أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مقالك - ماجدة منصور










مقالك - ماجدة منصور

- مقالك
العدد: 852048
ماجدة منصور 2022 / 4 / 23 - 13:36
التحكم: الحوار المتمدن

وجع في القلب مباشرة0
ما الحل؟؟؟
هي مصر..أم الدنيا و ضميرها الحي...فمتى يستمعون لكم؟؟
لو سقطت مصر...لسقط جميع العرب من المحيط الى الخليخ..فلم يعد سوى مصر كي نتحاما بها فإذا لم تكن مصر قوية و شامخة ..فبمن نتحامى سيدي الأستاذ؟؟؟
مصر هي الأمل...الذي ننشده طوال عمرنا المتهالك تحت صرامي العالم المعاصر0
ليتك تقترح حلولا لمشاكل مصر فمثلك يؤخذ كلامه بمنتهى الجدية 0
ليتك تقترح حلولا جذرية..فهذا ما تتطلبه منك الأجيال المعاصرة و القادمة سيدي الأستاذ0
لكم جزيل الإحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي . / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا حبيبا / مصطفى حسين السنجاري
- رسائل تعزية بوفاة الرفيق سيتارام ياتشوري / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- اغتراب ما بعد الإستعمار / مبارك بوالزيت
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (99) / نورالدين علاك الاسفي
- أحلامنا تشبه أمواج البحر؛ كلما كبرت تفرقت (12) / عاهد جمعة الخطيب
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 295 ــ / آرام كربيت


المزيد..... - مسؤول أممي يدعو إلى إجراء تحقيق مستقل بشأن تفجيرات أجهزة الا ...
- قرار وزاري بتخفيض رواتب الموظفين في العراق بسبب نقص السيولة. ...
- حركة حماس: نثمن التضحيات العظيمة التي يقدمها مجاهدو المقاومة ...
- عشرات آلاف المحتجين بألمانيا لأجل حماية المناخ وتجنب كوارثه ...
- خضار مثالى لتعزيز المناعة مع نهاية الصيف
- الأمم المتحدة: تفجير أجهزة الاتصالات في لبنان جريمة حرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البرازيت و العائل إنها قسمة ضيزي . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مقالك - ماجدة منصور