أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصة قصيرة جدا / لي السَّبّابَةُ وَلَكُمُ الْوٌسْطى /














المزيد.....


قصة قصيرة جدا / لي السَّبّابَةُ وَلَكُمُ الْوٌسْطى /


بويعلاوي عبد الرحمان

الحوار المتمدن-العدد: 7238 - 2022 / 5 / 4 - 10:20
المحور: الادب والفن
    


قصة قصيرة جدا


لي السَّبّابَةُ وَلَكُمُ الْوُسْطى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى الكاتب الشيوعي الراحل نجيب سرور .



لَمّا أَسَروهُ ، لَمْ يُعْدِموهُ ، لِأَنَّ الْقانونَ الدَّوْلِيَّ يُجَرِّمُ قَتْلَ أَسْرى الْحَرْبِ ، فَبَتَروا

سَبّابَةَ يَدِهِ الْيُمْنى حَتّى لا يََتَمَكَّنُ مِنْ إِطْلاقِ رَصاصَةٍ واحِدَةٍ ، وَحينَما أَطْلَقوا

سَراحَـهُ في عَمَلِيَّةِ تَبـادُلِ الْأَسْرى ، رَفَعَ الْوُسْطى في وُجوهِهِـمْ ، بَعْدَ شَهْرٍ

رَجَعَ إِلى ساحَةِ الْحَرْبِ وَهُوَ يُطْلِقُ الرَّصاصَ مِنْ بُنْدُقِيَتِهِ بِيَدِهِ الْيُسْرى .



#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعر / بُكاءٌ في زَمَنِ الْعُرْبانِ /
- قصة قصيرة جدا / مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ /
- شعر / عَوْدَةُ غَيْمَةٍ /
- شعر / ما زِلْنا هُنا /
- شعر / سَماءٌ بِلا نَجْمَةٍ /
- كتابات قصيرة جدا / اللغة الأمازيغية بين التهميش و الإقصاء /
- قصة قصيرة جدا / رَجُلٌ بِرِجْلٍ واحِدَةٍ /
- شعر / لَنا بَيْتٌ صَغيرٌ /
- قصة قصيرة جدا / الرئيس في خدمة الشعب /
- شعر /غِيابُ شَهيدٍ /
- أقصوصة / حاكم المدينة المقدسة /
- كتابات قصيرة جدا / أَبْرِياءٌ /
- قصة قصيرة جدا / سَيَأْتي الرَّبيعُ ذاتَ يَوْمٍ /
- كتابات قصيرة جدا / تَرَكوا الْقَمَرَ في اللَّيْلِ وَحيداً /
- شِعْرٌ / لُصوصُ الْوَطَنِ /
- قصة قصيرة جدا للأطفال / اَلْإِوَزَّةُ الْبَيْضاءُ وَالْإِنْس ...
- شِعْرٌ / لَنْ نَنْساكِ يا سَعيدَةْ /
- أقصوصة / اختطاف مواطن ليس له وطن /
- شِعْرٌ / عَبْدُ الْكَريمِ يَحْمِلُ كَفَنَهُ /
- شِعْرٌ / قَبْرُ طِفْلٍ شَهيدٍ /


المزيد.....




- بعد إثارته الجدل في حفل الغرامي.. كاني ويست يكشف عن إصابته ب ...
- مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأند ...
- كواليس -مدهشة- لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المت ...
- إحياء المعالم الأثرية في الموصل يعيد للمدينة -هويتها-
- هاريسون فورد سعيد بالجزء الـ5 من فيلم -إنديانا جونز- رغم ضعف ...
- كرنفال البندقية.. تقليد ساحر يجمع بين التاريخ والفن والغموض ...
- أحلام سورية على أجنحة الفن والكلمة
- -أنا مش عايز عزاء-.. فنان مصري يفاجئ متابعيه بإعلان وصيته
- ماذا نعرف عن غزة على مر العصور؟ ولماذا وصفت بـ-بنت الأجيال-؟ ...
- دور غير متوقع للموسيقى في نمو الجنين!


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصة قصيرة جدا / لي السَّبّابَةُ وَلَكُمُ الْوٌسْطى /