أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رمزى حلمى لوقا - سالومي.....مشهد إفتتاحي















المزيد.....


سالومي.....مشهد إفتتاحي


رمزى حلمى لوقا

الحوار المتمدن-العدد: 7284 - 2022 / 6 / 19 - 16:58
المحور: الادب والفن
    


مسودة
مشهد إفتِتَاحِي
من مسرحية سالومي
،،،،
( أمام قصر الوالي هِيرُودُس
أنتيباس يتجمع عدد من اليهود
و الجنود الرومان ).

(ي١): يَا لِلأحدَاثِ الكُبرَى
في هذا الزَّمَنِ المَأزُومْ .

(ي٢): جُندُ الرُّومَانِ
هُنَا وهُنَاكِ بِلا أسبَابْ .

(ي٣): وجَوَاسِيسُ الوَالِي
في الأسواقِ
وفي الطُّرُقاتِ
وفي السَّاحاتِ وفي الحَانَاتْ .

(ي٤): حتّى أبوابُ الهَيكَلِ
لا تَخلُو سَاعَةَ مِنهُم .
(ي٥): تَبدُو الأخطَارُ جِسَامْ .

(ي٦): كُلُّ الأخطَارِ تَهُونُ
فِدَا الأوطَانْ .

(ي١): يَخشُونَ الثَّورَةَ والثّّوَارْ .

(ي٢): ما أتعَس هذا الشَّعب المِسكِينْ .

(ي٣): شَعبُ اللهِ المُختَارْ ..!!!

(ي٤): الشَّعبُ المُضطَهَدُ المَأسُورْ .

(ي٥): لم يَهنَأ يَومًا بِالحُرِّيَِةِ
،دَومًا تَحتَ النِّيرِ
والاستِرقَاقِ والاستِعبَادْ .

(ي٦): يُستَعبَدُ
مِن شَعبٍ أمَمِي
وَثَنِي أغلَفْ .

(ي١): هُم رِجسٌ
في أرضٍ قَدَّسَهَا اللهُ لِذَاتِه
،إذ لا تُعرَفُ إلا بِالطُّهرْ .

(ي٢): الأرضُ تَمُورُ كَمَا البُركَانْ .

(ي٣): أجَّجَهَا الوُعَّاظُ الجَوَّالونْ .

(ي٤): وهُنَاكَ الثَائِرُ " بَارَابَاس ".

(ي٥): أسَمِعتُم يُوحَنَّا يَومًا؟.

(ي٦): طَبَقَت شُهرَتَهُ الآفَاقْ .

(ي١): كَالصَّخرَةِ تُلقَى في بَحرٍ رَائِقْ .

(ي٢): فَتُثَارُ كَثِيرٌ مِن مَوجَاتْ .

(ي٣): قد هَزَّت
كَلِمَاتُ الوَاعِظِ
أركَانَ القَصرْ .

(ي٤):هل يُنكِر هِيرُودُس
نَامُوسَ الرَّبْ ؟.

(ي٥): يَستَلِبُ الحُكَامُ جَمِيعًا
أحكَامَ اللهِ وسُلطَانَه.

(ي٦): لا يَأبَهُ
كُلُّ طَوَاغِيت العَالَمِ
بِشَرِيعَةِ رَبٍّ أو دِينْ .

( ي١): هِيرُودُس يَطمَعُ
في امرَأةِ أخِيه فِيلُبُّس
ويُضَاجِعُهَا مُضَاجَعَةَ الأزوَاجْ.

( ي٢): ولا يَنسَى
أن يِتَخَلَّصَ مِن جِسمِ جَرِيمَتِهِ
الشَّنعَاءْ .

(ي٤): لِيَضُمّ المَرأةَ هِيرُوديَا
لِنِسَاءِ القَصرْ .

(ي٥) : ثُمَّ لِيُعلِنَهَا
زَوجًا وشَرِيكًا
في الحُكمْ .

(ي٣): عَائِلَةٌ تَمتَلِىءُ فَسَادًا
.. قَتلٌ وزِنَى
…كَسرٌ لِوَصَايَا الرَّبْ .

(ي٦): تَارِيخٌ دَمَوِيٌّ بَائِسْ .

(ي١): وَضَعُوا أنفُسَهُم
آلِهَةً فَوقَ كَرَاسِي المُلكْ .

(ي٢):لكنٌَ يوحَنَّا لم يَجبُنْ
، لم يَضعفْ
، كَالصَّوتِ الصَّارِخِ في البَرِّيَةِ
، يَصدَحُ بِالحَقِ ولا يَندَم
، أو يَخشَى لائِمَةَ الجُندِ
أو الوالي أو حتّى
أعوَانُ القَيصَرْ .

(ي٣): هَل يَأتِي الآنَ
مَسِيحُ الرَّبِ كَمَا قد قِيلْ ؟.

(ي٤): ما أحوَجَنَا لِمَسِيَّا الآنْ .

(ي٥): نَنتَظِرُ مَسِيَّا مُنذُ دُهُورْ .

(ي٣): هل تُؤمِنُ
حَقًا أنَّ هُنَاكَ مَسِيَّا سَوفَ يَقُودُ الأُمَّةَ
نَحوَ النُّو
رِ ونَحوَ الحُرِّيَةِ والنَّصرْ ؟.

(ي٦): هُوَ مَذكُورٌ في التَورَاةِ
وفي التَّلمُودِ
، ألا تُؤمِنْ ؟.

(ي١): لو سَمعَ جَوَاسِيسِ قِيَافَا
أو حتّى عُمَلاءُ حَنَانيَا
ما أنتَ تَقُولُ ؛
لِكانَ مَصِيرُكَ حَتمًا
مِثل مَصِيرِ الزَّانِي والقَاتِلِ والزِّندِيقْ .

(ي٤): أترُكهُ يُجَدِّفُ كَالعَادَةْ
، انظُر لِلسِحنَةِ والهِندَامْ .

(ي٢): يَبدُو وَثَنِيَّ الخِلقَةِ والأخلاقْ .

(ي٦): سَيَنَالُ مُحَاكَمَةً عَادِلَةً
حِينَ يُذَلُ أمَامَ السِّنهِدرِيمْ .

(ي٥): سَأكُونُ الشَاهَدَ والجَلَّادْ .
وسَأجمَعُ مُنذُ الآنَ
رَصِيدًا وَافِرَ من أحجَارٍ
تَصلُحُ حَقًا
كي نَرجِمَ هذا الصُّعلوكْ .

(ي٣): ما أنتم إلا مَسخٌ بَشَرِيٌ ،
كَتِيُوسٍ ونِعَاجٍ وخِرَافٍ ،
ولِسَوفَ أقَدِّمُكُم لِلكَاهِنِ
كَذَبِيحَةِ شُكرٍ أو تَكفِيرْ .

(ي٤): هُم كِنِعَاجٍ
وتِيُوسٍ وخِرَافٍ
مَرضَى بالسُّلِ
وبِالجَرَبِ وبِالقَوبَاءْ .

(ي٣): أشبَاهُ ضِبَاعٍ وقُرُودْ.
لن يَقبَلَ مِنِّي اللَاوِي
أيًّا مِنهِم كَذَبِيحَةِ
شُكرٍ أو تَكفِيرْ .

(ي١): قد نُبلِغَ عَنه
جُنُودِ القَيصَرِ في رُومَا .

(ي٢):يَكفِي أن نُبلَغَ هِيرُودُسْ.

(ي١):أو حتّى نُبلِغَ بِيلَاطُس.

(ي٣): هَل يُؤمِنُ أيضًا بِيلَاطُس
بِمَسِيَّا هذا
المُزمِع أن يَأتِي
لِيَقُدَّ عُرُوشَ وسُلطَانَ القَيصَرِ
والوَالِي الفَاجِرِ
وقِيَافَا وحَنَانيَا والسِّنهِدرِيمْ .

(ي٢): سَنَقُولُ بِأنَّكَ
مِن شِيعَةِ هذا المَدعُو بَارَابَاسْ .

(ي٤): وسَتُصلَبُ حَتمًا يِا صَاحِب،
سَتُعَلَّقُ حَتمًا فَوقَ الخَشَبَةِ
في الأسوَاقَْ .

(ي٥): مَلعُونٌ مَن عُلِّقَ فَوقَ الخَشَبَةْ .

(ي١): وسَتُؤنِسُ وَحشَةَ
مَن بِالسِّجنِ حَتَّى تُصلَبْ .

(ي٢): هذا بِخِلافِ الجَلدْ

(ي٤): جُندُ الرُّومَان
عَبَاقِرَةٌ في الجَلدِ وفي التَّعذِيبِْ
والّا ما مَلكُوا كُلَّ نَوَاصِي الأرضْ .

(ي٣): وَيلٌ لِلثَورَةِ والثُّوَارْ .
هل يَقِفُ أمَامَ الطُّوفَان إلّا مَجنُونْ ؟.

(ي٥): كلُّ الأمصَارِ تَهَاوَت
تَحتَ الطُّغيَانِ الرُّومانيْ .

(ي٣): ثُمَّ لِيَحكُمنَا القَيصَرُِ،
وَثنِيٌ آخَر يَحكُمُ شَعبَ اللهِ المُختَارْ .
فَليَحكُمُنَا الشَّيطَانُ إذنْ .

(ي١): هل عَادَ يُوحَنَّا
لِيُعَمِّدَ أيضّا في نَهرِ الأردُنْ ؟.

(ي٣): يَجتَذِبُ السُّوقَةَ
والغَوغَاءَ
الحَمقَي والفُقَرَاءْ .
لِيُمِرِّرَ أفكَارًا
ــ لا أدرِي ــ
تَبدُو بٍجَفَافِ البَرِيِّةِ
حَيثُ يَهِيمُ
أو حَيث ُ يُقِيمْ .
تَحمِلُهَا الرِّيحُ كَطَبلٍ أجوَفْ .
تُلقِيهَا في الأذنِ المُبتَلَةِ
مِن ماءِ المَعمُودِيَّةِ
لِتَنتَظِرَ المُلكَ المَوعُودْ .

(ي٢): مَلكُوتٌ أرضِيٌ آخَرْ .

(ي٦): سَألُوهُ مِرَارًا إن كَانَ مَسِيِّا .

(ي١): ما جَاءَ يُوحَنَّا
إلّا لِيُمَهِّدَ لِمَسِيَّا
شَعبًا يَرغَبُ فِي الإنصَاتْ .

(ي٢): زَعَمُوا أنّ مَسِيَّا هُوَ ذَاكَ النَّجَار يَسُوعْ .

(ي٣): أقوَالٌ
أغبَى مِن لَغوِ الفِرِّيسِيِين البُلَهَاءِ الحَمقَي ،
فَتِّش وانظُر ،
أمِنَّ النَّاصِرَةِ الــ……
يُمكِنُ أن يَخرُجُ شَيءٌ صَالِحْ .

( ي٤): لَكِنَّ الرَّجُلَ حَكِيمٌ
كَنَبِيّ اللهِ سُلَيمَانْ .

(ي٥): عَمَّدَهُ يُوحَنَّا
في نَهرِ الأردُنْ .
وابتَدَأَ يَسُوعُ يَجُول
لِيَشفِي أوجَاعَ الشَّعبِ التَائِهِ
كِخِرَافٍ ضَالَةْ .

(ي٣): بِالأكثَرِ سَاحِرْ .

(ي١): قَد قَامَ بِأعمَالٍ
لا يُمكِنُ أن يَصنَعَهَا سَاحِرْ .

(ي٢): فَأقَامَ المَوتَى
وأعادَ الرُّؤيَةَ لِلعِميَانْ .

(ي٣): بِعَزَازِيلَ
يُقِيمُ المَوتَى
ويُعِيدُ الرُّؤيَةَ لِلعميَان
ويُعِيدُ الحَرَكَةَ
لِلعُضوِ المَعطُوبِ اليَابِسْ .

(ي٥): إذ يَفعَلُ هذا
يُلقِي الأقوَالَ
بِسُلطَانِ الحِكمَةِ والقُدرَةْ .

(ي٣): فَلسَفَةٌ وكَلامٌ
مِثل كَلامِ العَرَافِينَ الدَّجَالِينْ .

( يَدخَلُ جَمعٌ مِن الجُنُودِ في حَشدٍ غَاضِبٍ مِن اليَهُود إلي مُحيطِ القَصر…
وبَينَ الجُنُود يُوحَنَّا مُكبَلًا في أغلالِه ….يحدث تدافع كبير… الجنود يحاولون إدخال يوحنا إلي داخل القصر واليهود يحاولون استخلاصه من أيديهم )

(جموع من اليهود ):
ــ كُفُّوا أيدِيكُم عَن هذا البَارْ .
ــ حَتّى يوحَنَّا لم يَسلَم مِنكُم يَا جُندَ العَارْ .
ــ ما بَال الوَالِي هِيرُودُس لا يَقبَلُ كَلمَاتِ الله .

(جندي١): القُوا بِحُثَالَةِ هذا الشَّعبَ إلى الخَارِجْ .

ــ كُفُّوا أيدِيكُم عَن هذا البَارْ .

(ي٣): ما أنتُم إلّا شَعبٌ وَثَنِيٌ أغلَفْ .
نَجِسُ الشَّفَتَينِ
لا وَزنَ لَكُم في شَرعِ الله .

(جندي١): القُوا بِحُثَالَةِ هذا الشَّعبَ إلى الخَارِجْ .

(باراباس): ما أنتم إلّا سُرّاقٌ ولُصُوصْ.
وأتَيتُم مِن حَيثُ أتَيتُم إلَّا لِلسَّرِقَةِ والنَّهبْ .

(ج٢): هُوَ… بَاراباس اللِصُّ الهَارِبْ .
فَلتُلقُوا الأغلالَ عَلَيهِ بِلا رَحمَهْ .

( يَهجِمُ الجُنُودُ علي اليَهودُ بِصُورَةٍ مُفَاجِئة ،فيتَشَتت الجمعُ بَعِيدًا عن القَصرِ،يختفي الجميع ،ثم يعودُ الجُنُودُ وقد رَبطُوا بعض َاليهُودِ في حَبلٍ طَوِيلٍ وبَدَأوا في استجوابهم خارج القصر بعد أن سَحبُوا يُوحَنَّا لِلدَاخِل منذ البداية)

(ج١): أنتَ إذَن المَدعُو بَاراباسْ .

(ج٢): لِصٌّ أحمَقْ .

(ج١): لِصٌّ آخَرَ،
في شَعبٍ يَحتَرِفُ السَّرَقَةَ بِالإكراهْ .

(باراباس): بَل بِالأحرَى وَطَنِيٌّ ثَائِرْ .

(ج١): مَن يَعصِي الوَالِي
يَعصي رُومَا ,
من يعصي روما نَذلٌ خَائِنْ .

(ج٢): بل لِصٌّ
يَجتَمِعُ السُّوقَةُ مِن حَولِكْ .
وتَشِلُّ الحَرَكَةَ في الأسوَاقِ
وفي الطُّرُقَاتْ .
تَبتَزَّ الخَائِفَ والوَاهِنَ
بِصنُوفِ السِّرقَةِ والإرهَابْ.

(ب): ما أنتُم إلَّا
سُرَاقٌ ولُصُوصْ .
مُرتَزَقَةُ مَوتٍ ودَمَارْ .
قد جِئتُم بِالحُكمِ الجَائِرِ
والقَسوَةِ والمَوتِ وهَلَاكِ الأمَّهْ
.
ما أنتُم إلّا تُجَارٌ لِلدَّمِ
وسَمَاسِرَةٌ لِلأعرَاضٔ .

(ج١): اخرَس يَا سَفَاكَ الدَّمْ .
(ج٢):لن يَسكُتَ إلَّا
بِالتَّعذِيبِ القَاتِلِ
حَتَّى يَلمَس شُرُفَاتِ المَوتْ .
فَليُجلَدُ حَتَّى
يَنصَاعَ تَمَامًا
لِأوَامِرِ سَجَانِي القَيصَرِ والوَالِي .

( يغلق الستار بينما يحاول الجنود معاقبة باراباس وهو يقاوم بشراسة )
؛؛؛؛
كلمات

يونيو ٢٠٢٢



#رمزى_حلمى_لوقا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيباتيا
- غفران رواسنه
- مشهد من حياة شوبنهاور
- حاذر وقف
- جوستين
- شيرين
- ما حَطَّموكَ
- كم ،وكم
- اليوم سبتٌ
- ظُلِم،أمّا هو......
- الفتى
- خايف
- قد أكمل
- قالوا افترقنا
- دخول أورشليم
- إخوة أعداء
- رمضان والقاهرة
- محبط
- قد نَلتَقِى
- حتى الحلم مش قادر


المزيد.....




- وصف مصر: كنز نابليون العلمي الذي كشف أسرار الفراعنة
- سوريا.. انتفاضة طلابية و-جلسة سرية- في المعهد العالي للفنون ...
- العراق.. نقابة الفنانين تتخذ عدة إجراءات ضد فنانة شهيرة بينه ...
- إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2025 ...
- بينالي الفنون الإسلامية : مخطوطات نادرة في منتدى المدار
- ذكريات عمّان على الجدران.. أكثر من ألف -آرمة- تؤرخ نشأة مجتم ...
- سباق سيارات بين صخور العلا بالسعودية؟ فنانة تتخيل كيف سيبدو ...
- معرض 1-54 في مراكش: منصة عالمية للفنانين الأفارقة
- الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربي ...
- -نيويورك تايمز-: تغير موقف الولايات المتحدة تجاه أوروبا يشبه ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رمزى حلمى لوقا - سالومي.....مشهد إفتتاحي