أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-12















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-12


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1650 - 2006 / 8 / 22 - 10:00
المحور: القضية الكردية
    


3 ـ الكرد في العصر الإقطاعي
هناك قاعدة دياليكتيكية تاريخية للمجتمعات لها تأثير بشكل دائم: وهي تفاعل المؤثرات الداخلية والخارجية التي قام عليها المجتمع لأجل مرحلة اجتماعية جديدة، وتستمر هذه التفاعلات حتى يتشكل المجتمع، إن هذا ضرورة للدياليكتيكية الاجتماعية وتواصل الظروف الداخلية والخارجية التي تقوم بمهمة الأطروحة والأطروحة المضادة دورها بتأثير مشابه حتى ينتهي بتركيب، كما لا يكمن منع تطور المجتمع من خلال العنف والإكراه، تواصل وجودها بإصرار ضد الإنكار والتحريف، إن القوى والمراحل التي تفتقر للمعرفة هي العوامل التي توجد في أساس التطورات والتي تحدد النتيجة حتى لو كانت بالعنف كضرورة للجهل، ويمكن لقوة فتاكة أن تكون مدمرة، ولكن ليس لديها القدرة على مواصلة أي تطور عن طريق المغالطة والتحريف، إن المؤثرات الأساسية للتطور هي الخصائص الداخلية التي تتحكم بالظاهرة وموقعها في تلك الاوساط.
يجب أخذ هذه القاعدة الدياليكتيكية بعين الاعتبار عند تقييم الخصائص الأساسية للظاهرة الكردية والوسط الذي تستند إليه، فخصائص العصر النيوليتي والعبودي والأوساط التي أحاطت بالظاهرة الكردية ستواصل تأثيرها في العصور الوسطى وتستمر التشابهات الى يومنا هذا حتى تتحقق تحولات جذرية، يجب على الكرد التخلي عن أنفسهم كلياً أو أن يتعرضوا للتغيير أو الانتهاء فيزيائياً حتى يتخلصوا من ذلك، ونظراً لأنهم لن يتخلصوا عن ذاتهم، وممارسة الإبادة قد تحدث بشكل محدود، فما تبقى هو الانتقال إلى مرحلة العمل الدياليكتيكية الجديدة بثورات جذرية، أو حدوث تطور تحوّلي بإصلاحات مرنة حتى يتم التخلص من وضع التفسخ والخمول، إن ما ترك بصمته على الظاهرة الكردية هو وجودها في بيئة جغرافية ملائمة للدفاع من الداخل، والتعرض لغزوات دائمة من الخارج، ووجود واقع شعب يعيش في قوالب ووعي عشائري، ومعرفة ضيقة تسفر عن إظهار رد فعل مناسب لهذين الظرفين، لقد أدت الخصائص الجغرافية الملائمة إلى اختراعات وخلق العصر النيوليتي، كما تسببت في الاحتلال والاستيلاء، إن ملائمة المنطقة للزراعة وتربية المواشي تسببت في تطور المجتمع من جهة وجعلها محل الأطماع الخارجية من جهة أخرى، إن الثروة المعدنية وحاجة الحضارات الأخرى إلى المعادن جعلت المنطقة هدفاً للاحتلال باستمرار، وهذه هي العوامل التي أعطت شكلاً للظاهرة الكردية في الأساس، ويستمر هذا الدور بشكل متواتر حسب تغيير المحيط الخارجي كما في يومنا هذا، فعندما تقدم العوامل الخارجية موقعاً قد يشكل حاجزاً أمام تشكيل المبادرة الداخلية كموقع مصيري يحدث التغيير استناداً إلى العوامل الخارجية غالباً، ويأتي على شكل تطور تابع في الداخل وتتواصل هذه القاعدة التي نشطت في العصور الوسطى وفي الأولى بتأثير كبير.
لا يمكن التحدث عن تحول إقطاعي كردي بمفرده اذ لم تبق إلا المجموعات العشائرية الحرة التي انسحبت إلى الجبال، ونظام المدينة الذي لعب فيه العملاء دور الموظفين بعد انهيار حضارة كوماكين كأكبر وآخر حضارة للعصر العبودي التقليدي، في ظل الأنظمة العبودية الساسانية والرومانية في عام 250 ق.م، حيث مرت مرحلة مواجهات ودمار وتناحر كبيرة فوق مزوبوتاميا العليا، وتغير حكام المناطق والمدن باستمرار، وأنشئت إمارات كلما كانت الفرص والتوازنات ملائمة، ولم ينقص وضع الحكم الذاتي طوال التاريخ، كما لم يستطع هذا الحكم الذاتي تجاوز الإدارة العشائرية بسهولة، واستمر عصر الصراع الروماني الساساني حتى مرحلة ولادة وانتشار الإسلام، ومن المعروف أن الإمبراطوريتين التقليديتين قد انهارتا بسرعة أمام الإسلام، وكانت الإمكانات التي وفرها الإسلام لأجل التحول إلى نظام حضارة على شكل مجتمع أرقى من الناحية الإيديولوجية والتطبيقية، وهذا ما لعب دوراً مصيرياً في ذلك كما لا يمكن أن يكون هناك معنى للتفسيرات إلا إذا كانت مرتبطةً بهذا السبب الأساسي.
لقد قمت في الكتاب الأول بتحليل الإسلام على مستوى التعريف، ولهذا سأكتفي هنا بالتذكير فقط، إن تسمية عصر الإسلام بعصر الإقطاعية هي تسمية واقعية، حيث أثر الإسلام على كل المنطقة بحضارته الإقطاعية على هذا النحو دون أن ننسى جوانبه المميزة عن إقطاعية الغرب بسبب الاختلاف التاريخي والجغرافي، لقد فتح الإسلام الجغرافيا التي يسكنها الكرد عند وصوله إليها عام 650 م، واستطاع بناء حكمه وفرض هيمنته على الساحات الزراعية الواسعة ومراكز المدن، ولكن المقاومة التقليدية ظلت مستمرة في المناطق الجبلية، لقد وصل الإسلام الذي تضمن تناقضات وصراعات منذ اللحظة التي توفي فيها مؤسسها النبي محمد وقبل أن تدفن جنازته إلى مرحلة جديدة بعد استشهاد الحسين وأقربائه في كربلاء، وأدى استيلاء الأمويين الذين يمثلون الشريحة الحاكمة في فدرالية قريش في المجتمع القديم على السلطة إلى ممارسة ضغوط على الطبقة الفقيرة، والشعوب غير العربية، لقد أخذت إيران موقفها إلى جانب إسلام أهل البيت ضد هذه الممارسات اعتماداً على أساس حضارتها القديمة القوية، وأظهرت رد فعل بالنمط الشيعي كنمط لتحويل الإسلام حسب ظروفها، حيث تعتبر هذه المقاومة المثال الأول والأكبر للانقسام الجذري في صفوف الإسلام وتحوله حسب الظروف المحلية، أما رد فعل الكرد على ذلك، فقد كان بالنمط العلوي حتى ولو كان ذلك في ساحة محدودة، لقد سيطر الإسلام السني الذي يعبر عن تفسير السلالة الأموية للإسلام على السهول ومراكز المدن، وتصاعدت الانقسامات الجذرية ضمن كثير من الأقوام إضافة إلى الانقسامات التي حدثت سابقاً ولا سيما في صفوف العرب، حيث يكمن الفرز الاجتماعي والتشكل الطبقي الجديد ضمن أساس هذا الانقسام الجذري، وحدث تحول في نمط المجتمع العبودي وبنيته الطبقية إلى نمط المجتمع الإقطاعي وبنيته الطبقية.
يكتسب التعريف العلمي الصحيح للإسلام ضمن هذا الإطار أهمية بالغة، أما محاولة شرح الإسلام على شكل الدوغمائية الدينية لوحده، فيعني محاولة وضع ستار على الحقيقة ودفنها في الظلام، لقد قدم الحكم الإقطاعي هذا التفسير الدوغمائي الديني للإسلام مثل كلام الرب الذي لا يتغير، وبفضل تفوقه الساحق استطاع بناء سيادة ذهنية وأخلاقية على كل شعوب الشرق الأوسط، لتستمر هذه السيادة على مدى قرون طويلة، إن الإسلام يمثل الانطلاقة الكبيرة الثالثة لطبقة التجار التقليدية في شبه الجزيرة العربية، وقد جاءت هذه الانطلاقة مواكبة بحاجة القبائل العربية التي توسعت وكبرت من خلال التجارة بين مزوبوتاميا ومصر واليمن والحبشة، وباتت تحتاج إلى الوحدة والتماسك، ويعتبر الإسلام آخر حملة حضارية ذات جذور سامية، وقد أوصلت هذه الحملة جميع عرب الصحراء الذين كانوا متخلفين وبعيدين عن الحضارة إلى قوة حضارية إقطاعية من خلال جمعهم تحت لواء الإسلام، الذي بعث القوة في الأمة بشكل موضوعي، إن مفهوم الفكر الوحدوي في الإسلام الذي يتجاوز المفهوم القبلي هو مفهوم قوي جداً، ولذلك دخلت القبائل والعشائر التي كانت تعيش بشكل مزعزع في الشرق الأوسط وبعيدة عن روح الوحدة في علاقات عرقية عن كثب، إن مصطلح القوم يعبر عن فئة إقطاعية خاصة بالعصور الوسطى ويشغل مكانة بين الأثنية والقومية، إن الارتباط بالأرض والتجارة عزز الأرضية المادية لوحدة القوم، وأصبح تجار المدن والطبقة الإقطاعية المالكة للأراضي أصحاب سلطة أقوى في وسط القوم، ويرجع قيام الأمويين بتطوير مفهوم القوم العربي إلى السبب المذكور.
فقد تطوّر مصطلح القوم في الطبقة العليا غالباً، وجعلت العروبة فضيلة وذريعة للشعور بالتفوق، وترسخت شوفينية قومية إلى حد ما، كما جرت محاولات لحياة متداخلة بين الطبقة الحاكمة والقومية تحت ستار الإسلام، ومنح الذين كانوا في السلطة في عهد الإسلام مزايا للقومية التابعين لها، لعبت الطبقة الحاكمة التي تولت السلطة في الإسلام من عرب وفرس وأتراك دوراً في تحويل الخصائص العرقية للقومية التي ينتمون إليها، إلى خصائص قوم أكثر تطوراً، بينما بقي الذين لا يجدون مكاناً للغتهم وثقافتهم في السلطة متخلفين على هذا الصعيد.
هناك فرق بين الظاهرة الأثنية وظاهرة القوم، إن الأثنية هي الشكل الاجتماعي الذي كان سائداً في العصر النيوليتي والعبودي للعصور الأولى على الأغلب، فكل المجموعات الاجتماعية تجد مكاناً لها في مجموعة أثنية في تلك العصور، إن الكيان الأثني لهذا المعنى هو صنف وظاهرة تاريخية، ويأتي الوعي الأثني في مرحلة مختلفة ليتطور ضمن حاجة الوحدة والدفاع للقبائل والعشائر ضد قوى الحضارة العبودية بشكل عام، ويرجع تاريخ المفهوم الأثني إلى عشرة آلاف عام قبل الميلاد، لكن المعرفة الأثنية تطورت ضمن محاولة الهيمنة والاستعداد التي تصاعدت منذ الألفية الثالثة قبل الميلاد تقريباً، وقد حاولت المحافظة على قوتها حتى العصور الوسطى وبعدها، حيث لعب هذا الماضي التاريخي دوراً أساسياً في تحول عشائرية الشرق الأوسط إلى قوة كبيرة، يعود سبب عيش الكرد للعشائرية بعمق إلى كونهم صانعي المجتمع النيوليتي وعيشهم العميق لهذا المجتمع، وبقائهم في موقع الدفاع ضد الغزوات الخارجية على مدى العصر العبودي الأول، إن الأسباب التاريخية والاجتماعية والسياسية للعشائرية الكردية شاملة لا يمكن فهمها إلا من خلال تحليل عميق.
أما مصطلح القوم النابع من طبقة إقطاعية الشرق الأوسط، فإنها تتواجد كشكل اجتماعي فوق العشيرة والأثنية، حيث أدى الإرتباط بالأرض وازدياد أهمية التجارة و الوحدة السياسية بشكل كثيف إلى نوع من تطور العلاقات العشائرية إلى علاقات الأقوام، لقد أدى الإسلام إلى تطوير هذه العلاقات بشكل قوي، كما لعب دوراً في التحول إلى أمة مثل الدور الذي لعبته الرأسمالية في التحول القومي، وكما ظهرت القومية المتطرفة كتيار للشرائح الاحتكارية المالية الرجعية واليمين المتطرف، فإن مفهوم الأمة في الإسلام تصاعد بين القوميات الحاكمة كتيار لمالكي الأراضي وطبقة التجار المتعجرفة واليمينية المتطرفة، إن هذا التوجه موجود في الإسلام حتى ولو لم يكن ظاهراً بشكل واضح، حيث أظهر نفسه موضوعياً وذاتياً، اذ رأى النبي محمد هذه الخطورة عندما كان على قيد الحياة، وأضطر إلى القول "لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى"، كما وّجه لينين نفس التحذير من أجل الشوفينية الروسية، يتم عيش الشوفينية العرقية العشائرية عند العرب كمضمون لمصطلح "العصبية" على شكل عاطفة قوية، حيث يوجد تطور زائد للعاطفة العشائرية وتواصل شوفينيتها ووجودها في الأمم والأقوام والمجموعات الأثنية غير المتطورة، وتتجاوز موقعها الدفاعي وتتحول إلى عدوانية في بعض الأحيان، حيث لم ينجح الإسلام في القضاء على هذه العاطفة رغم الجهود التي بذلها النبي محمد لتحطيمها، لدرجة أن السلالات الحاكمة والقبائل والعشائر حاولت دائماً أن تبرز أصالتها وتفرض ذلك على الآخرين.
أدى تكييف الشعوب للإسلام مع ظروفها الإقليمية وثقافتها إلى اشتقاق كثير من المذاهب والطرق الدينية، كما برز في ثقافات الشرق الأوسط تطوراً من الوحدة التي تتخذ الأثنية أساساً لها، إلى وحدات تتخذ من الطرق الدينية أساساً لها، لا سيما بعد الإمبراطورية الآشورية، تدخل هذه الوحدات التي انتشرت منذ عام 500 ق.م ضمن صفوف الفكر والعقيدة، وقامت القبائل والأعراق بتشكيل وحدات من الفكر والاعتقاد والسلوك الأخلاقي نفسه، حيث يمكننا أن نعرف ذلك بنمط تنظيمي بدائي للطبقة المسحوقة، وفي الوقت الذي تقوم فيه الشرائح الفوقية من القوم والقبيلة لتنظيم نفسها ضمن إطار الدولة الرسمية، تحاول الطبقات السفلية تجاوز الوضع السيئ الذي تعيش فيه بآراء صوفية شبه سرية وبشكل يختلف عن المعرفة الأثنية، حيث يمكن تقييمها كأمثلة بدائية لأولى أحزاب المعارضة، لأنها تنظيمات شبه سرية للفقراء باعتقادات صوفية، إن الفلسفة الإغريقية والعرّافين والنبوة في ميزوبوتاميا ما هي إلا مؤسسات متطورة لهذا التيار. لدرجة أن سيدنا عيسى تأثر من طريقة ساذجة وبسيطة تحمل اسم الآسينيين التي وجدت قبله، حيث وجدت طرق صوفية تستند إلى الآراء الدنيوية المذكورة قبل ظهور الإسلام والمسيحية بين أعوم 500 ق.م و 500 م، فمثلاً كانت هناك مجموعات عقائدية كثيرة وفي مقدمتها "الستاوية stao" التي كانت تشد إليها البشر في العالم الإغريقي والروماني، كما كانت هناك حركة المانوية من أقوى الانطلاقات في مزوبوتاميا في ذلك العصر، حيث أرادت بتوجهاتها خلق حركة نهضة تركيبية بين المسيحية والزرادشتية والبوذية كما يتوضح في عام 250 م، وكان لهذه الحركة تأثير كبير في البداية، حيث أراد ماني بالذات خلق جيل السلام من العاصمة الساسانية كتاسيفون وحتى روما من خلال عقائده، ومن المعروف أنه كان يعادي الحروب وأراد مواصلة تركيب كوماكين السابق من خلال تعميق هذا النموذج، لكن الكهنة الساسانيين الرسميين الذين تتحقق مصالحهم من الحروب والعداءات قاموا بقتل ماني، وأثاروا موجة إرهابية بين صفوف أتباعه، ولو تحقق النجاح لماني لربما تحققت النهضة الشرق أوسطية لتكون أساساً لحضارة من طراز أوروبا.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دول الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...


المزيد.....




- منظمة حقوقية تشيد بمذكرات التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائي ...
- بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتني ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وجالانت لأ ...
- كندا تؤكد التزامها بقرار الجنائية الدولية بخصوص اعتقال نتنيا ...
- بايدن يصدر بيانا بشأن مذكرات اعتقال نتانياهو وغالانت
- تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل قصف المنازل وارتكاب جرائم ...
- الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
- معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-12