أيّ عيييد ….!!

زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 7307 - 2022 / 7 / 12 - 01:40
المحور: الادب والفن
    

أقبلَ العيد ولنا في القبووور أحبة ،،،،،!!
رحلوا ،،وتركونا ،،أودعونا للذكريات ،،ولفراقٍ صَعب يشعرنا بقسوة الدنيا وتفاهة الحياة ،،،،،،!!
رحلوا ،،ورحلت معهم البهجة والسرور،، تركوا لنا جرحاً عميقاً لايندمل ووجعا لايمكن له أن يزوول ،،،
فلاشيء أبداً يشبه فراقهم ،،،ولاشيء أصعب من ذكريات تأخذنا بعيداً فنشتاق لهم،،،،!!
اللهمَّ بقدر ما في قلوبنا من شوق وحنين ،،،الطف بمن عشنا معهم أجمل السنين ،،،،
اللهمّٓ تحنّنْ عليهم ،،،،وأغفر لهم وارحمهم بقدر ما آآآلمنا فراقهم ،،،وأوجعنا كثيراً رحيلهم ،،،،
اللهمَّ نوّر قبورهم ،،،واسعدهم بالجنة،،، كما أسعدونا دوماً وجعلوا لحياتنا معنى ،،،،،!!

#زهور_العتابي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات