|
إلَهُ الْإِسْلَامِ وَالْحُكُومَةُ وَشَرُّ الْبَرِّيَّةِ !
عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)
الحوار المتمدن-العدد: 7084 - 2021 / 11 / 22 - 17:29
المحور:
حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَتَحْدِيدًا فِي سُورَةِ الْبَيِّنَة الْعَدَدُ أَوْ الْآيَةُ رَقَم 6 وَهَذَا نَصُّهَا
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ
وَالْآيَةُ الَّتِي بَعْدَهَا مُبَاشَرَةً رَقَم 7 يَقُول :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
لَاحَظْنَا أَنَّ مِعْيَارَ إلَهِ الْإِسْلَامِ فِي تَحْدِيدِ الْمَصِيرِ الْأَبَدِيّ فِي الْحَيَاةِ الأُخْرَى مُتَعَلِّقٌ بِشَيْءٍ وَاحِدٍ خَاصٍّ بِالإلَهِ الْإِسْلَامِيّ نَفْسِهْ !
الْإِيمَانُ بِهِ وَلَيْسَ دُونَ ذَلِكَ إلَّا الْكُفْرَ ! وَلِهَذَا خَلْقُهُ عِنْدَهُ صِنْفَانِ مِنْ الْبَشَرِ وَلَيْسَ أَكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ
الَّذِينَ آمَنُوا
الَّذِينَ كَفَرُوا
طَبْعًا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَمْ يُفَضِّلْ لَنَا أَوْ يُلَمِّحْ أَوْ يُشِرْ لَا مِنْ قَرِيبٍ وَلَا مِنْ بَعِيدٍ أَنَّ مِنَ الصَّالِحَاتِ الْعَمَلَ الْخَيْرِيَّ لِلْمُسْلِمِ أَوْ غَيْرِهِ عَلَى النَّقِيضِ مِنْ ذَلِكَ حَدِيثُ رَسُولِ الْإِسْلَامِ الْمَشْهُورُ وَالْمَعْرُوفُ يَقُولُ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ : خَرَجْتُ لَيْلَةً مِنَ اللَّيَالِي، فَإِذَا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَمْشِي وحْدَهُ، وليسَ معهُ إنْسَانٌ، قالَ: فَظَنَنْتُ أنَّه يَكْرَهُ أنْ يَمْشِيَ معهُ أحَدٌ، قالَ: فَجَعَلْتُ أمْشِي في ظِلِّ القَمَرِ، فَالْتَفَتَ فَرَآنِي، فَقالَ: مَن هذا؟ قُلتُ: أبو ذَرٍّ، جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ، قالَ: يا أبَا ذَرٍّ، تَعَالَهْ، قالَ: فَمَشَيتُ معهُ سَاعَةً، فَقالَ: إنَّ المُكْثِرِينَ هُمُ المُقِلُّونَ يَومَ القِيَامَةِ، إلَّا مَن أعْطَاهُ اللَّهُ خَيْرًا، فَنَفَحَ فيه يَمِينَهُ وشِمَالَهُ، وبيْنَ يَدَيْهِ ووَرَاءَهُ، وعَمِلَ فيه خَيْرًا. قالَ: فَمَشَيتُ معهُ سَاعَةً، فَقالَ لِي: اجْلِسْ هَاهُنَا، قالَ: فأجْلَسَنِي في قَاعٍ حَوْلَهُ حِجَارَةٌ، فَقالَ لِي: اجْلِسْ هَاهُنَا حتَّى أرْجِعَ إلَيْكَ، قالَ: فَانْطَلَقَ في الحَرَّةِ حتَّى لا أَرَاهُ، فَلَبِثَ عَنِّي فأطَالَ اللُّبْثَ، ثُمَّ إنِّي سَمِعْتُهُ وهو مُقْبِلٌ وهو يقولُ: وإنْ سَرَقَ، وإنْ زَنَى، قالَ: فَلَمَّا جَاءَ لَمْ أصْبِرْ حتَّى قُلتُ: يا نَبِيَّ اللَّهِ، جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ، مَن تُكَلِّمُ في جَانِبِ الحَرَّةِ؟ ما سَمِعْتُ أحَدًا يَرْجِعُ إلَيْكَ شيئًا؟ قالَ: ذلكَ جِبْرِيلُ عليه السَّلَامُ، عَرَضَ لي في جَانِبِ الحَرَّةِ، قالَ: بَشِّرْ أُمَّتَكَ أنَّه مَن مَاتَ لا يُشْرِكُ باللَّهِ شيئًا دَخَلَ الجَنَّةَ، قُلتُ: يا جِبْرِيلُ، وإنْ سَرَقَ، وإنْ زَنَى؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: قُلتُ: وإنْ سَرَقَ، وإنْ زَنَى؟ قالَ: نَعَمْ، وإنْ شَرِبَ الخَمْرَ. الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
طَبْعًا وَتَعْرِفُونَ حَدِيثَ وَإنْ سَرَقَ الْمَالَ وَجَلَدَ الظَّهْرَ الْمَشْهُورْ؟
يَقُولُ رَسُولُ الْإِسْلَامِ : تسمعُ وتُطيعُ الأميرَ ، وإن ضرب ظهرَك ، وأخذ مالَك ، فاسمع وأطِعْ !
وَبَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ جَزَاهُمْ اللَّهُ كُلَّ خَيْرٍ مِنْهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَضَافُوا وَإِنْ زَنَى وَلَاطَ فِي خَيْمَةٍ الْجِهَادِ الْمَزْعُومِ قِيَاسًا عَلَى الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ كَمَا يَظْهَرُ لَنَا وَالَله أَعْلَمُ وَنِسْبَةُ الْعِلْمِ إلَيْهِ أَسْلَمُ . . . .
لَن أَخُوضَ فِي عِظَمِ مَنْزِلَةِ الْحَاكِم الَّتِي أُولَاهَا إيَّاهُ الْإِسْلَامُ أَوْ حَتَّى كَيْف رَسَّخَ الْإِسْلَامُ نَفْسُهُ عُبُودِيَّةَ وَخُضُوعَ وخنُوعَ الْمَحْكُومِ الْمُسْلِمِ لِلْحَاكِمْ لَا وَلَنْ أَتَكَلَّمَ عَنْ عَقِيدَةِ الْبَيْعَةِ فِي الْإِسْلَامِ فَقَدْ سَبَقَ لِي مِنْ سَبْعِ سَنَوَاتٍ الْكِتَابَةُ عَنْ هَذِهِ وَتِلْكْ
وَلَنْ أُعِيدَ الْمُقَارَنَةَ حَتَّى بَيَّنَ إلَهِ الْإِسْلَامِ وَ إلَهِ الْمَسِيحِيَّةْ
بَلْ سَأسَلِّطُ الضَّوْءَ عَلَى جُزْئِيَّةٍ وَاحِدَةٍ شَخْصِيَّةٍ مُتَعَلِّقَةٍ بِي مَعَ الْحُكُومَةْ
دَعُوكمْ مِنَ الاعْتِقالِ وَالتَّعْذِيب وَمِنْ ثَمَّ الْفَصْلِ مِنْ الْجَامِعَةِ وَالسِّجْن وَالْجَلْدِ وَضَيَاعِ الْمُسْتَقْبَل قَبْلَ ثَلَاثَةِ عُقُودٍ وَمَرْحَلَةِ الذُّلّ والتَّشَرُّدِ وَالْجُوعِ وَالْقَهْرِ الَّتِي أعْقَبَتْ مَا وَقَعَ عَلَيَّ مِنْ ظُلْمٍ بِشَرْعَنَةِ قَضَاءِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةْ سَبَق لِي الْحَدِيثَ عَنْ ذَلِكَ وَسَبَق لِي الْحَدِيثُ عَنْ إِعاقَةٍ ذِهْنِيَّةٍ ( عَقْلِيَّةٍ ) لَحِقَتْ بِي بِسَبَب بَشَاعَةِ وَسَادِيَّةِ التَّعْذِيب مَطْلَعَ التِّسْعِينِيَّاتِ فِي مَقَرِّ جِهَازِ الْمَبَاحِثِ الْعَامَّةِ فِي حَيٍّ عِلِيشَةْ بِالرِّيَاضِ وَلَمْ أَعُدْ أَذْكُر رَقَمَ الشُّعْبَةِ رُبَّمَا الشُّعْبَةُ الثَّالِثَةُ كَمَا كَانَتْ تُسَمّى لَنْ أَتَكَلَّمَ عَن مَاضٍ قَذِرٍ وَقَضَاءَ وَقَدَرٍ أَقْذَرَ عِشْتَهُ وَلَازِلْتُ تَحْتَ حُكْمِ الْإِسْلَامِ وَشَرِيعَتِهِ السَّمْحَاءْ
بَلْ سَأتَكَلَّمُ عَن وَاقِعِ الْيَوْمْ
قَبْل ثَلَاثِ سَنَوَاتٍ أَوْ أَرْبَعٍ اِنْطَلَقَ فِي وَطَنِي بَرْنَامَجُ دَعْمٍ شَهْرِيّ تَافِهٍ جِدًّا اسْمُهُ حِسَابُ مَوَاطِنْ وَبَعْد اِنْطِلَاقِهِ بِعِدَّه أَشْهُر تَمَكَّنَتْ مِنْ التَّسْجِيلِ بِهِ وَحَصَلَتُ لِعِدَّةِ أَشْهُرٍ فَقَطْ لَاحِقَةٌ عَلَى مَبْلَغِ 361 رِيَال تَقْرِيبًا
طَبْعًا مُنْذُ أَيَّامِ الْمَلِك عَبْداللَّه كَانَت تُضَاف شَهْرِيًّا مَع مَبْلَغ الضَّمَان الاجْتِمَاعِيّ 500 رِيَال بَدَل غَلَاء مَعِيشَةْ وَكُنْتُ اسْتَلِمُ شَهْرِيًّا أَلْفُ وسُتُّمِئةُ وَسِتَّةُ وَخَمْسِينَ رِيَالًا ثُمَّ بَعْدَ اِنْطِلاقِ حِسَابِ مَوَاطِن الَّذِي أعْقَبَت فَرْضَ الضَّرَائِبِ وَرَفْعِ الْأَسْعَار تَمّ قَطْعُ بَدَل غَلَاء الْمَعيشِة مَا يُعَادِلُ تَقْرِيبًا نِصْف الْإِعَانَة
وَبَعْد فَتْرَة اسْتَحْدِثُوا شُرُوطًا مُعَيَّنَةً لِلِاسْتِحْقَاق تَمَامًا كَمَا يَفْعَلُون الْآن مَعَنَا فِي الضَّمَانِ الاجْتِمَاعِيّ بِشَأْنِ بَرْنَامَجِهِ الْجَدِيدِ الْمطَوَّرْ !
فِي حِسَابِ مَوَاطِن الَّذِي قَطَعُوه عَنِّي بَعْدَ قَطْعِ بَدَل غَلَاء الْمَعِيشَة طَلَبُوا عَقْدَ إيجَارٍ وَطَبْعًا صَاحِبُ الْبَيْتِ وَالْعَقَار السَّابِقِ قَبْل سَنَتَيْن مُقِيمٌ وَافِدٌ رَفَضَ إعْطَاءَ عَقْدٍ مُصَدَّقٍ مُسَجَّلٍ فِي وَزَيَارَةِ الْعَدْل وَإِيجَارُ الغُرْفَةِ وَقْتُهَا مَعَ الكَهْرَباء مُنَاسِبٌ لِي صَحِيحٌ نِصْف إعَانَة الضَّمَانِ الاجْتِمَاعِيّ قِيمَةُ الْإِيجَارِ
لَكِنَّهُ أَفْضَلُ مِنْ ضَيَاعِ مَا أَدَّخِرُهُ مِنْ مَالِ مِنْ ثَلَاثِينَ سَنَةْ
لِلزَّوَاج وَحَتَّى اللَّحْظَة لِمَ أُجْمِعَ الْمَهْر الْمَطْلُوب لِأَيّ فَتَاةٍ وَافِدَةٍ وَلَيْسَت مَوَاطِنَهْ لِتَتَزَوَّج مِنْ شَخْصٍ شِبْهَ مَجْنُونٍ وَمَعَاقِ فِصَامٍ وَمَشْبُوهٍ عِنْد الْحُكُومَةْ . .
الْمُهِمّ رَفَضَ الْوَافِدُ صَاحِبُ الْعَقَارِ اِعْطَائِيْ الْعَقْدَ الْآن صَاحِبُ الْعَقَارِ الْحَالِي الَّذِي مُسْتَأْجِرٌ نَفْسَ الْغَرْفَةِ الَّتِي اسْتَأْجَرْتَهَا مِنْ أَبِيهِ مُنْذُ سَنَواتٍ طَوِيلَةٍ لَا يُعْطِي عَقْدًا مُسَجَّلًا بِالوِزَارَة حَتَّى لَا يَدْفَعَ ضَرِيبَةَ دَخَلٍ رُبَّمَا لَاحِقًا الْمُهِمّ مِثْل أَبِيهِ فِي آخِرِ حَيَاتِهِ قِيلَ لِي رَفَضَ مَسْأَلَةَ الْعَقْد الرَّسْمِيّ الْمُسَجَّل عَنْ طَرِيقِ خِدْمَة أَبْشِر بِوَزَارَةِ الْعَدْلْ وَطَارْ عَلِيّ حِسَابُ الْمَوَاطِن
طَبْعًا هُو يُعْطِي عَقْداً غَيْرَ مُسَجَّلٍ أَو مُصَدَّقٍ حَتَّى لَا يُطَالَبُ بِالضَّرِيبَةْ
إذْن الْحُكُومَة عَاجِلاً أوْ أَجَلًا سَتَقْطَعُ عَن مُعاقٍ بِسَبَب التَّعْذِيب بِمُعْتَقَلَاتِهَا الضَّمَانَ الاجْتِمَاعِيّ وَهُوَ فِي الْعَقْدِ الْخَامِسِ مِنْ عُمْرِهِ وَبِنَفْس الْوَقْت ضَيَّقَت عَلَى الْمُحْسِنِينَ وَالتُّجَّار بِسَبَب . . . . وبذات الْوَقْتِ مَا وَصَفَهُمْ الْقُرْآن بِشَرِّ الْبَرِّيَّة هُمْ مَنْ أَعَانَنِي فِي السَّابِقِ وَالَّذِينَ آمَنُوا حُكُومَةً وَمَحْكُومِينَ مِنْ الَّذِينَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتُ فِي الْجَنَّةِ عَذَّبُونِيْ وَجَوَّعُونِيْ وَدَمَّرُونِيْ وَظَلَمُونِيْ وَقَهَرُونِيْ وَالْحَقِيقَة الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا هَذِه الصَّالِحَات مَعِي لَا أُرِيدُ جنتهم هُنَا عَلَى الْأَرْضِ وَلَا يَؤُمَ الْقِيَامَةِ
أَنَا أُرِيدُ أَرْضَ الَّذِينَ كَفَرُوا شَرّ الْبَرِيَّةِ أُرِيدُ أَنْ أَعِيشَ مَا تَبَقَّى مِنْ عُمْرٍ مَعَهُمْ وَأَدْفَنَ بِأَرْضِهِم وَاُبْعَثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَهُم
أُرِيد جَوَاز سَفَرٍ وَرَفْعَ مَنْعِ السَّفَرِ وَسَيتَكَفَّلُ بِي الَّذِينَ كَفَرُوا شَرّ الْبَرِيَّةِ سَيَتَكَفَّلُونَ بِمُعَاقٍ مُسْلِمٍ صَار مُعَاقًا بِسَبَب التَّعْذِيب السَّادِيِّ عَلَى يَدِ ضَابِطٍ مُسْلِمٍ وَبِمُوجَبِ حُكْمٍ قَضَائِيٍ شَرْعِيّ وِفْقَ الشَّرِيعَة الْإِسْلَامِيَّةِ السَّمْحَاء وَفِي بَلَد مَهْبَطِ الرَّسُولِ الَّذِي بُعِثَ رَحْمَةً للْعَالَمِين ! فِي دَوْلَةِ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة دَوْلَةٍ دُسْتُورُها الْكِتَابُ وَالسُّنَّةْ تَمّ ظُلْمُهُ وَتَعْذِيبُهُ وَاِعَاقَتُهُ وَتَدْمِيرُ حَيَاتِهْ
وَلِهَذَا يُرِيدُ أَنْ يُدْفَنَ فِي أَرْضِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيُبْعَثَ مَعَهُم
مُسْلِمٌ فِي دَوْلَةٍ مَهْبَطِ الْإِسْلَامِ الْعَظِيم وَتَحْتَ حُكْمِ قَالَ اللَّهُ وَقَالَ رَسُولُه لَا يُرِيدُ تَعْوِيضًا عَن جَرِيمَتِكم بِحَقِّهِ
يُرِيد فَقَط جَوَاز سَفَر وَرَفْعَ مَنْعِ السَّفَر والسَّماحِ لَهُ بِمُغَادَرَةِ أَرْضِ
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا إلَى أَرْضِ إنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ مُمْكِنٌ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةٌ ؟ . .
إله المسلمين وإله المسيحيين - مقارنة - عبدالله مطلق القحطاني
2014 / 8 / 20
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=429193
انا وابن المفتي وكلية الشريعة واله الإسلام عبدالله مطلق القحطاني
2015 / 12 / 4
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=495373
القحطاني وكرسي الاعتراف الأخير ! عبدالله مطلق القحطاني
2015 / 7 / 7
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=475245
#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)
Abduallh_Mtlq_Alqhtani#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4
-
الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَ
...
-
مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ
...
-
نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا
...
-
إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
-
نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
-
الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا
...
-
تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
-
الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ
...
-
يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ
...
-
لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ
...
-
مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ
...
-
دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة
...
-
أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
-
رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح
...
-
الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ
...
-
لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
-
الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
المزيد.....
-
ترامب يوجه بإرسال 30 ألف مهاجر غير شرعي إلى غوانتانامو.. وكو
...
-
أمر تنفيذي لترامب لاحتجاز ما يصل لـ-30- ألف مهاجر في -غوانتا
...
-
ترامب يقرر تحويل غوانتانامو إلى مركز احتجاز لعشرات الآلاف من
...
-
الجمهوريون يحثون ترامب على معاقبة الجنائية الدولية لإصدارها
...
-
-تصرف وحشي-.. رئيس كوبا يندد بخطة ترامب لاحتجاز مهاجرين في غ
...
-
وفد قيادي من حماس يلتقي أردوغان في أنقرة ويبحث آخر التطورات
...
-
ترامب يوقع مذكرة رسمية تمهد لاحتجاز المهاجرين في غوانتانامو
...
-
الأونـروا: مـا الـعـمـل بـعـد الـقـرار الإسـرائـيـلـي؟
-
إعلان أسماء الأسرى المحررين من سجون الاحتلال ضمن الدفعة الثا
...
-
الأمم المتحدة: أكثر من 423 ألف مهجّر فلسطيني عادوا إلى شمال
...
المزيد.....
-
الإعاقة والاتحاد السوفياتي: التقدم والتراجع
/ كيث روزينثال
-
اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
/ الأمم المتحدة
-
المعوقون في العراق -1-
/ لطيف الحبيب
-
التوافق النفسي الاجتماعي لدى التلاميذ الماعقين جسمياً
/ مصطفى ساهي
-
ثمتلات الجسد عند الفتاة المعاقة جسديا:دراسة استطلاعية للمنتم
...
/ شكري عبدالديم
-
كتاب - تاملاتي الفكرية كانسان معاق
/ المهدي مالك
-
فرص العمل وطاقات التوحدي اليافع
/ لطيف الحبيب
المزيد.....
|