أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :














المزيد.....


بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7117 - 2021 / 12 / 25 - 22:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الأخوة الاعزاء المثقفين و هيئة التحرير المحترمين .. سلام من السلام عليكم و بعد:
البيان التالي يمثل محنة الأرض و ينظر لأبعد المدى لتصفية المحن التي ألمت بنا ؛ فنرجو الأعتناء أكثر بنشره بشكل لائق و لكم الشكر و الموفقية في هذا العيد المجيد و كل عام و أنتم بخير :

و البيان هو:

بيان آلفلاسفة لِسَنة 2022م :
كآلسّنين الماضيّة أصدرنا بآلنيابة عن فلاسفة ألعالم ألبيان ألكونيّ لِسَنة 2022م و تضمّنَ قضايا آلعالم ألأساسيّة آلرّاهنة : جذورها ؛ عِللها ؛ مستقبلها ؛ إفرازاتها عبر العناوين التالية :
لماذا يزداد آلفساد و الظلم في البلاد مع تقدّم آلتكنولوجيا؟
لماذا أعلنت الصين فساد الديمقراطية وتدميرها للشعوب؟
دور ألسّياسة ألمُجرّدة عن ألقيم في فسـاد و مسخ العَالم؟
معنى آلسّياسة و آلعَمل ألسّياسيّ في (آلفلسفة الكونيّـة)؟
وهم ألمعرفة "المزيفة" التي إكتسحت العالم بسبب الأعلام؟
ماهيّة و مفهوم ألفلسفة الكونيّة لتحقيق العدالة بدل الطبقيّة؟
مشكلتنا في آلفكر و قضايا آلمنهج بعد ما تمّ أدلجتها للحاكمين؟
قلق ألأسئلة و غياب المنطق؛ أزمة كبرى شوّهت الأنسانيّة!؟
ماهيّة ألجّمال في الفلسفة الكونيّة ألعزيزيّة؟
لماذا آلجّمال مجهول حتى عند آلعلماء و الطبقة ألمثقفة؟
كشف ألجّمال أفضل نهجٍ لمعرفة ألأسرار ثمّ آلعشـق لوصول مدينة السلام؟
ألفلسفة الكونيّة ؛ لا تؤمن بآلجغرافيا, و لا بحدود ألفكر .. لأنها تبغي تحقيق السّعادة بعد آلتّخلص من آلكثرة بإتجاه الوحدة؟
و في آلخاتمة عرضنا سرّ همّ وغاية الرّسول الخاتم(ص) وسبب بكائه ألمتكرّر و شكوكه في تحقيق ألإستقامة بهداية الناس بعد أن فرضه الله لضمان مستقبل الأمّة و عزّتها, حيث نرى اليوم قد وقع العكس للأسف, بينما (الأسلام) و كما قال آينشتاين؛ (إنّ الآسلام هي آلقوة التي خُلقت ليحل بها آلأمن و السلام في العالم) , و هكذا كان سقراط يبكي في لحظاته الأخيرة قبل أعدامه لخوفه على الأمانة أن تبقى بلا حامل و محمل لهداية الناس, لهذا تأمّلنا في النهاية بكلّ تواضع و رجاء الأساتذة و الجّامعييين و المُثقفين و الكُتّاب و المفكريين و الفلاسفة بدراسته و تفعيله و نشره عبر الحصص و الدروس و المنتديات الفكريّة و وسائل الأعلام التي باتت تُمثّل منابع آلفتنة و الفساد في العالم بعكس ما يدّعون ويشيعون في الظاهر أنهم يريدون تحقيق التواصل بين الناس بكل وسيلة ممكنة إلّا القيم الإنسانية العليا! لأنهم في الحقيقة يبغون تحقيق الفساد بمسخ قلوب الناس و توجيههم نحو المادة و الجنس بقيادة آلشركات الخمسة الكبرى :
(الفيس بوك وتويتر وكَوكَل وأمازون ومايكروسافت), و للأطلاع على تلك الحقائق الكبرى مع تفاصيلها عبر آلرّابط آلتالي :
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%81%D9%87-%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%87-2022%D9%85-pdf#rating
ألعارف ألحكيم عزيز حميد مجيد



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رأي الفلاسفة بآلأسلام ؟
- بيان الفلاسفة لسنة 2022م
- سؤآل كونيّ :
- قيمة ألنّصّ للفيلسوف :
- خبرٌ أعجب من آلعجيب!
- ألسّعودية تطرق أبواب الفلسفة لأوّل مرّة !
- خطاب للناس على منشور لإمرأة مريضة!
- السمة المنهجية في الفلسفة الكونيّة:
- الأطار التنسيقي يتلفّظ أنفاسه الأخيرة:
- ألحوار التنسيقي يتلفظ أنفاسه الأخيرة:
- عناوين آلمشاريع الستراتيجية القادمة:
- مكانة و قدر العراق و العراقي في العالم:
- الصدريون أمام إمتحان صعب:
- ألعتاوي الكبار ترفض حكومة الأغلبيّة الوطنية:
- لماذا فشل الشّيعة في حُكم العراق؟
- لهذا المحاصصة دمّرت آلشعب :
- لهذا ألمُحاصصة دمّرت الشعب :
- لهذا ألمحاصصة دمّرت الشعب :
- الحكومة الكردستانية تحلّ محل الحكومة العراقية!
- إنظروا و تأملوا يا عُشّاق الله!؟


المزيد.....




- فيديو جديد يظهر لحظة الكارثة الجوية في واشنطن.. شاهد ما لاحظ ...
- عملية سرقة مجوهرات -متفجّرة- في متحف.. كيف نفّذها لصوص الفن؟ ...
- -قلق من جيش مصر-.. سفير إسرائيل يثير تفاعلا بحديث عن القوة ا ...
- حماس وإسرائيل.. إطلاق سراح الرهينتين عوفر كالديرون وياردين ب ...
- -واشنطن بوست-: ترامب يطهر FBI.. إنذارات بالاستقالة أو الفصل ...
- الرئيس الصومالي يعارض اعتراف واشنطن بأرض الصومال
- رسوم جمركية جديدة يفرضها ترامب على الصين، فما تأثيرها؟
- جدل في ألمانيا - هل سقط -جدار الحماية- من اليمين الشعبوي؟
- تقرير: أكثر من 50 ألف مهاجر قاصر مفقود في أوروبا
- مظاهرة في ساحة الأمويين بدمشق تطالب بإنهاء سيطرة -قسد- على ش ...


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - بيانُ آلفلاسفة لسنة 2022م :