أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عذري مازغ - الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط















المزيد.....


الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 7294 - 2022 / 6 / 29 - 03:07
المحور: الادب والفن
    


عادة لا أحب أن أؤلم الحمار وهو بفضل فطنته يعرف هذا، يعرف أن يدي غير مؤلمة ويعرف أيضا ان يد النساء غير مؤلمة وحين اركبه يكون متكاسلا أكثر مما حين يركبه والدي وهنا الحكاية المؤلمة في حياتي الشبابية: في منتصف الثمانينات كان هناك إضراب عمالي بجبل عوام، أعتقد كنت في القسم الثالث إعدادي (لا اتذكر جيدا). كان العمال من أصول قروية عادة لا يشترون القمح مثل العمال المهاجرين إلى المنجم: العمال المحليين لهم اراضي زراعية وينتجون تقريبا، وسنويا ما يكفيهم من القمح مثل والدي وكانت الشركة المنجمية توفر لنا خدمات في النقل: تضع حافلات لتنقل العمال وذويهم لأغراض التسويق وقضاء حدمات اجتماعية وصحية، الذهاب غلى المستشفى المنجمي بتيغزا، الذهاب للتسويق، الذهاب لطحن القمح وغيرها من الخدمات (هذه الأمور النفعية لم تعد موجودة الآن وانا هنا اتكلم عن المرحلة الذهبية لجبل عوام)، في منتصف الثمانينات من القرن الماضي كان العمال المنجميين في إضراب عام، وحين يضرب العمال تتوقف هذه الخدمات ليأتي دور الحمار في التنقل: ارغمني والدي على ان اذهب لمريرت لطحن القمح وان استعمل حمارنا الموهوب، وعادة اعصي والدي في مثل هذه الخدمات، واقضل استعمال البغل على استعمال الحمار، لكن والدي له راي آخر، وقيمة البغل اكثر نفعا من الحمار كما ذكرت سابقا، اكثر من ان يستعمل في سخرة طحن القمح، و حينها كنت مراهقا وعاشقا متيم بفتاة كانت تدرس معي ولا أقبل ان تراني فوق حمار، حينها كانت تنتشر أغنية جميلة لبلبل الأطلس محمد مغني تقول: "الزين إيرا طاكسي ذو مالو" "نكين إبي ربي غيفي إجلوبا"
(الجميل يحب العربة والظل، وانا مزق الله (أو الزمن) علي جلبابي )
وكانت محبوبتي الافتراضية غنية، من عائلة تملك البغل والفرس وكذا العربة وكنت لا احب ان تراني على حمار، وهي تقطن في شبه فيلا بأحد مداخل المدينة، وعموما لم تكن بيني ومحبوبتي هذه أية علاقة، كنت احبها ولا أدري هل كانت هي تبادلني الحب، كنا نتبادل النظرات الخجولة لكن لا أحد منا يستطيع البوح، ومن العلامات التي ربما جعلتني أكثر متيما بها هو حصول أمر ما في مادة التاريخ بالثانوية: قبل ان يدخل الأستاذ في شرح الدرس الجديد طرح علينا أسئلة حوله وكنت حينها ملما بقراءة الأحداث التاريخية، كنت اقرأ مقرر التاريخ كاملا من باب الفضول، وكان لي سبق في المعلومات على أقراني في الفصل واكثر من ذلك كن قرأت روايات جورجي زيدان كاملة وهي عموما تتناول تاريخ الإسلام في أسلوب روائي يتناسب مع مراهقتي تماما، واعترف ان المشوق في الرواية هي قصص الحب فيها، لكن بشكل أعتقد أنه رائع، كان جورجي زيدان فيها قد عكس الكثير من الأحداث التي سنصادفها في المقررات الدراسية في مواد أخرى، مثل الجرعات الأولى في علم الكلام (مادة الفلسفة) وجرعات أخرى في الادب العربي والشعر العربي وحتى في علوم الدين، في تلك الروايات قرات عن معركة الجمل، وعن عائشة وعلاقاتها الشائكة أو عن العباسية وعلاقتها بأبي العتاهية وغير ذلك من الأمور التي تناقش حاليا حول تاريخ العرب.
كان الدرس الجديد حول الدولة العباسية وطرح الأستاذ اسئلة علينا ليفتتح الدرس، كانت أسئلة في متناولي واجبته عنها بشكل أضاف لي نقطتين كتشجيع منه وهو امر حرك في اعماقي هرمون الأدرينالين، قبلها كان قد طرح بأن الثانوية ستنظم رحلة إلى مدينة وليلي التاريخية وطلب من الراغبين في الرحلة التسجيل ولم اكن من المسجلين، لكن بعد اسئلته التي فتح بها درس العباسيين وبعد اجوبتي سالني لماذا لم أتسجل في الرحلة، وهو سؤال ادخلني في تناقضات نفسية، وكان سؤالا محرجا، ليس لدي ثمن الرحلة ولم أستطع أن أشرح له الأمر، لست من الذين يطلبون المال من والدهم، بشكل ما كانت والدتي اقرب مني إلي من والدي وهي أيضا ربة بيت بالمعنى التقليدي، مواردها المالية كانت من النسيج الذي تمارسه كعمل تكميلي في المنزل: نسج الزرابي او "الحنابل" أو حصائر من الدوم مزركشة بألوان من خيوط صوفية،وبعض الأمور الأخرى وهي معقدة في الحكي..، مثل بيع حفنات قمح او حفنات شعير دون ان يعلم الوالد، بمعنى آخر نسرق من مخزون القمح او الشعير لتلبية بعض حاجياتنا دون علم الأب.
وحتى هذه المنسوجات حين تباع يأخذ والدي منها حصة الأسد، أحيانا يأخذها كاملة بدواعي اقتصادية معينة من قبيل تعويض نقص معين في الحبوب التي سنزرعها للسنة القادمة أو أي اعذار أخرى، (يعني هو أيضا كان يسرق مجهود والدتي برغم أنه في المنجم له أجرته القارية)، اكثر من ذلك كانت هناك امور أخرى نسوية بالخصوص ولا يفهمها إلا النساء، فاختي مثلا، برغم انها كانت وحيدة، كانت كسوتها وأمورها النسوية من موارد والدتي، كانت الأم هي التي تتفهم حاجات ابنتها وليس الأب. ومعنى هذا، وبشكل ما، إذا كانت البنت عارية ولا اتكلم هنا عن العري بدواعي التبرج كما نساء المدينة، فالمشكلة من مسؤلية أمها وليس ابوها.. وعموما كان النسيج الذي تصنعه والدتي وتساعدها اختي فيه كجزء من عمل تهييئ البنت لزوجها مستقبلا، كان عملا تكميليا ياتي بعد العمل المنزلي العام، وكانت الأنسجة لا تنسج لاجل التسويق بل لإعمار المنزل بالأثاث فقيمة المراة عندنا هي في مساهمتها في الرفع من مستوى رفاه الأسرة، في إعمار منزلها بالأثاث كمظهر من مظاهر الإغتناء، وأذكر ان أختي تلف الزربيات او الحنابل المتبقية حين يبيع والدي منها، كانت تلف المتبقيات بشكل تبدو بالحجم كأنها اثنتين او ثلاثة ، يعني يجب ان يرى الضيوف كثرة الأثاث ولو ان الأمر ليس كذلك. كان عمي مثلا، حين يبيع زربية يشتري لزوجته قطعة ذهب وهي عبارة عن نقد يسمونه " اللويزا" وهو عموما نقد من الذهب فرنسي من عصر لويس السادس عشرة (وحتى كلمة اللويزا مقتبسة من كلمة لويس احد ملوك فرنسا، وهو أمر يستحث بحثا انتروبولوجيا اكثر مما هو يقال معرفيا عندنا) وحتى عند بلوغي الثانوية كان لديها عقدا من 32 نقد لويسي، وهذا يعني عمليا عدد الزرابي التي نسجتها حتى ذلك الوقت، وهي ربما حتى الآن اغنى امرأة في أقاربي حتي الآن وربما لو غيرت تلك النقود الذهبية بمجوهرات اخرى لبدت امرأة من هذا العصر، كان عقد من نقود لويس مظهرا من مظاهر الغنى عندنا وقيمتها كزوجة عمي مثمنة اجتماعيا رغم ان الأمر معقد نسبيا، كانت من الأقارب واطفالها يموتون بسبب القرابة الدموية بشكل لم تكن تخسر مالها على تربية الأطفال وأبناؤها ممن عاشوا حتى الآن هم من خضعوا للتطبيب منذ الحمل، أي انها مرت من مرحلة يموت أبناؤها بسبب الإعاقة أو ظواهر صحية غير معروفة حتى مرحلة متأخرة من وجود أطباء فهموا المشكلة (لا اتذكر الآن المتلازمة هذه باسمها العلمي، لكن هي كانت مشكلة ولادة ابناء عمي بشكل غير طبيعي وموتهم فيما بعد، والذين هم الآن يعيشون، عاشوا بسبب التطبيب المبكر من الحمل مرورا بالولادة). اما والدتي فكانت لها خصوبة نادرة بشكل تحولت أسرتنا وحدها إلى قبيلة وبشكل ايضا كانت كثرتنا قوة بالنسبة إلى والدي الذي كنا نحميه في خصوماته المتوارثة والغير متناهية وحتى الإسم القدحي الذي تكلمت عنه سابقا: "إفراخ انتاعرورت" (تاعرورت كما سبق الذكر هو مؤنث أعرور وهو اسم جدي من والدتي ويعني أمازيغيا الجبل ) وكون والدتي من قبلة أخرى كنا ننعت بهذا الاسم كطائشين غرباء عن القبيلة، وكان وضعنا كأبناء غريبة عن القبيلة جعل منا أحرارا مثل فرس السباق (وليس احرار بمعنى الحرية، كنا عنيفين ولا نقبل الإهانة).
عندما طرح استاذ التاريخ والجغرافية أن اشارك في الرحلة إلى مدينة وليلي، لم يكن لدي جواب، كان سؤالا محرجا بالنسبة لي وفهم هو ان المشكلة هي مشكلة مادية (افلوس)، فهم الامر دون ان اشرح له فاقترح ان اكون مستعدا، ربما سيكون هناك مقعد فارغ في حافلة النقل لأملأه، ثم توجه لزملائي في الفصل عما إذا كان فيهم من يستطيع المساعدة في أداء ثمن رحلتي فقفزت صديقتي دولثينا (دولثينا هي حبيبة دون كيخوتي في رواية سيربانتيس ) مقترحة انها ستؤدي ثمن رحلتي، فاجأتني بشكل محرج جعلني اقبل الذهاب في الرحلة دون مساعدتها: "الرجال قوامون على النساء"، نعم كانت هي الفكرة حينها في مراهقتي، لكن في الحقيقة والدتي هي القوامة، فرضت على والدتي جبلا من الأعذار، تذكرت حيلة ابن جارنا الذي طلب من والده ثمنا لشراء كتاب علمي اسمه ال" ميركرودي" وهم اسم يوم الأربعاء بالفرنسية، ويبدو اسما ضخما بشكل بمجرد ذكره بالفرنسية يبدوا كتابا فخما، وحتى إذا اراد والده ان يحكي الامر لأصدقائه من العمال لن ينطق الميركرودي بشكل جيد بشكل يبدوا كتابا علميا جيدا، ربطت الرحلة شرحا لوالدتي بأنها امتحان يتوجب عليه نجاحي او سقوطي : باعت حفنة من القمح، بيض دجاج، حفنة عدس، لا ادري ، المهم انها دبرت أمر ثمن رحلتي، حتى الآن لا اعرف كيف دبرت ثمن الرحلة وقفا على السعر، منحتني إياها وقالت بأنه علي الصبر والصوم طيلة الرحلة او اخذ زاد من المنزل، كانت مراهقتنا تحدد لنا مواقف في الفقر والغناء، لم نكن نعرف قيمة الأشياء حتى الخبز عندنا كان طبقي، مثلا خبز مغربي بقشور الشعير يبدو خبز فقراء بينما في الحقيقة هو خبز غني، لكن هكذا كانت الأمور في مراهقتنا، القمح الأطلسي بالتحديد ذي السنابل السوداء وهو الأجود عالميا هو قمح الإقطاعيين بمدينة خنيقرة وحقول اغلموس من انساب الملك (كنت اعتقد هذا برغم أن الملك نفسه لم يكن يعرف أن في اخنيفرة قمح أجود من قمح فرنسا)، قلت لوالدتي: مزيدا من بيع البيض وليقلق والدي الذي يراقب كل مواردنا، صنعت والدتي الجميلة حلويات من قمحنا وكانت جميلة وحلوة، لكن الأمر لم يكن موفقا في حكمي: كل ما نفعله نحن الفقراء لإرضاء الأغنياء غير كافي، كان لدي وعي طبقي ربما أكثر من وعي محبوبتي "دولثينا". وعندما ركبت الحافلة كان الوعي هذا مقلوبا، وجدت "دولثينا" حجزت في الحافلة مقعدا لي بجانبها وفي الطريق ايضا شاركتني كل اكلها وكل بهجتها ومع ذلك، بخلفياتي الإجتماعية لم أبح لها بأني اعشقها. يعني نحن الفقراء نقتل ذلك المرح في الحب بسبب خلفياتنا وربما هي ايضا، فالقاعدة الإجتماعية في مجتمعاتنا في الاطلس هي ان يبوح الذكر وليس الأنثى والحقيقة ليس الأمر هكذا، كانت العلاقات الجنسية متاحة في مجتمعنا، في طفولتي قبل أن ادخل المدرسة، في زمن متقدم على عصري في المراهقة، في طفولتي بالتحديد قبل دخولي المدرسة، وفي منطقة إغرم اوسار بالتحديد كان الشباب وهم في الغالب رعاة وعمال بالمنجم يخرجون ليلا في ساحة قبالة المسجد (كان مسجدا جميلا بشكله الهندسي وذي طوابق برغم ان المنطقة ليست حتي قرية)، كان الشباب يتجمعون ليلا يرقصون احيدوس، شباب وشابات، وكانوا مع الفجر يرفعون شعار: "أونايران أذي.. إيدا الحال أذي.." والقصد هو: من يريد ان يمارس الجنس فليمارسه قبل شروق الشمس، دعوة لممارسة الجنس قبل شروق الشمس، الآن عندما احكي هذا سيعتقد المرأ أني مسيء والحقيقة أن المدرسة المغربية كانت هي الأسوأ، عقدت طفولتنا بالتابو الجنسي الوهابي : النساء حلال للوهابيين فقط وبمهر قراءة الفاتحة، بينما العلاقات العاطفية هي علاقات وجدانية كانت مسموحة في أحيدوس في مجتمعاتنا ما قبل دخول الفكر الوهابي: إن الفكر الوهابي هو من جعلني لا أفصح ل"دولثينا" اني أحبها، اختزل الحب في الزواج وعليه اختزل كل الامر في المظهر الاجتماعي، كان في اعتقادي، البوح بالحب هو ان اكون عاملا او موظفا، بشكل عام ان يكون لي أجر وليس تلميذ في الثانوية، ربطوا كل تلك السيمياء البيولجية بالاقتصاد وبالوضع الاجتماعي، ربطوا كل ذلك التلاقح الروحي بقاعدة لا روحية، مجتمع لا يستطيع ان يعالج مسألة ولادة طفل بدون أب او ام كما في الحالات الأخرى من قبيل رمي طفل في أزقة بسبب هذه الامور من احتقار الطفل بسبب جهل أبويه وبسبب من التعقيد الاجتماعي في التبني (وهذا موضوع آخر) ..
سأعود إلى المحور الأول. (تتمة )



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هزلت!
- البورغواطيون وقياس الزمن
- أنا وكلاب القرية وقططها وحمارنا الذهبي
- مؤشرات تحلل الولايات المتحدة
- نقض هيكلية الحزب السياسي
- نيرون القرن الواحد والعشرون
- الماركسية وعلاقة التحديد
- حين تسبق العين الشهية
- رؤوس بدون ذاكرة تاريخية
- في تناقض الفكر القومي
- حول ماذا يتصارع هؤلاء؟
- العالم بقرون ذكورية
- عيدكم سعيد! وداعا شيطان رمضان!
- لماذا نقد الإسلام وليس الاديان الأخرى؟
- الرأسمالية تبدع، لكن العمال لا
- جدل -الشيخ- و-الشيخة- بالمغرب
- من الإستقلال الشكلي إلى الإستعمار التام والناعم
- تعويم الطماطم: ثورة اليسار الجديد ليست ثورة بالدم
- العامل البروليتاري ليس عاملا إن لم يكن ثوريا
- الصحراء، المغرب، الجزائر ومسألة الحياد


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عذري مازغ - الرحلة إلى وليلي، تتمة لموضوع الحمار والكلب والقطط