أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي .















المزيد.....

البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7227 - 2022 / 4 / 23 - 15:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1 - علي السوشيال ميديا .. مكتوب أن مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا قالت ((إن أوضاع الاقتصاد المصري تتدهور، وهناك عدد كبير من الناس في مصر يتعرضون لأوضاع معيشية صعبة)) .
(( تأتي تصريحات غورغييفا في اجتماع موسمي توقع خلاله صندوق النقد الدولي أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في مصر بنسبة 5.9% في العام الحالي، وأن ينمو بنسبة 5% في عام 2023، ولكن سترتفع معدلات التضخم إلى 11% في 2023.)) .. معدلات التضخم تعني ((الزيادة المستمرة في المستوى العام لأسعار السلع والخدمات)) .
الإقتصاد المصرى في تدهور ..لماذا لإنخفاض إنتاج المصريين وتركيزهم علي مشروعات ( عديمة ) العائد كالقصور و الكبارى ومقرات الحكومة و البرلمان في عاصمتين أحدهما صيفية ..
كذلك الإعتماد علي الإستيراد لتغطية إحتياجاتهم كما ذكر الخبراء ( لبوابة الوفد ) ((أعرب الدكتور وائل النحاس، الخبيرالاقتصادي، عن استيائه الشديد لما يحدث للاقتصاد المصري، لافتًا إلى أن ما طرحته الحكومة من حلول لن توقف الازمة الاقتصادية، متسائلًا: (أين المنتج المصرى الجيد لكى يعتمد عليه المواطن المصرى، أين رجال الاعمال المصريين .. ))
لا أعرف حقيقة هذه التصاريح و ما إذا كانت قد جرت.. من عدمه .. بعد أن أصبح من الصعب أن تفرق بين ما تكتبة مليشيات الحكومة الإعلامية علي وسائل البث و الدعاية .. و ما هو حقائق
في نفس الوقت لا أثق في خبراء صندوق النقد .و أعتقد أن خلف تصريحاتهم أهداف خبيثة .. . و لا أفهم معاني كلماتهم المغلفة بغلاف سكرى ..إذ ما هو المقصود بالتدهور .!! أو كيف قدروا نسبة الزيادة في أسعار السلع و الخدمات في العام القادم .. و نحن لا نستطيع معرفة ما ستفعله الحكومة من كوارث باكر !!
و لكن
عندما أنظر للرجال الناضجين .. المرصوصين علي الرصيف لمسافات تصل إلي الكيلومترات .. بين أحدهم و الأخر عدة أمتار .. يقفون لساعات في الحر و البرد.. ينظرون للاشيء .. و يفعلون لاشيء... إلا إنتظار مرور (تشريفة ) لرجل أخر سيجرى موكبه أمامهم في زمن مجهول لهم..
أفهم ما معني التدهور الإقتصادى الجارى .. و الذى قد يستمر لعقود ما دام هناك إهدار في بلدنا لطاقة القوى البشرية العاملة بهذا السفه و سوء توظيف لها .
هذا الواقف يتملل رجل.. إنسان ( أرقي ما أنتجته الطبيعة من تركيبات حية ذكية ).. يمكنه أن يصنع المعجزات.. هكذا حال البشر .. لو أنه تعلم و تدرب و وجهه ..من يقودون المجتمع ..بصورة مناسبة للإنتاج
علي الجانب الأخر .. هذا الراكب في مصفحة يحرسها موكب مكون من عشرات المعدات و العربات .. رجل ( لا يزيد من حيث طبيعة تكوينه البيولجي كثيرا أو قليلا عن الأخرالواقف في إنتظاره ) ..وهو ليس في خطر داهم عليه .. كما يوسوسون له ..ليتم إهدار وقت (عمل) الالاف من مثل هؤلاء الرجال .. بالوقوف في إنتظاره من بعد الفجر حتي قبل العشاء دون فائدة ترجي من تعذيبهم إلا المنظرة .
هذا التبذير في إستخدام طاقة انتاج الثروة القومية .. يتكرر بصورة مستمرة في كل مؤسسات مجتمع يفتقد إلي العدالة الإجتماعية ..
فيقل فيه عدد المنتجين.. و يزيد العواطلية بصورة محزنة .. تجعل الأغلبية تعيش في عنت .. و إرهاق .. و جهد ( مثمر أو غير مثمر مثل حالة رجال الأمن المشار إليهم ) .. لصالح رفاهية أقلية تستمتع بالحصول علي النصيب الأكبر من عائد الإنتاج القومي .
البطالة المقنعة التي يعاني منها الفلاح و يستغلها صاحب الأرض في تكثيف أرباحة .... العامل غير الماهر ذو الأجر الضعيف الذى يستعبدة مديرى الإنتاج لرفع مقدار دخولهم .
تجار القطاعي الذين لا يحصلون إلا علي هامش ربح ضئيل في حين أن محتكرى السوق من كبار تجار الجملة يعبون في الأموال عبا .
المنتج السينمائي أو المسرحي الذى يستغل الممثلين و الكومبارس و الفنيين .. ليزيد من مراكمة ملايينه
المواطن العادى و رجال الجباية المتواجدين في كل مكان ينزحون ملاليمه .. و موظفي الحكومة في الإقتصاد الميرى الذين يجندون الشباب للعمل في مشاريعهم بدون أجر .
كل هؤلاء يمثلون تناقض طبقي واضح .. فإذا أضفنا لهم الشحاتين الذين يملأون الشوارع .. و العواطلية الذين يعملون كمناديين لركن السيارات .. و التجار السريحة الذين رأسمالهم كام حزمة فجل علي جرجير علي شوية ليمون و مع ذلك لا يسلمون من جور رجال البلدية و مصادرة بضائعهم .أو الفراشين و البوابين و بتوع الدليفرى .. فإننا أمام وضع إقتصادى أكثر من متدهور .

2 - في بلدنا الجميع أصبح يعمل في الحدود الدنيا للطاقة ..ولا يهتم بجودة الإنتاج فينخفض مقدار الناتج القومي سنة بعد أخرى .. بحيث نصل إلي النقطة التي لا يغطي فيها مصاريف إعالة البرازايت المتوالدون في المجتمع الجديد بكثرة .
ما الذى يتسبب في حدوث هذا التفاوت في الحظوظ ..أو يسمح بهأ..!!..هل هو ..فارق في العلم .. القوة .. الحيلة .. الوضع الطبقي و الميلاد .
في الغالب لا .. فمعظم من لا ينتجون و يكسبون الكثير و يراكمون الثروة .. ليسوا هم الأفضل علميا أو فنيا أو عقليا . أو حتي لهم ميزات ورثوها عن أهلهم تجعلهم رجال أعمال جادين .
إن .. .كل ما يميز طبقة الإليت الجديدة هو قربهم من أصحاب القرار .. و رضا الحكام عنهم .. و إشتراكهم في جماعات النهب التي تكونت .. بكثافة بعد الإستسلام لتعليمات صندوق النقد الدولي و باقي مؤسسات الربا العالمية .
بمعني .. أنه كلما كنت برازيت خبيث متطلع .. تعرف كيف تلون الكلمات .. و من أين يؤكل الكتف .. و كيف تصل لصاحب القرار .. كلما زاد ثراؤك .
وهكذا أفهم ما قالته (كريستالينا غورغييفا )عن ((إن أوضاع الاقتصاد المصري تتدهور)) فالوضع الطبقي غير العادل الذى يجعل أحدهم يتمتع بالراحة وتوفر أسباب الحياة الرخية بسفه ..لا يشتكي إلا من سوء الهضم لطفاسته .. و الأخر شقيان يعمل معظم ساعات النهار .. و ربما الليل و لا يحصل علي قدر كاف من إحتياجاته الحيوية .. هذا التباين .. لا يمثل بيئة صالحة للإنتاج .. أو التنمية .
في الواقع الذين يمتلكون الاموال المحصلة دون جهد ..و يتمتعون بنتاج عمل الأخرين ..لاسباب لا تتصل بالكفاءة .. مثلهم مثل العوالق و( الجراثيم و الحشرات ) المخربة للمجتمعات الأكثر تخلفا
و هم بمرور الزمن ..عندما يعي العائل أنهم يعيشون علي إمتصاص دمه... يصبحون كائنات مطلوب التخلص منها لتستقيم الأمور .
عموما لقد كانت ..هذه هي قوانين الحياة منذ نشأت المجتمعات .. البعض يكد و يتعب و يجد قوته بصعوبة .. و أخر طفيلي يعيش علي إمتصاص جهد الأخرين ...
عندما توالدت الكائنات الطفيلية و زادت عن الذين يعملون .. تفاقمت و زادت المشاكل في بعض المجتمعات و تحولت إلي معارك وجود شرسة..فالكل جائع .. والإنتاج قليل
و هكذا تم تدارك الأمر في المجتمعات المستقرة ..بنشر و تحقيق العدالة الإجتماعية .. و هو أمر لازلنا نفتقد له .
بكلمات أخرى إن المشكلة الأساسية في بلدنا ليست نقص الطرق و الكبارى .. أو عدم وجود قطار سريع و ترام كهربائي و مونوريل .. و لا أن عاصمتنا أصبحت تغم نفس المليارديرات الجدد .. فوجب نقلهم لأماكن أمنة نظيفة تليق بهم و عائلاتهم ..
بل المشكلة تتركز في التفاوت الطبقي الحاد ..الذى لا يوظف ثروة البلاد بصورة مناسبة .. و يهلك ملايين السكان في أعمال لا تؤدى إلا من أجل رفاهية حفنة من الناس .
المصرى في القرية و المصنع و الشارع .. علي مدى نصف قرن فقد الاحساس بالعدالة .. انه دائما الطرف المغضوب عليه، الضال الذى يتخطاه من يمتلك علاقة ما بالسلطة او المال ..
و هكذا عمت الرشوة و الوساطة حتي في الحصول علي إعانة أو خدمة صحية أو تعليمية أو جائزة الدولة التشجيعية أو التقديرية ..
و تم اهمال المواطن لا يجد مكانا في الاوتوبيس او المترو او الشارع ، ولايجد عملا يحافظ علي إنسانيته الا الوقوف في طوابير السخرة ..
لا مدرسة مناسبة او مستشفي آدمية،و لا شوارع نظيفة و لا حديقة مبهجة ..و لا حياة لمن لا يمتلك المال ..
لقد حرصت انظمة الحكم المتتالية علي تأصيل الاحساس بعدم الامان والظلم، وهكذا عندما وهنت قبضة الامن المباركي ..انطلقت (وحوش صغيرة ) تبحث عن فريسة الي الشارع الغابة ثم المسكن ،العمل ،وكل مكان يتواجد به المصريون.. ولم تنته المأساة إلا بوقوع خزينة الدولة بين أيدى (الوحوش الأكبر) الذين .. يعرفون كيف ينزحونها و يوحسون الشعب في الديون .
هذا ( التفاوت الطبقي و الظلم الإجتماعي ) الذى تم تكريسة بعد ثورة الشارع .. يمثل جانب واحد من المأساة .. الجانب الأخر أن
3 - معظم البشر يميلون إلي توفير الطاقة.. و عدم بذل الجهد .. و الركون إلي الأساليب المتعارف عليها كنمط حياة تم تجريبة عبر الأجيال لمواجهة الصعاب و العقبات .
و لكن هناك .. أعداد متمردة لا تقبل النمط التقليدى .. و لا تتوقف عن معارضته مهما طالها من مقاومة و جهد لشق درب غير مطروق في الحياة .
هؤلاء الرافضون للإستسلام للمتوارث.. هم القوة الدافعة للتغير و التطور .. إنهم يتململون من إسلوب حياة أهاليهم .. ثم ينتقدونها .. ثم يثورون عليها .. ثم يخلقون البديل .. الذى قد يجد الإستهجان و المقاومة .. ولكن عندما يثابرون يسود و يصبح منهجا للجيل الجديد .
تحدى القديم .. ليس قلة أدب أو فجور أو فعل مستهجن .. بقدر ما هو دافع علي عدم السكون و الإرتخاء وقبول الضيم .. لذلك فهو محصور بين فئه عمرية .. تتراوح بين المراهقة و صدر الشباب .. ثم قد تتحول لمنهج في الأيام الأولي للنضج ..
وبذلك فالأمة الأكثر حيوية تلك التي تترك لشبابها مساحات كافية للغضب .. و الرفض .. و التمرد .. و خلق عوالم جديدة ..
في بلدنا.. نعتبر أن الشاب المطيع الذى يسير علي دروب الأباء و الأجداد .. هو النمط النموذجي ..
و يريد كل منا أن يأتي الأبناء علي صورته .. يكملون نشاطه .. بغض النظر عن قدراتهم الذاتية أو رغباتهم .. أو طموحاتهم و جنونهم.. فنخرج .. دمي تشبهنا .. و لكنها أقل كفاءة أو قدرة .. نعذبها بحبسها في أحذية حديدية .. تجعل منها شخصيات مشوهه . و يخسر المجتمع القوة الدافعة .. للتغير و التطوير . لصالح السكون و الكمون .
4 - العقد الماضي .. من( 2011 – 2022 ) كان غمة مكتملة الملامح .. عادت بها الحياة بمصر الي القرون الوسطي .. شكلا و مضمونا .
يكفي أن تتحرك بين التسعين مليون بشريا الذين يعيشون في كفور وقرى مصر و عشوائياتها .. لتعرف أننا قد ضللنا الطريق .
ملايين الاطفال و الصبية و البنات و الشباب من الجنسين يتحركون دون وعي او أمل او خطة يرمون حمولتهم علي الله او علي القادم الجديد علي حصان ابيض حاملا سيفه و ليس لدية اى خطة للتغيير الا الاستسلام للدولة البيروقراطية الطاغية التي تكونت خلال القرن الماضي و تحولت إلي قوة ضارية متخلفة تعاني من الفساد وقلة الحيلة .
كلما رأيت العشوائيات المنتشرة حول (وداخل ) المدن ..وسيطرة الفكر العشوائي الذى يحرك بشرها .. أصبح في غاية التشاؤم و اليأس أن نخرج من اسر تلك المخاضة الاسنة التي نعيش فيها .. لا نعمل الا في الانجاب و المعاناة في تلقيط رزقنا بأى وسيلة حتي لو كانت النصب و الفتونة .
علي الجانب الاخر كلما راقبت تلك الملايين التي تنفقها طبقة أخرى إكتسبت قوتها من سحر كراسي السلطة .. و تكلفة تعليم أبناؤها او علاج أفرادها أو رحلات مسئوليها .. أو تكلفة قصورهم و أثاثهم و سياراتهم .. ينفقون في سفه و يهدرون الاموال و الفرص و الامكانيات بجنون وارث عاطل سقطت بن يدية ثروة أهله فذهب بالخزينة الي مدينة الملاهي يستمتع دون وعي بما تحتاجه أسرته غدا
أشعر بفقد باقي شعاع الضوء الخافت الذى لاح في الافق عندما حملت الثورة شعار عيش ،حرية ،عدالة إجتماعية .
و أتساءل اليس التقسيم القائم لعائد إنتاج البلد .. بين البرازيت (الجدد) و العائل الذى ضج من قوانين الجباية و عاني من التخلف في إدارة الثروة .. قسمة ضيزي تستحق المراجعة قبل أن نتحدث عن إن أوضاع الاقتصاد المصري تتدهور.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في البحث عن يقظة ما بعد الإستسلام .
- سينساكم الأبناء كما نسينا الأجداد
- في مصر طبقتين الفارق بينهما رهيب
- أين ستذهب 423 مليار جنية ودائع.
- كدنا أن نتداول السلطة عام 2022.
- الربيع و إحباطات المجتمع.
- محمد معيط ..ده تكليف رئاسي
- مثقفي مصر .. صح النوم .
- رزق الهبل علي الطماعين
- المستغلين تعلموا و نحن لا نقبل العلام
- 344 سنة فوضي ..ولم نتعلم .
- شهر رمضان واحسانات الحكومة
- عندما تصبح الحياة عبئا
- لا أرى ، لا أسمع ، و لن أتكلم .
- يا ريتك يا أبويا .. راحت عليك نومة
- ثلاثين ثانية سعادة .
- تعددت الأنظمة .. و الفكر واحد
- الصيغة المصرية للديموقراطية
- هذا التواجد التافه ..ليتني قلت (لا) .
- الحرب في بر مصر


المزيد.....




- مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...
- راهول غاندي زعيما للمعارضة البرلمانية في الهند
- مؤسس ويكيليكس أقر بذنبه أمام محكمة أميركية مقابل حريته
- فقد الذاكرة تحت التعذيب.. الاحتلال يفرج عن أسير مجهول الهوية ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- تحذير صحي في الولايات المتحدة بسبب انتشار حمى الضنك
- هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي .