أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …















المزيد.....

الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7143 - 2022 / 1 / 22 - 17:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ لعل أن رجل مثل بيرنز لم يستبعد كل الاحتمالات ومنها الأسواء ، فهو في نهاية الأمر ، كان رجل الظل والمهمات الخاصة حتى لو كان معروف أكاديميًا ودبلوماسياً ، فمنذ كان سفيراً لبلاده في موسكو 🇷🇺 ، حذر مدير وكالة الاستخبارات ( CIA ) الحالي ويليام بيرنز ، من أن الوعود التى تُقطع لدول في شرق أوروبا بالانضمام للناتو في المستقبل سينعكس على سياسات روسيا 🇷🇺 بشكل سلبي وستصنع منها مادة من أجل 🙌 تنفيذ سيناريوهات بالتدخل في شبه جزيرة القرم أو شرق أوكرانيا 🇺🇦 وغيرهما ، ولأن الروس في نهاية المطاف يؤمنون بالتاريخ الديني ( الأرثوذكسيي) حتى لو كانوا ملحدين ، وبالتالي ، يعتقدون أن أوكرانيا 🇺🇦 جزء من حضارتهم ، تماماً 🤝 كما هو الحال مع محلدين إسرائيل 🇮🇱 ، الذين لا يؤمنون بالديانة اليهودية ✡ لكنهم على يقين كامل أو بالأحرى على أعتقاد متوارث ، بأن الله أعطهم أرض فلسطين 🇵🇸 خالصة لهم ثم مات ، لهذا ، مخطئ من يظن ، أن العالم اليوم يشبه تلك الحقبة الباردة أو ما بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي الذي أتاح للولايات المتحدة 🇺🇸 أن تتحول القطب الأوحد ، ثمة إلى هذا ، وهو أمر غير قليل ، لأنه ينطوي على متغير عميق 🧐 ، فاليوم شعوب الإتحاد السوفياتي السابق ، هم لا سواهم ، يقودون معركة تحرير بلدانهم من الطبقات الفاسدة والتى ضمنياً تحتمي بظل موسكو .

وهذا هو أحد التزام القاطع بأن مبدأ إطلاق الرصاص على المتظاهرين وتصفية المعارضة في كازاخستان 🇰🇿 ليس سوى تكريس نهج الرئيس بوتين أينما حلّ ، وهو بطل هذه الأفكار ، لكن غير مباشر ، وإذا صح القول ، وهكذا ، لا أعتقد 🤨 أن المصلحة الأولوية للأمريكان تقتصر على المحيطين الهندي والهادي ، أو أنها باتت تتقدم على مسألة أوروبا الشرقية ، بل هذه الأولوية كان ينفع الاعتقاد بها قبل ظهور بوتين على المشهد الروسي والساحة الدولية ، وأيضاً قبل أن تشق الصين 🇨🇳طريق الحرير وتتمدد باقتصادها في العالم ، وأيضاً في المقابل ، لقد اختلفت الأمور بعد ما بات التحالف الروسي الصيني ظاهر في أكثر من منطقة في العالم ، وهكذا فإن ، والأدلة كثيرة ، تشير ☝ جميعها إلى أن مصالح الولايات المتحدة 🇺🇸 الإستراتيجية في عام 2022 تختلف عما كانت عليه أيام الرئيس أوباما ، صحيح أن إهتمام الخارجية والبنتاغون وأيضاً ال CIA في منطقة المحيطين الهندي والهادئ أكثر ، لكنهم اكتشفوا أن التنافس لم يعد محصور في منطقة واحدة☝، لأن غياب حضور واشنطن عن أي رقعة في المعمورة ، على الفور يقابله تحرك صيني 🇨🇳 أو روسي 🇷🇺 من أجل ملء الفراغ ، انطلاقاً من القاعدة إياها ، الواقع لا يقبل الفراغ ، وبالتالي ، لا يفاجئ 🤗 المرء بأن الرؤية التى تحدثت سابقاً عن أن التنافس على النفوذ الجيوسياسي محصور في ساحة واحدة☝، قد نُسفت من الجذور وأيضاً من هوامش الحدود .

هنا 👈 على نقيض ساحق ماحق ، ومن يقين استخباراتي أمريكي 🇺🇸 ، لم تكن فكرة 💡تشرذم الإتحاد السوفياتي 🇷🇺 بالكامل تصب في صالح مصالح واشنطن 🇺🇸 الإستراتيجية أو حتى التكتيكية ، في المقابل أيضاً ، لا تقبل الولايات المتحدة 🇺🇸 أن تتخطى كل من موسكو 🇷🇺 أو بكين 🇨🇳 المستوى المتوسط الذي يجعلهما في منافسة عميقة 🧐 معها ، وهذا كان هو الهم الأكبر لسياسات الخارجية الأمريكية لكي توفر الديمومة الدائمة من الفرص التى بدورها تحافظ على التوازن بين هذا وذاك ، لكن المسألة لم تعد تتوقف عند الدول الكبرى بقدر أنها أصبحت أيضًا تتعلق بالقوى الإقليمية الصاعدة في مناطق متعددة ، هناك👈 حلفاء كانوا يصنفون ضمن معادلة أمرهم محسوم ، بالطبع حسب المفاهيم التقليدية ، لكن مع تطور نفود الروسي والصيني ، بدأوا يأخذون طريق التوازن ، في المقابل ، خصوم الولايات المتحدة 🇺🇸 يتضاعف طموحهم، وهذا كله دفع مستشارية الأمن القومي الأمريكية إلى إيجاد طرق مختلفة وحديثة ، لا تكتفي في إعتماد مسار السياسي والعسكري فحسب ، بقدر أن المطلوب دراسة التحولات الاقتصادية التى أدت بتنازل عن المذهب الماركسي وإعتماد أقتصاد السوق ( الراسمالية ) ، أيضاً لم تكن المشلكة في بناء🔨 الصين 🇨🇳 حاملتها الثالثة والتى تجعلها أكثر توسعاً في المحيطين ، بقدر أن الخطورة تكمن في طموحها الذي يجرها لبناء قاعدة عسكرية مقابل الساحل الأطلسي ، فاليوم على سبيل المثال ، روسيا 🇷🇺 لم تعد كما كانت أول التسعينات ، عندما رضخت ووقعت على أحترام ✊ حدود واستقلال أوكرانيا 🇺🇦 ، وهذا التعهد الروسي دفع كييف وبقصر النظر أن توافق عن تخليها لترسانتها النووية والتى تقدر أيامها بالقوة الثالثة على المستوى العالم ، بل كانت المطالبات بالتنازل عن الترسانة نابع من عملية روسية طويلة ومستندة على معطيات مستقبلية ، فاليوم أوكرانيا 🇺🇦 بلد خالي من قوة الردع ، بل شاءت محاسن الصدف أو مساؤها ، أن تتزامن الواقعتين معاً ، حقاً 😦 ، فالصينيون 🇨🇳 ايضاً يراقبون ويرصدون الإدارة الأمريكية 🇺🇸 كيف ستتعامل مع ملفين أوكرانيا 🇺🇦 وكازاخستان 🇰🇿 ، تحديداً يرغبون معرفة ما هو الحد الأعلى لتعامل الرئيس جو بايدن مع الملف الأوكراني من أجل 🙌 يحذوا حذو الروس في تايوان 🇹🇼 ، لأن الرئيس بايدن له باع طويل ومديد في خلق سياسات مفاجئة ، وبالتالي ، التحديات لم تعد تقتصر على تايوان 🇹🇼 بقدر أن البعد التايواني وفي نظر 👀 الآمن القومي الأمريكي 🇺🇸 ، يتعلق بحلفاء واشنطن ( اليابان 🇯🇵 وكوريا الجنوبية 🇰🇷 وأستراليا 🇦🇺 والفلبين 🇵🇭 ) ، أي بالمعنى الأعمق للفكرة ، أي إخفاق في إدارة الملفات الكبرى ، سيكون في حد ذاته ، هو الثاني بعد ما أُتيح للصينيين 🇨🇳مشاركة الأمريكان 🇺🇸 والاوربيين 🇪🇺 في الأسواق العالمية ، بالطبع مع إبقاء الصناعات الثقيلة بيدها ، كالطائرات المدنية ✈ مثل بوينغ أو الحربية مثل f35 والتى يطلق عليها اسم ( الشبح أو الخفية ) وهي تعتبر ذات خصوصية عالية بالمميزات والاغلى سعراً . وغيرهما من إنتاجات تحتاج لتكلفة كبيرة .

ولعل ما لا يصح القفز عنه في هذه السطور ، علاقة تركيا 🇹🇷 بروسيا ، وهي علاقة تصنف بالدقيقة ولا تحتمل 😤 المواجهة ، لأن أي نكش بالتوازن سيعرضها للاطاحة ، فالرئيس أردوغان صحيح أنه منخرط في توثيق علاقاته مع موسكو ، لكن ايضاً يبني علاقة سياسية وعسكرية أعمق مع أوكرانيا 🇺🇦 ، وهو ما تعده موسكو 🇷🇺 بالسلوك الاستفزازي ، وهذا التنافس لا يقتصر على منطقة 👈 واحدة ☝ فحسب ، بل أيضاً التحرك التركي واضح في كل من مناطق مثل البلقان والشرق الأوسط ( العربي ) والقوقاز وافريقيا ، وحسب تقديرات الباحثين الدوليين يصفون علاقة تركيا 🇹🇷 بروسيا 🇷🇺 ، على أنها تحمل كثير من التنافس التكتيكي والتقارب الاستراتيجي ، وهذا التنافس قد تحول في الآونة الأخيرة إلى قلق 😟 عارم لموسكو ، لأن عندما قدمت أنقرة مجموعة من المسيرات لكييف 🇺🇦 ، بالطبع كانت رسالة واضحة وقوية للقوات الروسية والتى تنتشر على طول الحدود الأوكرانية ، ومع ذلك ، روسيا 🇷🇺 على دراية كبيرة بأن الإقدام على مهاجمة أوكرانيا 🇺🇦 ليس سهلاً طالما الناتو وتركيا يشتركان في ذات المخاوف والعواقب الناتجة على ذلك ، فالاتراك 🇹🇷 تماماً🤝 كما هو حال الأمريكان 🇺🇸 والأوروبيين 🇪🇺 ، قلقون من تفوق العسكري الروسي في البحر الأسود ، وبالتالي ، لا سبيل أمام الناتو سوى إدامة الدعم للأوكرانين ومضاعفة الشراكة بين تركيا وأوكرانيا ، ومن جانب آخر ، تتخوفان كل من أوروبا🇪🇺 وتركيا 🇹🇷 معاً ، من موجات جديدة للاجئين .

هنا 👈 أيضاً ، ليس الأمر بهذه البساطة التى يمكن 🤔 تحويل الراسخ والمستقر والثابت إلى مؤجج ، فالتنافس بين الصين 🇨🇳 وتركيا 🇹🇷 على الأسواق الأوكرانية 🇺🇦 ليس أقل من تنافس الولايات المتحدة 🇺🇸 والصين على تايوان 🇹🇼 ، ولأن بلد مثل تايوان أهميته تكمن بأنه أصبح أحد أهم الأصول الجيوسياسية للولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ ، وبالتالي ، جميع الأطراف كما يبدو 🙄 وصلوا إلى منطقة مكانك راوح ، لأن غير ذلك ، ستكون المواجهة من نوع فريد ، ولأن ايضاً على سبيل المثال ، كما أن أوكرانيا 🇺🇦 تعتبر موقع جيوسياسي وبلد غني بالموارد ، ايضاً على نحو ما ، أصبحت تايوان مندمجة اندماجاً تاماً في سلاسل التوريد الرئيسية للشرائح التكنولوجيا والشبكات التجارية أكثر من أوكرانيا 🇺🇦 ، وبصيغة أخرى ، فإن المقاربة بين أوكرانيا وتايوان تحير أكثر مما هو واضح ، وبلغة أكثر حيوية ، صحيح أن حقاً 😟 تايوان 🇹🇼 بلد أصبح رائد في إنتاج النماذج الفريدة ، وهو بلد يتمتع بقوة اقتصادية كبيرة في العالم ، لكن ما هو أيضاً مهم معرفته ، أن أوكرانيا تعتبر في شرق أوروبا من الدول الصبورة ، بالفعل الشعب الأوكراني من أكثر الشعوب الذي يتحلى ويجيد التكتيك ، وهذه المواصفات أيضاً يتمتع بها الشعب الكازاخستاني ، يعود تاريخ الثورات في كازاخستان 🇰🇿 إلى عام 1986 من القرن الماضي ضد الحكم السوفياتي ( الشيوعي) ، منذ ذاك الوقت والناس يخضون معركة تصحيح المسار ومن ثم ، التغير والتحول الديمقراطي ، على الرغم من أن لجوء النظام للعنف من أجل إخماد الاحتجاجات لم يكن حديثًا أو شيء نادراً ، بل بالمؤكد عنف اليوم ، عكس على حجم ما كان يحصل في السابق ، بل نظام الرئيس قاسم استعان بالتجربة السورية عندما أدخل شبيحته بين المتظاهرين وتحت حماية أفراد نظامه القمعي .

ولأن شخص مثل الرئيس بوتين ، هي شخصية قد أمضت عمراً في جهاز استخباراتي يشتغل على المستوى الكوني ، هذه الشخصيات يمتلكون حس دقيق لدرجة الهوس ، وبالتالي ، كانت النتيجة أن موسكو تعلمت من تجارب الثورات التى أُطلقت عليها في السابق بلملونة في كل من جورجيا عام 🇬🇪 2003 ، وأوكرانيا 🇺🇦 2004 ، وقرغيزستان 2005 ، والتى اندلعت جميعها لذات الأسباب التى دفعت اليوم الكازاخستانيين للخروج مجدداً إلى الشوارع ، بالطبع ، بسبب تزوير الانتخابات والمظالم الاجتماعية والاقتصادية الناتجة عن مسألة الفساد والاقتصاد ، لقد عصف الواقع المزري بالطبقات الفقيرة ، إذنً ، هناك أقاويل وافتراضات كثيرة ، ومنها يشار الآن إلى واحدة☝منها ، بأن النظام في كازاخستان 🇰🇿 من المحتمل 🧐 قد خزن الشبيحة من المجرمين للاوقات الحساسة وعلى شاكلة ما صنع النظام الأسد ، بالفعل ، اخرجهم في التوقيت المناسب ومع أول أزمة واجهت النظام ، بل في تقديري الشخصي ، كان ادخار المجرمين بنصيحة موسكوفية بحتة ، بالفعل ثانياً ، تحركوا جماعة الرئيس قاسم واندمجوا بالاحتجاجات من أجل 🙌 خلط الأمور في الشوراع وقلب التظاهرات السلمية إلى فوضى عارمة ، شاهدها العالم بأسره ، كيف لا ، والطبقة الحاكمة كما هو معروف ، تتربع على موارد ضخمة ، كالطاقة والثروات المعدنية والتى يتم تقاسمها داخل هذه المجموعة ، ومع غياب العدالة الاجتماعية واستنزاف المال العام ، لجأت الأغلبية الساحقة في المجتمع الكازاخستاني إلى إيجاد باب رزق آخر ، من أجل 🙌 توفير المزيد من المال ، فكان القسط الأعظم ، ليس أمامهم سوى قيادة سيارات الأجرة 🚕 بطريقة غير قانونية ، لكن مع رفع أسعار الغاز⛽أنفجرت الناس بسبب أنهم اعتقدوا وهذا صحيح ، أن مطاردتهم باتت إلى لقمتهم الأخيرة .

أظهرت جميع الاحتجاجات السابقة في الدول أوروبا الشرقيه ، واليوم تتجدد الظاهرة مرة أخرى في كازاخستان 🇰🇿 ، وهي علامة كبرى ، على أن المجتمع ليس هامشي 💁 ، بل هو فعلياً مندمج بشكل عميق 🧐 مع المعارضة والتى كدحت الأخيرة منذ أول والثمانينيات من القرن الماضي وعبر طبقات مختلفة من أجل إحداث التغير ، بل يرغب هذا المجتمع المدني بانتخابات تشبه تلك التى تحصل في أوروبا الغربية 🇪🇺 ، ببساطة ، لكي تخلصه 🙌 من الطبقة الفاسدة ، لكن ما يبقى يُميز😋 المجتمع المدني في كازاخستان 🇰🇿 ، أنه يتمتع بوعي تراكمي وليس من السهل قمعه على غرار ما حصل في مناطق مختلفة في أوروبا الشرقية ، لأنه يمتلك مهارة التكتيكي من أجل الوصول إلى هدفه الأخير .

ما يمكن 🤔 اردافه بعد تصريحات الوزيرين الأمريكي 🇺🇸 والروسي 🇷🇺 بلينكن / لافروف ، واللذين خرجا من اجتماعهما بعبارات متصلبة ، لكنها حافظت على أبقاء اقنية الصرف مفتوحة ، مع أن اللهجة الدبلوماسية الخشبية مازالت سيدة الموقف ، وهذا يفسر بأن واشنطن لن تكون متساهلة أبداً كما كانت الوقائع في جزيرة 🏝 القرم ، لأن القاعدة لدى الروس مهما طال الزمن فهي ثابتة ، إن كان هناك 👈 قرار بضم الدول الشرقية للناتو أو عدم ضمهم ، وعلى نحو بسيط أو تبسيطي ، ما تحتاجه دولة مثل أوكرانيا 🇺🇦 أو حتى كازاخستان 🇰🇿 ، هو استفتاء شعبي على حق مصيرهما 🇪🇺. والسلام 👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء أو مركب في البحر يمنح شهادات ...
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء 💧 أو مركب 🚣 ف ...
- الصدر متسلح بكل الدروع 🛡🛡 ، طالما عقد العقدة ...
- الفارق كبير بين أم الحريات وام العبوديات …
- عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩 ...
- معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …
- ايما واتسون تعيد تصحيح موقع المبدع في العالم …
- نظرة معمقة في حذر حماس 🇵🇸 وتوصيف إسرائيل  ...
- ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …
- المجاعة الفوقية 🌍 والمجاعة السفلية👇..
- إبادات وعلى عينك يا عالم
- حكايتي مع جورجيت الاسرائيلية 🇮🇱 وحكاية ام يا ...
- نجيب محفوظ / من الممكن إيجاد موقع للفرد العربي في العالمية ، ...
- نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …
- تنهيدة ☹ ام كلثوم وآهات اوردغان
- هل لنا العيش في هذا الكوكب في رقعة صغيرة ، بعيداً عن السحيجة ...
- كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلع ...
- لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
- لا يوجد من هو قادر على إخضاع القدر …
- الانقلاب المنتظر / رئيسي وجماعة الإمام الصادق أبرز شخصياته …


المزيد.....




- رسوم ترامب الجمركية ستُعلن قريبًا في -يوم التحرير-.. إليكم م ...
- أمريكا تعاقب شبكة متهمة بإرسال أسلحة وحبوب أوكرانية مسروقة ل ...
- روته: دول -الناتو- زوّدت كييف بأسلحة بقيمة تجاوزت الـ20 مليا ...
- الجزائر ـ الكاتب بوعلام صنصال يستأنف الحكم بسجنه خمس سنوات
- مصادر طبية فلسطينية: 63 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غز ...
- مباحثات مصرية أردنية حول جهود القاهرة والدوحة للتهدئة في غزة ...
- الكويت تبدأ أولى جولات قطع الكهرباء في 2025
- إعلام: 50 ألف يمني محرومون من الماء بسبب الغارات الأمريكية
- هوس العناية بالبشرة بين المراهقات.. مخاطر خفية وراء المنتجات ...
- روته: لم نناقش الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …