أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - السيسي يرد على دعوتنا، بالدفاع عن صندوق النقد؟! طالبنا برد من المحللين السياسيين، عن اسباب تقاعسهم عن فضح السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، فرد السيسي، ولكن في الاتجاه المعاكس!.















المزيد.....

السيسي يرد على دعوتنا، بالدفاع عن صندوق النقد؟! طالبنا برد من المحللين السياسيين، عن اسباب تقاعسهم عن فضح السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، فرد السيسي، ولكن في الاتجاه المعاكس!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7137 - 2022 / 1 / 16 - 19:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ فترة ونحن نطالب المحللين السياسيين العرب، وخاصة المصريين منهم، بان يفضحوا السياسات الاقتصادية النيوليبرالية التى تفرض بالحديد والنار على كل دول العالم، بقيادة الرأسمالية اليمينية الامريكية، من المحافظين الجدد، هذه السياسات التى تفرض على العالم اجمع، شرقه وغربه – بما فيها الصين وروسيا -، وشماله وجنوبه – بما فيها اوروبا والولايات المتحدة ذاتها -.

واذا ما كان مفهوم – ولا نقول مقبول – ان معظم انظمة الدول تخضع لهذه السياسات، كلً على طريقته، هذه السياسات التى هى سبب أفقار شعوبهم وبوؤسها، من اجل الحفاظ على استمرار استحواذهم على السلطة والثروة، فأننا كنا نتعجب من النخب السياسية التى تتقاعس عن فضح هذه السياسات، وتكتفي بسقف انتقاد الحكومات المحلية، دون الاقتراب من سبب الداء واس البلاء، ونقول كنا نتعجب، لان هذا التعجب يزول عند الربط بين من يفرضون هذه السياسات النيوليبرالية المجرمة، ومصادر تمويل الغالبية الكاسحة من مؤسسات الصحافة والاعلام، ومراكز الابحاث ومنظمات حقوق الانسان، وطبعاً الحكومات المحلية التابعة .. الخ، تلك الجهات التى تمول بشكل مباشر او غير مباشر من نفس هؤلاء الذين يفرضون هذه السياسات القاتلة، انفسهم.

ولان مصدر رزق كل هؤلاء الذين يرتزقون من هذه الجهات مرتبط بجهات التمويل التى هى نفسها صاحبة هذه السياسات، أصبحوا يطيعوا الاوامر ويخضعوا، ولا كلمة عن هذه السياسات القاتلة لشعوبهم، ولا كلمة عن كافة المشروعات والصفقات المرتبطة بهذه السياسات – وفى مصر مثلاً، لا ربط من قبل هؤلاء المحللين بين هذه السياسات وبين افقار شعوبهم وبؤسها، او ربطها بسياسة الاغراق بالقروض، او ربطها بمشروعاتها مثلاً في مصر، بالتنازل عن "تيران وصنافير"، او "صفقة القرن"، او "سد النهضة" .. الخ، اي اصبح هؤلاء المحللين السياسيين "الوطنيين" موضوعياً، مثلهم مثل هذه الحكومات المحلية الخاضعة لهذه السياسات، الفرق الوحيد ان هؤلاء المحللين يستطيعوا ان ينتقدوا سياسات تلك الحكومات – دون كلمة واحدة عن السياسات الاعلى - وهو ما ترحب به جهات التمويل وتشجعه، لان هؤلاء المحللين من حيث لا يدروا، او يدروا، يمثلوا ضغطاً اضافياً على هذه الحكومات المحلية التى تخشى ان تلتقى انتقاداتهم مع معاناة الناس فيحدث الانفجار، اى ان موقف هذه الحكومات يصبح اكثر ضعفاً، في اي مقاومة - من اي نوع او بأي درجة - للضغوط التى تمارسها الجهات الدولية صاحبة المصلحة فى فرض هذه السياسات، فتصبح الحكومات المحلية اكثر خضوعاً. ليس هذا فقط، بل ان هذه الجهات التي تتلقى التمويل، تمنع منعاً باتاً اي خبر او مقال او دراسة تتناول بالنقد هذه السياسات المجرمة او اياً من مشروعاتها.
(اعلام "الصدمة"، وتجربتى مع معهد واشنطن!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584269&fbclid=IwAR1a5Ytnjvh3sHOiv4fRuYrR2y1zw15AbdZyTsqJabkoj6Qir1NLmXm0B8Y)


قال الرئيس السيسي في اللقاء الذى عقده يوم الاربعاء 12 يناير الجاري مع شركاء التنمية على هامش منتدى شباب العالم "أن الشعب المصرى تحمل قسوة الإصلاح الاقتصادي ولم يخرج مصري للتعبير عن أن هذا الإصلاح يؤلمه"! ورغم غرابة هذا التصريح، الا ان الرئيس السيسي نفسه اول من يعلم لماذا لم يخرج مصري واحد ليعبر عن ما يؤلمه. انها بالطبع القبضة الامنية الحديدية، واغلاق المجال العام، ومصادرة حرية الرأي والتعبير، وحرية الصحافة والاعلام.(1)

اما الجديد، فيما يتعلق بموضوع هذا المقال، فقد أشار السيسي فى نفس اللقاء إلى "أن مصر لم تجد لدى صندوق النقد سوى تفهم لأحوال مصر وظروفها وخصوصية المسار المصرى، مضيفًا: "مفيش حد (يقصد صندوق النقد) بيفرض علينا حاجة".(2)

مجدداً، الرئيس السيسي اول من يعلم ان هذه السياسات الاقتصادية النيوليبرالية الذى يتولى فرضها والاشراف على تنفيذها على المستوى الاقتصادى والمالي هو الثلاثي "صندوق النقد"، "البنك الدولي"، "وزارة الخزانة الامريكية". اما على المستوى العسكري، فالذراع العسكري عند الضرورة هو التحالف الذى تقوده الولايات المتحدة تحت الشعار المزيف "الحرب العالمية على الارهاب"، الحرب العالمية الثالثة الغير معلنة، الحرب المصممة لتكون غامضة، لتطال اى بقعة على الكرة الارضية، فى اى وقت تشاء، متسلحة بالتعريف الامريكي المضلل للارهاب، بأعتبار اى تمرد على هذه السياسات يعتبر ارهاباً، او اى نضال ضد الاستعمار الاستيطاني في فلسطين، ارهاباً. حرب وجدت لتبقى، انها مدرة لارباح طائلة لاصحاب مؤسسات الاقراض المالية العالمية، والشركات العابرة للجنسيات، اصحاب هذه السياسات القاتلة للشعوب، وفارضيها عليهم قسراً عن طريق الحكومات المحلية. اما على المستوى الثقافي، حيث لا احتلال اقتصادي بدون احتلال ثقافي، فتتولاه مؤسسات الصحافة والاعلام ومراكز الابحاث ومنظمات حقوق الانسان اياها، الممولة من نفس هذه الجهات الفارضة لهذه السياسات.
(أخيراً، بدء خصخصة اقتصاد الجيش، كيف؟! حقاً، لقد بدأت مرحلة الجهاد الاعظم.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=655458&fbclid=IwAR34D0jndvfBkJMd3NVyK4WL-1sfAFAwsCjnpZMhMkUpRhQP_uk56G9w-tU)



ايادي صندوق النقد "البيضاء" على الشعب المصري!
لقد اصبح "تريد مارك" صندوق النقد الثلاثي، ينافس على مستوى العالم "تريد مارك" ماكدونالز وكنتاكي .. "تريد مارك" يمثل الشروط الواجب تنفيذها للحصول على اي قرض، والاهم، للحصول على رضى حكام العالم وضمان الاستمرار في الاستحواذ على السلطة والثروة، هذه الشروط المجحفة شديدة قسوة على الشعوب، والتى تعمل على مزيد من نزح الاموال من اسفل الى اعلى، والتي تتلخص في الشروط الاساسية الثلاثة: الخصخصة "نقل جميع ملكية – تحرير "تعويم" العملة المحلية وربطها بالدولار الامريكي – التقليص الحاد لدور الدولة "رقابة الاسعار/سلامة المواصفات"، وللدور الاجتماعي للدولة "دعم السلع الغذائية والاساسية/ دعم الطاقة والكهرباء والماء/وسائل المواصلات العامة/الاتصلات والبريد .. الخ".

في مصر يجري تنفيذ شروط صندوق النقد الثلاث على قدم وساق منذ 1974، اي بعد عام واحد من حرب 73، بعد هزيمة المشروع الناصري الوطني – الغير ديمقراطي - لـ"التنمية المستقلة" فى 1967، حيث انه غير مسموح بأقتطاع جزء من السوق العالمي "استهلاكاً/انتاجاً/تملكاً" ليخرج من يد حكام العالم. اى ان الخضوع للسياسات النيوليبرالية الدولية كان الوجه السياسي الذي اتفق عليه السادات لخوض حرب 73، والذى افتتحه بـ"حرب 73 آخر الحروب" و"99% من اوراق اللعبة في يد الولايات المتحدة" .. ومن عندها بدأ الخضوع لسياسات صندوق النقد، ولكن بدرجات متفاوتة، مرتبطة عكسياً بقوة شرعية نظام يوليو، فكلما كان النظام في وضع قوي "شرعياً" داخلياً، كان اقدر على مقاومة الضغوط الخارجية، لتنفيذ السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، وهى الفتر التى امتدت من بعد 52 وحتى النصف الاول من الستينيات، والعكس صحيح من بعد 67 وحتى الان.

فى الفترات الثلاث "السادات/مبارك/السيسي" كان "كعب اخيل" سلطة يوليو الذي ورثته عن الفترة الناصرية، هو انانية سلطة الحكم المفرطة، وغياب الحريات الخاصة والعامة، الديمقراطية، بدرجات متفاوتة. مما سهل الخضوع للشروط المجحفة لهذه السياسات، وايضاً، بدراجات متفاوتة.

في بداية فترة السادات، كانت سلطة الحكم ضعيفة بعد احتلال الارض في 67، فكانت مقولة كيسنجر الشهيرة "ان انعدام البدائل، يحرر العقل بطريقة رائعة"، فكانت حرب 73 والثغرة التي اصر عليها السادات!، حرب 73 التي كان ابرز نتائجها على المستوى الاقتصادي، الخضوع لهذه السياسات في 74!، وفي محاولة للسادات للاستفادة من اجواء نصر 73، فرض مجموعة من القرارات اقتصادية القاسية دفعة واحدة "العلاج بالصدمة الاقتصادية" فكانت مظاهرات 18 و19 يناير 77 العارمة، فتراجع السادات، وبدأ تنفيذ هذه السياسات بالطريقة التدريجية، وعلى المستوى السياسي، كانت نتائج حرب 73 كانت زيارة القدس واتفاقيات السلام المنفردة!، وعلى المستوى الثقافي، كانت نتائج حرب 73 دخول ماكدونالز وكنتاكى وتسويد كل الثقافة الاستهلاكيةن وتراجع الانتاج الصناعى والزراعي والتحالف والهرجة للانظمة الرجعية!.

فى فترة مبارك لم تكن هناك انجازات قومية تذكر، فكان السير على نفس طريق السادات بخطوات بطيئة ورتيبة، ولم يميزها سوى شيئان، الاول، تجهيز المسرح لتولي الوريث الرئاسة، الوريث المدني لاول مرة في تاريخ سلطة يوليو منذ 52، والثاني، كان مماطلة مبارك في تغيير العقيدة العسكرية للجيش الى عقيدة "الحرب على الارهاب"، وهما العاملان الاساسيان، بجانب القمع وحدة التناقضات الاجتماعية، اللذان ادى للاطاحة بمبارك في 11 فبراير، بالانقلاب الناعم، انقلاب القصر.

فى فترة السيسي، كانت شرعية سلطة يوليو في اضعف نقطة وصلت اليها منذ 52، بعد اعلان الشعب "الطلاق" في 25 يناير 2011، ووفقاً لنفس قانون "التناسب العكسي بين قوة الشرعية، والقدرة على مقاومة الضغوط الخارجية"، كان القانون الدولي للسياسات النيوليبرالية "الاستسلام التام، او الموت الزؤام" يفعل مفعوله بشدة، فأتخذ "فريق السيسي" بعد الالتفاف على 25 يناير عن طريق "رأس الرجاء الصالح"، "رأس الاخوان"، وتوظيف انتهازية النخب السياسية، الدينية والمدنية على السواء، استطاع السيسي ان يحول 25 يناير الى انتصار لنظام يوليو – في نسخته الاحدث –!، وفي غمار فرحة قطاع واسع من الشعب والغالبية العظمى من النخب المدنية، بـ"الانتصار" على الاخوان، الاخوان الذين اوصلهم النظام نفسه، في خطة عبقرية، للسلطة فى عام واحد بائس!، وبعد حصول السيسي على شعبية جارفة، وتفويض بـ"مواجهة الارهاب المحتمل"، استطاع السيسي بـ"الطرق على الحديد وهو ساخن" ان يمرر خلال ايام اول رفع للدعم عن وقود السيارات، ثم توالت الخطوات المتسارعة شديدة الحدة لتنفيذ شروط صندوق النقد المجحفة، من تعويم للجنية، لتخفيض حاد للدعم بكل انواعه، لخصخصة شركات قطاع عام وأعمال، حتى طرح شركات الجيش في البورصة "عرق الجيش"، وسيل من القروض .. الخ، تلك الخطوات التى نالت اعجاب واشادة صندوق النقد.
(خبرة يناير: بين "براءة" الثوار، و"دهاء" النظام العتيق!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=501507)



اذا ما كان الرئيس السيسي هو اول من يعلم، فلمن تتوجه هذه المقالة؟!
كما هو معلوم، فرضاً، للنخبة السياسية، على الاقل، ان "فريق السيسي" (كما مبارك والسادات) ليس هو واضع السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، سبب كل بؤس الشعب المصري، كما كل شعوب الارض، انه مجرد منفذ مطيع من اجل الاستمرار فى الاستحواذ الانانى على كل السلطة، والجانب الاعظم من الثروة، ان التوقف عند نقد المنفذ فقط، (وهو واجب حتمى)، دونما فضخ القوى الدولية التى تفرض هذه السياسات المجرمة، بالحديد والنار، وفضح عملاؤهم المحليين من سلطات خانعة، ومجموعات راْسمالية المحاسيب، واَسر ثرية عميلة، ومراكز ومؤسسات وفرق صحفيين واعلاميين و"حقوق انسان" ممولة من نفس هذه الجهات الدولية ذاتها، هو اقل من نصف نقد، ان غض الطرف عن الفاعل الاصلى والاكتفاء فقط بنقد المنفذ، هو بخلاف كونه انتهازية حقيرة، فهو فى النتيجة النهائية، يعمل لافساح الطريق امام القوى الدولية "الفاعل الاصلى" لتنفيذ سياساتها المجرمة، ليس فقط فى حق الشعب المصري، بل فى حق كل شعوب الارض، لصالح اقلية دولية وعملائها الاقليميين والمحليين، ان نقد هذه القوى الدولية، وعملاؤهم، وضغوطهم الكاسحة، هو واجب كل نقد شريف نزيه، والا سيكون التغاضى عن نقد وفضح اس البلاء ومصدره الاصلى، اما بسبب الغفلة او العمالة.
(تفجير مصر من الداخل !، لماذا الاكتفاء بحلب البقرة، لما ممكن الاستحواذ على البقرة ذاتها ؟!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=619060&r=0)

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة سعيد علام،واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة سعيد علام قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824


المصادر:
(1)الرئيس السيسى بمنتدى شباب العالم: صندوق النقد لم يفرض شيئًا على مصر، جريدة اليوم السابع.
https://www.youm7.com/story/2022/1/12/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%89-%D8%A8%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8%AF-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%B6-%D8%B4%D9%8A%D8%A6%D9%8B%D8%A7/5616134
(2)المصدر السابق.



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية الامريكية، وحركات حقوق الانسان!*
- ماذا تعني، حركات حقوق الانسان بدون سياسة ؟! لا احتلال اقتصاد ...
- رسلة مفتوحة للنخبة المصرية، الواعون منهم والغافلون!. العملاء ...
- لماذا يحرص السيسي على اشعار الشعب بالذنب؟!
- خطايا النظام يتحملها الشعب؟!
- ماذا يعنى نشر الديمقراطية فى الشرق الاوسط؟!
- وجدتها وجدتها .. هنا التمويل، فلنرقص هنا!
- هل نجيب ساويرس معارض وطنى، حقاً ؟!
- آل ساويرس كممثلين للنيوليبرالية الاقتصادية، فى مصر والشرق ال ...
- صراع الديناصورات: آل ساويرس ك-ممثلين- للنيوليبرالية الاقتصاد ...
- -صخرة يوليو-!
- سد النهضة مشروع سياسى، قبل ان يكون تجارى!
- كيف نوقع على وثيقة تزور تصنف النيل ك-نهر عابر للحدود-، ثم نط ...
- متى تنتهى الحرب العالمية الثالثة، الغير معلنة؟!
- بمناسبة زيارة ماكرون للسعودية، والازمة اللبنانية: كلمة السر ...
- احدث -الاعيب شيحا-! ساويرس والهروب الى الامام.
- رسالة الى حسني النية فقط: بعيداً عن هدف الالهاء فى خناقة كتا ...
- -عصابة الاربعة-! -1- -ساويرس/دحلان/الامارات/اسرائيل-. عندما ...
- ليس هناك اخطر على الثورة، من تضليلها! هل حقاً تريد امريكا نظ ...
- كيف لنجيب ساويرس ان يكون محصناً؟!


المزيد.....




- لماذا يضغط وزراء إسرائيليون متشددون على نتنياهو لرفض مقترح و ...
- وزير الخارجية السعودي أجرى اتصالين هاتفيين برئيس مجلس السياد ...
- إسرائيل تدعو حلفاءها إلى معارضة تهم محتملة من الجنائية الدول ...
- ترامب: -من الممتع مشاهدة- مداهمة اعتصام مناصر للفلسطينيين
- مصر.. نجل وزير سابق يكشف تفاصيل خطفه
- ذكرى تحارب النسيان.. مغاربة حاربوا مع الجيش الفرنسي واستقروا ...
- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - السيسي يرد على دعوتنا، بالدفاع عن صندوق النقد؟! طالبنا برد من المحللين السياسيين، عن اسباب تقاعسهم عن فضح السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، فرد السيسي، ولكن في الاتجاه المعاكس!.