أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - عبد الله















المزيد.....

عبد الله


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7049 - 2021 / 10 / 16 - 09:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عبد الله
كثيرا من الليبراليين والملحدين وبعض الأفكار التي تهتم بحقوق الإنسان وأيضا الكثير من اللذين لديهم موثق ضدي أو أقصائي من الدين الإسلامي، ينتقدون بشكل أو بأخر مفهوم العبودية في النص الديني، وأشير هنا للنص ولا أذكر الثقافة والفكر الإسلامي كونهما أصلا نتاج بشري محض أو رؤية أو قراءة شخصية أو عامة للفكرة الدينية المنصوص والمدون منطوقها في القرآن، مرد هذا الأعتراض في أحد جوانبه حول فمرة( إن كان الله يريد عبيدا ويشجع على أن يكون كل الناس رهائن لرغبته في أستعباد الإنسان وإذلاله، فما الفرق بينه وبين الإنسان الطاغي المهيمن ذو الميول النفسية السادي؟)، وإن كان الأمر كما في نصوص أخرى يشير فيها إلى أنه خلق الإنسان بيديه وكرمه وسخر له ما في السماوات والأرض وأنه يجب الإنسان ويرحمه ويعطف عليه، فكيف لهذا الحبيب العطوف والودود الذي ينعت نفسه بكل هذه الصفات والأسماء ثم يطلب من الناس أن كونوا عبيدا لي؟، سؤالان إن لم يتم الإجابة عليها بما يرفع البصمة البشرية عن النص القرآني لم ولن يكون أمامنا سوى الإقرار بأن الأمر بمجمله مشكوكا فيه وعلى محك محير.
ليس من العلمية بشيء أن ندرس موضوعا ما أو فكرة خارج نسقها الأصولي وخارج وعائها الذاتي لنصدر حكما عاما عنها، فالنص بما أنه قبل أن يكون حاملا لمحمول معرفي فهو لغة تعبر عن منطق من خلال أدواتها الخاصة لتصل إلى موضوع الفكرة، وبما أننا نتكلم عن نص لغوي بلغة محددة ووفق سياق عام فلابد للعودة للغة، هذه العودة تتركز على النقاط التالية لنفهم منها بوضوح ماذا أراد النص الديني أن يعبر عنه:.
1. كشف السياق المعنوي والقصدي من الموضوع محل البحث والتقصي.
2. هل هذا السياق كان موحدا في التنصيص وفي الدلالة ومن ثم بالمعنى المتداول به موضوع العبودية؟.
3. هل يتطابق ما ورد في ثانيا مع ما هو شائع ومعروف على المستوى المعرفي العام بالدلالة والذاتية الموضوعية؟.
4. هل يمكننا من خلال أستبدال الفهم العام بالفهم الخاص لنفس الموضوع وإسقاطه على النص دون أن يكون هناك خلل أو أضطراب فيه؟.
5. وأخيرا هل لغة النص عامة أم خاصة وبالتالي هل يمكن أن نهمل التفريق بين الخصوصية الذاتية للنص وبين الفهم العمومي له؟.
هذه الأسئلة والإشكاليات الفنية التي إن أمكن حلها على وفق المنهج العلمي ستبين لنا ماهية العبودية التي ترددت كثيرا في نصوص القرآن في الوقت الذي قليلا أو نادرا ما وردت في كتب الأديان الأخرى كالتوراة والإنجيل بأعتبارهما وحدة ثقافية تمثل نمطا محددا من المعرفة يتعامل معها البشر على أنها من مصدر واحد أو لها قواسم مشتركة تتعلق بموضوع الله والإيمان به.
ولغرض الترتيب في طرح المسألة نعود للغة أولى ومنها نستخرج النسق العام لمفهوم العبودية كلفظ متعلق بموضوع ومعبر عنه، ومن خلال مقارنة واسعة بين القواميس والمعاجم العربية لنتبين الدلالة بشكل قطعي منها، فقد ورد اللفظ بشكل مجمع عليه بالمعاني التالية:
• عَبَدَ وعَبُدَ وعَبِدَ وعَبَّدَ "فعل" و عَبد "اسم" والجمع (عبيدٌ، وعُبُد، وأعْبُدٌ، وعُبْدَانٌ) وعبد "صفة" والفاعل عابد والمفعول مَعْبود ومُعبَّد والمصدر (عَبْدِيَّةُ وعُبودِيَّةُ وعُبودَةُ وعِبادَةُ) ، ومن الجذر اللغوي يتضح أنه (ع ب د: العَبْدُ ضد الحُر وجمعه عَبِيدٌ مثل كلب وكليب وهو جمع عزيز وأعْبُدٌ وعِبَادٌ وعُبْدَانٌ بالضم كتمر وتمران وعِبْدَانٌ بالكسر كجحش وجحشان وعِبِدَّانٌ بالكسر وتشديد الدال وعِبِدًى بالكسر وتشديد الدال مقصور وممدود ومَعْبُوداءُ بالمد كعاشوراء وعُبُدٌ بضمتين مثل سَقْف وسُقُف ومنه قرأ بعضهم {وعُبُد بالطاغوت} بالإضافة وقرأ بعضهم {وعَبُد الطاغوت} بوزن عضد مع الإضافة أيضا أي خدم الطاغوت وقرأ الأخفش وليس هذا بجمع لأن فَعْلا لا يُجمع على فُعل وإنما هو اسم بُنِي على فَعُل مثل حذ...) .
عُبِّد كلمة أصلها الفعل (عَبَّدَ) في صيغة الماضي المجهول منسوب لضمير المفرد المذكر (هو) وجذره (عبد) وجذعه (عبد).
• عبدت اللّه أعبده عبادة، وهي الانقياد والخضوع، والفاعل عابد، والجمع عبّاد وعبدة، والعبد خلاف الحرّ، وأعبدت زيدا فلانا ملكته إيّاه ليكون له عبدا، ولم يشتقّ من العبد فعل، واستعبده وعبّده اتّخذه عبدا، وعبد عبدا غضب غضبا وزنا ومعنى، والاسم العبدة .
عبد أصلان صحيحان، كأنّهما متضادّان وال أو ل من ذينك الأصلين يدل على لين وذلّ، والآخر على شدّة وغلظ، فال أو ل- العبد، وهو المملوك، والجماعة العبيد، وثلاثة أعبد، وهم العباد، وقال الخليل (إلّا انّ العامّة اجتمعوا على تفرقه ما بين عباد اللّه والعبيد المملوكين، يقال هذا عبد بيّن العبودة، ولم نسمعهم يشتقّون منه فعلا، ولو اشتقّ لقيل عبد أي صار عبدا وأقرّ بالعبودة، وأمّا عبد يعبد عبادة فلا يقال الّا لمن يعبد اللّه تعالى) وتعبّد يتعبّد تعبّدا، فالمتعبّد هو المتفرّد بالعبادة، واشتقاق العبد من الطريق المعبّد، وهو المذلّل الموطوء، وقولهم بعير معبّد، يكون في معنى مذلّل، ويكون بمعنى مهنوء بالقطران ويمكن أن يكون اشتقاق عبيدة ومعبد من العبد وهو الأنف، قال عليّ بن أبي طالب ع عنه "عبدت فصمتُّ"، أي أنفت فسكتّ .
• هناك ثلاثة ألفاظ كل منها لها عنى خاص ومعنى عام وحسب سياق القصد الأستعمالي تشترك بالدلالة الظاهرية ولكنها تختلف بالمعنى القصدي الخاص، وهي "العبد" و "المملوك" و "القن" وه1ذا المشترك العام هو سبب الخلط في المفاهيم، فالعامة لا يفرقون بينهما في الأستعمال وكأنها ألفاظ متعددة بمعنى واحد، فالعبد كما هو موضح في النقطتين السابقتين والتي تشير إلى معنى (الطاعة والأنقياد بدون أعتصام لذات معبودة ولا يشترط بالضرورة أن محل الطاعة متحول لا بالملكية ولا بالرفض)، والمملوك اسم مفعول من "ملَكَ وملَكَ" عبد الرّقيق من البشر، وهو الشخص حرا كان أو عبدا ملكت رقبته للسيد على وجه التصرف به دون معارضة، أن كل عبد مملوك وليس كل مملوك عبدا لأنه قد يملك المال والمتاع فهو مملوك وليس بعبد، والعبد هو المملوك من نوع ما يعقل ويدخل في ذلك الصبي والمعتوه وعباد الله تعالى الملائكة والانس والجن، أما الْقِنّ هو العَبْد الَّذِي كَانَ أَبوهُ مَمْلُوكا لمواليه وَيُقَال قن بَين القنانة والقنونة خَالص العبودة، أما إِذا لم يكن كَذَلِك فَهُوَ عبد مملكة (يُطلق بِلَفْظ وَاحِد للمذكر والمؤنث والمفرد وَالْجمع) وَقد يجمع على أقنان وأقنة.
الخلاصة التي نستقيها من معنى العبد تتركز في المعاني التالية:.
1. هي الحالة التي يكون فيها الإنسان مطيعا للمعبود دون أن تكون هذه الطاعة محل أعتراض أو تمرد، لأن العبد هنا قد أسلم أمره لمولاه دون أن يجد حيلة في التخلص منها، وهذا نوع من الإلجاء والقهرية تعود ليس لضعف الشعور بالحرية أو نقصا فيها، ولكن لأن التفلت منها أمر محال عليه موضوعا وذات كقول الله تعالى (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا) ٩٣ مريم وأيضا تشير حتمية الرجوع المطلق للمعبود على أنها عبودية بهذا المعنى فالعبد راجع إلى سيده حتما وإن خرج عنها فلا يعني أن العلاقة تنتهي بخروجه المعروف لغا بالأبق والاسم أبق (ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) ١٨٢ آل عمران.
2. تشير كلمة العبودية لله من صدق وأخلاص بالطاعة الإيجابية " التشرف والتشريف" التي جوهرها الإيمان الخالص بالتسليم لأمر الله (لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ) ١٧٢ النساء، والإقرار بأن أمر الله حق لا بد أن نقر به كما يفقر العبد المملوك لسيده، كقول الله (قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) ٣٠ مريم، فالعبودية هنا مبالغة في التعبد وليس مبالغة فهو عابد ومتعبد وعبد لمعبود يستحق الإنصياع له، هذا ما جاء أيضا في النص التالي (إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ) ٩ سبإ، فالرجوع والإنابة هنا تعني عدم الخروج عن إرادة من بيده الأمر بمعنى أعلى درجات الأستقامة والخضوع.
3. وتشير كلمة العبد هنا للأحتياج بين العبد لسيده بمعنى أن من بيده الشيء ليس كمن لا يملك من الأمر شيئا فالثاني محتاج للأول فهو عبده لأن الإنسان ساعي لما يحتاج ويلزمه طريق معبد لا عثر ولا صعب للوصول إليها، فمن بيده الرحمة لا بد لطالبها من أن يسلك طريق العبادة بدرجاتها ليصل لها وينالها، كقول القرآن الكريم (إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ) ٥٩ الزخرف و (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا) ٦٥ الكهف، لذلك جعل هذا الطريق طريق العبادة والعبودية لا يتناقض مع مفهوم الكرامة والتكريم الذي ورد كثيرا في نصوص القرآن لأنه (تَبْصِرَةً وَذِكْرَىٰ لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ) ٨ ق، فالجواب على التفضل بمقام العبودية هو رد الجميل بالشكر عليه وليس القبول فقط دون أن يقابل الفعل رد فعل كقوله (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا) ٣ الإسراء.
4. هذا الذي سبق كان في علاقة العبودية لله تحديدا بمعنى التفريق الخصوصي للفظ دون أن يمس ما هو عام ومتعارف بين الناس، فالله والنص لا ينكران على الناس ما شاع بينهم وما أتفقوا عليه من خلال اللغة مثلا، فقد أقر نظام تحرير الرقبة أي الفك من العبودية البشرية لكنه لا يقر ضرورة العبودية كنظام مجتمعي يجب أن يبقى، هذا التقرير بوجود العبودية البشرية ورد في عدة نصوص للإشارة فقط لما عليه المجتمع دون أن يتبنى المفهوم بعموميته (الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَىٰ بِالْأُنْثَىٰ) ١٧٨ البقرة، وكذلك (وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ)٢٢١ البقرة، والنص الذي شرح الفرق بين العبد المملوك العاجز كأدنى درجات الدونية وبين العبد العابد لله وهو القادر (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ) ٧٥ النحل، فليس كل عام يمكن تعميمه على الخاص وليس كل خاص بالضرورة أن يشبه العام وإلا سقطت الخصوصية وأصبح الأمر واحد، فالخاص يقيد والعام مقيد بما خصه الخاص لنفسه وإن أشترك في أطار العمومية، والعمومية هنا تتركز على نقطتين هما الأنقياد والطاعة والثانية الرغبة والإرادة، والخاص يتركز أيضا بنقطتين مشتركا في الأولى مع العام وفي الثانية التحديد بأن المعبود هو الله وحده، فلا عبودية للبشر في المفهوم الخاص وإلا تحولت عبادته إلى شرك وظلم عظيم.
وأخيرا لا بد من توضيح قبل أن ننتهي من طرح الموضوع على بساط البحث وهو تطبيق المفهوم الخاص للعبودية على واقع الإنسان كحقيقة لا تقبل التأويل، فمثلا الإنسان مخلوف معبد أصلا لأن يكون كائن أجتماعي بمعنى مهيأ بالقوة لأن يكون كذلك، القوة هنا عبودية الأمر الحتمي الذي لا بد منها، فلا يقول أحد أنه خارج هذه العبودية "القوة" وسلطتها وإلا عد مجنونا، النقطة الأخرة الإنسان عبدا للموت كما هو عبدا لحقيقة وجوده، فما منا إلا له مقام معلوم نخضع له بإرادتنا أو بغيرها فنحن مجبرين على الخضوع وهذا لا بنقص من حريتنا الوجودية كما لا ينفص من عبودية الإنسان لله من حريته في الأختيار، وكذلك الإنسان عبدا للكيفية والكونية التي هو فيها لا يمكنه التفلت منها أو الخروج عنها، فلا يمكن أن يتصور أحد أنه يمكنه أن يتحول إلى إنسان بشبه الطائر بجناحين إن أراد، ولا لرجل يملك المغزلية كسمكة ليعيش أو يعبر النهر، فهو كائن بهذا الشكل وخاضع وذليل بالمعنى المعنوي له لذاك الشكل وكونيته التي هو عليها فهو عبدها هنا.
هذا الفرق بين مفهوم العبودية ومفهوم الرق الذي يتناقض مع إنسانية الإنسان كمبدأ أولي ومع الدين كإطار عام، فالقرآن لا يؤمن بالرق والترقيق وقد خلق الله الناس من نفس واحدة، الدين إن لم يكن مصدر لصنع الحرية وصيانتها لا يمكن أن يؤمن بالإنسان ولا بوجوده، لذا فالله لو أراد أن يسترق الناس ويلجئهم لعبوديته بالمعنى العام لم يملكهم أمرهم ويخيرهم بين النجدين، لكنه حكم عليهم بالعودة الحتمية المطلقة له وسماها عبادة، وكلما ترقى الإنسان بعبادته العقلية وجد نفسه مشدودا للطاعة والخضوع فيصبح عبدا صالحا من عباد الله، فهو لم يفقد حريته في سيره نحو العبودية لله بل أستخدم حريته ليتعقل الوجود كما هو وكما طرحناه في الفقره الأولى (فأينما تكونوا فثم وجه الله) بمعنى لو حاولت بحريتك أن تخرج عن العبودية له بأي شكل ستجد نفسك أمام أستحقاق الخضوع حتى لو أنكرت علنا ذلك فعقلك لا ينكر أبدا أنك عبد الله.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خريف وربيع... الله والإنسان
- نظرية الشيطان ج2
- نظرية الشيطان
- أصطناع العدو .... نظريات وتأريخ
- العنف والإيمان
- في نظريات الكوسمولوجيا
- من الدين إلى الألحاد
- كيف نتعامل مع الموروث الديني؟ ولماذا الدين أصلا؟
- مفهم الديمقراطية بين حاجة السلطة وحق الشعب
- تكوين وتأسيس الحضارة ج2
- تكوين وتاسيس الحضارة ج1
- العقل الجمعي...ظاهرة وتكوين
- تأخرنا بماضينا وتقدم الأخرون بالمستقبل
- التاريخ والحضارة
- علاقة التاريخ بالأقتصاد
- علاقة التاريخ بعلم النفس
- علاقة التاريخ بعلم الأجتماع
- علاقة التأريخ بالأنثروبولوجيا
- قصة التأريخ
- الأسطورة والتأريخ


المزيد.....




- بايدن يعترف باستخدام كلمة -خاطئة- بشأن ترامب
- الصين تستضيف اجتماعا للفصائل الفلسطينية
- برلماني روسي: موسكو لن تشارك في أي قمة سلام بشروط أوكرانيا أ ...
- نيجيريا والإمارات تتفقان على استئناف الرحلات الجوية وإصدار ا ...
- أوربان يدعو رئيس المجلس الأوروبي إلى استئناف العلاقات مع روس ...
- بايدن ينتقد مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس ويتهمه بالتملق للأث ...
- السلطات الأمريكية ستجري تحقيقا في تعامل الأجهزة الأمنية مع م ...
- عدد المصابين بفيروس حمى النيل في إسرائيل يحطم رقم قياسيا مسج ...
- دونيتسك: أكثر من 189 ألف قذيفة أطلقتها قوات كييف منذ فبراير ...
- أوربان: في حال فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية سيعمل فورا كوس ...


المزيد.....

- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - عبد الله