أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - مسلسل (الجاسوسية ) الوثائقي هل هو دعاية أمريكية رخيصة ؟؟















المزيد.....

مسلسل (الجاسوسية ) الوثائقي هل هو دعاية أمريكية رخيصة ؟؟


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7215 - 2022 / 4 / 11 - 13:41
المحور: الادب والفن
    


Spycraft

مسلسل وثائقي عن عالم التجسس عرضته منصة نيتفلكس متكون من 8 حلقات ، سلسلة تبحث في الطرق المختلفة التي تجسست بها البلدان على بعضها البعض وجمع المعلومات الاستخبارية على مدى عقود و يتم إختبار طرق مختلفة للتجسس في كل حلقة ، من تسميم الأعداء إلى إستخدام الجنس كأسلوب للابتزاز أو الإكراه . من خلال عمليات إعادة تمثيل ومقابلات الخبراء لرسم صورة لكيفية تغير جمع المعلومات الاستخبارية بعدة طرق على مر السنين ، تركز كل حلقة على جانب مختلف من النشاط التجسسي ، من التكنولوجيا التي يستخدمونها إلى كيفية تجنيد الجواسيس ، أو العمليات الخاصة والتخريب ، الاتصالات السرية حتى عملية ألاغتيالات التي يكلف بها رجال المخابرات ، وكذلك. ويتميز المسلسل بمقابلات مع مسؤولين سابقين في (سي.أي .أيه ) . يقدم العرض منظورًا تاريخيًا لشخصية الجواسيس ، وماذا يفعلون ؟، وما الذي يحفزهم ؟، وكيف يتم القبض عليهم ؟ . ويأخذ المسلسل في الغالب منظورًا تاريخيًا . سيناريو المسلسل بناءاً على كتاب هنري شليزنجر وشارك بإحراج السلسلة كل من ماريا بيري ، جان سبيندلر ، ماريك بوريس وتمثيل ، ديلان بيري ، كيث ميلتون ، روبرت بيجمان .
تناقش الحلقة الأولى المراقبة عالية التقنية ، بما في ذلك أجهزة التنصت المختلفة التي استخدمتها الولايات المتحدة وروسيا والصين على مر السنين . من ميكروفون مزروع في حذاء السفير إلى جهاز استماع لا يتطلب كهرباء للعمل. تم وضع جهاز استماع آخر في مقذوف وأطلق على شجرة من مسافة بعيدة يجري الجواسيس عمليات مراقبة وتصنت لمعرفة أسرار اعدائهم ، وفائدة التصنت تكمن في الحصول على معلومات يمكن إستخدامها كسلاح بعد أعطائها للطرف الآخر وهو العدو ، ويستخدم الجواسيس أحدث تقنيات التكنلوجيا في الرصد والمراقبة بالاضافة الى الى التخفي في الوصول الى الهدف والحصول على المعلومات . وعندما يكون الطريق مسدوداً امام وكالات الاستخبارات في الوصول الى المعلومات ،لابد لها أن تبدع في إيجاد حلول لتلك المسألة ، مثلا أن تضع مايكرفون صغيرداخل رصاصة وأطلاقها من سلاح لزرعه في جسم الهدف ، فتتمكن من ألتقاط المحادثات وبثها ـ وعند ذالك يمكن تعقبها . الحكومة والحكام والشركات تفعلها ومنذ القدم هم يراقبون ويزرعون الجواسيس للحصول على المعلومات كي تقيم قوة المنافس او العدو وتوزن حجم التهديدات ومعرفة مدى خطورتها، من اجل كبح جماح العدو للتقليل من الخسائر ، بعبارة أخرى هو صراع من أجل البقاء . وكالات الاستخبارات تنفذ اليوم مهمات التجسس باستخدام أحدث التكنلوجيا من المايكروفونات الصغيرة وحتى الطائرات المسيرة . في خمسينيات وستينيات القرن الماضي ، وفي أوج الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي سابقاً ، أستخدمت وسيلة التصنت من قبل وكلاء الاستخبارات وهي عبارة عن جهاز ارسال صغير ومايكروفون يعمل على البطارية ويمكن إخفائه بسهولة ، وياخذ مثالا ، ماعملته أجهزة الاستخبارات في تشيكوسلوفاكيا (إس.تي.بي ) عندما قام بزرع هذا الجهاز في حذاء السفير الامريكي في براغ بواسطة إمرأة تعمل منظفة البيت ، وهذه ليست اول عملية مراقية وتجسس على مسؤول أمريكي . الحادثة الاخرى التي ينقلها لنا المسلسل حين تلقي السفير الامريكي في الاتحاد السوفيتي ( أفريل هايمان) في أب من عام 1945 هدية خاصة من فتيان الكشافة وهي عبارة عن تمثال خشبي رائع يمثل شعار الولايات المتحدة وقد علقه السفير وبفخر خلف مكتبة في السفارة ، وطوال 7 سنوات استطاعوا سماع كل كلمة قيلت في مكتبه من موقع التصنت الروسي على الجانب ألاخر من الشارع . و بعدها تطورت التكنلوجيا و الاجهزة في سرقة المعلومات من الكابلات النحاسية الناقلة للاتصالات او المعلومات ، في الوقت الحاضر اصبحت سرقة المعلومات من خلال التشبيك على الكابل الضوئي المستخدم في تراسل المعلومات بواسطة حزمة ليزرية و إمكانية نسخ المعلومات أو بالاحرى سرقتها . وهذه التقنية زودت الولايات المتحدة بمعلومات قيمة . في يومنا هذا أصبحت أجهزة التصنت تصنع بتقنية عالية وسهلة في زرعها في أي مكان ومن المتعذركشفها . بالأضافة إلى أن الهاتف الخلوي سهل الكثير من المهمة ، بحيث يمكن تعقب الشخص عن طريق هاتفه الخلوي . ثم لاننسى دور الاقمار الصناعية والتي تشكل ( عيون في السماء ) رغم كلفتها العالية ، ومن بعدها الطائرات المسيرة (بدون طيار) والتي بمثابة عين متنقلة ، واستخدامها يحول دون المخاطرة بحياة الطيار، وهي الان الوسيلة المثالية في التكتيك الحديث في المراقبة والتجسس . ويبدأ المسلسل المقارنة في طرق التجسس بين الماضي والحاضر ،وياخذ على سبيل المثال ماحدث في سفارة الولايات المتحدة في موسكو ، تم بناؤها من قبل العمال السوفيت في ذلك الوقت في أوائل الثمانينيات، وبعد فترة وجيزة ، وجدت المخابرات الأمريكية المضادة أن أعمدة المبنى كانت مليئة بمئات من أجهزة التصنت . وكان الحل النهائي باستدعاء عمال أمريكيين كي يزيلوا الطوابق العليا تمامًا - "قطع الطوابق الثلاثة العليا" ، كما وصفوها في الحلقة - ثم إعادة بنائها . بالمقابل يصف مثال مقابل كيف تمكنت وكالة الأمن القومي من اختراق السفارة الروسية في واشنطن العاصمة ، حين تم تجهيز المبنى ذي الأسطح المسطحة بأنابيب تصريف تهدف إلى نقل مياه الأمطار. رتبت وكالة الأمن القومي أن يكون لأحد هذه الأنابيب جدران أكثر سمكًا في المنتصف ، ثم أضافت جهاز إرسال لاسلكي ومتفجرات صغيرة إلى التجويف الداخلي ، إلى جانب بكرة من الأسلاك. كل شيء متصل بجميع الميكروفونات في المبنى .
نوع آخر من المراقبة التي تكشفها الحلقة هو مراقبة "العين في السماء" ، ومعظمها باستخدام طائرات بدون طيار . نظرًا لأن الطائرات بدون طيار أصبحت أكثر تعقيدًا ، فقد تمكنت كاميراتها من متابعة المزيد من الأشخاص بدقة أعلى من أي وقت مضى. وهناك مهمة لفرق التجسس وهي الاغتيالات السياسية للمعارضين الذين يشكلون تهديدا على الانظمة ، وتتم تلك العمليات على مستوى عالي من التكتم والسرية والحيلولة دون كشف أطرافها للتوابعها على العلاقات الدبلوماسية بين البلدان . أحدى عمليات الاغتيال السياسي أستخدمت مظلة مسممة لزرع السموم في جسم الضحية وهو البلغاري المنشق (جورجي ماركوف ) الذي كشف فساد الرئيس البلغاري في حينها ( تودور جيفكوف ) وتمت تصفيته في لندن . هذه الاغتيالات تحمل رسائل انذار للاشخاص الذين يفكرون في الانقلاب أو الانشقاق وان لايتعاونوا أو يتأمروا ضد قادتهم ، لذا تعمل أجهزة ألاستخبارات على تدريب عملاءها في تنفيذ عمليات الاغتيالات ايضا ، وفي هذا المجال لا أعرق سر تجاهل صانعي المسلسل للدور الاجرامي لجهاز الموساد الاسرائيلي وكم من الجرائم التي اقترفها هذا الجهاز القذر بحق المناضلين الفلسطينين واغتيال الكثير القادة الفلسطينيين والعلماء العرب وسط اهمال وتجاهل رسمي واعلامي أمريكي ، ولابد أن تجد خيوطأً تقودك الى سي.اي .أية) وهذا الاشارة لااعرف لماذا اغفلها المسلسل ولم يسلط الضوء على المخططات القذرة للصهونية العالمية والاسالبيب في التجسس أو الاغتيالات للعلماء العرب و المناضلين الفلسطينين , لكن المسلسل يأخذ أمثلة أخرى مثل محاولات أغتيال الرئيس الكوبي فيدل كاسترو الفاشلة ، وعملية إغتيال زعيم القاعدة أسامة بن لادن ، ملاحقة الرئيس العراقي السابق صدام حسين والقبض عليه ، اغتيال العولقي زعيم القاعدة في اليمن . ويسلط المسلسل على أكثر الطرق شيوعا هي وسيلة التسميم واستشاق غازات قاتلة ، مثلما استخدمت الاستخبارات الروسية وسيلة قاتلة عند اغتيالها الروسي المنشق ( الكسندر ليتفينكو) في وسط لندن الذي مات ميتةً شنيعة ،إذ إنفجرت اعضاءه الداخلة حرفياً . وكذالك تسميم (سيرجي سكريبال) وابنته يوليا ، واغتيال كيم جونغ نام في ماليزيا وهناك العشرات من القصص الأخرى التي ربما لم تسمع بها .
بالنسبة للجواسيس الحصول على المعلومات والاسرار باي طريقة هي مهمتهم وغايتهم ، ومنذ أن وجد التجسس كان الجنس سلاحأ استخدمه العملاء للابتزاز والحصول على ألاسرار الوطنية . أصبحت المراة مرادفاً لأستخدام الجنس مقابل التجسس ، ويذكرنا المسلسل بقصة الراقصة الهولندية "ماتا هاري" التي أحدثت ضجة كبيرة في باريس في القرن 19 . وماعمله عملاء التجسس الذين أطلقوا عليهم تسمية ( ذاروميوز) في السبعينيات وهم جواسيس من المانيا الشرقية أرسلوا الى الغرب للحصول على معلومات وأسرار وكانت تلك أنجح عملية جنسية تجسسية خلال الحرب الباردة .
الأتصال السري التي يعتمدها الجواسيس يعتمد على أنظمة سرية للتواصل مع مسؤوليهم بحيث لايستطيع العدو الكشف عنها أو إعتراضها وهو العنصر الاساسي في عملية التجسس. أحدى الطرق الشائعة هو اللقاء الشخصي بين العميل وضابط الارتباط في الاستخبارات . يحاول المسلسل الاشارة الى سعى الدول الكبرى في تحديث أساليبها التجسسية وتحديث قدراتها العسكرية في التجسس مع التطور الحاصل في الاسلحة ، لكن هذه لايمنع من إستخدام قوات العمليات الخاصة للوصول الى الهدف أو للحصول على معلومات استخباراتية من العدو ، وهؤلاء غالبا ما يعملون في وحدات صغيرة ويستخدمون تكتيكات غير تقليدية ، يشنون حرب العصابات يساهمون في عمليات تخريب البنية التحتية ومراكز البحوث العلمية وتدمير المنشأة . وتستخدم تلك القوات للقبض على الهدف او قتله وياخذ مثلا عملية القاء القبض على الرئيس العراقي الاسبق صدام التي قامت به القوات الخاصة من البحرية في عملية أطلق عليها ( الفجر ألاحمر ) التي تم فيها اسر صدام حسين عام 2003 على يد فرقة 211) هي فرقة جمعت أجهزة من النخبة منها قوة ( دلتا) من الجيش الامريكي وفريق البحرية أل6 الامريكي .
في الحلقة الاخيرة من السلسلة الوثائقية ، يكون الحديث عن الجاسوس المثالي . احد الامور التي يبحثها ضابط التجنيد هي نقاط الضعف عند الشخص المراد تجنيده . هل لديه مشاكل زوجية أو مالية ؟ ، هل لدية مشكلة تعاطي المخدرات ؟ ، لكن دوافع تحول الشخص الى عميل أو جاسوس لصالح العدو أكثر تعقيداً . تميل الدوافع التي تقود ألاشخاص إلى التجسس ضد دولهم إلى يتحول الناس الى جواسيس لاسباب مختلفة ، استخدمت أجهزة الاستخبارات تاريخياً تصنيف واحد من أربع فئات (أم .أي . أيه . أس ) ، حيث يمثل كل حرف حافزاً للتجسس ، حرف يرمز الى المال ، أي يرمز الى الايدولوجية ، وإيه الى الغرور أو ألانا ، أما حرف السي يشير الى الفضيحة وألابتزاز . مثلا ، إكتشف الاتحاد السوفيتي بوقت مبكر شهوة الامريكان للمال جعلتهم عرضة لتجنيدهم ليصبحوا جواسيس مقابل المال .
هذه السلسلة الوثائقية التي تجمع بين الصور ومقاطع الفيديو القديمة وإعادة تمثيلها جيدًا وأحاديث مدراء متقاعدون في وكالة المخابرات الامريكية. على الرغم من أن الجزء الأكبر من العرض يعتمد بشكل كبير على إعادة التمثيل ، إلا أن الفيلم الوثائقي يوازنه مع اللقطات القديمة والصور بشكل لائق. إنه لأمر مدهش رؤية الجواسيس المشهورين وكيف تم القبض عليهم. كما يتحدث العرض عن الجواسيس الذين لم يتم القبض عليهم ويعيشون الخوف بسبب العمليات الخطيرة التي قاموا بها.
السلسلة الوثائقية التي عرضتها منصة (نيتفلكس) بحلقاتها الثمانية وطول كل حلقة مدتها نصف ساعة تسلط الضوءعلى موضوع محدد ، وتكشف مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات ، يتم دعمها بالكامل بسياق تاريخي يغطي كيفية استخدام هذه الموارد في هذا المجال .على الرغم من ذلك ، فإن بعض المعلومات هنا رائعة للغاية مع مجموعة الصور الأرشيفية ، فإن التعليق وفهم كيف غيرت التكنولوجيا لعبة التجسس أمر مثير للاهتمام بما يكفي للتوصية بالتحقق من هذه اللعبة. من جانب آخر ، المسلسل دعاية رخيصة للغاية لوكالة المخابرات المركزية التي تحاول تبرر سبب اضطرارهم للتجسس على كل شيء وكل شخص وتدخلهم في شؤون الدول وتدبر المؤامرات والاتقلابات العسكرية في امريكا اللاتينينة وفي كل بقعة من العالم . ، لن أتفاجأ إذا عرفت بانه المسلسل قد تم تمويله أو إنتاجه من قبل وكالة المخابرات الامريكية نفسها داخل الولايات المتحدة . إنها دعاية رخيصة محضة . عدد قليل من الحوادث التاريخية المثيرة للاهتمام يتخللها ضباط سابقون في وكالة المخابرات المركزية يحذرون الجمهور من الشيوعيين أو الإرهابيين يأتون . كما يشعر الراوي بالملل ويكافح في نطق "نووي" بالإضافة إلى العديد من الأسماء والمواقع غير الأمريكية . السؤال هنا : ما هو الهدف من هذه السلسلة؟ .
المسلسل محاولة في تلميع صورة الاعمال القذرة التي ارتكبتها امريكا وقواتها العسكرية وعملاءها في تلويث عالمنا الجميل وهذا هو الهدف الحقيقي من عرض هذا المسلسل الوثائقي .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلم الجورجي -برايتون الرابعة- قصة حلوة ومرة عن تفاني الأب ...
- فيلم الرسوم المتحركة - هروب - يدين الحروب والانظمة القمعية .
- تحية للمرأة في عيدها العالمي يقدمها فيلم -بينيتي -
- الحرب بين روسيا و اوكرانيا ، هي ليست مباراة ريال مدريد مع بر ...
- -الغرفة 8 - فيلم قصير، قصة رمزية لنظام السجون في الانظمة الد ...
- - أمهات متماثلات - فيلم يستخدم قصة امرأتين معاصرتين في محاول ...
- فيلم (ذكريات والدي ) ترنيمة طفل كولومبي وشعور بالحنين الى ال ...
- - وغداّ العالم كله - دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في ا ...
- -كنوز بلاد ما بين النهرين- فيلم وثائقي فرنسي يبرز حملة إنقاذ ...
- الفيلم الياباني - قيادة سيارتي - رحلة لاكتشاف الذات
- فيلم -أن تكون من آل ريكاردوس- يروي حكاية -ملكة التلفزيون- لو ...
- د. سلوى زكو قلبًا ينبض وعقلًا يضيء ...
- الفيلم الفرنسي - كل شيء سارعلى ما يرام- محاولة تعطيل الموت ف ...
- - أوروبا- فيلم عراقي - إيطالي يحكي جزءاً مهما من معاناة المه ...
- مقابلة مع الباحث العلمي والسياسي والسينمائي د. جواد بشارة
- الفيلم الايراني -رجل نزيه - وثيقة سينمائية تدين الحالة السيا ...
- - هيكتور - قصة دافئة عن التشرد في عيد الميلاد
- فيلم -رحلة المائة قدم - يكشف الهوة في الثقافات بين الشعوب
- المخرج الشيوعي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية خ ...
- المخرج الماركسي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية ...


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - مسلسل (الجاسوسية ) الوثائقي هل هو دعاية أمريكية رخيصة ؟؟