أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - تحديات الرئيس الفرنسي 🇫🇷 القادم / الطاقة ، الاستهلاك ، والطاقة الذكية ، وليست الحرب في أوكرانيا 🇺🇦 ولا المهاجرون ..















المزيد.....

تحديات الرئيس الفرنسي 🇫🇷 القادم / الطاقة ، الاستهلاك ، والطاقة الذكية ، وليست الحرب في أوكرانيا 🇺🇦 ولا المهاجرون ..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7213 - 2022 / 4 / 8 - 18:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ بغض النظر عن جملة عثرات كانوا قد سجلوها من أقاموا في قصر الإليزية 🏡 ، الذي كان الشعب الفرنسي قد طوى برضى كامل عن صنايع الشخصيات وليس أبداً الأحزاب ، تظل الانتخابات الرئاسية أضخم مظاهرة شعبية في العصر الحديث لفرنسا 🇫🇷 ، ولعل من المهم الإشارة إليه ، بادئ ذي بدئ ، ولأنني أيضاً لستُ فرنسي أو أوروبي 🇪🇺 ، لهذا 😶 ، ليس مثلي ينتظر أبداً ، أن يكون الرئيس الفرنسي عربياً بمواقفه ، لكن في الوقت ذاته ، أتطلع أن يقدم ساكن قصر الإليزية نوعاً ما ، له عمقاً 🧐 مغايراً عن ما كان سائدًا سابقاً في سياسات الخارجية الفرنسية ، وأيضاً مختلف داخل الاجتماع المتنوع الفرنسي ، والذي ينعكس بالطبع نفعاً على الإنسان العربي أو الأفريقي أو المهاجر وحتى هو أمر ينفع الجمهورية ويجعل مستقبلها آمن ، أي أن تكون الجمهورية منصفة في المستقبل ، وهذا الطمع أو الاستشراف يتيح للمراقب أن يقف على قمة الجبل ، لكي يشاهد الفارق بين من أقاموا في الإليزية أو آخرون يسعون من خلال صناديق 📦 الاقتراع الإقامة فيه ، ولأن أيضاً فرنسا 🇫🇷 كبلد شأنه شأن البلاد الآخرى الذي شهد ثورات شعبية كبرى حتى تمكن شعبه من تقرير مصير من سيحكمه ، فالاليزلية في العصر الحديث ، أصبح الدخول له يحتاج إلى قرار شعبي ، إذ أن ساكنه لا بد اولاً حصوله على أغلبية أصوات 🗳 الفرنسيون ، وبالرغم أن مواطنون 🇫🇷 البلد يتوزعون بين 400 حزباً إلا أن الحزبين البارزين والفاعلين في البرلمان والحكم هما حزب الاشتراكي والجمهوري ، والأخير بالطبع كما هو معروف يستمد حضوره من الفلسفة الكلاسيكية التى تتكئ على الأسرة والكنيسة والدولة ، أما الاشتراكيون ، فهؤلاء يعتبرون النقيض الكلي للكنيسة والأسرة بمفهومهما التقليدين ، لقد بنوا الاشتراكيين فكرهم على الاضداد للكنهوت ، وهذا الاضداد قد يجده المرء في العائلة الواحدة ، بين جد 😮 ليبرالي وابن محافظ أو أيضاً حفيداً تائه 😡 أو حتى ربما أنه قرر في لحظة يتيمة الاصطفاف في مربع من المربعين الأوليين ، وقد تكون الأغلبية الساحقة من الأجيال الشبابية في فرنسا 🇫🇷 تائهة ، لأنها واقعة بين تاريخين ، الأول المحافظ الذي كان المسؤول عن العصور الوسطى ، والآخر هو اليساري الاشتراكي الذي يتمثل بشخص الروسي ستالين 🇷🇺 ، أي الاستبداد والدموية ، ومن حيث المنطق ، فإن المدارس والمعاهد والجامعات ، كانت بالفعل تعج بالمدرسين الذين مرروا للطلاب تلك المفاهيم التى تتعلق بالمادة التاريخية ومؤلفات الروسي البلشفي لينين وأيضاً الصراع الطبقي عند ماركس ، وفي عبارة أخرى ، صحيح أن هذه الفئة لا يمكن 🤔 للمرء إطلاق عليها تصنيف ( المناضلين ) بقدر أن الوصف الأدق ، هو أنهم كانوا متعاطفين فقط ، وهذا دفع الجهة الغربية من أوروبا أن تكون النقيض للجهة الشرقية ، بالفعل كانوا ومازالوا الاشتراكيين واليساريين الوجه المختلف تماماً👌للجهة الشرقية ، إذ أن في فرنسا 🇫🇷 يفهمون ماركس ولينين بشكل مختلف تماماً 💯، كأن لينينهم وماركسهم يختلفين عن لينين وماركس في أوروبا الشرقية ، وفضلًا عن كل ذلك ، وفي المقابل ، وايضاً في المنطق غير البسيط ، يبقى الهم العام ، هو أن الشعب مشكلته مع الكراسي التى عادةً تقوم بتجريد كل من يجلس🪑عليها في المؤسسات السياسية والمالية ، في حين يثبت التاريخ ، أن الذين يصنفون بالتائهين ، لم تكن تيهتهم من فراغ ، لأن الموضوعات التى طرحتها الفلسفة الغربية ( المعرفة / الأخلاق / العقل / الدين / السياسة ) ، جعلتهم أن يتساءلوا عن صحة براهينها وصلاحها في الاجتماع الإنساني ، أيضاً ، فتحت هذه الأجيال نقاشاً مستمراً حتى يومنا هذا ، حوّل ضرورتها ونقاط ضعفها ، ولأن أيضاً في نهاية المطاف ، جميع الأحزاب أخفقت على اختلافها في تحقيق الديمقراطي والعدالة .

لعل المحطة الأهم التى تدفع المراقب للتأمل والتفكير بالتنوع الاجتماعي داخل فرنسا 🇫🇷 ، هي جغرافيا مثل جغرافية الولايات المتحدة 🇺🇸 ، فهذه القارة كما يعرف عنها يوجد فيها العديد من اللغات المختلفة ، بالفعل ، هناك 👈 ولايات أو مناطق كاملة لا تتكلم 🤐 الأمريكية ، وهذا يشير☝ عن مسألة مركبة داخل الإنسان ، فعدد اللغات التى ظهرت قديماً على سطح الأرض 🌍 وصلت إلى 600 ألف لغة ، وهو مؤشر واضح وعتيق على تصارع البشري حوّل كل شيء ، صحيح أن اللغات تراجعت أو حتى أنها إختفت معظمها ، لكن كل ذلك يشير☝أن البقاء لمن يمتلك حضارة متكاملة ، وإذا ما قارن الباحث على سبيل المثال بين اللغة الفرنسية 🇫🇷 والعربية ☪ في أفريقيا ، سيجد أن العربية كانت تحتل مكانة واسعة ومتفوقة ، بالرغم من سطوة الفرنسية الاستعمارية والصناعية والسياسية وممارسة المستعمر النهب الفكري الشمولي ، والذي كان هدفه الاحلال الوجودي ، ففي النهاية ، الاستعمار تماماً 🤝 هو في تكوينه الدفين كالاستبداد ، الجهتان يعتبران المناطق الخاضعة لهما مزارع 👨‍🌾 ، لقد كانت اللغة العربية على مرّ القرون التى سبقت الإستعمار منتشرة بشكل ظاهر حتى في اللغات المحلية ، لا يمكن 🤔 إنكاره ، بالفعل ، استبدل الاستعمار اللغة العربية بالفرنسية 🇫🇷 من أجل 🙌 ترويض النفوس وإنتاج فرنسيين صغار وهامشيين ، وهذا الشيء يعاد تطبيقه مع المهاجرين من الأصول الأفريقية عموماً ، من خلال نشر مفهوم دمقرطة الديمقراطية وديمقراطية المهاجر ، لقد صنعت المؤسسات الفرنسية منهم مواطنون صغار ، وهذا كان له وقعاً شديداً على صناديق 📦 الانتخابات الفرنسية 🇫🇷 ، بل وقعه يزداد مع كل فترة جديدة ، لأن الأجيال الجديدة من الأصول المهاجرين لديهم شعور بالظُلم وهو في واقع الأمر بات ينعكس على نسبة التصويت ، اليوم قصر الإليزية يتنافس على الإقامة فيه 12 مرشح ، والمعركة الحقيقية تقتصر بين 7 مرشحيين فقط ، إلا إذا حصلت معجزة ، إذنً بين ( إيمانويل ماكرون مرشح الجمهورية إلى الأمام ، مارين لوبان مرشحة حزب الجبهة الوطنية اليميني ، فاليري بيكريس مرشحة الحزب الجمهوريون ، آن هيدالغو مرشحة الاشتراكي ، جان لوك ميلنشون مرشح حزب فرنسا الأبية ويحمل شعار "المستقبل المشترك" ، وإيريك زمور مرشح استعادة فرنسا اليمين المتطرف ، يانيك جادو مرشح حزب الخضر .

تبقى عموماً الصفة الأبرز للانتخابات الغربية ، هي التراشق ، بل يمتاز🤤 👈 اليوم الانتخابي في فرنسا خاصةً عن الانتخابات السابقة ، لأنه يطفو على سطحه مادة مثيرة وسخية ، فحرب الروس 🇷🇺 على الشعب الأوكراني 🇺🇦 باتت محور النقاش ، لكنها ليست الأصل والجوهر لدى المواطن ، بل ليست المادة الفعلية التى يمكن 🤔 لأي مرشح الاتكاء عليها ، لأن شخص مثل الرئيس ماكرون كان قد وضع فرنسا 🇫🇷 مجدداً على أعتاب الحضور الدولي ، وهذا الإعتراف ليس مجاملة أو انحياز بقدر أنها حقيقة 😳 ، لقد شاركت فرنسا 🇫🇷 في مدة حكمه في مجمل القضايا الدولية ، بل حتى في الشؤون الداخلية ، أنتهج نهجاً الجامع إلى حد ما ، لم يكن صوته بصوت المفرق ، بل حاول أن يوازن بين القيم الجمهورية والأمر الواقع الذي أستجد بعد الحرب العالمية الثانية ، لهذا يلاحظ المراقب ، بأن الخلط الاجتماعي والمتنوع هنا 👈 ، عادةً يعبر عنه المواطن الفرنسي أثناء الاقتراع ، فهو كما معروف عنه ، لا يفصح أبداً لمِّن سيمنح صوته ، لكن في المجمل الناس هناك 👈 تميل لليمين التقليدي ، أي للرئيس إيمانويل ماكرون ، وبالتالي ، الانقسام الحقيقي في فرنسا 🇫🇷 بين اليمين التقليدي واليمين المتشدد ( ماكرون ولوبان) ، وبعبارة أدق قد تصل إلى فقهية العارف في شوؤن الانتخابات الفرنسية ، مازال الشاب ماكرون ، وبالمناسبة ، ساعده شكله الخارجي وطلاقة لسانه في استقطاب شرائح واسعة من الشباب والشابات ، وايضاً بين أتباع مِّن اليسار الوسط ، بل في الأعوام الماضية ، تمكن أن يجد موطأ قدم بين اليمين المتشدد بعد أداءه الجيد في تدخله في حرب أوكرانيا 🇺🇦 ، وقبلها خطواته في لبنان 🇱🇧 ، كما أنه أصبح الشخص الذي تعتمد عليه القارة الأوروبية 🇪🇺 كمدافع عنها أمام الهيمنة الروسية 🇷🇺 ، إلى أنه أيضاً ، أستطاع ترسيخ بين الفئات الشبابية ، بأنه الأفضل في التعامل مع الأزمات .

تعاني فرنسا 🇫🇷 كما هو العالم يعاني من التضخم ، وهذا ليس له علاقة فقط بالحرب المشتعلة ، بل صراحة لم تكون إرتفاع الأسعار هي السبب ، بقدر أن العملات المحلية فقدت القوة الشرائية خلالها 19 عاماً الماضية ، لأن ببساطة ، لم تعد في مناطق اليورو 💶 المسألة تتعلق في معالجة نسبه الغلاء المعيشي ، بقدر أن السبب في قدرة النظام في توفير طاقة ذكية توقف 🛑 بدورها تآكل دخل الفرد وأيضاً قادرة على تلبية زيادة الاستهلاك المتصاعد ، لقد باتا هُما المصدران الاستنزافي للرواتب ، بل مهما عملت الدولة على تحسين الظروف ، يبقى استهلاك الطاقة ومتطلبات الناس منها ، هو أساس المشكلة ، وهذا يخلق عادة ًفي أدناه العام أزمة جوهرية في أقتصاد السوق ، يمكن 🤔 أن نطلق عليه بالرهاب الاقتصادي ، أي أن الناس تعتمد سلوك التسوق الضروري ، فتصبح حركة تدويرّ المال بين الناس متدنية لدرجة الحرمان ، بالطبع كل ذلك يساهم في إرتفاع التضخم وانتشار الفقر ، وهنا 👈 على نحو استكمالي ، إذا بحث 👀 المراقب عن أي اختلاف بين برامج المرشحين ، لن يجد شيئاً جوهرياً في مسألة الاقتصاد ، بل حتى لو انتهجوا المرشحين نهج السلف في افتعال مسرحيات عجفائية ، كما يقال للخروج عن المألوف ، أي أن البعض يطرح حكومة انقاذ اقتصادي ، هذه المسرحيات لم تعد تنفع مع الحقائق على الأرض 🌍 ، لهذا ، جاء الرئيس ماكرون اليوم بوعد جديد ، لقد قطع على نفسه بصرف ثلاثة أضعاف ما يُسمى بـ«علاوة ماكرون»، دون رسوم أو ضرائب ، مع رفع سن التقاعد بالتدريج حتى يصل إلى 65 عاماً ، وبهذا تكون فرنسا 🇫🇷 قللت البطالة بين كبار السن .

هل نحن بحاجة إلى وقفة طويلة لكي نعرف من سيصل إلى قصر الإليزية ، بالطبع ، كل المؤشرات☝تقول بأن الرئيس ماكرون 🇫🇷 هو صاحب الحظ الأوفر في الوصول للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 10 أبريل /نيسان الحاليّ ، لكن يبقى أن على ماكرون أن يتدارك شيء أساسي في المرحلة القادمة ، لأن السؤال الأكثر تداولاً بين الفرنسيين ، قد يعتبره الكثير أنه سقيم 🤧 أو أيضاً لئيم الطرح ، فخلال الجائحة تحول بيت الفرنسي 🏠 هو عالمه بلا منازع ، والبقاء فيه ضرورة من أجل 🙌 حماية عائلته والحياة بصفة عامة ، إذنً ، بعد الجائحة هناك 👈 مهمة تقع على عاتق حكومة الرئيس الجديد ، هي إعادة بناء الحياة خارج البيت ، وأول خطوة في هذا البناء ، هي الشراكة مع الدول النفطية من أجل 👍 إنجاز اقتصاداً مبني على الطاقة الذكية والتى تقلل الأسعار وتلبي الاستهلاك المتصاعد . والسلام 👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوتشا / غرفة بملايين الجدران …
- لهم الضربة الأولى فقط 🇰🇵 ، أما النصر فهو حلي ...
- المسرح الذي أتسع إلى صفع وبكاء ويل سميث ، وسخرية وذهولكريس ر ...
- لم ينقص ⚖ القاضية غادة عون سوى مكنسة العجوز الشمطاء ...
- نظرية الاستنزاف في اوكرانيا 🇺🇦/ وخطر تفوق ال ...
- الضرب في أوكرانيا 🇺🇦 بشكل هستيري 😩 ل ...
- من المسؤول عن الأزمة👀 ، فرزات أو خلفية المدام ، آه ع ...
- حرب الخرائط / بين صربيا 🇷🇸 الكبرى ورسيا ...
- مهارة الإفلات من العقاب ، 5 عقود كان الذبح على السكين
- المعلم 👨‍🏫 بوتين يعلم البشرية دروس 📚 ...
- كان الاحتفال بالنصر✌هذه المرة في الكاتدرائية ⛪ / ...
- باتروشيف صانع ضباط 👮‍♂روسيا 🇷🇺 ...
- لأنه لا يخضع للمحاسبة الدولية 🪐🌍، الأسد يحصل ...
- الصناعات العسكرية 💣 🚀 ✈ 🔫 ليست ...
- الإدمان في محمور بوتين 🇷🇺 حلالاً ، أما في ال ...
- بوتين 🇷🇺 وقدوته الفيلسوف إيفان إيليين ..
- السؤال الأهم ، هل سيعود بوتين 🇷🇺 من اوكرانيا ...
- قوة الدولار الأمريكي 🇺🇸 / بين دعاء 🤲 ...
- الحروب الخاطئة والانتصار الذي يمهد للهزيمة …
- شركات أكبر من الجمهوريات الكلاسيكية/ الأوكراني 🇺---- ...


المزيد.....




- نعاه نجوم الفن في العالم العربي بكلمات مؤثرة.. وفاة الإعلامي ...
- فرق الإطفاء تسابق الزمن لإخماد حرائق الغابات في نيوجيرسي الت ...
- ترامب يكشف عن -محادثات- مع الصين ووزير خزانته: هناك أمل بعقد ...
- الأمير لويس نجل ولي العهد البريطاني يحتفل بعيد ميلاده السابع ...
- أبو مازن يشن هجوما لاذعا على -حماس-: -يا أولاد الكلب- أفرجوا ...
- نتنياهو يتوجه بطلب الدعم من دول مجاورة لإخماد الحرائق
- إعلام: كييف أفشلت اجتماع لندن بسبب وثيقة قدمتها إلى الدول ال ...
- الكويت.. اكتشاف أكثر من 1000 موقع لتعدين العملات المشفرة
- تونس.. بطاقة إيداع بالسجن في حق محام معارض بارز
- خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن حرب غزة والمساعدات الإن ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - تحديات الرئيس الفرنسي 🇫🇷 القادم / الطاقة ، الاستهلاك ، والطاقة الذكية ، وليست الحرب في أوكرانيا 🇺🇦 ولا المهاجرون ..