ، ويكررون ذلك كل يوم ، ليل نهار لا يخجلون ، لا يعتذرون ، لا يتوقفون . وكلما زادت أوحالهم ، زادوا فى القائها علنا فى وجوه الآخرين والأخريات . ماذا نسمى هذا السلوك ؟؟. أنا شخصيا لو خيرت أفضل مليون مرة دون تردد " وحل الأقدام " عن " وحل العقول " و " وحل الأخلاق " . " وحل الأقدام " له حل بسيط ، أما الأوحال الملتصقة فى العقول المعششة فى الأخلاق ، فلا حل لها ، وهى السبب الرئيسى فى تخلفنا وضياعنا وتفاهتنا وتناقضاتنا المخجلة المزرية ، وبقائنا فى ذيل البلاد التى تشتهى التقدم والحرية والانطلاق والنهضة والسعادة . ----------------------------------------------------------------------------------------------------
#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تنويعات ... الديمقراطية ليست هى الحل
-
خواطر .... غشاء البكارة وخدعة أن السينما والفن رسالة
-
سبع قصائد .. مثل الأشجار أموت واقفة
-
السفر الممتع مع ثمار الفلسفة والفكر والأدب
-
مشاهد تأملية : 103 مليون اله على أرض مصر
-
عدالة المقاييس الأخلاقية شرط استقامة الأخلاق
-
من حُسن حظى أننى أنام وحيدة
-
تجليات فقه - القفة - فى ذبح نساء الأمة
-
الجلوس على عرش العقول أكثر خطورة
-
مشاهد مختلفة من تأملات امرأة مصرية
-
بالشرع اقتلوها .. أهكذا تعبدون الهكم ؟ .... قصيدتان
-
هزيمة لجنود الدولة الدينية وخلايا الوصاية الدينية
-
توأم القمر ... قصيدة
-
كيف لا تتغير التقاليد ومنْ صنعها يتغير ؟؟؟
-
ولم تمشى فى جنازتى ..... قصيدتان
-
ماذا يبقى ؟؟ ..... ثلاث قصائد
-
- الايكوفيمينزم - : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب وا
...
-
- جريجورى بك - قمة الرقى الفنى والانسانى
-
السهر مع رجل غيرك
-
أحباب الله ليسوا أحبائى ...... قصيدتان
المزيد.....
-
تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر
...
-
قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م
...
-
ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
-
صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي
...
-
غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
-
فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال
...
-
-ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف
...
-
الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في
...
-
صور جديدة للشمس بدقة عالية
-
موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق
...
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|