أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩 ، هل هناك 👈 من يتجاسر ويضع حد لحالة الجمود …















المزيد.....

عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩 ، هل هناك 👈 من يتجاسر ويضع حد لحالة الجمود …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7137 - 2022 / 1 / 15 - 16:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هنا 👈 الجميع خاسر ، والخسارة جسيمة وثقيلة ، وليس غريباً أبداً أن يغوص العالم في محاولات التفتيش عن مخارج سريعة لكي يقلل من إنهيار بلد هو بالأصل متعثر 🥴 بكافة بالاتجاهات ، وحتى الساعة كانت المواجهة كما تبدو للكثير بين المنظومتين المدنية والعسكرية ، لكن مع رحيل حمدوك عن المشهد السياسي ، كصمام الأمان ، وهو أيضًا الضابط للمعايير الدولية في المفاوضات التى توازن بين مصالح الدول الكبرى واحتياجات السودان ، ولم تكن أستقالة رئيس وزراء السودان 🇸🇩 عبدالله حمدوك بالمفاجئة الكبيرة ، ولم يكن مدهشاً بأن الرجل الذي أعتذر عن قيادة الحكومة مرة أخرى ، كان هو الذي طالبت به كل الأطراف أن يبقى على رأسها ، وطالما قوى الثورة السودانية لم تعطي الضوء الأخضر له بتوقيع إتفاق المصالحة مع العسكر والذي حمل تفاهمات الماضي وأشياء جديدة ، تماماً 👍 كانت المقدمة كافية لتشير عن النتائج ، بل الرجل اًولاً وثانياً وعاشراً ، ولكي لا نحمل على كاهله أكثر مما تحمل ، بصراحة 😶 هو ليس بسياسي ولا يتمتع بقواعد حزبية بقدر أن خلفيته أكاديمية بحتة ، وكانت توافقت مع المرحلة الانتقالية ، بل تكوينه الشخصي مسالم ويتمتع بشخصية استقطابية كان لها دوراً كبيراً في جمع الفرقاء ، وكان همه الأول والأخير تجنيب السودان 🇸🇩 مِّن عدوى 😷 وكابوس سوريا أو ليبيا 🇱🇾 ، بل بلد كالسودان ، لا يعاني فقط من تعثرات في الآقتصاد ، بل هو بلد مازال يعيش مراحل الحقب السابقة كالتى كانت في منتصف القرن الماضي ، ومن جانب آخر ، مازالت الاثنيات تهدد وحدة جغرافيته ، لهذا ، فإن عسكر السودان 🇸🇩 عندما خطو خطوة إقصاء شركائهم من المرحلة الانتقالية ، كانوا قد عادوا بذلك إلى الطريق الأسهل ، أي إلى قوة السلاح وإعادة إنتاج نظام قديم ، وهذه العودة كانت القوى المدنية والأحزاب التاريخية مهدت لها ، بعد ما فشلت في القفز عن خلافات المحاصصة .

خرج على العالم ، بوجه حزين 😢 وصوت يمتلئه المحاكاة ، وبعبارات تفسر الحالة السودانية ، وبرعشة الخائف على مصير بلده ، أعاد حمدوك للشعب الأمانة التى أتمنى عليها وأيضاً قدم للعالم مبرراته ، كونه الداعم لسياساته الإصلاحية ، وبالرغم من المحاولات التى أجتهدت لكي تثنيه عنها ، لكن ما هو راسخ لديه ، أن البقاء في مقر الحكومة سيجعله شاهد على مرحلة عسيرة ، فبدل أن يكون حضوره عامل مساهم في حل مشاكل السودان المزمنة ، تحول هو إلى مشكلة ، وقد تكون العبارة الأهم في خطبة الاستقالة ، إعترافه بالفشل في جمع الفرقاء بحكومة واحدة ☝ وبرنامج واضح يلبي الوعود التى قطعتها الثورة للشعب ، من أزدهار وأمن وعدالة ووحدة التراب من خلال ميثاق وطني وإتباع خريطة طريق حتى إتمام التحوّل الديمقراطي المدني التام ، بالطبع ، بمشاركة كل من الجيش وقوى المدنية (الحرية والتغيير / وقوى وأحزاب أخرى ) وأيضاً الحركات المسلحة التى وقعت مع الحكومة إتفاق السلام 👋 ، لكن الأمور الاقتصادية مازالت تراوح مكانها ، محلك سر 🤫 لقد قدم لهم المجتمع لدولي جهاز التريدمل من أجل 👍 تعزيز طاقة المجتمع السوداني لكي ينطلق ، إلا أنهم راوحوا مكانهم ، وأيضاً حتى الآن سقط نحو 44 قتيلاً ومئات المصابين منذ أن رفضت 🙅‍♀ 🙅 القوى المدنية إجراءات الجيش أو إتفاق ما بات يُعرف بحمدوك / برهان ، الذي تضمن بنود عديدة ، لكن أهمها تنحصر في إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ، وعودة حمدوك إلى منصبه بعد نحو شهر من إبعاده ، وتشكيل حكومة كفاءات (بلا انتماءات حزبية) ، وتعهد الطرفين بالعمل سوياً لاستكمال المسار الديمقراطي ، وبحسب آخر تقرير صادر من اللجنة الخاصة بأطباء السودان 🇸🇩 وهي (مستقلة) ، تشير☝المعلومات بأن الإصابات تجاوزت المائة ومنها خطيرة .

حتى لو كانت فاشلة ، مع خطوة الجيش الانقلابية وأيضاً مع سقوط قتلة بين المتظاهرين إزدادت المسألة السودانية تعقيداً ، وكانوا وسطاء الأجانب والذين حرصوا منذ الساعة الأولى على إيجاد حلول من أجل 🙌 توفير للسودان 🇸🇩 مسار قوي 💪 يوصله نحو الديمقراطية / المدنية ، كانوا مجدداً قد حذروا من صنع المطبات ، لكن أيضًا يومها ، لم يعبأ عابئ ، وبالتالي ، مجرد العودة إلى جذر المشكلة ، سيكتشف العائد لحجم صعوبتها لأن القوى المدنية تتمسك بللااءتها ، ولأن السودان 🇸🇩 هو البلد الذي أشتهر باللاءات عام 67 م ، فالأحفاد يسروّن على خطى الأجداد ويرفعون ما بات يُعرف باللاءات الثلاثة ، “لا تفاوض لا شراكة .. لا شرعية”، بل القوى المدنية ترفض جملةً وتفصيلًا الإتفاق السياسي 🤝 الذي جاء بعد قرارات البرهان ، بل الانقلاب كان قد أماط اللثام عن إصرار القوى المدنية ، بالمدنية الكاملة ، وهو مسارًا كان منذ البداية ومازال خيارهم ، لأن هذه القوى لديها القدرة على تحريك الشارع متى تشاء .

مازال عسكر السودان 🇸🇩 ينتمون إلى عقلية المشاغب التى تتبنى النظرية العتيقة ، تقول ( يا لعّيب أو خريب ) ، بل تصريح من هذا القبيل ، هو في مضمونه لا يُفهم في الغرب على أنه تهديداً وفي أفضل الظروف بأنه تحذيراً ⚠ ، بقدر أنهم سيضعونه في دائرة ستخرج صاحبه من النضوج السياسي ، أي من المستقبل ، أو هو أقرب إلى عقل🧠 تجار سوق الحسبة ، فعندما يقول(حميدتي) مخاطباً الأوروبيين 🇪🇺بطريقة التسول ، ربما السودان قد يكون مصدراً للمهاجرين إلى أوروبا ، ثم يُضيف على ذلك ، من المؤكد أن الحكومة السودانية غير قادرة في المستقبل على منع الهجرة إلا إذا تلقت دعماً مالياً ، بل هي دعوة 🤲 في جوهرها غير مباشرةً للأجنبي لكي يعيد استعماره ، وهنا 👈 لا تحضرني الساعة ، كما هو الحال في كل ثورة ، سوى الأناشيد التى رددوها ثوار السودان 🇸🇩اليوم والتى تعود بالأصل إلى ثوار ثورة عام 1964 ، بالفعل أمتلأت الشوارع بها ، وقتها فقط أيقنت أن لم يعد هناك مجال للانقلابات ، لقد عاش السودان 🇸🇩 كما هو الحال مع نظام عائلة الأسد ، حياة فلسفية خاصة ، بالفعل أسسوا نظام الراعي الذي بدوره التاريخي جمع بين تربية كلاب الحراسة لحماية الماشية وعند أول الطريق ، كانوا لأي 🤔 سبب🤬 تافه ينقلبوا على الماشية ويأكلوها بلا رحمة ، فمهمة الجيش ، هي حراسة 💂‍♂ البلاد وليس النظام ، وتأمين الحدود وتعزيز قدرة الإنتاج المحلي ، أما إذا النظام كانت غايته جمع القوة والمال والسلطة ، فسيصبح الجيش أشبه بكلب الحراسة ، بل من المرجح أن يتحول ذئباً عندما تتخلى عنه السلطة أو إذا فقدت السلطة سلطتها ، وبالتالي ، نظامان مثل النظام الأسد والملالي ، لم يبنيا جيوش وأجهزة أمنية موالية للدولة بقدر أنها كانت دائماً موالية للأنظمة ، وهذا يفسر لماذا 🤬 الجيش الأسد إستطاع حصد أكبر عدد من أرواح السوريين على مدار 4 عقود ، لقد تمكن الأسد تحويل الجيش والأجهزة الأمنية إلى مليشيا ومع حلفائه ، قام بسهولة بتغير الشعب ، بدل أن الشعب يقوم بتغير الأسد ، في المقابل ، كانت محاولة الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد يتيمة وقتلها الجيش على الفور في أرضها ، عندما صحح المسار الانقلابي الذي قام به الرئيس بومدين ، بقبوله لنتائج الانتخابات والتعايش مع أول ديمقراطية .

لم تكن كوريا الشمالية 🇰🇵 محطة أولى في تاريخ إستعباد الشعوب ، لكن ما تتفرد به اليوم ، هو أنها استقلت عن الغرب والشرق ، فهي أيضًا ليست شيوعية ، بل الزعيم ( العظيم ) ، هكذا ينادوه أهل كوريا 🇰🇵 المسجنونين ، يحاول اليوم أبتكار نظريته الجديدة ، كديكتاتورية حديثة ومتطورة ، وأول خطوة توجه بها لكي يحقق 🤨 نظريته ونشرها بين الكوريين ، قام بحظر كتب 📕 الماركسية والشيوعيه ، وهو يعتبر أختراق صاعق وعجيب وكئيب ، لكن يرغب بهذه الكيمجونغيلية تأسيس نظام وراثي ، محدثاً تعديلاً جوهرياً في الشيوعية وليس عليها ، بالطبع ، بعد عمراً طويلاً من العيش في شرنقة دولية أدت إلى ترسيخ مفهوم المحاكاة في التكنولوجيا العسكرية مع الغرب ، وبالتالي ، انحاز النظام الشمالي 🇰🇵 إلى تعزيز الجهود من أجل 🙌 الوصول إلى قدرات عسكرية توفر لنظامه البقاء ، طبعاً دون أن تتوفر ذات الجهود في مجال الاقتصاد أو في تحسين ظروف المعيشية للشعب ، وببساطة بليغة في ذاتها ، وهي إضافة صغيرة لاستيقاظ الغافلين ، لقد أنسحبت اليابان 🇯🇵 من شبه الجزيرة الكورية بعد خسارة الأولى في الحرب العالمية الثانية ، وفي عام 1948 تم تقسيم شبه الجزيرة الكورية الى جزء شمالي 🇰🇵 يدعمه الإتحاد السوفيتي 🇷🇺 وجنوبي 🇰🇷 يسانده الأمريكيون 🇺🇸 ، لكن الفارق في مستوى العيش بين الجانبين كبير ولا يقارن ، فالجنوبيون باتت صادراتهم فقط من خلال شركة سامسونج ب11مليار دولار سنوياً ويشتغل في هذه الشركة ، ضمن الهيكل العام في الداخل والخارج قرابة 260 ألف موظف .

وأخيراً ، أقول بعيد أن أي انحياز ، ماذا 😟 يمكن 🤔 لشخص مثل حمدوك وهو الخبير الدولى وصاحب العلاقات الدولية الواسعة وبالأخص مع البنك الدولي والنقد يقدم أكثر مما قدمه ، لقد إستطاع بمدة زمنية قياسية رفع أسم السودان 🇸🇩 من قائمة الإرهاب ومن ثم ألغى معظم ديونه المترتبة عليه ، وقاد سياسة تقشفية في بلد يفتقر الى البنية التحتية ، الأساسية ، لكن عدم التوافق السياسي ، ضاعف التضخم حتى وصلت نسبته إلى 300 % وهذا بدوره زاد الفقر ، وهنا 👈 لا يجد المرء غضاضة صريحة في طرح سؤالاً على الجانبين ، المدني والعسكري ، إلى متى ستبقى الأمور عالقة ، وهل لأحد له أن يتجاسر لكي يكسر هذا الجمود . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …
- ايما واتسون تعيد تصحيح موقع المبدع في العالم …
- نظرة معمقة في حذر حماس 🇵🇸 وتوصيف إسرائيل  ...
- ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …
- المجاعة الفوقية 🌍 والمجاعة السفلية👇..
- إبادات وعلى عينك يا عالم
- حكايتي مع جورجيت الاسرائيلية 🇮🇱 وحكاية ام يا ...
- نجيب محفوظ / من الممكن إيجاد موقع للفرد العربي في العالمية ، ...
- نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …
- تنهيدة ☹ ام كلثوم وآهات اوردغان
- هل لنا العيش في هذا الكوكب في رقعة صغيرة ، بعيداً عن السحيجة ...
- كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلع ...
- لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
- لا يوجد من هو قادر على إخضاع القدر …
- الانقلاب المنتظر / رئيسي وجماعة الإمام الصادق أبرز شخصياته …
- التخندق يتضاعف مع التدافع على شراء السلاح وتعزيز الشراكات …
- إريك زمور إلى من يعود في التصنيف / هل هو من الطبيعيين / أو ا ...
- العبودية الحديثة والتناطح المركب على دفع الاثمان ..
- مسار الإصلاح الاقتصادي في العالم العربي / يتطلب إلى ربيع أخر ...
- سؤال الميلون / تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس …


المزيد.....




- هل تصلح عودة إيلون ماسك إلى تسلا الضرر الذي لحق بها جراء عمل ...
- وفاة الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع عن 91 عاما
- 45 شهيدا بغزة والاحتلال يقر بقصف مدرسة تؤوي نازحين
- ترامب لزيلينسكي: السلام أو خسارة البلاد
- الجزائر تقتني مروحيات -وايلدكات- المضادة للغواصات
- ترامب: التعامل مع زيلينسكي أصعب مما توقعته
- سجن عسكري أمريكي 7 سنوات لبيعه بيانات عسكرية لدولة أجنبية
- مسؤولة روسية ترد على مقترح أمريكي بشأن نقل ملكية محطة زابورو ...
- السعودية تقر اتفاقية تسليم المطلوبين مع المغرب
- عشرات القتلى والإصابات بينهم صحفي في غارات إسرائيلية على قطا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩 ، هل هناك 👈 من يتجاسر ويضع حد لحالة الجمود …