محمود عبد الله
أستاذ جامعي وكاتب مصري
(Dr Mahmoud Mohammad Sayed Abdallah)
الحوار المتمدن-العدد: 7203 - 2022 / 3 / 27 - 21:25
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- لا أتشرف أن أكون في وضع أو مكان لا ينال إلا بالواسطة أوالمعارف أوالعلاقات (مثلما هو الحال دائما في مصر والوطن العربي) - لا لأي إعتبار آخر!!
- ولا أقدر كل متكبر (متعال) لا ينزل الناس منازلهم!!
- ولا أحترم أي شخص لا يقدر العلم والخبرة ويضعها شرطا أساسيا (ومعيارا) لأي إختيار!!
- ولا أسعى لشيء لا ترضاه نفسي!!
- ولا أحترم من يتجاهلني و لسان حاله يقول: "لا نريدك معنا"!! (أنا الذي لا أريد أن أكون معكم)..
- ولا أحب من يصور له غروره أنه فوق الجميع أو أنه أعلمهم وأذكاهم وأقدرهم!!
- وأمقت من لا يقدر مشاعر أصدقائه ويتعمد تجريحهم بتصرفات صبيانية غير مسئولة (وغير راقية)..
- ولا أحب التعامل مع أي مغرور لا يتواصل أو يتعامل بإحترام وندية!!
- لم (ولن) أطلب منك شيئا أبدا، فلا تجرح مشاعري برسالة مستفزة.. يكفيك أن تطلع على سيرتي الذاتية لتعلم عدد المجلات (الدولية) المرموقة التي أتشرف بكوني عضو لجنة تحكيم بها..وعدد الأبحاث التي حكمتها لهذه المجلات (منها أبحاث لأساتذة حاليا!).. يعني مش مستني حد يتكرم ويتعطف عليا ويحطني عضو تحكيم في مجلة محلية أو إقليمية ناشئة!! لا أحب الطريقة البدائية (المتخلفة) التي تدار بها الأمور في وطننا العربي عموما.. لذلك لم أتعاقد للعمل في أي دولة عربية إلى الآن - ولا أسعى في ذلك!!
-لما نفكر صح (بموضوعية) ونبعد عن الذاتية (َالأهواء الشخصية) ونراعي الخبرة ونجري وراء الشخص المناسب (من أجل الصالح العام) ونقدره ونضعه في المكان الصح إللي ممكن يوظف فيه قدراته ويستغل طاقته، ساعتها أنا إللي هأجري وراكم.. أو على الأقل، هأحترمكم!!
#خليك_راقي_هأحترمك
#راعي_مشاعر_الناس
#سلف_ودين
#لن_أقدر_من_لا_يقدرني
#محمود_عبد_الله (هاشتاغ)
Dr_Mahmoud_Mohammad_Sayed_Abdallah#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟