أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - إنسانيتك ألوهيتك الوحيدة















المزيد.....

إنسانيتك ألوهيتك الوحيدة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7323 - 2022 / 7 / 28 - 00:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ بعض الأهداف تحتاج إلى مجازفة حتى تتمكن من تحقيقها دون خوف.
2/ أعتقد أن السبب وراء إستمرار أجدادنا في علاقاتهم لمدة 50 عامًا معًا ،كان ذلك لأنهم لم يكن لديهم 3573 صديقًا تحت بند "المتابعين" الذين يقومون بتقديم الآراء والمشورة و الرسائل الشخصية. اليوم، عندما تكون لدينا مشاكل في العلاقات، فقط نريح أنفسنا مع حقيقة أن لدينا "المزيد من الخيارات" والمزيد من الناس الذين نحبهم. بوجود هذا الشعور المزيف بالأمان؛ لا أحد يكافح بعد الآن لإصلاح أي شيء!لأن كل شي قابل للإستبدال. هناك دراسات تظهر إن معظم العلاقات الجدية هذه الأيام و بسبب إساءة إستخدام التكنولوجيا والمعلومات، تستمر كأقصى مدة من 2-3 سنوات فقط. لأننا نعرف مدى سهولة الإستبدال كأمر طبيعي. دون فهم أن الحب هو الشيء الوحيد الذي يستحق العيش.
3/ تمت برمجتك على أن تكون طيب جداً، تمت برمجتك على أن تتنازل عن حقوقك، لتثبت أنك نقي، تمت برمجتك على أن صوتك دليل فجور، وأن قيمتك دليل أنانية، وأن إستحقاقك الطبيعي دليل قسوة عبر التاريخ، تم نسف قوتك ليسهل إستعبادك، لهذا يكره المجتمع المستبد والأسرة المستبدة، والدولة المستبدة، كافة حركات التمرد التي تناضل لأجل، الكرامة، والحرية، والإنسانية، والفردانية، المستبدون
يريدون أن يتحول الفرد لشخص خانع لقوالبهم وأنماطهم، حين ذلك يسمونه وينعتونه بالطيب أي الساذج وإلا رموه خارج الجماعة، برمجوكم على أن تتقبلوهم لا أن تتقبلوا أنفسكم وإختلافتكم معهم ولهذا نجد أن العبيد أكثر من الأحرار.
4/ حالما ترى الضجيج يتعالى من حولك وتعم الفوضى و الضوضاء تنتشر بقوة, فآعلم بأن هناك أمر في الباطن يتم معالجته وشفاؤه ليظهر للسطح هو التحضير الكوني ليصبح الباطن كالظاهر والظاهر كالباطن تتساوى فيه القوتين و تتناغم الطاقتين الأنثوية والذكرية في الداخل لترتقي إلى القلب ثم الإرتقاء إلى مستوى أعلى من مستويات الوعي.
5/ ما زالت الأسرار كما هي تعمل في الخفاء, حتى لو ظهر ألف كتاب يشرح مكنونها. فقد ختمت نفسها بالخفاء في خضم تفاصيل التجربة، تظهر كخيط رفيع بين ألوان متشابكة. الولوج لها يحتاج عين و نفس تمغنطت على النور. أطلب حياة تأتيك، السلطان لمن ملك نفسه، و السر محفوظ لصاحبه حتى لو تداعى كل ما تعرفه و ما بناه بشرا. ثق بعين البصيرة جميعها برامج أنت مطورها، على نور الروح توكل بعافية حية.
6/ أسوأ عدو يمكن أن تقابله هو نفسك دائما فأنت تسكن في الكهوف والغابات وحيدا أنت في طريقك إلى نفسك والطريق يمر من خلالك متجاوزا الشياطين السبعة ستكون الزنديق والساحرة، الكاهن والأحمق، المتشكك، الشرير، و الشريرة يجب أن تكون مستعدا لتحترق في لهبك الخاص، كيف يمكنك أن تنهض من جديد إذا لم تكن قد تحولت أولا إلى رماد؟.
7/ من يبتسم في الوقت حزن لديه مبادرة الحياة، من يجد حل و هو في أضعف حالاته لديه مبادرة التفكر، من يحترم قيمة وسط جهلاء النفس لديه مبادرة النبل، من يحن على الضعيف و هو في أشد حاجة لذلك لديه مبادرة الرحمة، هي إذن مبادرات تخرج بغير ظروفها، تحسب لحظات حقيقية، وجودك الحقيقي هو مجمع تلك المبادرات، سيظل الحر حر.
8/ بوركت بني ! رق قلبك و تألقت عيناك و خمرت فيك سر لطيفتك، حضور يبدأ بطفل و ينتهي بملك، بورك من تحول لإله نفسه، و ملعون لأن كل ممن حوله سيأكلونه حيا !
9/ من فرط تعقيد الأمور, أصبح الجميع يهرولون في دوائر ضيقة دون أن يقوم أحدهم بالرؤية الأشمل الكاملة، أو الرؤية العميقة، من ذلك تظهر كل طرق سوء الفهم بين الدوائر البعيدة لتتحول لمعادلة، كل نقطة فيها تبحث عن خلاصها و مصلحتها، الطبيب لا يهتم بطبيعة جهاز الكشف، والسياسي لا يهمه سوى الحفاظ على علاقات من يفيدونه و الفلاح لن يهتم بدولة إستيراد بذوره، الروحاني يجلس تحت شجرة و المعركة تبعد عن شجرته بأمتار, و الإقتصادي يراقب المؤشرات بشاشات عملاقة متناسيا أن أصل المؤشرات خلف تلك الشاشات هو فهم و إصلاح. الجميع بطاحونة من فرط التفاصيل، بالنهاية يتغذى الخوف على الجهل بلغات الآخر، و ينشئ مياه راكدة صالحة للعفن و الفطر، فتظهر الفتن و التعصبات و يعود الإنسان خطوة للوراء. إلجؤا للحكماء هو وقتهم، فليكفي حسابات قصيرة دون رؤية كاملة أو أخلاقيات حية، فليكفي إعتمادا على أغبياء قادوا العالم بخدعة المساواة و التحرر و هم أبعد ما يكون عن تلك المفاهيم.
10/ الحياة ليس لها سر بل هي السر، الإنسان ليس له مولد أو بطارية بل هو البطارية، التفكر لا أسباب أو محركات له, بل هو القدرة ذاتها، حركة تولد حركة، روح تجذب عناصرها و ما إن إجتمعت إجتذبت روحا، إذا إرتضت الروح المستدعاة جذبت عناصرها الجديدة و هكذا، حركة تدفق دما و الدم يستدعي حرارة و الحرارة تستدعي حركة و هكذا، السر فيك و الحركة فيك لأن الله فيك ظهر. بحركات صغيرة, زوايا محسوبة, مشاعر خاصة, تناغم سليم تنحت تمثال الله.
11/ إفعل كل ما في وسعك وكل ما يلزم من أجل نفسك والإرتقاء بذاتك ونجاحك، العالم ليس مديناً لك بشيئ ولا أحد سينفعك للتقدم لو لم تساعد نفسك، كن صادق مع نفسك و واضح، هذه رحلتك وحدك، تخطى عقباتك وإجعل طريقك ذهاب بلا عودة، إجعل الأعداء والمحبطين والكارهين و أصحاب النفوس الضعيفة وقود لحلمك، إجعلهم يتعلموا من صبرك و إقدامك وقوتك وتحديك، إركب سفينتك وخذ معك فقط الشجعان وفرسان التغيي، من لديهم معركة نجاح و هدف يُجدفون معك يداً بيد وعلى قلب رجل واحد من يسندوك في ضعفك و يقووك في وهنك ولا ينتظروا منك جزاءً ولا شكوراً، من يبحثون إما عن النجاح أو فعل كل المحاولات اللازمة لذلك لا يتوقفون عن السعي والتحدي معك واثقين ومؤمنين أن الله خلق الجنة على الجانب الآخر من النهر.
12/ مادمت ناجح سَتُلاحِقك العقارب البشرية لِتبثَّ سُمومها وسط حياتك وتُحاول أن تُنهيك، فكن يقِضاً وأصنع من السم ترياق.
13/ إن لم تتعلم المشاعر وتستعملها بإحسان ستظل تحت طاولة الغريب والقريب.
14/ الأضحية الإغريقية، الأسطورة تحكي كيف أن الآلهة أرتيمس أمرت الملك أجاممنون أن يذبح ابنته إفيجينيا، فيبادر أجاممنون بذبحها، ولكن في اللحظة الأخيرة تنقذها الألهة أرتيمس وتضع بدلاً منها " غزالاُ " وفي رواية " خروفاً " ليذبحه بدلاً منها. حيث وردت النسخة الأولى للأسطورة حوالي القرن الثامن قبل الميلاد 700 قبل الميلاد. فخلال زحف جيش الملك أجاممنون على طروادة، قام جنوده بقتل غزال، فغضبت الإلهة أرتيمس آلهة البراري والصيد، فأثارت رياحاً كبيراً منعت سفن الجيش من السير. فيما بعد، أرسلت أرتيمس وحياً إلى أجاممنون يأمره أن بذبح إبنته إيفيجينيا لترضى وتهدئ الرياح. وبرغم حبه لإبنته فقد إضطر أجاممنون لتلبية طلب الإلهة. و عندما كان أجاممنون على وشك أن يذبح إيفجينيا أرسلت الإلهة غزالاً، أو خروفاً، فذبحه بدلاً منها. وإذا تتلا عليهم آياتنا قالو اساطير الأولين؟
15/ عمق الإحساس بالخوف ليس منبعه الشعور بالنقص والعجز بل إن أعمق مخاوفنا هو من قوتنا اللامحدودة، أكثر ما يخيف الإنسان هو نوره وليس ظلامه، تظل تسأل نفسك من أنا حتى أكون متوهجا بأنواري الإلهية؟ من أنا حتى أكون رائعًا موهوبًا؟ وأقول لك يا من إستخلفك الله على هذه الأرض أنت صورته العظيمة اللا محدودة، حياتك هنا اللعب واللهو و التذكر، لقد ولدنا لنظهر عظمة الله وإبداعه الذي أظهره بنا و فينا، ليس فقط في البعض القليل من المستنيرين بل في الجميع بكل درجات ظهوره، وبينما نسمح نحن بأن يشرق بنوره فإننا نعطي الآخرين بذلك الإذن بالشيء نفسه بوعي أو دون وعي منا، فكن واعيا ومدرك جيدا أنه عندما تتحرر من خوفك فإن وجودك ذاته يحرر الآخرين تلقائيًا.
16/ عندما تنتهي مشاكلك المؤقتة، إحذر من أن تترفه أو تستعد لشعور إنتصار، لأن مثل تلك المشاعر تجتذب مشاكل أكبر. كن بإنتباه، شكر دائم دون زيف مجدا محسوب عليك. يمكن أن تتحسس زهو لحظي للإنتصار فقط و أنت تواجه المشكلة و ليس بعدها و دون أن تظهره أيضا. للمشاعر معادلات إتقانها هام. لأن العين تعدد عليك مساؤءك و مميزاتك. كلما إنتهيت من عبئها جميعا كان أفضل. سلامك فيك دون سبب أو مظهر تماما مثل الجمال و النبل إذا ظهرت لأسباب فأنت مازلت عبدا لتلاعب ناموس.
17/ لا تحسبن الأحياء كثر، الحي هو من مات فيه كل نبض و قام من موته مبتسم، إستشعار موجة الحياة كإرتعاش جفن للرؤية، رجفة أوراق خريف لتلمس مياه لها، وتستمر الحياة في فرح من قرر الفرح بفطرة إستطاعها.
18/ كل حال و له خاصته، كل فكر وله تباعاته، لن يشعر بك أحد, إعتاد البشر وجودهم كجزر منفصلة، كل حال يسكن قلبك يأتيك بعاطفته و إحتياجاته. راقب وإحتوي و إنفصل سريعا. لن ينجح في التغلب على كل ذلك إلا من كانت بذرته من نار حق، لديه روح المبادرة الحق. من أتقن أن يعيش بين الجزر و يربط بينها خلسة.
19/ الوعي الشخصي أكثر حدة و ذكاء من الوعي الجمعي ! لكن كلاهما مفقود دون صفعة ! كل صفعة تحرك الوعي رويدا لك فتنتبه له و تظهره. صفعات المجتمع أكثر حدة من صفعات الشخصية. لكن تباعد النقاط لا يوضح الصورة. تظل باهتة كشاشة قديمة ضعيفة السطوع و الدقة. بالنهاية ما تعتاد عليه مما إنتبهته تخسره، و تظل الأولوية لوعي حي يحمل زمن الآن ! بين الشخوص هناك منارات، بين شتات الوعي الجمعي هناك نجوم لا إظهار لهم دون إرادة و تناغم الظروف. صفعة تهبك إنتباه و تزيح وعيك نحوك، و حال تعتاده فتنموا بحكمة. بالنهاية الحياة تصغي لمن لديه إراده أقوى و تناغم أعظم. أو تتلاعب بالجميع برفع شأن كلمة الأتفه بينكم لخطة أعظم.
20/ الوحدانية الإلهية هي حقيقة صنعت كل شي و خرج منها كل المظاهر، لكن التعامل مع ذلك المبدأ و تلك الحقيقة ينهي فاعلية الإيمان بكل مظاهره. لذلك أظهرت الحضارات القديمة شكل التعدد و تعاملت مع ذلك بذكاء عالمين أن الله واحد. تماما مثل تلك الشخوص التي ترتديها تارة بالعمل, تارة بالبيت, تارة بالمقهي و انت واحد. إذا صدقت القول و وحدت الأسلوب تخبط الجميع لانهم اجهل من ان يعرفوك ! الحال الإلهي واحد, لا شريك له. لكن تعددية التعامل مع ذلك الحال بصفات يساعدك على أن تقترب من ذلك الواحد.
20/ أن تعرف نفسك هو كل ما يتطلبه الأمر كبداية ! كل ما ورد إنسانيا و روحيا صحيح، مبادئ رائعة و راقية ! لكنها محض خيال و حوارات غير حقيقية بالنسبة لك إذ لم تصل لتلك البداية التي فيها تكون عالما و حيا بذاتك. ميلادك الحق ليس لحظة صراخك من رحم أمك, بل عندما تصل لمعنى وجودك. و هو أمر ليس بهين. لن تبدأ بالبحث عن نفسك, أو تظهر تلك الحاجة لمعرفة نفسك. لأن كل إنسان قد إرتضى بالوهم الذي ولد عليه. و بالتالي لا حاجة حتى للبحث ! من سيبحث و يصل هو الأكثر صدقا, ليحدث ذلك، على الحاجة أن تظهر, و لن تظهر إلا بعد أن تسقط و تجرب. و يتم حرمانك من أمر تتلذذ به دون وعي بذلك. تجتهد لتحصل على ما حرمت منه، عند الحصول عليه تتركه، لتخلق شعوره ذاتيا. بالتدريج تبدأ التفاصيل بالظهور، و من ثم يظهر الرضا الحق، و منه الحضور الذي لا يعتمد على سبب او حاجة او حرمان. أنت إذن لا تعرف نفسك, لا تدرب نفسك, بل تخلقها رويدا.
21/ لا يوجد أقوى من شخص محطم يعيد بناء نفسه، الإنسان العظيم خلق ليختار مصيره وليس ليتقبله، أن تحارب أحزانك بمفردك تلك هي أقوى الحروب، إن العظيم عظيم في كل شيء حتى في أحزانه. بل نحن أقوياء نستيقظ كل يوم لنعيش نفس الحياة في نفس المكان مع نفس المنافقين و أتسائل متى ينفذ السم منهم وكل هذا بحد ذاته كفاح.
22/ أنت من صنعت الوحش فلا تستعجب من أنه أكلك.
23/ إنسانيتك ألوهيتك الوحيدة.
24/ أنا لست ضد تناول اللحوم و لكني ضد ثقافة الدم بهذا الشكل الهمجي و السادي، اللحوم يجب أن تباع في السوبرماركت لا داعي لجمع المواشي و ذبحها بشكل وحشي متخلف في الشارع و أمام العامة لا داعي أن يتعود الناس على منظر الدم التطور العلمي و التقني سمح بالحصول على اللحوم الصناعية عن طريق تقنية مولد خلايا البروتين و هي صحية أكثر من اللحوم الطبيعية حيث لا يوجد فيها دم أو دهون و هذا يعني لا حاجة لقتل الحيوانات المسكينة و لا داعي لممارسة الشعيرة الصلعمية الغبية.
25/ ‏أنا لا يعنيني ما تؤمن به، إن كان دين أو عقيدة
يعنيني ما الذي تفعله وتجسده على الواقع بهذا الإيمان.

͜ ✍ﮩ₰ الماستر الأكبر سعيد اتريس

___27 يوليوز 2022___



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطاقة محركة لكل الكون
- بيان المرصد المغربي لحقوق الإنسان حول مأساة مليلية
- المرصد المغربي لحقوق الإنسان: منظمة إسبانية غير حكومية تؤكد ...
- النوم مفتاح عوالم الغيب الباطنية
- العقلانية المعاصرة و أسطورة الطوفان
- علم الخواص
- تأملات في الذات الإنسانية
- تجربتي من خلال التمكن بالجسد الأثيري
- حروب الفيروسات المصنعة وشيطنة النخبة النورانية
- إلى اللذين يبحثون عن القدرات الروحية
- السمو الروحي مفتاح لجميع القدرات الخارقة
- تنشيط و تنظيف الشاكرات
- ماهية الشاكرات الجسدية السبعة
- الشاكرات و علاقتها بقانون الجذب
- ماهية الوعي و جوهر التوحيد
- الوعي و الإدراك النوراني
- الوعي البشري و العقيدة الإبليسية
- طاقة الأسحار الروحية و ترددات السحر الظلامية
- النور الإلهي هل هو في الوجه أم القلب
- أبناء النور الأعظم عبر العصور


المزيد.....




- هزتها انفجارات قوية.. شاهد اللحظات الأولى بعد قصف الضاحية ال ...
- مسؤول أمني لبناني يرد لـCNN على سؤال حول مصير حسن نصرالله
- الجزائر تفرض على المغاربة تأشيرات لدخول أراضيها.. فبماذا اته ...
- فيديو ومقاطع صوتية لتحرش -أطباء- في مصر والشرطة تحقق
- إسرائيل تستهدف نصر الله في الضاحية الجنوبية لبيروت بطائرات ا ...
- دارفور: عشرات القتلى والجرحى بهجوم لقوات الدعم السريع على سو ...
- ضربة إسرائيلية على قيادات لحزب الله وغموض حول مصير نصر الله ...
- إسرائيليون يفرون إلى الملاجئ في حيفا تزامنا مع اعتراض صواريخ ...
- مسؤولون إسرائيليون يؤكدون تواجد قيادات من -حزب الله- في المق ...
- إسرائيل تعلن حالة التأهب استعدادا لرد من حزب الله وإيران على ...


المزيد.....

- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - إنسانيتك ألوهيتك الوحيدة