عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7159 - 2022 / 2 / 11 - 23:54
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• لا يمكننا شراء الخبرة، ولكننا ندفع ثمنها!
• الخيانة، هي الألم الأعظم لمن يحب!
• من كثرة الألم، اخترعنا الضحك!
• الفرح وليد الإيمان، والسعادة وليدة النجاح!
• الكل ممثل بارع، إلا قلة من الممثلين السيئين الذين يقفون على المسارح، وأمام عدسات السينما!
• النور يجيء دائماً: للذين يحبون الظلام، وللذين يبغضونه!
• سنستمر في التعليم، ما دام أولادنا ملزمين بالواجبات المدرسية!
• الكلمة تصنع الإسم، والإسم يُظهرها!
• للأسف.. لا نعرف الحياة، إلا بعد أن نحياها!
• لا أحد يحتمل لهيب الفراق، ولا صقيع الوحدة!
• لقد شوّهنا الكلمات، حتى أصبحت المشاعر الطيبة: مُدانة!
• الاعتذار المتكرر عن الخطأ المتكرر؛ اهانة!
• أسوأ العلاقات: أن نعاني ونحن نتصادق، ونعاني بعد أن نفترق!
• في كل مناسبة، يطرحون ذات الأسئلة، التي لا يملّون من تكرارها، ومعرفتهم بإجاباتها!
• تباً للذين ينحنون للبرد، ولا ينحنون لصانعه!
• لو تعلمنا الموسيقى أكثر من الكلمات؛ لصرنا أقرب إلى الملائكة!
• العادات، سلوك من غير تفكير؛ لذلك فهي منتشرة بلا حد!
• دائماً نسأل: متى تذهب الجائحة؟.. ولا نسأل: متى تأتي التوبة؟!
• الإنسان قارورة ثمينة، ان كسرت جزءاً فيها؛ أدمتك!
• كتب الله خطايانا على تراب الأرض، ولكنه نقش اسماؤنا على كفيه!
• أبغضت البغض؛ لأبحث عن الحب. وأحببت الحب؛ لكي أجده!
• الذين يقدمون لنا الورود، أقل كثيراً من الذين يزرعون في طريقنا الأشواك!
• ندخل في رحم الأرض؛ لكي نولد في السماء!
• الموت يقطف ورودنا.. ونحن نفعل ذلك، أيضاً!
• جعلنا للحب عيداً.. فلنجعل في العيد حب!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟