رياض قاسم حسن العلي
الحوار المتمدن-العدد: 7298 - 2022 / 7 / 3 - 23:31
المحور:
الادب والفن
●ويذكر في هذا الصدد ان مغنيات المعبد السومري يطلق عليهن اسم ( كالو) ومن هنا ظهرت الكاولية.
●وبسبب الحب تحولت الصداقة بين اسماعيل الچلبي وقادر بيك الى عداء مستحكم وهذه الحكاية استخدمها اسامة انور عكاشة في ليالي الحلمية مع بعض التغيير.
●وراء كل رجل ناجح امرأة ،فما هو سر نجاح سعد البزاز؟
●ماهي العلاقة بين طرد عدنان درجال وقرار صدام بغزو الكويت؟
●علي الوردي يعود من تكساس حاملاً الدكتوراه في علم الاجتماع لكنه تأثر بأبن خلدون في تفسير ظواهر المجتمع العراقي فكسب عداء القوميين والشيوعيين ولم ترض عنه اي سلطة فيما بعد،السلامة الفكرية في زمن الفگر.
●شاكر نوري جلب آلان روب غرييه الى بغداد سنة 1988 لكن غرييه كان حاضراً في نصوص سردية بصرية منذ نهاية الستينات من القرن الماضي.
●ابراهيم الصلال يقول انه رأى الفندق لأول مرة في حياته حينما زار البصرة والشيخ زايد كان يطمح أن تكون ابو ظبي مثل البصرة خلال عشرين سنة،حينما كنا نموذج.
●فاروق عمر فوزي يكتب التاريخ أعتماداً على رؤية طلفاح.
●من كان يتذكر جريدة الاتحاد في التسعينات حينما كانت تصدر وهي معطرة؟
●سعدي يوسف علم محمود درويش في اليمن كيف يكتب الشعر، وكان درويش يسميه الشاعر الاول،المقالح شاهداً.
●العراقي شاعر والمصري حكاء والباقين متفرجين.
●سمك الصبور لا يجد نفسه الا في البصرة.
●في نادي نقابة المعلمين ثمل شاعران فبال احدهم على الاخر فقال له ( زدني ايها الشاعر الكبير ) .
●يقول عادل امام بعد أن زار بغداد لعرض مسرحية الواد سيد الشغال انه تعجب كيف يتناول العراقيين اللحم المشوي في الصباح، اسود الرافدين.
● كتاب صدر في الاربعينات كتبه سائح الماني حول العراق يقول كاتبه ان صيف البصرة لا يمكن ان يطاق وان السكن هناك شبه مستحيل حيث تصل درجة الحرارة في الصيف الى اربعين درجة مئوية، ايام الخير.
●مدن الشرق تنشأ على الانهر ثم يستحوذ المعبد عليها فيما بعد.
●استهزء انور السادات بالدرس العراقي ( راشد يزرع) وقال هو راشد بيزرع ايه.
●حينما سمع وديع خونده اغنية ( چذاب) من طالب القره غولي قال له ان من يسمع هذه الاغنية كمن يرمى بطن من الطابوق،فغنتها مائدة نزهت بلكنة بغدادية وفشلت.
● ناقد يدعي انه خبير في شعر السياب بقي ساكتاً حينما سألته عن قول السياب( ياصليب المسيح القاك ظلاً فوق جيكور طائرا من حديد) .
#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟