علي سلمان نعمة
الحوار المتمدن-العدد: 7156 - 2022 / 2 / 8 - 08:41
المحور:
الادب والفن
نولد عراة الذهن والجسد، ونرحل كما قَدِمنا عراة،
لا نأخذ شيئاً سوى ما تعلمناه بالأمس،
ثم نلد ونرحل ونلد حتى ندرك بقايا الدرس!
وحتى يشع نور الكون فينا بدراً مكتملاً مستنير.
تلك هي العلة والمسألة، وبعض من خفايا الدرب والمسير.
فلماذا يا ترى،
نحشو الأذهان بالاوهام!
نكره
ونحقد
وتكن الضغينة بيننا
ثم تشب نار الحرب فينا ويعم اللاسلام!؟
وما السلام الا أن تكون.. عاري الذهن.. بالحب متشح.
#علي_سلمان_نعمة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟