أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى راشد - ربع قرن من السباب والإشاعات الكاذبة














المزيد.....

ربع قرن من السباب والإشاعات الكاذبة


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 7242 - 2022 / 5 / 8 - 06:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


25 سنة من السباب والإشاعات والحمد لله لسه عايش
-----------------------------------------------------
واضح أن الإخوان والسلفيين يتألمون جدا من كتبى وأبحاثى وأرائى ،، فمن الواضح أننى أكثر من يسبب لهم هيستريا الجنان،، فهذا واضح من كم الهجوم الذى أتلقاه يوميا ،،لأن هؤلاء يتحكم فيهم المرض النفسى وهم لا يدركون وأتحدى أن يعرض أحدهم نفسه على الطبيب النفسى ويعطيه الطبيب شهادة موثقة تقول انه شخص طبيعى لديه منطق وعقل راجح يجيد الادراك ولديه صحة نفسية ،،، وإلا لماذا يسبنى شخص أو يمضى وقتا ويصرف مالا لصنع فيديو ضدى وأنا لا أعرفه ولا يعرفنى بصفة شخصية ولم نتقابل يوما وكل مابينى وبينه رأى أنا قلته لم يعجبه ،،وللأسف هذا الجنان يخرج علينا مما جعلنا نتحمل فاتورة صعبة لا يتحملها بشر فى ظل تخلى الدولة عن الداعين للتنوير بل أحيانا عداء مخفى إلا اذا كان يسخر بضم الياء الداعية الدين لمصلحة المسئول رغم أن الدولة تنادى بالتجديد لكن لم تحمى المجددين ،،كما أن الداعى للإصلاح والتنوير لا يجنى مالآ، وانصار التنوير لايدعمون الداعى للتنوير مثل أنصار التخلف فهم يدعمون من يتبعون بكل مايملكون وبارواحهم ايضا ،، لذلك لم يتوقفوا منذ حوالى 25 عاما عن أطلاق الإشاعات والسباب والفديوهات المفبركة ضدى بعشرات المواقع يوميا بإشارة من كبيرهم ،، فمثلا يقولون بصدور أحكام ضدى فى استراليا وأخرى بمصر ولم يقدموا لنا رقم قضية واحدة وايضا منطوق الحكم كى أتمكن من معرفة هذا الحكم الذى صدر بالمريخ أو عطارد دون علمى ،،فمن الواضح أن أنا اخر من يعلم،، ويدعون أنى لست أزهريا فهل الأزهر والذى يختلف معى معظم العاملين فيه من زملاءنا مع أفكارى مكسوف منى لماذا لا يتقدم ببلاغ ضدى بانتحال صفة أزهرى( وكأنها وكالة ناسا ) ،، فلماذا لم يقدمون بلاغ ضدى فى يوم من الأيام وكتبى منشورة بمصر تصف شهاداتى الأزهرية وبعضها نشر الشهادات نفسها ،، بجانب خمس لقاءات تلفزيونية نشرت شهاداتى الأزهرية على الهواء أليست كافية طبعا مع المريض النفسى لا تتكلم عن المنطق ،، ايضا يقولون أننى عميل ولاأعرف لمن تحديدآ كى أطالب بحقى فى العمالة بدلا من أحوالى البسيطة،، فانا لا أملك مليون جنيه بعد عملى 17 سنة بالخارج لأننى لست تاجر دين ولم أختار الرز بلبن كما قال عادل أمام،، فى حين شيوخهم الشيخ خ -ا والشيخ م - ح يملكون مئات الملايين رغم أنهم لم يخرجوا من مصر ويملكون ايضا قنوات تلفزيونية فمن يكون العميل ؟ ،،ايضا الإخوان والسلفيين لديهم لجان إلكترونية متخصصة فى تركيب الفيديوهات باستخدام برنامج ديب فيك لتظهر الحقيقة بشكل مخالف فيطعنك فى علمك أو شرفك ،،ولأننى أكثر شخص مؤلم للإخوان والسلفيين فقد نلت نصيب الأسد من السباب والإشاعات والفديوهات المفبركة،، وهذا واضح من كم الهجوم الموجه لشخصى البسيط ،،ولم يتوقفوا عن ترديد هذه الأسطوانة المشروخة بنفس الجمل ونفس الاتهامات منذ 25 سنة فهم لا يملكون حتى فضلية التغير والتجويد والتجديد ،، وايضا قالوا أننى يهودى ومرة أننى مسيحى فقلت لهم نعم انا مسلم مسيحى يهودى لأننى ملتزم بقوله تعالى ( وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ) البقرة ٢٨٥ ص ق ،، لكن للأسف هؤلاء لا يعرفون الله ولا كلام الله فالإخوان والسلفيين أكثر وأسرع من يكفر بكلام الله ويفعل العكس دون أن يهتز له جفن ثم يدعون أنهم حراس العقيدة والفرقة الوحيدة الناجية ،،وللأسف أغلبهم خارج مصر أو لا أعرف له عنوان حتى أقاضيه ،، لذا كل ما أستطيع أن أقوله وأرد به عليهم هو حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من سبنى أو أصدر الإشاعات والأكاذيب وفبرك الفديوهات ضدى وأفوض أمرى لله فيهم .
د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ القانون ت وواتساب للنقد +61478905087
تحريرآ فى ٧ مايو 2022



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى لا تكون دعوة الرئيس للحوار الوطنى مجرد مكلمة
- غزوات واحتلال وليست فتوحات
- رسالة لكل مسلم
- أسلمت مسيحية وقتلنا قس فتسيد المسلمين العالم
- الإسلام لم يمنع بيع الطعام بنهار رمضان للفاطر من المسلمين وغ ...
- من اين أتت صلاة التراويح
- سؤال للرئيس السيسى المحترم وانتظر منه الإجابة
- صيام رمضان ليس فرضآ بل اختياريآ
- شريعة الله أم شريعة طالبان
- تحية لأمى والشيخ كرباج ولهذا توقفت عن متابعة الشعراوى
- يجوز شرعآ دفن الكلب والحيوان والمرأة وغير المسلم مع المسلم
- عشق العرب للديكتاتور
- ميكرفون لكل مواطن
- هدى عبد الناصر تتلاعب بالصحافة والإعلام
- سيموت 95٪ من سكان الأرض
- لوثة وهمجية المتنطعين وشكاوى إزدراء الأديان
- إلى كل مسلم ومسيحى ويهودى لا يفوتك الحج الأعظم
- فرية نزول القرآن على سبعة أحرف
- يسعى مجرمي الإخوان والسلفيين لتجريدي من صفتى الأزهرية
- أوقفوا رجال الدين


المزيد.....




- بايدن يعترف باستخدام كلمة -خاطئة- بشأن ترامب
- الجيش الاسرائيلي: رشقات صاروخية من لبنان اجتازت الحدود نحو ...
- ليبيا.. اكتشاف مقبرة جماعية جديدة في سرت (صور)
- صحيفة هنغارية: التقارير المتداولة حول محاولة اغتيال أوربان م ...
- نتنياهو متحدثا عن محاولة اغتيال ترامب: أخشى أن يحدث مثله في ...
- بايدن وترامب.. من القصف المتبادل للوحدة
- الجيش الروسي يدمر المدفعية البريطانية ذاتية الدفع -إيه أس 90 ...
- -اختراق شارع فيصل-.. بداية حراك شعبي في مصر أم حالة غضب فردي ...
- بعد إطلاق النار على ترامب.. بايدن يوضح ما قصده في -بؤرة الهد ...
- ترامب يختار السيناتور جي دي فانس لمنصب نائب الرئيس


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى راشد - ربع قرن من السباب والإشاعات الكاذبة