أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - هو الدون سيفه الآن*














المزيد.....


هو الدون سيفه الآن*


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 7050 - 2021 / 10 / 17 - 23:06
المحور: الادب والفن
    


ظل ولم يضل
الوقوف مسير الطرد المركزي كسورة الطوفان
لا يتزعزع كمكوث الصورة في مجر هائج
تحدب ظهره ولم تنحن قامته
إلا ليلتقط في البرد بردة بيته*
أذ اعيانه الذوي كفتيلة شمع وثني منكِ..
ة
مازال رابط الجأش متماسك الروع كظله ابدًا كباغودا تبتيه*
طالما هو تحت سمت الشمس يتشبث بالسطح زهرة لوتس عملاقة
ألتف ساق على ساق ضد المساق ألتحف ظله وأجهش، بلا
معقوف اللسان، بلا
مقصوف الظهر ، كلا
كان ،لا، منتصبًا، لا
كسنديانة وسط إعصار
مرت به سنابك غزاة
وحوافر أهل ،نعم
وهو شامخ كنخلة دجلة
وسط سيل جارف
هدرالفرات أم خار
صامد هو كجرف الصخر
شرب متن ألطف
وقام الإمام لطارقي الفجر
في السحر



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمة في مداخيل فهم الشعر
- حيرة
- تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية** ََََََََََُُُُُِِِِِّّّّْْْ ...
- 3/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- 1/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- 2/تَواقيع شَوَارِد سَماء رَصاصية**
- إِكْليلُ نَعَايَا على ضَرِيح وَلِيّ صَالِح ٍََََََََُُُُُِّْ ...
- -حارَت عني وأنا الحَيْران- ًَََََََََََََََُُُُُِِِِّّْْْْْ
- 6/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة آيلة للسُّقوط *
- 5/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة آيلة للسُّقوط *
- 4/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورةآيلة للسُّقوط *
- 1/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة *
- 2,3/عَادِيَّاتُ مَشْهَد خُشُوع زقورة *
- وداعًا أيها الولد الطليق*
- مانفيستو ميت *
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *13َََِ
- تناخ* بورفيريا*فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِنَََََََََََََُِّّّْْ ...
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *12ََُُْ
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *11 ََُِِ
- تناخ بورفيريا فُطْر بَنَفْسَجيّ مُنْتِن *10ًَََِِ


المزيد.....




- بين القنابل والكتب.. آثار الحرب على الطلاب اللبنانيين
- بعد جماهير بايرن ميونخ.. هجوم جديد على الخليفي بـ-اللغة العر ...
- دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد
- -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان
- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي
- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - هو الدون سيفه الآن*