همسة في كلمة: -السعادة نسبية-!

محمود عبد الله
أستاذ جامعي وكاتب مصري
(Dr Mahmoud Mohammad Sayed Abdallah)

الحوار المتمدن-العدد: 7208 - 2022 / 4 / 1 - 15:06
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

يعني بتختلف من واحد للتاني..كل واحد مننا فيه في حياته "تفاصيل" معينة بتسعده..أهم شيء..القناعة! إنك تبقى مقتنع بإن عندك حاجات كتير إيجابية..ممكن تبقى سبب في سعادتك..من فضلك: "حاول تبص لجوة..جواك ..أكيد فيه تفاصيل وعناصر للسعادة..مش لازم تبقى براك"...دور على الحاجة اللي تسعدك..وحاول تعملها..لو عمل الخير هيخليك سعيد..اعمل الخير..تصدق بمالك..أكيد هتحس بسعادة ورضا..وهتسعد حد تاني..والأهم: هتزود رصيدك من الحسنات! مين عارف؟ مش يمكن تسيب الدنيا بعد شوية؟؟ طيب سيبها على "طاعة" ..يمكن دعوة مسكين محتاج..تكون سبب في نجاتك..يمكن ذنوب انت مش واخد بالك منها تمحيها الصدقة..مش لازم تتصدق بفلوس..حتى ولو مش معاك..تصدق "بوقت" تقضيه مع حد تخفف عنه الألم..تصدق "بكلمة" طيبة..تصدق "بعلم" عندك تفيد بيه غيرك..صالح حد إنت مخاصمه..زور حد من أهلك بقالك فترة مازرتهوش..خد بإيد إنسان ضرير علشان تعديه الشارع..كلها تفاصيل صغيرة..الخلاصة: دايما اعمل الخاحة اللي بتسعدك..لأن لو ما أسعدتش نفسك..مين راح يسعدك؟؟ كله بإيدك..واختار!

#محمود_عبد_الله (هاشتاغ)       Dr_Mahmoud_Mohammad_Sayed_Abdallah#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات