أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد عبد المجيد - لهذا لا أردّ إلا قليلا!














المزيد.....


لهذا لا أردّ إلا قليلا!


محمد عبد المجيد
صحفي/كاتب

(Mohammad Abdelmaguid)


الحوار المتمدن-العدد: 7136 - 2022 / 1 / 14 - 01:00
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أكثر بوستاتي هي مقالات مُطوّلة أحاول فيها أن أتطرق لكل جوانب الموضوع ما وسعني الجهد.
أحيانا أخطيء، وأحايين أخرى يحتاج المقالُ لسدّ ثغراته، لكن القاريء الكريم يريد أن يعرج على تفصيل التفاصيل لينهي عن غير قصد الموضوع بضربة قاضية.
ليست فوقية مني، معاذ الله، على القاريء؛ لكنني كمن أدّى مهمته لينصرف مستريحا، ويترك القراء يتحاورون فيما بينهم بعيدا عن تأثير صاحب المقال.
مهمتي تنتهي مع آخر حرف في المقال ويبقى في ساحة الموضوع قراء كرام يتبادلون الرؤية من زوايا مواضع مختلفة، أظل أنا مستفيدا منها ولو من بعيد.
إنه الاحترام الخالص مني للقاريء الكريم فلا أشرح الشرح، ولا أكرر خبايا الموضوع وخفاياه فهذا استعلاء غير مُبرَر.
الكلمة الأخيرة للقاريء الكريم، يرفض أو يقبل أو يبدي إعجابه أو حتى يُصحّح ما التبس على غيره.
كثير من مقالاتي طويلة ويحتاج التعقيب عليها مني إلى أضعاف طولها الأصلي، فتختفي الفائدة ويظهر الملل.
اعتذرت عشرات المرات فأنا لا أردّ لأنني أحترم القاريء، وختاما للموضوع، وترك مساحة من حق القاريء أن يخوض فيها.
من فضلكم، لا تسيئوا عدم تفاعلي، فأنا كالبائع الذي لا يشرح فوائد بضاعته، لكنه يترك المشتري يتفحصها فيأخذها أو يقذف بها في وجهي.
لو أنني انشغلت طوال نصف القرن المنصرم بتجميل وتزيين وشرح، والدفاع عن كل مقال لي لما بقي للقاريء الكريم دور في الموضوع.
تكاد تكون هناك عشرات الآلاف من الموضوعات بقلمي في خمسة عقود، وكل قاريء يُكمل في نفسه مقالي أو ينتقده أو يمرمط به الأرض أو يتركني، مشكورا، أبحث في داخلي عن أفكار جديدة يعبر عنها قلمي.

شكرا لتفهمكم، والله يرعاكم
طائر الشمال



#محمد_عبد_المجيد (هاشتاغ)       Mohammad_Abdelmaguid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلفي فضيحة!
- هل تجوز التهنئة؟
- من أقوال طائر الشمال
- لماذا تعتبر المرأة المسلمة نفسها حيوانا؟
- لا فائدة في العلوم والثقافة والآداب والإنترنيت!
- العدالة لروح جوليو رجيني!
- لا تُصدّقوهم إذا قالوا: الله أكبر!
- من قال بأنَّ أمَه ماتت فقد كذبَ!
- الحُكم بالسجن على رجل شجاع!
- دراكيولا يبني مُجَمّعًا للسجون؛ ويُغنّي له!
- لماذا التيارات الدينية الإسلامية تكره اللهَ؟
- لماذا لا تُقنع مُضيفيك بالإسلام؟
- لماذا المؤمنُ يحتقر الملحدَ؟
- تكبير.. أحرق اللهُ رسامَ الكاريكاتير!
- ماذا أفعل في حيرة قلمي؟
- لقد اخترنا شيوخَ الجهلِ بديلاً عن الله!
- وداعا لآخر أديان الأرض!
- اليوم انتخبت النرويج حكومتها!
- هل ستعود مثل خالد يوسف؟
- لكن هذه ليست حقيقتي!


المزيد.....




- بريطاني يحقق رقما قياسيا عالميا بزيارة 42 متحفا في أقل من 12 ...
- ترامب يجدد تهديده باستعادة قناة بنما: أمريكا ستتحرك -بقوة- . ...
- وزير خارجية أمريكا يحذر رئيس بنما: تحركوا ضد الصين وإلا -سنت ...
- ماسك: ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- الكويت.. سقوط عصابة -الثعلب المصري-
- وزير الكهرباء السوري يكشف عن خطط لزيادة ساعات الوصل وتحديات ...
- تايلاند تسهل إجراءات السفر وتقدم مزايا جديدة للسياح
- باكستان.. مقتل شرطي خلال حملة تطعيم ضد شلل الأطفال
- تعليق إيراني بشأن -حقائب أموال ترسل إلى لبنان-
- بسبب مقاطعة خطاب زيلينسكي.. استبعاد حزبين في ألمانيا من مؤتم ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد عبد المجيد - لهذا لا أردّ إلا قليلا!