رمزى حلمى لوقا
الحوار المتمدن-العدد: 7180 - 2022 / 3 / 4 - 17:22
المحور:
الادب والفن
آخِر سِكِّةِ العَاشقِين
(عامية مصرية)
؛؛؛؛؛؛؛
مَدفُون
فِى آخِر
سِكِة لِلعَاشقِين
مَعزُول
فِى قَلبِ الصَّمتِ
و العَفَرَه
؛؛؛؛
مَوؤُود فِى دُنيَا
تَحت خطِّ
المُوت
مَلعُون
لِ آخِر حِيلَه
لِلسَحَرَه
؛؛؛؛
لَوِّن تُرَابِى
مِن طِينِةِ
امبَارِح
لو كُنت نَاصِح
ما عِبتِ
فِ الأُمَرَا
؛؛؛؛
لَو كُنت مِنهُم
مَا كَنش
دَا حَالِى
لو قُلتِ مَالِى
كُنت أسكُنِ
القَمَرَه
؛؛؛؛
مَقلُوب يا يُومنَا
جيِّ
خِلفِ خلَاف
الحَيّ مَيِّت
واللى اغتَنُوا
فَجَرَه
؛؛؛؛
مَمنُوع فِى قَلبِى
الرَّقصِ
عَ السِّلِّم
مَشدُود
ما بِينِ الصَّعبِ
والجَزَرَه
؛؛؛؛؛
مارس ٢٠٢٢
#رمزى_حلمى_لوقا (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟