أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رضا عباس - هل ستكرر الادارة الامريكية الانسحاب من العراق على الطريقة الافغانية ؟















المزيد.....

هل ستكرر الادارة الامريكية الانسحاب من العراق على الطريقة الافغانية ؟


محمد رضا عباس

الحوار المتمدن-العدد: 7127 - 2022 / 1 / 5 - 08:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك إشارات وتصريحات وايماءات ان ما حدث من انسحاب مفاجئ للقوات الامريكية في أفغانستان وتسليم حكمها الى عدوها طالبان قد يحدث في العراق أيضا. الوضع السياسي في العراق لا يتماشى مع الإرادة الامريكية وخاصة مع سياسيو قادة المكون الشيعي. المكون الشيعي وبالعكس قادة المكون العربي السني والاكراد يريدون اخراج القوات الامريكية من العراق مهما اختلفت تسمياتها , بقاء قوات الحشد الشعبي ومساواته مع امتيازات القوات المسلحة العراقية الأخرى وقوات البيشمركة وقوات العشائر , ورفض أي قرار بحله او دمجه مع القوات المسلحة العراقية. الانتخابات العامة الأخيرة , وعلى الرغم من معارضة نتائجها من الكثير من الأحزاب العراقية وبضمنها الأحزاب الشيعية بدعوة بانها قد زورت او تلاعب بها , الا ان الشارع العراقي الشيعي انقسم بسبب نتائجها الى معسكرين , معسكر الكتلة الصدرية والتي تعارض وجود سلاح خارج القوات المسلحة العراقية وتريد تشكيل حكومة اغلبية , فيما تبني المعسكر الثاني , قوى الإطار التنسيقي (جميع الأحزاب الشيعية عدا الكتلة الصدرية) , الحشد الشعبي وتشكيل حكومة توافقية.
بطبع الإدارة الامريكية التزمت توجهات المعسكر الأول ورفضت توجهات المعسكر الثاني , وهو متوقع , حيث ان الإدارة الامريكية لا تنظر الى قوات الحشد الشعبي قوات صديقة لها وتريد الحاقه بالقوات المسلحة العراقية , وتريد تشكيل حكومة اغلبية لان قوى الإطار التنسيقي والذي خسر الانتخابات الأخيرة سبق وان ضغط على البرلمان العراقي بإصدار قرار سحب القوات الأجنبية من العراق. وهكذا اتهمت الإدارة الامريكية مجاميع من الحشد الشعبي بضرب قواعدهم في العراق , واصرت على ابقاء بعض من جنودها تحت اسم "مستشارين وخبراء " وهو ما ترفضه قوى الإطار التنسيقي.
اذن , هناك صراع سياسي قوي وواضح بين القوى التي تدعم تشكيل حكومة اغلبية وحل قوات الحشد الشعبي والقوى التي تريد الاستمرار بالتوافق مع بقاء وتطوير قوات الحشد الشعبي , وان الإدارة الامريكية , قوى سياسية داخلية , والدول الخليج تدعم الثاني ضد الأول. هذا الانقسام الخطير قد أثر سلبا على الأجواء العامة في بغداد ومناطق الوسط والجنوب حيث يشكل الشيعة الأكثرية فيها. انهم يخافون من ان يتحول الخلاف السياسي من نطاق التصريحات الى نطاق الصراع المسلح (الحرب الشيعية-الشيعية) , وخسارة ما كسبوه من حقوق غمطتها جميع لحكومات العراقية السابقة , وأصبح التلويح بخسارتهم لمنصب رئيس مجلس الوزراء او تغيير النظام قضية تؤرقهم وتقلقهم. انهم لا يريدون الرجوع الى حقبة الذل، والسجون، والمطاردات، والهجرة.
لهذا السبب أصبح التهديد لهم بإمكانية رجوع "حزب البعث" الى قيادة السلطة امر لا يطيقونه ويؤرقهم وينظرون بعين الريبة من كل دولة تأوي أعضاء من ذلك الحزب. انهم ينظرون الى هؤلاء أدوات تامر تستخدمها الدول المضيفة لهم ضدهم في أي وقت يشاؤون. هذا التخوف دعمه الاهتمام الإعلامي العربي بذكرى اعدام الرئيس الأسبق صدام حسين هذا العام ,وهو اهتمام غير مسبوق. يوم 2 كانون الثاني 2022, نشرت قناة روسيا اليوم نقلا عن قناة رووداو مقاطع من كتاب السياسي الراحل عدنان الباجه جي وهو يصف لقاءه مع صدام حسين في السجن بعد القاء القبض عليه. لقد كان استهزاء الراحل الباجه جي واضحا في حديثه بقادة المكون الشيعي الذين رافقوه مرغما لمقابل صدام حسين. فقد ادعا ان احمد الجلبي وعادل عبد المهدي وموفق الربيعي لم يكونوا مدعوين لمقابلة صدام , حيث قال ان الحاكم المدني بول بريمر لم يخبرهم ولم يدعوهم " لكنهم حشروا أنفسهم ووضعونا امام الامر الواقع" , وان الثلاث قد استخدموا هليكوبتر أخرى للوصول الى مطار بغداد , وهو المكان الذي اعتقل فيه صدام حسين. واستمر الراحل الباجه جي في نظرته الدونية الى رفاقه الثلاث , متهما موفق الربيعي بتوجيه الشتائم والكلمات النابية لصدام , فيما يتحداه صدام بالقول بهدوء وثقة " نعم انا أستطع الان الخروج الى الشارع , ولكن هل انت فيك خير , عندك الشجاعة لتخرج الى الناس في الشارع الان" , ثم يخاطبه الربيعي " لماذا فعلت هذا بالصدر" فيجبه صدام " انا لا اعرف عما تتحدث , يا صدر , يا رجل". ثم يتحدث عن صمت الجلبي في لقائه مع صدام , ثم ينظر صدام الى الراحل الباجه جي ليقول له " أي احنا نعرفك، ولكن اشجابك على هذولة...". فيجب الراحل " انا لم ات معهم , فنحن جئنا الى العراق لأننا نريد تحقيق حكم ديمقراطي." ثم يتحدث عن صمت احمد الجلبي " في طريق عودتنا جلس احمد الجلبي بقربي , وكان منطفئ وصامتا , فسألته ان كان هناك أي شيء وقلت له: انت ليش مو على بعضك؟ فقد كان يبدو خائفا , وكان هناك شيئا يخشى كشفه..".
ان نشر هذه المقاطع من كتاب عدنان الباجه جي في هذا الوقت المازوم ما هو الا إشارة من الجهات التي نشرت المقطع من كتاب الراحل الى ان الإدارة الامريكية لا تنظر الى القادة الشيعة نظرة اطمئنان، بل واحترام , خاصة وان قادة الشيعة أعلنوا رفضهم المبكر الى الكثير من القرارات الامريكية. لقد ذكر الباجه جي ان كلا من موفق الربيعي وعادل عبد المهدي قد وجهوا شتائم وكلمات نابية الى صدام حسين وهو اتهام لم يذكره بول بريمر في مذكراته وهي المذكرات التي ذكرت كل صغيرة وكبيرة في زمن بول. وإذا كانت مذكرات الراحل حقيقية , فان اقل ما يقال بحق المغفور له انه لم يتخل عن طائفيته وهو رئيس مجلس الحكم في العراق , وبقي حريصا عليها حتى وهو يقابل أعتى دكتاتورا في تاريخ المنطقة ومسؤول عن موت مئات الالاف من العراقيين , ولم يخف طائفيته وهو يستهزئ بالموتى والاحياء من قادة الشيعة. ان نشر هذه المذكرات الان من قبل قناة رووداو المعروفة بتوجهاتها المعادية الى الأحزاب السياسية الشيعية ما هي الا رسالة ضغط عليهم بقبول التوجهات الامريكية , والا مصيرهم لن يكون بعيدا عن مصير أشرف غني , الرئيس الافغاني السابق.
هذا العام كتبت أيضا حلى ابنة الرئيس الأسبق صدام حسين في ذكرى إعدامه رسالة موجه الى الشعب العراقي على تويتر , ولا أدرى كيف سمحت لها الحكومة الأردنية او الإماراتية المضيفة لها بالوقت التي قامت الدنيا ولم تقعد عندما وصف السيد جورج قرداحي قبل ان يكون وزيرا حرب اليمن “حرب عبثية" , وقيام الحكومة اللبنانية بطرد المواطنين البحرانيين من أراضيها لأنهم عقدوا مؤتمر يدين الممارسات غير الإنسانية للحكومة البحرين ضد معارضيها , البعض منهم متزوج من لبنانيات. الحكومة العراقية لم تحرك ساكن وكان الموضوع لا يخصها , وكان الإرهاب لم يمر بشوارع بغداد وجميع المحافظات العراقية , وكان نظام البعث لم يخلف ما يقارب 300 مقبرة جماعية , ولم يدس على الكرامة العراقية.
على كل حال , ابنة الرئيس الأسبق خاطبت العراقيين وكأنها سياسية محترفه اقصيت من منصبها وهي تثنى على والدها بالقول " لقد رفع الله شانه على الأرض كما في السماء وازدادت محبته في قلوب الناس وصار ذكره يتكرر أكثر مما كان حيا". ولا أدرى كيف أصبح رفيع الشأن على الأرض وقد ترك أكثر من مليون متوفي ومفقود ومعوق , ولا أدرى كيف سيستقبله الله وفي رقبته دماء مئات الالاف من البشر الأبرياء. وتابعت ابنت الرئيس بالقول " قد لا يؤمن البعض بنا وقد يقف البعض الاخر في طريقنا وذلك قد يؤخرنا , ولكن لن يمنعنا من اكمال هذه المسيرة بأذن الله". وهي رسالة تؤكد فيها من ان هناك أنصار لها في العراق ينتظرون ساعة الاقتناص , وهو حلم غير ممكن التحقيق , حيث كما تعرف السيدة رغد ان " النمر أصبح خارج القفص ", وان حديثها لا يعدوا أكثر من لقلقة لسان.
وتطمئن السيدة رغد أنصار والدها في الداخل والخارج من ان الحاكمين في العراق ليس لهم قواعد شعبية " وسيزيحونهم (العراقيون) عن الطريق رغم كل الدعم الذي يحصلون عليه...". وهنا السيدة رغد كانت صادقة في قولها , لان النظام في العراق أصبح ليس ملك لاحد , كما امتلكه والدك , وانما هناك انتخابات دورية يسقط فيها الفاشلون ويفوز فيها الناجحون. بكلام اخر , الحكام الجدد سوف لن يأتوا على ظهر دبابة كما جاء ابوك , وانما يأتون الى الحكم عن طريق الانتخابات الوطنية. ثم تريد السيدة رغد ان يعود علم العراق خفاقا عاليا " منتصرا كما كان دوما", وهنا يجب ان نقر ان علم العراق كان منتصرا دوما , ولكن على شعبه , حيث تحت هذه الراية قتل مئات الالاف من العراقيين بدون ذنب , وإذا ارادت السيدة رغد البرهان عليها بزيارة حلبجه الجريحة.
ان الثمر يعرف من شجرته , وطالما وان ثمر شجرة الوالد يا سيدة رغد كان مر المذاق , فان لا امل يرتجى من ثمرة شجرتك. العراقيون لا ينسون ان الوالد استخدم الاشقياء (الخارجين عن القانون) لتثبيت حكمه , وأسماء بعض الاشقياء التي كانت تتداول هي: علي ماما, قيس الجندي, خالد دونكي, طالب بن ماهية, باسم المعيدي, محمد شعيطه , حمودي الاقجم, جاسم الأعور, حاتم الباوي, كامل معلاك, , محيي مرهون أبو طبر وأولاده, جبار كردي الفيلي واخوانه, و حسين حبه (1).
اما جرائم والدك بحق العراقيون فلا يمكن احصائها ومنها:
جرائم الإبادة الجماعية: جريمة الكرد الفيلية , جريمة الانفال, جريمة حلبجه, جريمة المقابر الجماعية,
جرائم ضد الإنسانية: جريمة الدجيل , جريمة التطهير العرقي, جريمة اعدام التجار, احداث صلاة الجمعة, تصفية الأحزاب السياسية , الجرائم المرتكبة في الانتفاضة الشعبانية, التهجير القسري لسكان الاهوار, النقل والابعاد القسري للسكان, جرائم الاعتداء على جسم الانسان (قطع صيوان الاذن, قطع اليد والرجل واللسان, وشم الجبين)
جرائم انتهاكات القوانين العراقية: التدخل في شؤون القضاء, هدر الثروة الوطنية, سوء استخدام المنصب.
انتهاك الحريات: انتهاك حرية الفكر والراي والصحافة, تجريم تشكيل الأحزاب السياسية والانتماء اليها, منع تشكيل الجمعيات والنقابات المهنية خارج اطار حزب البعث, تجريم ممارسة بعض الشعائر الدينية ومنع وتقييد البعض الاخر , انتهاك حرية العمل, التدخل التعسفي في الحياة الاسرية والخاصة, منع وتقييد حرية التنقل والسفر , الجرم بالتبعية, تصفية المعارضين والكفاءات العلمية خارج العراق , الانتهاكات بحق التركمان, اعدام وسجن الأشخاص دون سن الثامنة عشر , اجبار الأشخاص على التطوع في الجيش الشعبي وزجه في معارك النظام الداخلية والخارجية(2).
الرسلة السيدة رغد كانت طويلة من المستبعد على امرأة مثل رغد صدام حسين كتابتها بدون مساعدة جهات لا تريد الخير للعراق واهلة. السيدة رغد واخوانها واخواتها كانوا غارقين في حياة البذخ والترف والشقاوة , ولم يعرف عن السيدة حبها للسياسة , خاصة وان السنوات قبل التغيير كانت شبه أسيرة البيت بعد مقتل زوجها على يد والدها , والذي كان يخطط بالإطاحة بحكم عمه. كتابة رسالة السيدة رغد في مثل هذه الأيام هي رسالة شر وشؤم وقتل ودماء.
هذا ونشر الأستاذ فلاح المشعل منشور يتحدث عن لقاء السيد عمار الحكيم مع زلماي خليل زاد , حذف مؤخرا, بان الاثنين تقابلا في مؤتمر دهوك للسلام , وان خلال فترة الاستراحة جرى عتاب من السيد زلماي للسيد عمار مفاده ان الإدارة الامريكية جاءت الى العراق لتحرير الشيعة من هيمنة سلطة حزب البعث , الا ان الشيعة انقلبوا على الإدارة الامريكية , وفي الأخير سوف تضطر الإدارة الامريكية بتنحية الشيعة من الحكم. كما ذكرت انه تم نفي المنشور , ولكن لا دخان بلا نار , وان الإدارة الامريكية سواء الديمقراطية او الجمهورية قد تعبت من بلد اسمه العراق ورمي جميع فشله على عاتقها. هذا التعب هو الذي جعل الإدارات الامريكية تنظر بعين الريبة والشك الى حكومة بغداد , وان استمرار الجفاء الأمريكي مع معظم قيادات الإطار التنسيقي وانفتاح أحزاب وكتل من جميع المكونات على الإدارة الامريكية وبتشجيع من دول الخليج , فان هناك احتمال قوي ان يصيب الخارطة السياسية العراقية تغيير يكون فيها المكون الشيعي (الإطار التنسيقي) الخاسر الأكبر, او الانسحاب الأمريكي الكلي من العراق وتركه لقمة صائغه لأعداء الديمقراطية والتعددية.
1.alasrmag.com/?p=34864
2. alasrmag.com/?p=34696



#محمد_رضا_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرائق التضخم المالي لا تطفىء برفع نسبة الضرائب والفوائد على ...
- هل سينجح السيد الصدر تشكيل حكومة اغلبية في العراق؟
- المضاعف الاقتصادي في مواجهة التسرب الاقتصادي
- بين تظاهرتين
- لن يحصل انهيار للدينار العراقي
- كيف تعامل الكتاب العراقيون مع تصريح الشيخ الابراهيمي؟
- ماذا تغير في لبنان بعد استقالة السيد قرداحي؟
- رفع سعر الفائدة يطفىء لهيب الاسعار , لماذا قررت تركيا العكس؟ ...
- يا شيخ الابراهيمي : لقد خالفت شريعة نبيك
- روسيا الاتحادية تتاجر بالسيادة السورية
- تعريف السوق في النظرية الاقتصادية الاكلاسيكية
- لماذا يختلف الاقتصاديون ؟
- ارتفاع التضخم المالي في دول جوار العراق وتاثيره على اقتصاده
- ما هي علاقة اسعار الفائدة باسعار الذهب في نظام السوق؟
- هل ستقبل اور العراقية تحدي قصر Biltmore الامريكي ؟
- الاتجاه السياسي الجديد للادارة العراقية تحت قيادة السيد مصطف ...
- انهيار الليرة التركية وتاثيره على الاقتصاد الوطني
- هل ستغادر القوات الامريكية العراق بنهاية هذا العام؟
- ضحايا التقدم الاقتصادي غير الملتزم
- هل من علاقة بين تسبة التضخم المالي و البطالة؟


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رضا عباس - هل ستكرر الادارة الامريكية الانسحاب من العراق على الطريقة الافغانية ؟