أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلال حسن عبد الرحمن - قصص قصيرة جدا















المزيد.....

قصص قصيرة جدا


طلال حسن عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 7225 - 2022 / 4 / 21 - 09:25
المحور: الادب والفن
    





قصة قصيرة جداً
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قرأت ذات يوم ، قصة قصيرة جدا ، تقول : استيقظ ، كان الديناصور موجودا .
ترى ماذا لو استيقظنا نحن ؟
إن الديناصورات تزاحمنا حتى في أحلامنا ، وكم أخشى أن ننقرض ، وتبقى الديناصورات ، تسود عالمنا الجميل مرة أخرى .

آخر الليل
ــــــــــــــــــــــــ
في أواخر ليل العمر ، مدت يديها تحاول أن تلمسني ، وهي تقول بصوت واهن : أين أنت ؟
لم تلمسني ، ولن تلمسني ، لكنها سمعتني ربما من أعماقها ، أقول لها : اطمئني ، إنني إلى جانبك ، ولن أفارقك حتى النهاية .



ما وراء الصحراء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في أوج الهجير أسريتُ ، لا نجمة في السماء ، ولا قمر ، قيل لي : لا شيء وراء هذه الصحراء .
الهجير نفس الهجير ، والصحراء هي الصحراء ، لكني ما زلتُ أسري ، وفي إسرائي الدائم ، أبذر بذوراً تعِدُ بالحياة ، لعل واحدة منها تنبت ذات يوم .

في المرآة
ـــــــــــــــــــــــــ
حدقتُ في المرآة ، حدقتُ طويلا ، وقلت متسائلا : أصدقني ، من أنتَ ؟ من أين أتيتَ في مثل هذا الليل ؟ وإلى أين ستذهب ؟
لم يجبني ، وإنما خرج من المرآة ، وأمسك بيدي ، ومن غير أن يتفوه بكلمة ، سار بي في الظلام .

الواحة
ــــــــــــــــــــ
من وراء الصحراء ، أشارت واحة لي ، أن تعال ، ومنذ عقود وعقود ، وأنا أضرب في الرمال ، لعلي أصل إلى الواحة .
وتوقفتُ يمضني الجوع والعطش والإعياء ، وتهاويتُ على الرمال ، وقبل أن تنطفىء عيناي ، تراءتْ لي واحة ، وراء الرمال البعيدة ، تقول لي .. تعال .

الكاهنة الفتية
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أبلغتها الكاهنة العجوز ، بأنه سيكون لها شرف مرافقة الملكة شبعاد إلى العالم الأسفل ، في اليوم التالي ، علمت الكاهنة العجوز ، بأن الكاهنة الفتية ، هربت مع راع في عمرها ، وهزت الكاهنة العجوز رأسها ، هذه الحمقاء فضلتْ أن تحيا مع راع ، على أن تدفن مع الملكة العظيمة .. شبعاد .

الباب
ـــــــــــــــــ
تحررت المدينة أخيراً ، بعد أن غدتْ بيوتُها كوماً من الحجارة ، أسرعتُ إلى بيتنا ، وفوجئتُ بأن بيتنا المتداعي ، لم يبقَ واقفاً منه غير الباب .
طرقتُ الباب ، وتراءى لي أنّ أمي العجوز ، التي كانت تحت الأنقاض ، تسرع إليّ ، وهي تقول بصوتها الشائخ : مهلاً ، يا بنيّ ، إنني قادمة .


سامحيني
ــــــــــــــــــــــ
بكيتُه دماً ، حين حملوه إليّ من الجبهة ، وأرقدته إلى جانب أمي الراحلة ، فقد كانت تحبه كثيراً ، وهو طفل صغير .
وفي الليل طرق الباب ، وإذا هو بزيه العسكري المضرج بالدم ، فضمني إليه ، وقال : ماما ، سامحيني ، لقد رحلتُ ، وتركتكِ وحيدة ، في هذه الصحراء .

كنزي
ـــــــــــــــــــ
جاءتني مسؤولة إلى البيت ، مقطبة منزعجة ، وقالت لي : ماذا فعلتِ ! يجب أن تعتذري ، كيف تديرين ظهركِ للمسؤول الأول ، وترفضين هديته ؟
قلتُ لها : وما حاجتي إلى الهدية ؟ لقد فقدتُ كنزي في الجبهة ، إن كنوز الأرض كلها لن تعوضني عن كنزي الوحيد في هذا العالم .




تموز
ـــــــــــــــــ
هبطتْ إينانا إلى تموز ، في العالم الأسفل ، وقالتْ له : تموز ، أخرج ، إن العالم بحاجة إليك .
قال لها تموز : لن أخرج إذا لم تخرجي معي .
عانقته إينانا ، وقالت : اخرج أنت ، وانتظرني .
وخرج تموز إلى العالم ، وانتظرها ، انتظرها طويلا ، وهو مازال ينتظرها ، لعلها تأتي في يوم ما .

حوار
ــــــــــــــــــ
قال لي : لا تزرع هذه البذرة ، أنت تقتلها .
قلتُ : بالعكس حين أزرعها ، أطلق الحياة الكامنة فيها .
وأشار إلى ما حوله ، وقال : انظر إلى الليل .. والصحراء .. والعواصف ..
لم أتوقف ، وقلت : إنني أزرعُني إذ أزرعَها ، رغم الليل والصحراء والعواصف .

في الأعماق
ـــــــــــــــــــــــــــ
حدقتْ فيه زوجته ، وهو راقد في فراشها ، مغمض العينين ، وقالتْ له : ناديتك عدة مراتٍ ، أين كنتَ ؟
أجابها : كنت في أعماقي .
قالتْ مرتابة : ليتني أعرف ما في أعماقكَ .
قال دون أن يفتح عينيه : اطمئني ، ليس فيها امرأة .
وبشيء من الارتياح ، قالت : هل أنا موجودة فيها ؟
أجابها : أنتِ امرأة .

الواحة ـ السراب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
استوقفه شيخ وسط الصحراء ، وقال له بصوت واهن : بني ، عد من حيث أتيت .
قال له : إنني أبحث عن الواحة .
قال الشيخ : الواحة ربما وراءك .
قال : ورائي رمال .
فقال الشيخ ، وهو يتكوم رمالاً فوق الرمال : وأمامك سراب .

الماوراء
ـــــــــــــــــــــــ
تساءلتُ : ماذا يوجد فيما وراء النهر ؟
أجبتُني متسائلا : أي نهر ؟
أجبتُني : النهر الذي في داخلي .
قلتُ : ربما بحر الظلمات ، الذي عبره جلجامش ، بمعية اورشنابي ، قاصدا جده اوتونا ـ بشتم .
سكتُ لحظة ، ثم قلت : بحر الظلمات مازال موجوداً ، لكن لا وجود لاورشنابي ولا لاوتونا ـ بشتم .

من هناك ؟
ـــــــــــــــــــــــــ
سُئلتُ ..
من سألني ؟
: من أين جئتَ ؟
أجبتُه ، أم أجبتُني ؟
: من هناك .
وتلفتّ حولي ، وقلتُ : أين هناك ؟
لم أجبه ، أم لم أجبني ؟ وهل أدري ؟

هي
ـــــــــــــــــ
حين طُرق الباب فتحته فرحا ، كما لو أني علمتُ أنها هي ، نعم كانت هي بالفعل ، ابتسمتْ لي محرجة ، وقالت : عفوا ، لم أستطع أن آتيك بشيء .
قلت لها متهللا : بالعكس ، لقد أتيتني بكل شيء .
بدت الدهشة والفرحة في عينيها الربيعيتين ، فقلت لها : نعم ، لقد أتتني بك نفسكِ ، وأنتِ كل شيء .

مردوخ
ــــــــــــــــــــــ
اقتربتُ من الكاهن الشيخ متوجساً ، وقلتُ له : سيدي ، أريد أن أرى مردوخ .
فحدق الكاهن الشيخ فيّ ، ثم قال : مردوخ في داخلك ، يا بني ، فانظر في داخلك وستراه .
قلتُ له : إنني لا أراه .
فأشاح الكاهن الشيخ عني ، وهو يقول : إن لم ترَ مردوخ في داخلكَ ، فلن تراه في أي مكان .

الغائب
ــــــــــــــــــــ
فجأة رأيتُه أمامي ، تمتمتُ بحذر : بني ..
نظر إلي ، وقال : ماما .
دنوتُ منه ، وأنا أحدق فيه ، وقلتُ : بني ، أصدقني ..
ابتسم لي ، فعانقته بقوة ، وقلتُ : أنت حقيقة هذه المرة ، أم كالعادة .. حلم ؟
مسح دمعتي ، وقال : أنتِ ، ماذا ترين ؟
أطبقتُ عليه ذراعي ، كي لا يفلتَ مني ، لكني كالعادة ، أفقتْ ، والدموع تغرق عيني .

الرمال
ـــــــــــــــــــــ
حين خرجتُ إلى الدنيا ، قالتْ لي أمي : انتهى دوري هنا ، لقد جئتُ بك إلى الحياة ، وعليك أن تقطع هذه الصحراء وحدك .
نظرتُ خائفا إلى الصحراء ، رمال .. رمال .. رمال .. لا شيء غير الرمال ، فتمتمتُ : وحدي !
فقالتْ أمي ، وهي تغيب : قد ترافق العشرات والعشرات ، لكنك لن تسير في الصحراء إلا وحدك .

البرابرة
ـــــــــــــــــــــــ
من تحت ركام البيوت ، التي تهاوتْ فوق أصحابها ، انسلوا الواحد بعد الآخر ، بملابسهم الرثة المتربة الدامية ، تلفتوا حولهم ، يبحث كل منهم عمن كان معه ، قبل أن تدهمهم أعاصير البرابرة ، توقف رجل عجوز مترب ، وهتف بصوت مشروخ : تعالوا ..
ساروا جميعا بعد أن نفضوا عنهم الغبار ، واتجهوا إلى بوتهم ، التي نهضت من ركامها ، وعادوا إلى حياتهم ، ينتظرون البرابرة .

الثور المجنح
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
انطلق ثور مجنح ، محلقاً من خورسيباد ، وما إن وصل إلى نينوى ، حتى راح يرفرف فوق الثيران المجنحة ، التي تحرس بواباتها ، وهتف بأعلى صوته : حذار ، الإعصار الأسود على الأبواب .
وظلت الثيران المجنحة ، راسخة الجذور في أماكنها حول نينوى ، وردّ أحدها قائلا : لا عليكَ ، هذه ليست المرة الأولى ، التي يهب فيها إعصار أسود على نينوى ، ولن تكون الأخيرة ، وستبقى نينوى .

ليلى والذئب
ــــــــــــــــــــــــــ
سارتْ ليلى في الغابة ، وهي تحمل سلة من الكعك لجدتها ، وتباطأتْ في سيرها ، متلفتة حولها ، لكنها عبرت الغابة ، دون أن ترى الذئب .
ودخلتْ بيت الجدة حزينة ، وجدتُها ـ كما في الحكاية ـ راقدة في فراشها ، فقالتْ لها : جدتي ، لم أر الذئب في الغابة ، كيف سأقص الحكاية لأحفادي ؟
فابتسمت الجدة ، وربتتْ بيدها الشائخة على رأس حفيدتها ، وقالت : لا عليك ، يا صغيرتي ، قولي لهم إنك رأيت الذئب ، وسيصدقون الحكاية .

هل فات الأوان ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلما رآها مقبلة ، ترفل بطفولتها .. بشبابها .. بنضجها .. وقف يتأملها ، وها هو اليوم يراها مقبلة ، تنوء بشيخوختها ، فوقف يتأملها كالعادة .
وتوقفتْ هذه المرة على مقربة منه ، تتأمله بعينيها الخابيتين ، وهمّ أن يسير مبتعدا ، فهتفت به : توقف .
وتوقف محدقا فيها ، فقالتْ : نحن أغرب قيس وليلى في الحياة ، لم نتبادل الحديث مرة واحدة .
قال لها : لقد فات الأوان .
فقالتْ : الأوان لا يفوت أبدا ، ها نحن نتبادل النظرات بنفس عيون الطفلين ، اللذين كناهما يوما ما .

الناي
ـــــــــــــــــــ
طرقَ نافذتي ليلا ، عرفتُ أنه هو ، ربما جاء في هذا الوقت ليودعني ، فغدا سيذهب مع رفاقه إلى الحرب ، فتحتُ النافذة ، نعم إنه هو ، وقدم لي قصبة ، وقال : جئتك بهذا الناي .
حدقتُ في القصبة ، وقلتُ : لكنها قصبة .
نظر إلي صامتا ، فأخذتُ القصبة ، وقلتُ : أشكرك ، سأحتفظ بهذا .. الناي .
ذهب إلى الحرب ، غاب ، وطال غيابه ، وذات ليلة ، والسماء بلا قمر ، سمعتُ أنين ناي حزين ، يصدر من القصبة ، أمطرتْ عيناي ، آه .. لن يعود .

أنت هولاكو
ــــــــــــــــــــــــــ
رأى هولاكو طفله ، يداعب برفق زهرة تفتحتْ في حديقة القصر ، وينحني عليها ، ويتشممُها فرحاً منتشيا ، فصاح به : بني ، اقطع هذه الزهرة .
رفع الطفل عينيه إلى أبيه مندهشا ، فصاح به هولاكو ثانية : اقطعها بقوة .
وبقوة قطع الطفل الزهرة ، فصاح به هولاكو : ارمها على الأرض ، واسحقها بقدمك .
رمى الطفل الزهرة على الأرض ، وسحقها بقدمه ، فرفعه هولاكو بيديه ، وقال : لن أموت ، يا بنيّ ، أنت الآن أنا .. أنتَ هولاكو .

الفارس
ـــــــــــــــــــ
ركب الفارس حصانه ، الذي رافقه سنين عديدة ، متوغلا عليه في الصحراء ، في الأسبوع السابع نفد ما معه من ماء وطعام .
وتوقف وسط الرمال ، تحت الشمس الحارقة ، وإلى جانبه وقف حصانه جائعا عطشان منهكا ، وتلفت الفارس حوله حائرا ، وتساءل : ما العمل ؟
والتفت إليه حصانه ، وقال : أنت الفارس الإنسان ، والقرار النهائي لك .
ونظر الفارس إلى حصانه ، وقال : لو كنتُ عشبا لقدمتُ نفس لك ، وأنقذتك .
ولاذ الحصان بالصمت ، إنه هو الآخر ليس عشبا ، لكنه لحم وبعد أيام ، وصل الفارس ـ الإنسان إلى الواحة ، وكان وحده .

شيرين
ـــــــــــــــــــ
من بعيد ، تناهى إليّ ليلا ، نداء ناي موجع ، نهضت من فراشي ، ووقف أصغي أمام النافذة ، اعتدلتْ أمي ، وقالتْ : بني ، نمْ ، نحن في منتصف الليل .
قلتُ دون أن ألتفت : شيرين تناديني .
وتمتمتْ أمي خائفة : شيرين رحلتْ ، ولن تعود .
فقلتُ : أصغي ، إنها تناديني ، تقول لي .. تعال .
ولعل أمي أحستْ بأني سألبي نداء شيرين ، فهبتْ من فراشها ، وضمتني بقوة إلى قلبها الخائف ، وقالتْ بصوت يقطر منه الدمع : لن أدعك تذهب ، أنت ابني الوحيد ، ابق إلى جانبي .

العكاز
ــــــــــــــــــ
ركضتْ وسط الجموع الهاربة ، متوكئة على شيخوختها ، ورصاص القناصة يطاردهم ، لم تلتفتْ إليه ، وجاءها صوته اللاهث مع وقع عكازه : اهربي ، القناصة في كل مكان .
وسقطتْ قنبلة على بيت قريب ، وضربها العصف الشديد ، وألقاها على الأرض ، فصاحتْ بصوت ملتاع : محمود ، الحقني ، سأموت .
وشعرتْ بيديه المحبتين تمتدان إليها ، وتنهضانها من الأرض ، وسمعتهُ يهيب بها : هيا ، واصلي الهرب بسرعة ، القناصة لا يرحمون .
وتحاملتْ على شيخوختها ، ومضتْ تركض متعثرة ، وهي تصيح : محمود ، الحق بي ، لا تتركني وحيدة ، لا أستطيع أن أحيا بدونك .
وواصلتْ هربها ، وهي تنصتُ ، وكاد قلبها يتوقف ، حين لم تسمع وقع عكازه وراءها .



#طلال_حسن_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة الإله كنكو
- لقاء مع الشاعرة العراقية بشرى البستاني
- آخر أيام اور
- الثعلب وأنثى التمساح


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلال حسن عبد الرحمن - قصص قصيرة جدا