أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التفكيك الصيني 🇨🇳 للاحتواء الأمريكي 🇺🇸 والانصهار في الآقتصاد الأخير ، آمن للأول عدم السقوط …















المزيد.....

التفكيك الصيني 🇨🇳 للاحتواء الأمريكي 🇺🇸 والانصهار في الآقتصاد الأخير ، آمن للأول عدم السقوط …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7084 - 2021 / 11 / 22 - 17:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هي بالفعل نتيجة دورس عديدة ومتنوعة ومتداخلة ومتناقضة ، صحيح أنها قابلة للتفجيرات على الدوام ، لكن الصحيح ايضاً ، أن لعبة شد الحبل مع الأمريكان والتمدد الناعم في المناطق المتوترة ، هو سر نجاح اللاعب ، ولقد ترسخت مفاعيل هذه السياسة عندما أدرك السياسي الصيني أسباب سقوط الإتحاد السوفياتي 🇷🇺 ، إذنً ثمة مراجعة لا بد منها ، لعلها تكون الأهم والأجدر والأوضح دلالة ، فالسؤال المركزي ، من أين جاء المفكر المحافظ صاموئيل هنتنجتون بنظريته أو بالأحرى بنبوءة صراع الحضارات ، هل هو فكر جديد أو متجدد ، كان قد صمت قليلاً ثم عاد بقوة ، ولأن الجغرافيا الألمانية 🇩🇪 كانت تاريخياً تعتبر أرض الفلاسفة والمفكرين والتى أظهرت إبداعات ، لا يمكن 🤔 إنكارها على الصعيد الثورة الصناعية ، حتى أن الولايات المتحدة 🇺🇸 أعتمدت على المهاجرين من الأصول الألمان في الصناعة أو حتى نقل الفلسفة الاجتماعية أو الوجودية أو الميتافيزيقية ، وقبل توحيد الجغرافيا الألمانية ، كانت هناك محاولات حثيثة من أجل 🙌 توحيد الشعب من خلال مجموعة مفكرين كبار ، مثل بسمارك الذي كان له الفضل في توحيد الولايات وأطلق الرايخ الثاني 🎚، والفيلسوف فريدريش هيغل الشهير بالمثالية الألمانية والذي طور المنهج الجدلي أو في عبارة أخرى ( السجال ) ، وأيضاً أرتور شوبنهاور المعروف بالفلسفة التشاؤمية والشر المطلق ، وأيضاً أشتهر بنظرية التى قالت ( العقل هو أداة بيد الإرادة وتابع لها ) ، ونيتشه الذي مهد لعلم النفس والوجودية والحداثة ، وكان أيضًا من كبار شارحين للأخلاق بشكل مفصل ، وبالطبع غيرهم نادوا بضرورة إتحاد الشعب ( Volk) ، تحديداً بعد إجتياح نابليون بالقوات الفرنسية 🇫🇷 للولايات الألمانية 🇩🇪 ، بالفعل ، اكتملت الفكرة مع طرح ارثر بروك صيغة الرايخ الثالث ، الممكلة التوحيدية ، لكن ذروة تطور القومية الألمانية كانت مع استلام الفوهرر هتلر الحكم ، وآخذت القومية فيما بعد تنعطف إلى الاشتراكية العابرة خارج حدود الدولة ، في البداية عملت حكومته على إعادة الفن المعماري الذي أعاد الحضارة الألمانية 🇩🇪 ومن ثم أعتمد نظرية الفيلسوف أوسفالد شبينغلر الذي آمن بالتفوق العرقي وقدم من خلال كتابه 📕 الشهير (تدهور الحضارة الغربية ) مفاهيمه عبر سلسلة شروحات تناولت خصوصية العرق ألالماني ( الرائد) في كافة المجالات ، بالفعل ، حرص هتلر على إظهار التفوق في جميع التجمعات العالمية ومن خلال الانتاجات الفكرية والصناعية ( النوعية ) التى قدمتها ألمانيا 🇩🇪 للبشرية ، أي أن هذا جاء بتفوق الجنس الآري على كل الأجناس البشرية الأخرى ، بل حاول معالجة النواقص عبر التركيز على العائلة لأنها كانت على الدوام سبب في تعثر الغربي ، وهذا تماماً👌 ما قاله شبنغلر حول الرجل الغربي ، على أنه بانسان يفتخر 🥲 بنفسه ، لكنه مأساوي ، رغم كفاحه وإبداعه ، فإنه لا يعرف غاية حقيقية تمكنه الوصول إليها .

وإلى هذا ، لقد سبق لي في هذه الصفحة ، الإشارة إلى الصدام البشري ، لكن ليس بهذا التوسع ، وبالتالي ، كان لشبينغلر وجهة نظر 👀 مبكرة حول صراع الثقافات عام 1918 ، بالطبع ، هذا التاريخ يسبق نظرية صموئيل هنتنجتون ( صدام الحضارات ) ، وكما نبه صموئيل الأمريكان 🇺🇸 حول خطورة ⛔ تأكل الثقافة الغربية وانصهارها بثقافات أخرى ، كان أيضاً شبينغلر أشار 📕 حول المهمة الكبرى التى تقع على عاتق ألمانيا 🇩🇪 في حماية ثقافة الرجل الأبيض من الاندثار ، بل كان يؤمن بالولاء الكامل للدولة ، تماماً 🤝 كما فعل هتلر ، فالرجل أرتكز على عاملين أساسيين ، شطب الديمقراطية التى أوصلته إلى سدة الحكم ومن ثم أرسى الفكر الشعبوي ، القائم على القدرات الخاصة للشعب وخصوصيته بالتطور ، فهو أمر طبيعي ، وهذا يتطلب على الدوام التوسع لكي ينشر رسالته الأخلاقية ، بل لم يتوقف هتلر هنا 👈 ، ومع الانتصار الأول الذي حققه في بولندا 🇵🇱 ، توسعت الحكاية معه وبات ينادي بضرورة الانتقال إلى نظرية الانتقاء الطبيعي ( اللآرية Arian ) ، وأطلق وصفاً على اللآريين بأنهم الوحيدون الجدريين بصناع الثقافة ، أما الاعراق الأخرى حسب تصنيف دارون ، فهم منقسمون بين حملة للثقافة ، وآخرين مدمرون للثقافة ، بالضبط ، هكذا صنف هتلر اليهود ✡ وغيرهم بالطبع .

أغلب الظن ، لأنها مثلت مستوى عالي من الوهم الأعلى في التفرد المعاصر ، للمادة والاقتصاد والاجتماع ، إذنً ، مع سقوط جدران برلين ورحيل أخر رجل سوفياتي 🇷🇺 من أفغانستان 🇦🇫 ، أمتلك الغربي شعور التفرد ، والذي اتاح الوهم لواحد☝مثل المفكر والسياسي فرانسيس فوكاياما أن يتورط في طرح نظرية قاصرة ، وكما يبدو🙄 كانت على عجالة وغير متريثة ، عندما أعتقد 🤔 أن التاريخ أنتهى ✅ تماماً👍 ، وهذا الإيمان أظهر جملة مشاريع عشوائية ، على سبيل المثال ، خلق الإعلام الغربي ظاهرة الاسلاموفوبيا بعد الشيوعية ، والتى أتاح ذلك للأحزاب اليمنية في الغرب الظهور بقوة وبدافع حماية الثقافة ووقف التلاشي والتبخر ، لكن الوقائع على الأرض 🌍 كانت كفيلة 🤚 في كل مرة أن تفتح باب المقارنات عند العقلاء ، وتتصدى لهذه الحجج الواهية ، لأن شخص مثل لاسانا باثيلي ، المقيم في فرنسا 🇫🇷 وهو من أصول مالية🇲🇱 . كان قد أنقذ 15 يهودياً في العاصمة الفرنسية باريس ، عندما قام بإخفائهم في غرفة التبريد خلال الهجوم المسلح على متجر 🏬 لبيع الأطعمة اليهودية ✡ .

بعد استعراض النقاط الجوهرية ، تجدر الإشارة القول ، لا يمكن 🤔 لأي مراقب أن يمرّر كل هذا دون أن يتوقف عن مغزى بالغ الخصوصية ، اليوم يعاد مجدداً التنافس ، وبعد أن شعرت واشنطن 🇺🇸 وحلفائها 🇪🇺 بالارتياح ، حتى خرجت الصين 🇨🇳 في مشروع موازي مختلف السلوك والنهج ، لكنه يبقى شبيه للمشروعين النازي والشيوعي ، فالصين 🇨🇳 لمن يتتبع خطواتها سيجد أنها أنتقلت مع الانفتاح من الاشتراكية القومية إلى صناعة الثقافة الحديثة ، نعم 👏 ، من خلال القوة الاقتصادية الناعمة وإدراكها لمعنى فكرة الاحتواء ، وهذا بالطبع تحديداً ، هو الذي أضاف قلق 😟 الأمريكان ، لأنهم شعروا بحجم المنافسة الحقيقة في خارج حدود الصين 🇨🇳 ، والتغيرات التى أحدثتها في المدن الكبرى ، ولأن الصين أعتمدت نظام النيوليبرالي لاقتصادها ، الذي زاد المسألة تعقيدًا ومسؤولية كبيرة على المفكرين الأمريكيين ، وبالتالي وجدوا بنظرية صدام الثقافات أو الحضارات تتفق مع رغباتهم في مواجهة الصيني الحديث ، بل وضعوا نظرية التى بشرت بنهاية التاريخ جانباً حتى الإهمال ، والذي كان صاحبها أعتقد مخطئًا أن المرحلة الحالية ستطوي عصر الأنظمة الشمولية والشيوعية والاشتراكية ، وأن اللبرالية / الرأسمالية ستسود منفرة ، هكذا كان يأمل به فوكوياما والفوكاماريين ، الذي خلق عند الغرب وخاصة واشنطن 🇺🇸 نهج جديد يقول من الضرورة تخفيض الإنتاج الحربي والالتفات لتطوير الحياة المدنية ، بل في عهد الرئيس أوباما تزايد أكثر فاكثر هذا المفهوم وشهد تخفيض حقيقي لموازنة البنتاغون ، معتمداً الأخير على نظرية سقوط الحتمي للمنظومة الشيوعية الاشتراكية ، لكنهم سرعان ما تفاجؤوا بتحول الصين 🇨🇳 من ماركسية الاقتصاد إلى الليبرالية ، الممزوجة بين الاقتصاد المخطط والأسواق المفتوحة ، أي بين اللبرالي والرأسمالي .

مازال الحلف الناتو يتخوف من حضاراتين أساسيتين ويضعهما في دوائر المراقبة ، الإسلامية / الصينية / ، في المقابل ، لا يتجاهلون أبداً الحضارات الأخرى التى تشكل لهم بالبعبء الأقل ، هي صحيح ناشئة لكنها مسيطر حتى الآن عليها ، بالرغم من محاولاتهم في إعادة 🔁 تفعيل ماضيهم في العالم ، اليابانية 🇯🇵 / الهندية 🇮🇳 / السلاجقة 🇹🇷 / الارثوذوكسية / اللاتينية 🇦🇷 ، وايضاً الأفارقة ، وهناك من يزعم في الغرب ، بأن حضارة مثل اليابانية 🇯🇵 أو السلجقية 🇹🇷 تحولتا مع الوقت أقرب إلى الحضارة الأمريكية 🇺🇸 أو الأوربية 🇪🇺، إلا أن مفاجأة 🤗 الأتراك 🇹🇷 كانت صدمة 🙀 أخرى في المتغيرات الدولية ، لقد أعادت الديموقراطية النزيهة في تركيا 🇹🇷 عقارب الساعة في أوروبا🇪🇺 ، إلى السؤال العتيق ، كيف عاد المجتمع إلى حضارته التاريخية بهذه السرعة ، بالرغم من مرور عقود طويلة على المفاهيم التى ارسى ركائزها الرئيس الأسبق اتاتورك 🇹🇷 ونظامه ، بل السؤال المحير في الغرب ، كيف صارت على مسار العصرنة ، وفي ذات الوقت رفضت التغريب ، وهذا يتطابق بحد ما ، أو بالأحرى بشكل عميق 🧐 مع المسألة الصينية 🇨🇳 ، فالصينيون كانوا قد استفادوا من سقوط الإتحاد السوفياتي 🇷🇺 بشكل كبير ، لقد وضعوا تراث ( ماو سي تونغ ) جانبًا وأعادوا ( القومية الهانية ) تماماً🤝 كما فعلت الهند 🇮🇳 ، عندما تخلت عن فكر نهرو واستعادة الهندوسية ☸ أو البوذية 🕉 بعد ما فشلت الحكومات الشيوعية والاشتراكية في معالجات الطبقية ، بالفعل ، لقد فشلوا في ترجمة وتطبيق مفاهيم الثورة الطبقية على الأرض 🌍 ، والفشل هنا 👈 له بعيدين ، الأول ☝ داخلي والأخر خارجي ، كان مهندس👨‍💻 حرب الباردة قد أسس إلى سقوط رأس الحربة للشيوعية ، الإتحاد السوفياتي 🇷🇺، استغرق الأمريكان 🇺🇸 ذلك أكثر من 40 عاماً ، لكن العامل الأخر ، هو تحديداً الذي جعل من الصين 🇨🇳 أن تستمر وتنفد من الضغوط الأمريكية حتى الآن ، لقد ابتدأت من فكفكة نظرية الاحتواء سياسيًا والتفاهم على نقاط متعددة في العالم ، لكي تتجنب ذات المصير السوفياتي ، قامت بدراسة متأنية التى استخلصت بأن فساد المسؤولين السوفيات ، كان السبب الأساسي في عدم تحقيق 🤨 الفكرة بالكامل ، وليست فقط استمرار الدولة ، وهو لا سواه ، أتاح المجال للأمريكان اختراقها حتى السقوط ، وبالتالي ، يقوم الحزب الشيوعي الصيني🇨🇳 في مكافحة ومحاربة الفساد بشكل جذري ، بل وضعه على أنه عدو يتربص بالحزب ، بالطبع ، الفساد هو سبب جوهري في تراجع الاقتصاد ، وسبب مركزي في الركود ، وهو أيضاً يعطل تطوير الإدارة ويغرق النظام بالبيروقراطية ، وهذا تماماً 👌 ما صنعته الصين 🇨🇳 ، قلدت الأمريكان في محاربة الركودات الثلاثة ، الإدارية والاقتصادية والفكرية ، هو تقليد قياسي ويبتعد عن الكلاسيكيات ، وعلى الرغم أنه تحصيل حاصل ، لكن يبقى السؤال ، كيف اهتدت إلى تلك الخلاصة ، لقد أعتمدت الصين 🇨🇳 الانفتاح على الاقتصاد الأمريكي 🇺🇸 لدرجةٍ الاندماج والانصهار ، تماماً👍 عكس ما فعلته الشيوعية السوفياتية ، وبالتالي ، نقلت سياسة الاحتواء إلى داخل الأمريكي🇺🇸 ، ثم اضطروا الأمريكيون إلى الدخول في الاقتصاد الصيني 🇨🇳 ، فباتا الطرفان عاجزان عن التخلي عن بعضهما البعض .

غير أن الأجدى بالمرء استيعاب تلك الدروس القفزية الخاصة بالصينين 🇨🇳 ، هو بالطبع ، حسن توظيف طعم 😋 الاحتواء الذي جعلها أن تتفوق حتى لو كانت مقلد للأمريكي أو للفكر الغربي عامةً ، خذ عندك أيها القارئ هذه الخلاصة ، دفعت الصين 🇨🇳 العالم الثالث من خلال السلع المشابهة للغربي وبأسعار منخفضة لكي يراجع ✍ المفاهيم والقيم الغربية ، بل ليس هذا فقط 👈 ، أكثر من ذلك ، أخذت إيران 🇮🇷 نموذج أولي وكبكج ( package) ، تريد أن تصنع منها حديثة وبتكلفة معقولة ، أخيراً ، كما تليق النهاية بالمنعطفات الكبرى ، كان تاريخ الحضارات على الدوام كما سجلها ، شديدة التنافس وأحياناً دامية ، لأنها جميعاً أنطلقت من نظريتين ، الأولى تقول أن الدافع وراء تحريك واشنطن سياسياً هو المرجع الحضاري ، والأخرى ، تؤكد أن الهدف 🎯 وراء كل ذلك ، هو المصالح ، وأنا شخصياً أقول ، بأن الدافع وراء السياسات أي دولة كبرى ، هو مجموعة من الحضارة والمصالح والأدلجة ، لأن جميعها تراكمت تراكماً زمنيًا ، لكن الفارق بين الاحتواء والتدخل المباشر ، هو أيضاً يشابه المسألة العراقية ، على سبيل المثال ، تهديد العراق 🇮🇶 سابقًا بالنفط ، أستدعى التحرك السريع ، أما الإمبريالية أو الهانية أو الدورانية أو شبينغلرية ، يحتاجون إلى فترات طويلة ، لأنهم يعتمدون على النفس الطويلة ، لأن هنا 👈 المتحرك يهدف إلى تغير الثقافة ، وليس من أجل 👍 النفط .. والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيو ...
- جيم كاري 🇺🇸 الطاقة المتنوعة / لم يقعده المرض ...
- التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكو ...
- دعوة مريخية / نيازك تتساقط ومراكب تتصاعد …
- باب المندب وما أدراك ما هذا الباب / كما هو نعيمي ايضاً هو با ...
- السودان 🇸🇩 أصبح له مناعة من الانقلابات ، لن ...
- التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 ...
- حتى الآن 800 آلف مقاتل 👮‍♂👩🏿‍& ...
- الاستعمار مازال مستمر / لكن بطريقة تتناسب مع التطور الكوني / ...
- مافيويون بأقنعة سياسيين ، مافيِة كل شيء …
- التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 ...
- أنتصار ✌أكتوبر 🇪🇬 ، العبور الذي غير ال ...
- هل صياح الديك 🐓 🇫🇷 كافي لإيقاظ أمةً ...
- بين فقدان الثقة ومضاعفة الثقة / اغتصابات بلا كعب 👠 و ...
- فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا ...
- عقدة 🪢 التجديد / انفق ابو رؤوف ...
- من سيشكل الشرق الأوسط الثاني ...
- الهوية الجامعة والتراث المتعدد
- رايات لا تصلح إلا للتنكيس برحيل اللصوص ...
- نعم 👍 أنها خزياً وندامة ....


المزيد.....




- محاكمة مؤسس ويكيليكس: أسانج ينهي الأزمة مع أمريكا بعد الإقرا ...
- عيد الغدير.. منشور نوري المالكي وتعليق مقتدى الصدر وتهنئة مح ...
- مصر.. تقرير رسمي يكشف ملابسات قتل طفل وقطع كفيه بأسيوط
- السعودية تقبض على سوري دخل بتأشيرة زيارة لانتحال صفة غير صحي ...
- القضاء الأمريكي يخلي سبيل أسانج -رجلا حرا-
- القضاء الأمريكي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- رئيس ناسا: الأمريكيون سيهبطون على القمر قبل الصينيين
- في حالة غريبة.. نمو شعر في حلق مدخّن شره!
- مادة غذائية تعزز صحة الدماغ والعين
- نصائح لمرضى القلب في الطقس الحار


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التفكيك الصيني 🇨🇳 للاحتواء الأمريكي 🇺🇸 والانصهار في الآقتصاد الأخير ، آمن للأول عدم السقوط …