|
مشاهد تأملية : 103 مليون اله على أرض مصر
منى نوال حلمى
الحوار المتمدن-العدد: 7318 - 2022 / 7 / 23 - 03:12
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
مشاهد تأملية : 103 مليون اله على أرض مصر ---------------------------------------------------------------- المشهد الأول : --------------- وصل تعداد مصر ال 103 مليون ... 103 مليون اله على الأرض ، يقررون بكل بساطة وأريحية بل وفخر أيضا ، الايمان من عدمه ، يكفرون ويشتمون ، أوصياء وحكام يحرضون ومحرضين على العنف والكراهية والاقصاء المعنوى والمادى ، يؤمنون أن هناك الها واحدا لا شريك له ، يعبدونه يصلون ويصومون له ويحجون الى بيته ، ومع ذلك انتزعوا اختصاصات هذا الاله علنا فى وضح النهار وفى الاعلام وفى الشوارع وفى كل مكان ، وأصبحوا ألهة يقيمون ويحكمون ويعاقبون أو يطالبون بالعقاب الذى قديصل الى القتل والنبذ والتشهير الرخيص البذئ . المشهد الثانى ---------------- تهانى الأعياد والبهجة أصبحت مبرمجة وخرافية البذخ المستفز ، فى بلاد 40 % من سكانها تحت خط الفقر وأغلبها تحت خط الخوف والجهل والتقليد والنقل وعدم تشغيل العقل . مجتمعات تحت سيطرة الثقافة التى تقتل بسبب ثقب غشاء البكارة ، وتلون حياتها بفكر دينى وهابى اخوانى سلفى ، وحيث الوصاية على الناس أصبحت معلما قوميا من معالم الوطن ، وحيث الفلوس والمناصب والنفوذ هى التى تعبد وتقدس ، وحيث العلاقات كلها بين أعلى وأدنى ، نجد تصرفات البعض وتهانى الأعياد وأفراحها المصطنعة التى تستعرض الثراء الفاحش ، تشعرنا أن هناك اناسا لا يشعرون بما يمر به الوطن . الانسان النبيل عندما ينعم بحياة أفضل ، وسط غالبية تعانى ، فليس من اللياقة والحياء والأدب ، أن يستعرض ما يملك من مال وحياة مرفهة . هذه بديهية من محاسن الأخلاق . المشهد الثالث -------------- يفشل الزواج ويصبح سببا رئيسيا فى التعاسة والاكتئاب وكثير من الأمراض النفسية والعضوية ، وتحول العاطفة المثيرة للدهشة والفرح الى قطعة من الحجر ، مثقلة بالمسئوليات والأعباء والتوقعات المهيبة للآمال . أعتقد أن الصحة النفسية والجسدية والعاطفية ، ضد أى نوع من أنواع المعيشة المشتركة تحت سقف واحد لمدة طويلة . ليس فقط بين رجل وامرأة فى علاقة ارتباط ، ولكن حتى بين الاخوة والأخوات والآباء والأمهات والأصدقاء ، مهما توفر الحب والاخلاص والنبل الانسانى واستقامة الخلق . كل انسان امرأة أو رجلا له ايقاع خاص به متفرد ، يمارس به تفاصيل حياته . المعيشة المشتركة تكسر هذا الايقاع وتعطله وتجعله متعثرا غير قادر على الاستمرار فى انجاز ما يريد ، ويؤدى الى عدم التركيز والتشتت فى أشياء خارجة عن تحقق ذاته المتفردة غير الشبيهة بأحد . حتى الأطفال بعد سن معين ، ليس من المفروض فى رأيى أن يعيشوا مع الأهل . فالكبار لهم ايقاع والصغار لهم ايقاع ، وتداخل الايقاعات ضد مصلحة الكبار ومصلحة الصغار . هذا ما استنتجته من أقوال صديقاتى وأصدقائى وشكاوى أطفالهم . وهو مؤكد بالخبرة الحياتية من زوجات وأزواج وأطفال أعرفهم شخصيا . وعددهم ليس بالقليل . وهى شكوى عامة تشير الى المشكلة الأبدية داخل البيوت المغلقة . لكنهم مع ذلك ، لا يفكرون فى الحل . المشهد الرابع ----------------- الثورة الثقافية والأخلاقية هى ، حينما يزهو رجل مصرى أو عربى ، على الملأ ، أن زوجته ، أو أخته ، أو ابنته ، أو أمه ، تعمل " راقصة " . وعندما يتزوج الرجل العربى راقصة ، ولا يشترط عليها أن تترك الرقص ، حتى يمن عليها ببيت الزوجية . المرأة لا تشترط على الرجل ، أن يترك عمله ، أيا كان ، فلماذا هو فقط الذى يشترط ، ويتحكم ؟؟؟ . والمرأة التى توافق ، تستحق ما يحدث لها . التقدم الحضارى ، أن تُحترم الراقصات مثلما تُحترم أى مهنة ، لكسب الرزق ، وأن تتدخل الدولة بمعاقبة منْ يتطاول على الراقصة ، مثلما تتدخل فى التطاول على الوزراء والمسئولين ، أو أى مواطن ، أو مواطنة ، تم ايذاؤها فى كرامتها ، ونوع مهنتها . على الأقل ، الراقصة ترقص على النغمات الموسيقية ، بينما آخريات وآخرون فى كل مجال يرقصون على أشياء أخرى ، سافرة ، أو محجبة . على اليوتيوب اعلاميون علنا يشتمون الراقصة دون أى حياء ، يصفونها بالعاهرة التى تتكسب من بيع لحمها للرجال . هكذا بكل بساطة وأريحية . حتى تعبير " تبيع لحمها " تعبير ذكورى منحط . واذا كانت هناك واحدة ما تتكسب من التجارة بجسدها ، فانها توصف بالمرأة العاهرة . ولكننا لا نسمع أى وصف بالعهر للذكور الرجال ، الذين تقاسموا معها الفعل ، والذين هم الطلب والقوة الشرائية لجسد هذه المرأة . الرجل هو أيضا عاهر بالشكل والدرجة نفسها . هكذا يقول المنطق العادل الذى لا يميز فى الحكم على ارتكاب الفعل . كما أن الرجل الذى تتعفرت شهواته لرؤية الراقصة ، هو الذى يجب ادانته . فالنظرة الشهوانية فى عين المشاهد وليس فى حركات الراقصة . هناك رجال يتفرجون على الرقص الشرقى ، مأخوذين بالرشاقة واللياقة وابداعات الجسد المتناغم مع الموسيقى ، ولا يشعرون بأى عفرتة لشهواتهم وغرائزهم الجاهزة للتحرش والاعتداء على أى امرأة أو فتاة ، وليس بالضرورة أن تكون راقصة . أليست الجرائم التى نشهدها بكثافة ضد جسد الفتيات والنساء فى القرى والمدن ، فى الشوارع والجامعات ووسائل المواصلات وهن غير راقصات ، ومتغطيات بالقماش ، أكبر دليل على أن صاحب الشهوة الجاهزة دائما ، المتربصة لحركة جسد المرأة ، أينما كانت ، هو أصل الداء ؟؟. المشهد الخامس ----------------- الذكور فى بلادنا حتى الذين تحت خط الفقر ، برضه يجدون ما يرفه عنهم شظف العيش ، محس بيحجبهم ولا ينقبهم ولا يمنع عنهم الخروج والشغل وزيارة الأهل والمعارف وسماع الراديو ومشاهدة التليفزيون . أما الأنثى غير أنها فقيرة اقتصاديا ، فهى اجتماعيا مقهورة ومحرومة ومفروض عليها وصاية دينية وأخلاقية وثقافية وعرفية واعلامية . ألف عين عليها. مليون رقيب على أنفاسها وحركاتها ولفتاتها ونظرات عيونها . حتى الصمت مشكوك فى أغراضه وأهدافه . تخدم الأهل ثم تخدم الزوج البعل وعياله وتخدم ذكورية المجتمع المنحطة فكريا وأخلاقيا ، تظل خادم طول عمرها تشتغل من الفجر حتى تقع من التعب وتتخمد تنام ، عشان تصحى اليوم اللى بعده للمرار الطافح نفسه . لا شئ فى الحياة الا خدمة الآخرين تحت مسميات خادعة ، عشان السجينة تفضل فى سجنها وتشكر ربنا على ان فيه دكر من ضهر ذكر لمها فى بيت وسترها وبيأكلها ويشربها هى وعيالها . أما عن ممارسة ما يسمونه " الحق الشرعى للبعل على مراته " اللى غالبا كل ليلة وبعد ما تكون الست كل حاجة فيها اتهدت ، وملهاش نفس لأى حاجة ، غير انها تنام أو تصحى عشان تهرب من القرف والقهر والنكاح المهين المعذب ، ومن وش الذكر اللى هى كارهاه أصلا ومش طايقة لا وشه ولا جسمه ولا صوته ولا شكله ولا معاملته . والنتيجة ايه ؟؟ . النتيجة المنطقية الطبيعية هى الجرائم البشعة التى نسمع عنها ، والاختلالات العقلية والنفسية التى تصيب المرأة ، والتعاسة والاكتئاب والكراهية المعلنة أو الكامنة تحت الجلد والتى يمكن أن تنفجر على أهون شئ غير متوقع ، وتكون حينئذ مدمرة حارقة من طول وكثرة التراكمات على مدى سنوات . ونلاقى أغلب الناس يقولوا الست عاوزة ايه ، ما هى مستورة وبتاكل وبتشرب وعندها ضل راجل وعيال .. أسرة زى الفل وربنا كرمها بحد يتجوزها ويعولها وربنا رزقها بعيال . عاوزة ايه أكتر من كده ، هتنهب ؟؟؟. المشهد السادس ---------------------- القضية للمرأة ليست عندما يستجيبب الرجل لتلبية احتياجاتها المعنوية والعاطفية والنفسية التى تعبر عنها ، وتصرح بها ، ولكن عندما يستجيب لتلبية هذه الاحتياجات دون أن تعبر عنها ، دون أن تصرح بها أو حتى تلمح بها . الرجل الذى لا مثيل له ، ولا بديل عنه ، للمرأة ، هو الذى يفهمها دون أن تلفظ بكلمة واحدة ، أو تذرف منها دمعة واحدة ، هو يرى ويشعر بالأنين الصامت الكامن تحت الجلد ، وليس الصرخات أو الصخب ، فيترك الدنيا وما فيها ، ليضمها بحنان لا يسعه الكون . يمسح البكاء الذى لم ينهمر من العيون ، ويعزى أحزانها المختزنة تحت السطح والأكبر من كل عزاء . الرجل الذى ليس له مثيل أو بديل أو شبيه ، هو الرجل " الموجود " للمرأة ، حينما تكون لم تطلب وجوده ، لكنها تحتاجه من الجذور حتى النخاع . الى كل امرأة ، اذا وجدتِ هذا الرجل الذكى الحساس لما لا يظهر ، فلا تفرطى فيه أبدا . تلاقى الراجل من دول معاه أرفع الشهادات فى أعقد التخصصات ، ومشهور فى تخصصه أشهر من النار على العلم ، ويجهل شفرة المرأة التى معه . الى كل امرأة ، اعملى اختبارات دقيقة قبل أن تعطى مشاعرك وجهدك ووقتك وحياتك لمنْ لا يستحق . ، اختارى منْ يكون " موجودا " بجانبك ، دون أن تقولى له بأى شكل : " كن موجودا ". المشهد السابع ------------------- أن يحصد الانسان امرأة أو رجلا ، كراهية الناس أو رفضهم أو نبذهم أو شتائمهم أو تشويههم أو اشاعاتهم ، لكنه يحب نفسه المتفردة السابحة ضد التيار المشمئزة من جوقة القطيع المتشابه ويتشبث بها ولا يفرط فى شبر واحد من قناعاته ، مؤمن بها ايمانا مطلقا لا يحيد عنها ، ويجد داخلها دائما القوة والعزاء والحكمة ، أكرم له مليون ألف مرة ، وأشرف وأنبل وأفضل ، أن يحصد مديح الناس و احتضانهم وتزكيتهم ، لأنه يشبههم ، ولا يثير حفيظتهم ولا يجرح مشاعرهم ولا يفضح كذبهم وزيفهم وتناقضاتهم وطاعتهم . هذا هو معنى شرف الانسان .. هذا هو شرف المرأة وهذا هو شرف الرجل . المشهد الثامن --------------- التدين يجعل الناس تخاف من عذاب الله فى جهنم ، فيضطرون الى اتباع التعاليم ويؤدون الطقوس دون تفكير ، ويربون أولادهم وبناتهم على هذا الخوف .. والخوف لا يمكن أن يخلق شخصيات صحية سوية ليس لديها تناقضات وازدواجيات يندى لها الجبين .. الخوف لا ينتج أى شئ له قيمة ايجابية دائمة وراسخة . وأسأل نفسى دائما ما علاقة الأديان والتدين باحداث التقدم الحضارى ، والنهضة الثقافية ؟؟. وهل الجماعات والشعوب والبلاد التى تردد ليل نهار أنها متدينة بالفطرة ، وتؤدى الطقوس دون انقطاع ، وتحفظ الكتب المقدسة ، وتقول " بأبى وأمى يا رسل وأنبياء الله " ، وتستعرض التدين وتفرضه على الناس بالقوة وتعاقب غير المتدينين مثلها ، هل هى فى عداد الدول المتقدمة اقتصاديا وثقافيا وفنيا ودستوريا وقضائيا وحضاريا وبيئيا ، أم أنها فى الذيل على جميع الأصعدة والمستويات ، بل انها تستورد طعامها وكل احتياجاتها من بلاد لا دين لها ، وناسها غير متدينين ؟؟؟؟؟. والأكثر من هذا أن سكان البلاد المتدينة بالفطرة يتركون التدين الفطرى ، ويهاجرون الى بلاد لا دينية ، وبلاد لا تعترف بالأديان أصلا أوتنقدها علنا فى الاعلام والسينما والكتب بسهولة وحرية دون أن يتعرضوا للنبذ والتشهير والقتل . قال المتدينون بالفطرة وشيوخهم ، أن الله قد سخر البلاد غير المتدينة أو الكافرة عشان خاطر عيون الشعوب المتدينة بالفطرة ، ينهلوا من نعيمها وثمارها على الجاهز مكافأة على ايمانهم وتدينهم . لماذا لم يسخر الله النعيم والثمار فى البلاد المتدينة نفسها ، حتى لا يتعبون ويتحملون مشقة وتكلفة السفر ويعيشون فى مجتمعات تدوس على عاداتهم وتقاليدهم ؟؟. ويصبح شاغلهم بعد أن ينعموا بالثمار ، هو نقل بلادهم المتدينة بالفطرة الى البلاد " الكافرة " ونقل عاداتهم وتقاليدهم وطقوسهم ولبسهم وطعامهم وشرابهم ودور عباداتهم على أرض دار " الكفر " ، و " الفجر " ، و " الانحلال " !!!. المشهد التاسع -------------------- يا ريت حد يقول لى ما معنى ناقد ينقد عمل أدبى أو فنى ؟؟. وما هى وظيفة الناقد بالضبط ؟ . أفهم وجود القارئة والقارئ أو المتذوق لأى نوع من الفنون ، المتلقية والمتلقى بشكل عام ، وأفهم وجود الكاتبة والكاتب والنحات والموسيقار والممثل والمخرج والفريق الفنى المتكامل وراء العمل السينمائى ، منْ يفعل الفعل الفنى ومنْ يتلقاه .. لكن الناقد ماذا يفعل وما هى وظيفته ؟؟ أليست هذه وساطة ووصاية على الفن والمتلقى ؟؟. مافيش وسيط بين الفن والناس .. العلاقة مباشرة بينهما . لا تحتاج وسطاء أو أوصياء . كهنة الفنون ، والآداب ، هذا هو الاسم الحقيقى للنقاد . تماما مثل كهنة الأديان . لا نحتاج وصى يزعم أنه يفهم ويحس أكثر ، لكى يتأمل معنا لوحة ، أو يقرأ قصيدة ورواية وقصة ، أو يسمع أغنية ، أو قطعة موسيقية . المشهد العاشر ------------------ يفتخر الجنود فى كل زمان ومكان ، أتهم يضحون بحياتهم المتاحة مرة واحدة ، من أجل تراب الوطن ، وتسعد أسرهم وعائلاتهم بأنهم أعطوا الوطن شهداء لا يبخلون على الوطن بدمائهم ولكن الجندى الوطنى من هؤلاء ، يبخل على أى أنثى فى أسرته وعائلته أو فى حياته عامة ، بأن يغير من سيطرته ووصايته عليها وملكيتها له ، بحيث يلغى كل أشكال ودرجات التفرقة بينه وبينها . ماذا نسمى هذا ، وكيف نفسره ؟؟. هنا أتذكر مقولة للشاعر والروائى والسياسى والعالم والناقد الألمانى يوهان جوته 28 أغسطس 1749 - 22 مارس 1832 ، تناسب جدا هذا السياق ، يقول جوته : " التضحيات الكبيرة سهلة ، والتضحيات الصغيرة المتواصلة صعبة ". هذا اذا اعتبرنا أن الموت من أجل الوطن تضحية كبيرة ،والتضحية بالذكورية سهل . لكن تبقى مقولة جوته شديدة البلاغة ، ناقدة وساخرة من سهولة ما يسمونه " تضحيات كبيرة " التى تحدث مرة واحدة فى العمر ، وصعوبة ما يسمونه " تضحيات صغيرة " التى تتطلب تحدى الذات كل لحظة وكل يوم . حقا الصراع مع عدو خارجى فى الحروب ، أسهل مليون مرة من الصراع مع عدو داخلى فى السلم ، تمثله معتقداتنا وعواطفنا وأهوائنا وأخلاقنا الموروثة المغروسة فى العقل والوجدان والتربية والثقافة والتقاليد . -----------------------------------------------------------------------------
#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عدالة المقاييس الأخلاقية شرط استقامة الأخلاق
-
من حُسن حظى أننى أنام وحيدة
-
تجليات فقه - القفة - فى ذبح نساء الأمة
-
الجلوس على عرش العقول أكثر خطورة
-
مشاهد مختلفة من تأملات امرأة مصرية
-
بالشرع اقتلوها .. أهكذا تعبدون الهكم ؟ .... قصيدتان
-
هزيمة لجنود الدولة الدينية وخلايا الوصاية الدينية
-
توأم القمر ... قصيدة
-
كيف لا تتغير التقاليد ومنْ صنعها يتغير ؟؟؟
-
ولم تمشى فى جنازتى ..... قصيدتان
-
ماذا يبقى ؟؟ ..... ثلاث قصائد
-
- الايكوفيمينزم - : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب وا
...
-
- جريجورى بك - قمة الرقى الفنى والانسانى
-
السهر مع رجل غيرك
-
أحباب الله ليسوا أحبائى ...... قصيدتان
-
حُريتِك هى حُريتى
-
ما اسم هذه الحياة ؟ .... قصيدة
-
- فاتن - لم تخرج من الفن لتدخل الجنة
-
الغرف السِرية .......... قصيدتان
-
حصرية الجدل الأخلاقى مع النساء وقانون - ازدراء الحرية -
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|