أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - أدب القضاة 10















المزيد.....

أدب القضاة 10


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 1658 - 2006 / 8 / 30 - 10:58
المحور: الادب والفن
    


عميد الحقوق منير القاضي

وجــه صـــــبوح يتدفق حيــــوية ونشاطا ؛ وعينان فقدت احداهما البصـــر وظلت الثانية حـــادة
تساعدها نظارات رقيقة على المشاهدة والقراءة . اما الرأس الضـــخم الممتلء فطنة وذكاءا فلم يتبق مـن
شعيراته الا النزر اليسير ؛ حيث راحت تتجمع ببساطة وعفوية وعلى قلتها على الفودين والرقبة .

جسم متوسط الطول ؛ متين البنيان ؛ مع سمنة ظاهرة ؛ لاتعوق حركته او تجواله الدائم بين غرف الاساتذة وقاعات الطلبة . يحب الطرفة المهذبة و يبتسم لها ؛ والتأتأة التي تلاحق كلامه احيانا ؛ تذوب خجلا امام تعبيراته العربية المشرقة فتختفي وراء تدفق علمه الغزير وشرحه المستفيض وامثلته القانونية النادرة .

حزمه الاداري التربوي ؛ تنقضه احيانا طيبته الابوية الحنونة تبعا لقاعدة ( الطبع يغلب التطبع ) .....
قانوني ضليع ؛ وأديب حجة في اللغة والبلاغة والتاريخ ؛ وشاعر له قصائد وفيرة تقف في مرتبة واحدة مع اقرانه من هواة النظم في تلك الفترة الادبية المعاصرة من امثال الراحلين طه الراوي ؛ والحاج حمدي الاعظمي ؛ ومصطفى جواد ... الخ

واسرة القاضي ؛ بعد هذا وذاك ؛ من الاسر العربية العريقة التي اتخذت من مدينة عانة ( آنآتا ـ وهي من اقدم المدن التآريخية على الفرات ) مكانا لسكناها ؛ وهي ترجع بنسبها الى الفقيه الاديب احمد الحموي شارح الاشباه والنظائر ؛ والاستاذ منير القاضي هو ابن القاضي الكبير السيد خضر ؛الذي وصل الى مرتبة عالية في مجلس التمييز في القرن الماضي ؛ كما انه شقيق الوزير و القانوني الضليع نوري القاضي ؛ الذي شاركه في وضع القانون المدني برئاسة العلامة الدكتور عبد الرزاق السنهوري ؛ اضافة الى عدد آخر من القضاة البارزين ؛ كحسن سامي وعبد الجبار التكرلي .

وتروي لنا سيرة الحياة ان العميد القاضي بدأ تعليمه على يدي المشايخ وعلماء الدين واللغة مثل سائرلداته في بداية القرن العشرين ؛ فقد درس على والده القاضي السيد خضر ثم على العلامة الشيخ مصطفى الواعظ ؛ صاحب المؤلفات الكثيرة في الفقه والشعر والادب؛ ومن ابرزها ( الروض الازهر في تراجم آل السيد جعفر ) ؛ والعلامة الشاعر الحلي محمود السماكي والشيخ علي علآء الدين الآلوسي ؛ والشيخ يحيى الوتري والشيخ محمد سعيد النقشبندي . ولما اكمل هذه المرحلة ؛ انتقل الى الدراسة في دورة خاصة للمعلمين عام 1918 ليتخرج بتفوق فيتولى ادارة مدرسة البارودية ؛ وقد سعى حيثيثا للاستزادة من العلوم التاريخية واللغوية ؛ حتى اصبح من المبرزين في هذا المجال ؛ فعين مدرسا في كل من الثانوية المركزية ودار المعلمين ؛ حتى علا صيته في فقه اللغة والادب والجانب الشرعي ؛ بحيث عين خطيبا لجامع الامام الاعظم وهو منصب اعتباري في غاية الاهمية في ذلك الزمان .

لم يكتف القاضي بكل هذه المراحل من الدرس والتحصيل ؛ فقد التحق بمدرسة الحقوق ليتخرج فيها عام 1925؛ ويحتل المرتبة الاولى على اقرانه حيث قدمت له ادارة المدرسة مجموعة متميزة من الكتب والمصادر القيمة . ان تدريسه للادب والفقه لم يتوقف عند ذاك الحد بل امتد الى المدرسة العسكرية حيث تخرج على يديه العشرات من الضباط الذين اجادوا اللغة العربية وجودوا فيها نثرا وشعرا . في بداية عام 1929 اختير من بين العشرات من اقرانه ليحتل منصبا مرموقا الا هو ؛ مدير اوقاف بغداد ؛ حيث قدم خدمات جلى ؛ ادارية وثقافية وقانونية ؛ لموظفي ومستخدمي تلك الدائرة المتشعبة ؛ كما نالت على عهده ؛ جميع مرافق الدائرة وتوابعها وبخاصة دور العبادة والمكتبات تطويرا كبيرا في مختلف المجالات .

وفي عام 1932 ؛لاحظت وزارة العدلية ان هناك تراكما في الدعاوى الحقوقية في محكمة بداءة بغداد ؛ مما أدى الى التلكأ في سرعة الحسم فقررت تعيين الاستاذ القاضي لهذه المهمة الشاقة ؛ فنهض بها على احسن وجه ؛ واصدر قرارات اتسمت بالعدالة والموضوعية والحصافة والسبك القانوني الجلي المدعوم بالوقائع والاسانيد والتي كان يحتفظ بها في ارشيفه الخاص المنظم . ولو راجع الباحثون تلك القرارات لدهشوا من ارتفاع مستواها في المعنى والمبنى ؛ اضافة الى الشرح المستفيض الوافي للنصوص التي كان يعتمدها سندالاصدار تلك القرارات .

في عام 1935 اصبح استاذا بارزا في كلية الحقوق فمضى في منصبه هذا خمس سنوات القى فيها محاضرات ونشر بحوثا في احكام المجلة العدلية ؛ وقانون الاحوال الشخصية ؛ الوصايا والفرائض والاجازة .... الخ مما اهله لان يعين عميدا لكلية الحقوق عام 1940؛ حيث بقي في منصبه هذا امدا طويلا تخرج على يديه خلاله الاف الطلاب الذين احتلوا بعدئذ مراكز متقدمة في مناصب متنوعة ؛ مدنيةا وعسكرية . ذلك ان كلية الحقوق كانت تظم في تلك الفترة وما بعدها طلابا عسكريين ( في الجيش او الشرطة ) يحتلون مقاعدهم في قاعات الكلية الى جانب زملائهم الآخرين برعاية ومباركة عميدهم القاضي الذي طالما شجعهم على التحصيل العلمي . والامثلة على ذلك كثيرة يستطيع طلاب الامس ايراد نماذج لا حصر لها تدليلا عليها ؛ ومنها ... ما حدثني به العقيد الركن جهاد عبد الوهاب ( الذي كان ضابط ركن وحقوقيا ثم طبيبا تخرج من النمسا ) ؛ اذ قال :

ان كل تلك المسؤليات الجسام في العمادة و التعليم المضني والادارة ومشاكلها الكثر لم تحل دون قيامه بواجباته العلمية كعضو في المجمع العلمي العراقي ثم رئاسته له لمدة تقرب من العقد من الزمن ؛ كما لم تمنعه من ان يكون عضوا مراسلا في المجمع العلمي في دمشق . ومساهما في كثير من المجلات الاكاديمية القانونية والادبية . واذكرفي هذه الفترة ؛ ا نني اجريت معه حديثا صحفيا واسعا بحضور زميلي وصديق عمري الشاعر حارث طه الراوي ؛ نشرته؛ بعدئذ ؛ في مجلة( الاسبوع )التي كنت اصدرها في الخمسينات من القرن الماضي ؛ حيث تطرق فيه الى قضايا كثيرة تختص بالقانون والادب ونمو المجتمع على الوجه الصحيح وتشجيع الناشئة على العمل والتحصيل العلمي .

في عام 1954 ؛ ودع عمادة كلية الحقوق حيث عين رئيسا لديوان مجلس الوزراء ثم ليتقلد منصب وزير المعارف عام 1955 ؛ وقد سجل خلال هذين المنصبين مواقف علمية وقانونية حصيفة نالت التقدير والاكبار . وخلال اشغاله لتلك المهام العالية فان صلته بكليته العريقة لم تنقطع ؛ توجيها ؛ وبحثا ؛ واتصالا ثقافيا . وحتى بعد اعتزاله الخدمة العامة عام 1958 لبلوغه سن التقاعد .

كان العميد القاضي ؛ شخصية اجتماعية واسعة العلاقات داخل العراق وخارجه وبخاصة مع رجال القانون والادب البارزين وتظم اضابيره الشخصية مراسلات ثمينة مع وجوه المجتمع وعلمائه ومثقفيه ؛
بل هناك مراسلات استشارية مع العديد من تلامذته الذين احتلوا مراكز بارزة على مختلف الاصعدة تستأهل ان تنشر في كتاب مستقل ومن بينها مراسلاته مع زملائه الدكتور السنهوري والدكتور جابر جاد عبد الرحمن والدكتور مصفى كامل ؛ والدكتور قسطنطين زريق والدكتور صلاح الدين المنجد ؛ والدكتور ابراهيم بيومي مدكور ؛ والدكتور حشمت ابو ستيت .. الخ
وقد كان للعميد القاضي مجلس ثقافي اسبوعي خاص في بيته في محلة الشيخ بشار اول الامر ثم انتقل به الى حيث كان مسكنه الجديد على ضفاف نهر دجلة في كورنيش محلة نجيب باشا ؛ وكان في ذات الوقت يتردد على ابرز المجالس الثقافية التي كانت قائمة في بغداد آنذاك ؛ كمجلس صديقه الحميم العلامة طه الراوي في كرادة مريم ؛ والشيخ امجد الزهاوي في البقجة قرب النادي العسكري القديم ؛ ومحمود صبحي الدفتري في الشواكة ؛ وعبد العزيز القصاب ( ومن ثم ابنه الدكتور عبد المجيد القصاب ) على نهر دجلة في كرادة مريم ؛ والسيد محمد الصدر في الجعيفر ؛ وعبد العزيز المطير قرب مقاهي عكيل ؛ والشيخ رضا الشبيبي في رخيته ؛ والحاج حمدي الاعظمي ؛ في الاعظمية ؛ وعبد العزيز الشواف في شارع عمر بن عبد العزيز ؛وسعيد مصطفى الخليل في الكرخ ... الخ فكان لحضوره اثر كبير فيما يطرح من قضايا ادبية وتاريخية وفقهية تغني المعلومات وتزيد من قيمة الحوار الجاد ؛ ويا طالما شاهدت بعض شباب تلك الايام وهم يسجلون كثيرا مما كان يتحدث به ورواد المجلس من آراء في تلك الجلسات الثقافية ليفيدوا منها في مقالاتهم وبحوثهم ومناقشاتهم ومداخلاتهم .

ترك العميد القاضي للمكتبة العربية كثيرا من المؤلفات والبحوث والدراسات في القانون والادب والشعر ؛ ومنها على سبيل المثال لا الحصر : ( الاظهار والنحو ؛ منظومة في علم وآداب البحث والمناظرة ؛ نظم حروف المعاني ؛ تسهيل الخط العربي ؛ أدب القصة في القرآن الكريم ؛ المثل في القرآن الكريم ؛ شرح احكام المجلة العدلية ؛ الاحوال الشخصية ؛ الوصايا والفرائض والاجازة ـ ؛ محاضرات في القانون المدني ؛ شرح قانون المرافعات المدنية والتجارية ؛ ملتقى البحرين في القانون المدني ؛ بعض نواح عن الاسلام ؛ خزانة العتبة الحسينية المقدسة ؛ مناظرات القرآن الكريم ومحاوراته .... الخ

لقد كان قانونيا عالما ؛ واديبا بكل ما لهذه الكلمة من معنى ؛ نظما ونثرا ؛ ولكي تقف على هذين الجانبين بايجاز فما عليك الا مراجعة محاضراته في القانون المدني المطبوع عام 1954 ؛ ومقدمته العميقة المؤصلة في الشعر لديوان الشاعر العراقي الكبير حافظ جميل ( نبض الوجدان ) لتتعرف على المدى الواسع لتلك الموهبة الفذة التي كان يتمتع بها استاذنا العميد القاضي .بل لعل تعريفه ( المثل ) بذلك التكثيف العميق الدقيق الذي جاء به في كتابه ( الامثال في القرآن الكريم) خير دليل على ما عنيناه : . وهو في اغلب مؤلفاته القانونية يتوقف مليا امام القواعد الفقهية والتعابير الشرعية ليوضح معالمها والمقصود منها كما جاء في شرحه للمجلة العدلية حيث اورد هذا الايجاز < ان زوال الشين ؛ نعمة الهبة ؛ وان الضمان انما يرتبط بموجبه ؛ وقد حصل ؛ فلا وجه لعدم القول به. واما قوله بعد مالية المنافع فنقول مرجوح ؛ ولا مستند له في أصول الشريعة ؛ بل والعرف جاء على خلافه ؛ اذ المنافع تدخل في المعاوضة .. ولذا فهي مال .... )

بين الاعوام 1964 ـ 1967 اتيحت لي اكثر من مناسبة لزيارة استاذي العميد ؛ والتجول في مكتبته الضخمة المطلة على دجلة برفوفها الانيقة التي تحمل على اكتافها مئات المجلدات من عيون المصادر في القانون واللغة ودواوين الشعر والمعاجم المعتبرة ؛ اضافة الى ركن خاص يحمل مجلدات مجلة المجمع العلمي العراقي والمجامع الاخرى ؛ كمجمع اللغة العربية المصري ؛ والمجمع اللغوي السوري و مجموعات كاملة من مجلة ( سومر ) التي كانت تصدره مديرية الاثار العامة و غيرها من مجلات الاختصاص الرصينة ؛ ولعل عنايته بنتاج الشباب جعله يفرد له ركنا لبعض رسائل الماجستير والدكتوراه في القانون والادب والتاريخ ؛ و التي كانت تهدى اليه تقديرا واكبارا . و كم كانت سعادتي غامرة حينما تصفحت معه ذات مرة بعضا من صوره الخاصة الكثر والتي كانت تعيد له مناسباتها ذكريات يتمهل في التوقف عندها شرحا وتوضيحا ؛ ومن تلك الصور واحدة ا اخذت لنا عام 1954 مع جملة من الاساتذة الاعزاء على سطح الكلية لمناسبة تخرجنا في كلية الحقوق اهداها له استاذنا الدكتور مصطفى كامل ياسين بسبب غيابه عن تلك المناسبة لظروف اضطرارية ــ كما كان مشروحا على ظهر الصورة ــ. وقد دهشت لذاكرته العجيبة حينما اشار الى احدى الزميلات بقوله ( هذه اسمها قمرية البربوتي ؛ وهي اول طالبة كانت الاولى في الكلية ؛ اذ جمعت اعلى معدل عند تخرجها وهو ما لم يسبق لاي طالبة ان جمعته قبلها ) . والسيدة البربوتي التي اشار اليها العميد بتقدير واكبار كانت قد فضلت المحاماة على البعثة ثم افتتحت بعدئذ مكتبا لها يحمل اسمها في شارع المنصور من كرخ بغداد .

ان العميد الاستاذ منير القاضي يستأهل اكثر من دراسة او رسالة للماجستير او الدكتوراه ؛ لذا فأني اقترح
هنا على كليات القانون ؛ وبخاصة العراقية منها ؛ ان تبادر الى حث طلاب الدراسات العليا ؛ على كتابة رسائلهم عن هذا الاستاذ المعطاء الجليل معتمدين في ذلك على المصادر الاساسية التالية :ــ
ــــ كتبه ودراساته ومحاضراته المطبوعة او المخطوطة
ــــ قراراته القضائية في محكمة بداءة بغداد
ــــ توجيهاته وقراراته في عمادة كلية الحقوق
ــــ آراؤه وقراراته واقتراحاته ومداخلاته في المجمع العلمي العراقي
ــــ مقالاته وبحوثه المنشورة في مجلات المجامع العلمية وغيرها من الدوريات الرصينة
ــــ خطبه التي القاها من على المنابر والمنشورة في الصحف المحلية ودوريات الاوقاف
ــــ مطالعاته حينما اشغل وزارة المعارف ورئاسة ديوان مجلس الوزراء
ــــ مراسلاته مع كبار شخصيات الادب والقانون داخل العراق وخارجه
ــــ شعره الذي نظمه في المناسبات الوطنيه والاجتماعية ؛ او للاغراض التربوية
ــــ هوامشه وشروحاته على كثير من متون الكتب والمخطوطات .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وردة الغربة على قبر البياتي
- عزف لبناني منفرد
- أدب القضاة 9
- فما لك غير لبنان وتشفى
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 4 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 3 - 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله 2 4 شهادة وذكريات
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 1 4
- عبير
- المقدمات 3
- الاهم : دولة حديثة معاصرة
- أدب القضاة 8
- هدى على شاطيء غزة
- اثر المكان العراقي في ثقافتي العامة
- حديثة وما قبلها .... وما بعدها
- ثلاث طرقات مسرحية - الى عوني كرومي شهيد المسرح
- أدب القضاة 7
- يحكى أن 4
- ابن خلدون
- محلة السفينة والاجتياح الاخير


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - أدب القضاة 10