أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...














المزيد.....

ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 7222 - 2022 / 4 / 18 - 22:10
المحور: الادب والفن
    


ابحث عن نصفي الآخر
بين أجزاني المبعثرة على أرصفة التطلعات
والامال المؤجلة
إلى حين من الدهر !
وعلى غير عادتي
انتظر تحت سماء مشهود لها بالخداع
رقصة الغيوم المكتنزة الاثداء
على تصحّر ايامي
ويباب سنواتي المعبّدة بتجاعيد
شديدة التعرّجات
تشبه إلى حد ما طرقات
هجرتها قوافل الحالمين
منذ نصف قرن ضوئي..
لعلّي اقطف
ثمرة انتظار بررته القصاىد نيابة عني
ورغم أنفي !
قبل هبوب عواصف اليأس الجليدية
وخلو الشوارع من انفاس الباحثين
عن ماوى
نقيّ الهواء
وخارج جدران الجسد الاسمنتية
لا تحدّه ارض من الاعلى
ولا سماء من الاسفل !



#محمد_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعيني أطيل النظر في الفراغ الدامس!
- مازالت امنياتي في ضيافة المستحيل !
- وسط الضجيج...اتعلّم الصراخ همسا !
- وداع سابق لأوانه...راحل يودّع راحلا !
- حصاد الاحلام...حفنة من سنابل اليقظة
- كفاني بكاءا على اطلال غيري
- في متحف الذكريات فقدتُ ذاكرتي
- مازلتُ اشغل حيّزا في الفراغ !
- امراة تجهلني عن ظهر قلب !
- زمنٌ عمّدته الأكاذيب بسحر المفاجآت !
- شاعر خرج عن طوره...ولم يعد !
- ذكريات مدرجة على لائحة النسيان...
- حرية البكاء على الاطلال
- نجومي تعاني من الأرق المزمن...
- أجري إلى الأمام هاربا من زلاّت قلبي
- قبل بداية موسم التنابز بالالقاب
- ازدهرت صحراء حياتي بقصائد اشعاري
- بعضُ الآمال العريضة خيّبت املي تماما...
- علامات فارقة لا تستحق الذكر...
- إحتباس عاطفي في كوكب القلب !


المزيد.....




- الحلقة الاولى مترجمة : متي يعرض مسلسل عثمان الجزء السادس الح ...
- مهرجان أفينيون المسرحي: اللغة العربية ضيفة الشرف في نسخة الع ...
- أصيلة تناقش دور الخبرة في التمييز بين الأصلي والمزيف في سوق ...
- محاولة اغتيال ترامب، مسرحية ام واقع؟ مواقع التواصل تحكم..
- الجليلة وأنّتها الشعرية!
- نزل اغنية البندورة الحمرا.. تردد قناة طيور الجنه الجديد 2024 ...
- الشاب المصفوع من -محمد رمضان- يعلق على اعتذار الفنان له (فيد ...
- رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: فيلم -نورة- مقاربة بين البداوة ...
- ماذا نريد.. الحضارة أم منتجاتها؟
- 77 دار نشر ونحو 600 ضيف في معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...