أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …















المزيد.....

معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7135 - 2022 / 1 / 13 - 15:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هو الوقت المناسب للشعور بالخزي 😥 اتجاه الشعب العراقي 🇮🇶 ،وهو أيضاً الوقت الملائم الذي يتطلب من العالم جمع شجاعتهم مرة واحدة ☝ من أجل 👍 إعادة الاعتبار لأيتام هذا البلد 🇮🇶 ، وهنا 👈 ما هو المفيد التذكير ، بأن المسؤولية لا تقع على جهة معينة ، بل ما تحتاجه البشرية أن تشعر بالعار لأنها أعتمدت منذ الأزمة العراقية على المنطق إياه ، نحن لسنا مذنبون ☄ 💫 حتى لو كانت المعطيات الدالة على عكس ذلك ، لقد ترك حصار الدولي على العراقيين أبعاد ودلالات عميقة ، في وقت ظن 🤔 العالم أن باجتثاث النازية من العالم سيوأد الشر وجاره ، لكن الكوارث توالت دون توقف 🛑 حتى ضربة ✊ الكينونة القومية والوطنية ، بالفعل ، أثناء الحصار رحل عن الجغرافيا أكثر من 23 ألف باحث وعالم وأستاذ جامعي وطبيب متخصص ومهندس ذائع الصيت تركوا العراق لينضموا إلى أكثر من 2.5 مليون آخرين يعيشون في المهجر ، منهم نسبة كبيرة من حملة الشهادات العليا يعيشون في المنافي الطواعية ، وهؤلاء النخبويين ، هربوا بسبب انعدام الحوافز وسطوة السياسة التسلطية ، وانعدام الحريات الفكرية والأكاديمية معاً ، وإعتماد معايير الولاء قبل الكفاءة ، كان كل ذلك هو الدافع الأكبر لهجرة العقول العراقية ، أياً كانت الصعوبات التي تواجهها البلد ، والذي بصراحة 😶 أفقد النظام قدرته على الإنتاج والتصنيع المحلي ، ومع الحصار بات الاستيراد من الخارج أمر صعب 😞 نتيجة إنهيار العملة كما هو الحال في لبنان 🇱🇧 وتراجع تصدير النفط الذي توقف جزء كبير منه بسبب تقادم المعدات ، بل وصل العراق في الحصار إلى حد أن المواطن لا يجد عمل ولا شربة ماء 💧 صالحة للآدميين ، بل حتى مجرد لأي شخص راغب في إجراء إتصال ☎📞 ، يحتاج إلى عشرة دقائق لكي يتوفر الخط ، وبالطبع ، أزمة الكهرباء مازالت قائمة إلى يومنا هذا ، التيار على الأغلب متذبذب وفي كثير الأحيان مقطوع ، كل ذلك ، أصاب الرعاية الصحية بالشلل ، على الرغم من أنها كانت قبل الحرب وهو أمر معروف على مستوى عال من الكفاءة والتى كانت قد بلغت نسبة المستفدين من الرعاية إلى 97 % .

كنت من الذين يعتقدون أن خلال الأحداث المفزعة ، يبقى هناك 👈 إيجابيات غير متوقعة ، لكن ببساطة ، مؤخراً تبدل هذا الزعم ، خصوصاً بعد وصول الوفيات للاطفال في العراقي إلى 108 حالة وفاة لكل ألف مولود ، في المقابل ، أكدت تقارير منظمة «اليونيسيف»، إلى وجود 5 ملايين يتيم في العراق ، فهؤلاء للأسف يسكنون العالم الإسلامي الذي وضعهم القرآن في مرتبة جمعت الخالق والتوحيد والوالدين واليتامى ، بل حسب النسبة العالمية ، يشكلون نحو 5 في المائة من أجمالي الأيتام في العالم ، الأمر الذي يكشف حجم الخسائر البشرية والمآسي الإنسانية التي تخلفها الحروب والحصارات على سكان البلد ، وخاصةً شريحة الأطفال ، والإنصاف يقتضي هنا 👈 التدوين ، بأن حكومة بغداد في عام 1988م ،استطاعت من خلال إعادة بناء 🔨 النظام إلى رفع دخل الفرد من إجمالي الناتج المحلي ل3500 دولار 💸 بالرغم من الحرب التى دارت مع الإيرانيون ، لكن لم تكن التأثيرات التدميرية سابقاً ، كما حصل بعد الحصار على البنية التحتية والإنسان بشكل خاص ، ومن المصائب أن الحقائق الناسفة والناشفة ، تفيد اليوم ومع إرتفاع أسعار البترول إلى عدة مرات ، بالطبع لا يقاس سعر اليوم بالأمس ، وبسبب حالة الفساد المستشري ، كأن ، ما كان ينقص العراقي مضاعفة مأساته أكثر فأكثر ، بل هذا الرقم ليس افتراءً على أحدٍ ، ولعله هو كان أهم العلامات التى طمست فكرة الدولة ، بالفعل يصل دخل الفرد من إجمالي الناتج المحلي إلى 450 دولار💲، وبالتالي ، الحصار والحروب والفساد لاحقاً ، كانوا جميعاً السبب الذي أفقد العراق 🇮🇶 سماته التحضرية وأيضاً الاجتماعية والجمع الواحد على المسألة القومية والوطنية ، بل هنا 👈 يتوخى المرء الدقة والتدقيق لكي يصوب الأمور في اتجاهها الصحيح ، لأن ، الآن يوجد 4 آلاف مجمع عشوائي في بغداد ، قد تكون العاصمة العراقية حطمت الرقم القياسي في العشوائيات ، وهنا أيضاً لا تتوقف هذه السطور عن حاجة عابرة بقدر أنها ضرورية ، بل بالأحرى ، هو أمر يتعلق بالأمن القومي ، بالفعل تحتاج البلاد إلى 4 مليون وحدة سكنية لكي تتغلب الدولة على أزمة السكن الخانقة .

هنا 👈 لا يظنن أحد أن هذا الاعجاب المتوازن كان عن قراءة يسيرة ، بل هي مقارنة نابعة عن تجارب 🔬 عاتية ، ففي واحدة☝من المدويات هذا العصر ، هو كتاب 📕 معذبو😩 الأرض 🌍 للكاتب الفرنسي فرانز فانون ، وهو عمل بالمؤكد قد كُتِبَ بطريقة غير عادية لامست روح الكاتب الجحيم ، على الرغم أن الكاتب ، أبداً ، لم تفقده المأساة رصانة التحليل ، كما أن كانت إيضاحاته كالشمس ، لا تقبل أي مساومة أو انحياز للهوية أو للتاريخ ، بقدر أنه ساق الحقيقة من على الأرض 🌍 كاملة ، ولأن فانون امتزجت حياته الخاصة بثلاثة تركيبات على الأقل ، الأولى ، كونه من أصول أفريقية جاء المستعمر بعائلته لكي يخدمون المستعمرين في جزيرة 🏝المارتينيك ، وبالتالي عاصر جميع مراحل تطور العبد إلى أن أصبح مواطن ناقص المواطنة ، ثانياً ، قاتل في جيش فرنسا 🇫🇷 الحر من أجل 🙌 طرد النازيين عن أرضه ، ثالثاً وهو التركيب الذي دفعه لإنتاج هذا الكتاب 📕 ، عندما خدم كطبيب في الجيش الفرنسي بالجزائر 🇩🇿 ، أتاح له الاقتراب من معاينة تلك العلاقة ما بين الجزائري ومستعمره لتكتمل لديه فكرة تحرير الذات من الهوية الاستعمارية ويلتحق مع ثوار الجزائر 🇩🇿 أثناء معركتهم التحريرية والتى إنتهت به سفيراً للثورة في غانا 🇬🇭.

ولأن أبن الطائفة الكاثوليكية ، قد أمضى وقتاً في دراسة 📚 الطب 👨‍⚕🥼 ، الذي طغى على كتاباته أسلوب التشريح الدقيق ، بل سرديته المترابطة دون أن يستعين إلى التقسيمات ، كالفصول ، أظهرت حجم الوعي والقدرة على التشخيص ثم التشريح ، وبالتالي كان طرحه لضرورة النهوض بالمثقف الفرنسي 🇫🇷 مبكراً شيء نارد ، والذي كرس ذلك أكثر أثناء الاحتلال الألماني 🇩🇪 ، ثم تحول ذلك النضال بسرعة لمقاومة الاستعمار على المستوى الدولي ، تراجع حتى التلاشي دعمه للحكومة الفرنسية بعد وصول المستعمر إلى الجزائر 🇩🇿 ، وعندما وجد أن من كانوا ثائرون ضد النازية تحولوا إلى جلادين / عنيفين لدرجة الجنون ووظيفتهم تحولت هي تدمير الإنسان والمكان ، توقف 🛑 سريعاً ، بل تدارك أن الكولونيالية متجذرة في الفرنسي ، وكل هذا من أجل احتلال المكان واستعباد الإنسان ، ولعل الخطوة الاستئنافية ، تدلل عن عمق الحرية التى في داخله ، وهي الصورة الابكر التى ظلت حتى مماته ، لقد أسس رحلة شرعنة العنف المضاد ضد المُستعمِر ، ويُعتبر هو لا سواه ، أول من وضع مذهب الخاص بمضطهَدين العصر الحديث ، بل ذهب إلى أبعد من ذلك ، وعلى نحو المغامر ، عندما قدم الأولويات التى بدورها تهتم بتوفير الدفاع عن النفس ، فكانت فكرته هي تحرير العقول الفرنسية من المنظومة الكولونيالية مع دعم الجزائريين في تحرير أرضهم ووضعهم على طريق التغير ، هما أساس أخلاقي لا بد منهما ، للوصول لحياة ديمقراطية وعادلة ، وهنا 👈 نلاحظ أن تفكيره لم يحمل نظرية كاملة ، فهو قدم نفسه من خلال أفكاره كرجل متمرد وثورجي ، لكن كانت دعوته واضحة للجزائرين بضرورة استكمال تحرير الجزائر 🇩🇿 من التبعية ، وهنا 👈 يشير ☝ فانون ، بأن المستعمر وجدَّ حلاوة في إحتلال الأخر ، كأنه أبداً لم يذوقه من قبل ، بل ما لفت إنتباهه ، أن منهجية هدم المجتمع عن طريق دس الخرافات إلى درجة أن مع رحيل المستعمر ، ترك خلفه الخرافة الأكبر ، ألا وهي تبعية المتحرر من أقتصاد المستعمر ، بعد ما خرب البلاد ونشر الرعب والهلع والإبادة والإضطهاد ، فالمتحرر جزئيًا ، وهو حسب التصنيف الأدق ( قاصر ) ، لم يجد أمامه سوى نظريتين ( الاشتراكية أو الرأسمالية) ، بالطبع ، فانون لا يحيل التخلف الحاصل بالمستعمرات إلى المستعر فحسب ، بل يعيده إلى تلك الفوارق الاجتماعية بين طبقتين البرجوازية / السياسية وطبقة الأرياف بالأصل ، والتى كانت هي المسألة الجوهرية على الدوام في منع النهوض القومي ، الذي بدوره يساهم في تأسيس الفكر الجامع وعلى المستوى الصناعي 🏭 وليس الإقطاعي ، وهذا الانفصال لم يقتصر على الطبقتين السياسية التى أنتجتها الثورة أو الطبقة البرجوازية التقليدية والتى أعادت إنتاج نفسها من خلال إستقطاب السياسيين ، بل في جانب أدهى ، ساهمت الطبقة المثقفة في استبعاد الثقافة القومية لصالح الثقافة الوطنية الحديثة ، والتى غرقت بالفراغ ، تماماً 👌كما أن الاقتصاد الوطني يعوم على هوامش الاقتصادين الرأسمالي والاشتراكي ، وإذ استجماع المرء ما يمكن 🤔استجماعه من هذه الخلاصات على سبيل التحسس العمياني ، سيجد مؤشر آخر وهو ضرورة مُلِحَّة التذكير به ، لا مجال لأي دولة طامحة بالنهوض والاستمرار سوى الابتعاد عن الثوريين أو الرموز ، لأن ليس بالضرورة لكل ثائر 😬 ، أن يكون قادر على الإدارة .

لقد أنتج الاستعمار أمراض في الجانبين ، كما أن المستعّمر الذي أصيب بضعف جنسي بسبب عدم قدرته الدفاع عن زوجته أثناء اغتصابها من جنود الاحتلال ، أيضاً ، المحقق الفرنسي 🇫🇷 في الجزائر 🇩🇿 أصيب بالهلوسات صوتية بسبب استماعه الدائم لأصوات المعذبين في السجون وغرف التحقيق ، وهذا يتطابق في التنظير المخفي مع الوضع الكارثي في العراق 🇮🇶 ، ومع هذا ، الأسئلة تستولد بعد زمن من رحيل المستعمر وإنشاء الدول الوطنية ، حوّل مصداقيتها ، لأن الدكتاتوريون الثوريين لا يختلفون عن الفاسدون ، وأيضاً المستعمرون ، رغبوا جميعاً في طمس أسباب الفشل ، فعلاً 😟 ، لقد فشل العراق 🇮🇶 أثناء فرض الحصار عليه في إيجاد حلول جذرية من خلال الاعتماد على الكفاءات المحلية ، وهذا أنعكس على وحدة البلد بالدمار ، لأنه ببساطة ، كان يعوم في بحر 🌊 الاستيراد الخارجي وعندما رفعوا عنه عجلات الإنقاذ ، غرق بالكامل ، وهذا ايضاً يصح الإشارة له ، فالدول التى حررت أرضها من المستعمر ، كانت الشعوب قد دفعت دماء🩸 باهظة التكلفة لكي تطرد من وضعَّ ركائز التجهيل بهدف 🙌 السيطرة الكاملة ، لكن الحكومات الوطنية أعادت إغراق الشعوب في الاستيراد حتى وصل ذلك إلى لقمة الخبز ، وبالطبع ذلك يعود لاعتمادها فكر الاختزال في بناء 🔨 الوطنية الحديثة ، فالوطنية عادةً ، لا يمكن 🤔 لها توحيد الشعب دون القيم والعادات والأفكار التى ترتبط بالأمة ، لكن الأمة وحدها تستطيع ذلك لأن الاشتراك بكل ذلك حاصل ، وبالتالي ، عندما تخلت الدول الوطنية عن من كانت قد أسست للجغرافيا العربية أصالتها ، فقدوا العرب مكانتهم الطبيعية بين الأمم .

اللافت في هذا أيضاً ، وبعيد عن أية حصانة ، والتى يكمن للفاشلين الاختباء ورائها ، اشتغلت الدول الوطنية بعد الجلاء على شهوة الاقتداء بالمستعمر وبأسلوب النكاية ، وهذا جعل الشعوب المنطقة العربية يصنفون دولهم بالأنظمة الشبيهة ، وعلى الرغم من الفارق الكبير في الخطاب السياسي أو لأنماط التفكير ، لكن النظام العراقي حافظ على الاختلاف بتكثيفه للعلامات الخاصة ، لكنها في عمقها متشابكة بالمستعمر ، بل صنع خلال الحكم ، وهو أمر بالغ النفع الإشارة له ، فيا للعجب ، لقد صنع تشفيرات معتمة وتعمية معاً من أجل 🙌 تمرير ثقافة مايعة في بلاده ، إلا أن التشفيرات أنتهت بتقمص المستعمَر دون إطار مجمعي ، ومن خلال إعادة إنتاجه ، لكن بصورة رديئة .. والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايما واتسون تعيد تصحيح موقع المبدع في العالم …
- نظرة معمقة في حذر حماس 🇵🇸 وتوصيف إسرائيل  ...
- ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …
- المجاعة الفوقية 🌍 والمجاعة السفلية👇..
- إبادات وعلى عينك يا عالم
- حكايتي مع جورجيت الاسرائيلية 🇮🇱 وحكاية ام يا ...
- نجيب محفوظ / من الممكن إيجاد موقع للفرد العربي في العالمية ، ...
- نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …
- تنهيدة ☹ ام كلثوم وآهات اوردغان
- هل لنا العيش في هذا الكوكب في رقعة صغيرة ، بعيداً عن السحيجة ...
- كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلع ...
- لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
- لا يوجد من هو قادر على إخضاع القدر …
- الانقلاب المنتظر / رئيسي وجماعة الإمام الصادق أبرز شخصياته …
- التخندق يتضاعف مع التدافع على شراء السلاح وتعزيز الشراكات …
- إريك زمور إلى من يعود في التصنيف / هل هو من الطبيعيين / أو ا ...
- العبودية الحديثة والتناطح المركب على دفع الاثمان ..
- مسار الإصلاح الاقتصادي في العالم العربي / يتطلب إلى ربيع أخر ...
- سؤال الميلون / تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس …
- تعويم العلمة التركية 🇹🇷 / شرط أساسي للانتقال ...


المزيد.....




- هل تصلح عودة إيلون ماسك إلى تسلا الضرر الذي لحق بها جراء عمل ...
- وفاة الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع عن 91 عاما
- 45 شهيدا بغزة والاحتلال يقر بقصف مدرسة تؤوي نازحين
- ترامب لزيلينسكي: السلام أو خسارة البلاد
- الجزائر تقتني مروحيات -وايلدكات- المضادة للغواصات
- ترامب: التعامل مع زيلينسكي أصعب مما توقعته
- سجن عسكري أمريكي 7 سنوات لبيعه بيانات عسكرية لدولة أجنبية
- مسؤولة روسية ترد على مقترح أمريكي بشأن نقل ملكية محطة زابورو ...
- السعودية تقر اتفاقية تسليم المطلوبين مع المغرب
- عشرات القتلى والإصابات بينهم صحفي في غارات إسرائيلية على قطا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …