أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - لا بديل عن حكم الشعب في ظل ديمقراطية تافهة














المزيد.....

لا بديل عن حكم الشعب في ظل ديمقراطية تافهة


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 7280 - 2022 / 6 / 15 - 01:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حين يكون الحاكم مرعبا قاتلا لشعبه ،فهو الطغيان ..
و ان كان الحاكم مرعوبا من شعبه فهو حكم الشعب
او ما يسمى بالديمقراطية ، جربنا الاولى وكنا نفقد
الملايين ضحايا لارعن مولع بالجرم و الحروب بسبب
عقدة النقص التي افقدته ماء وجهه في نفسه و اسرته
مختارا لاقذر حزب ليقوده..والثانية لم نجربها مطلقا
الى الان وما يسموه ديمقراطية الان فهو مصطلح تافه
مفروض امريكيا و موزع ذيليا للجوار وما خلف البحار
والعمل جارٍ على قدم وساق لمنع اي نهوض للعراق
الذي ورث الطغيان لمئات السنين و عانى من عقد
الطغاة اجيالا متعاقبة هذه الديمقراطية التافهة من
ابجديات دستورها ان الفساد نص مقدس لايجوز المساس
به .. و اذا كان فيما مضى مقبورا طاغيا و حزبا ملوثا ،
فكم طاغيا فاسدا فاجرا فاسقا تسلط على رقاب الخلق ؟؟
و كم حزبا ملوثا وسخا يتحكم برقاب العباد و ارزاقهم؟؟
فهل سيكون للشعب قولا و فعلا مرعبا للفاسقين ؟



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همهمة نفس اعجبتني
- ريمونتادا
- اوكرانيا ..قطرة علاج عقائدي
- حيل العبد من حيل مولاه
- كلب الحائك
- ونين بطران
- طرطور و طراطير الاعلام
- فيفا والناتو
- في قلبي وجع
- الانطباعية
- الكيل بمكيالين حسب الامر الالهي البريطاني
- سموه بلد النور!!!!
- جارتي القبيحة
- القول الصادق
- البلاء عريض الجبين حد اليافوخ..
- الحظيرة هي المكان الانسب...
- و قال قائلهم (النه الساحه وفنه اليكرب)
- هل انتم مثقفون
- القناع والحب والسلام
- العرف القبلي و الشقاوات تاريخ مدمر للعراق


المزيد.....




- الخارجية الروسية تستدعي السفيرة الأمريكية في موسكو وتكشف الس ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- بعد موت رئيسي.. الإيرانيون يتجهون إلى صناديق الاقتراع لاختيا ...
- منطقة الساحل بعد الانقلابات - بين الإحباط والصحوة
- موسكو تحمل واشنطن مسؤولية هجوم دموي بالقرم وتتوعد بـ-عواقب- ...
- Hello world!
- موسكو: ضلوع واشنطن في اعتداء سيفاستوبول واضح ولن نترك هذه ال ...
- مشهد مروع لسقوط مساعدات إنسانية فوق خيمة للنازحين وتسويتها ب ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي في داغستان إلى 20 وإصابة ...
- -فتح- تحمّل -حماس- مسؤولية -إفشال- جميع الحوارات السابقة


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - لا بديل عن حكم الشعب في ظل ديمقراطية تافهة