أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد شحيمط - الفيلسوف وعالم السياسة















المزيد.....

الفيلسوف وعالم السياسة


احمد شحيمط
كاتب في مجالات عدة كالفلسفة والاداب وعلم الاجتماع

(Ahmed Chhimat)


الحوار المتمدن-العدد: 7025 - 2021 / 9 / 20 - 09:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفلسفة رؤية ذاتية وموضوعية، تفكير ينصب على الذات والموضوعات الخارجية، تفكير في اليومي والكوني، تساؤلات عن الممكن والمستحيل، حاضرة في كل المجالات، وتشمل التقسيمات الكبرى، من مبحث الوجود والمعرفة والقيم ، جوهرها السؤال وهاجسها البحث عن الحقيقة، ومن أهدافها تقعيد الأشياء وإرساء المبادئ ، محبة الحكمة وانهمام بالذاتي والموضوعي، ومحاولة النفاد إلى عمق الأشياء، لا تركن للجاهز، ولا تؤمن بالتنميط، والفيلسوف محب للحكمة ومندهش من الحقائق، إنه الكائن الذي يرغب في عالم خال من القهر والاستبداد ، إقامة عالم الفضيلة والكرامة، ولذلك تتوجه الفلسفة مخاطبة الإنسان في بعده الفكري والوجداني، وفي انتمائه الاجتماعي، واقعه السياسي والأخلاقي، أحلام الفلاسفة بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون ، والتفكير الفلسفي في سعي الفلاسفة نحو إقامة نظم عادلة وقوانين منصفة، لا تتكلل هذه الأحلام دائما بالنجاح، ولا يحالفهم الحظ في تجريب الأفكار وتطبيقها على نحو شامل لأسباب تتعلق بالسياسة والسياسي، خير مثال على ذلك مواصفات الحاكم الفيلسوف عند أفلاطون باعتبار الفلسفة قوة في توجيه الدولة، وتعديل القوانين الوضعية في إحقاق الحق وطلب العدالة في الفرد والمجتمع، رغبة الفيلسوف في ميلاد الحاكم الفيلسوف عبر تجربة أفلاطون مع حاكم صقلية، أحلام الفيلسوف في إقامة الجمهورية العادلة وتحقيق السعادة المنشودة، فمن الغايات الأساسية أولا الربط بين السياسة والمعرفة، وبين الحكم والأخلاق، وانتشال السياسية من الاستبداد، لكن النتيجة كانت بالفعل صادمة وقاسية، أن السياسي لا يمكن أن يصير فيلسوفا، عالم السياسة يعني الحفاظ على السلطة والمكانة بكل الوسائل، والفلسفة لن تكون غاية في ذلك، بل وسيلة من الوسائل في تدعيم الحكم والحفاظ عليه . واقع الصراع بين التعليم السقراطي والتعليم السفسطائي يشهد على ذلك، بين ضرورة الفلسفة في تقعيد المفاهيم السياسية والأخلاقية، واعتبار الفلسفة تعليم يعنى بفن الجدال والنقاش من خلال إتقان الخطابة وفن القول .

واقع الحياة الأثينية في القرن الرابع قبل الميلاد رغم ما كانت تتميز به أثينا عن اسبرطا من خصائص بين النظام الديمقراطي والنظام العسكري، بركليس واحد من الشخصيات اليونانية الذي خبر فن السياسة، وجمع بين المجد الارستقراطي الديمقراطي والنزوع للقوة، فكانت السياسة تجري على مقياس الجمع بين الحق والقوة، أما تمرين السياسي على محبة الحكمة بدون قوة الدولة العسكرية فهو الأمر الذي ظل يبتغيه فلاسفة اليونان الكبار، أما في مجال التفكير الفلسفي الإسلامي، فان الأمر لا يخلو كذلك من طموحات، ورغبة الفيلسوف في عقلنة السياسة، وتخليق الفعل السياسي حتى ينسجم والقيم الإنسانية في صيانة الأمم من البطش والاستبداد، وجموح السياسي نحو القهر والتسلط . الفارابي في مدينته الفاضلة حاول الجمع بين آراء أهلها الذين اجتمعوا على الفضل والتعاون مع النظام السياسي المتين للدول المثالية ضد المدن المضادة للمدينة الفاضلة، ولم يغفل الفارابي مواصفات الفيلسوف الحاكم للمدينة، وما يتسم به من مزايا جسدية وفكرية وأخلاقية، إضافة للنباهة والذكاء والحس السياسي، طموح الفارابي نابع من سياق المرحلة، وما عرفته من قلاقل وصراعات جعلت الفارابي يتأمل في الممكن، تأملات الفيلسوف ومقاصده كانت بالفعل للغايات القصوى وهي تحقيق العدالة، وشعور أهل المدينة الفاضلة بالسعادة، لأنهم يجتمعون على فكرة واحدة، ويوحدهم الاجتماع الفاضل، فجاءت المدنية وفق ترتيب مبني على مميزات الفيلسوف الحاكم، وعلى التطابق بين أخلاقية المجتمع ومزايا السياسة في المدينة الفاضلة . لم تكن هذه التصورات سواء في السياق اليوناني أو الإسلامي إلا تصورات لأهداف بذاتها، وهي البحث في النماذج الممكنة للقيادة والتسيير، تأملات في النماذج الهادفة للحياة السياسية والاجتماعية، الدليل من كتابات أرسطو عن السياسة التي أفرد لها كتابا خاصا يتضمن عصارة التفكير في أنظمة الحكم والسلطة والثروة، وفي الدساتير المناسبة وأشكال الحكومات، والمواطن والمواطنة، وكل ما يتعلق بمزايا الأنظمة والتربية السليمة في تهذيب الناس، وحسن ممارسة السلطة، كما اشترط الفيلسوف أن يكون للسياسي الكفاءة العقلية والأخلاقية، وما يتعلق بالحكمة وفضائل أخرى، تلك مواصفات ومزايا تظهر إلمام الفيلسوف أرسطو بالحياة السياسية العامة وطرق تدبير الدولة، تأملات في مواصفات السياسي والنظام الصائب للحكم بعيدا عن التصور المثالي الذي قدمه أفلاطون في ميلاد المدينة الفاضلة، وتلك الترابية الطبقية التي تحكم الدولة، والمثال الحي للملك الفيلسوف.
ظلت المشكلات السياسية حاضرة بقوة في تأملات الفلاسفة، ونظرا للطابع المعقد للفعل السياسي وتقلبات الأحداث التاريخية وزيادة الإنسان في جرعة التسلط والاستبداد والحكم المطلق، بقيت العلاقة بين الحاكم والمحكوم يطبعها الصراع وعدم التوافق ، دور الفيلسوف تقديم الممكن والمفيد لإزالة كل أشكال الاستبداد والغلو في السلطة، ميكيافيلي وتحرير السياسية من البعد الأخلاقي، واقع الدولة الحديثة وسياسة الأمير في الحفاظ على سلطته عند تجريب كل آليات الدهاء والذكاء والمكر السياسي، وسائل متنوعة تبرر غايات الأمير نحو بناء دولة قوية . الفيلسوف لا يقدم نفسه بديلا للسياسي، ولا يرفع السياسة للمثالية، بكل موضوعية يقرأ ميكيافيلي نوايا الإنسان ونوازعه بين الخير والشر، ويقدم نصائح للأمير، يقرأ قوة الدولة من خلال أمثلة تاريخية، من أباطرة اليونان والرومان، صلابة الأمير ودهائه أفضل السبل لإقامة دولة قوية، وسلطة مركزية في مصارعة المتربصين والناقمين على سلطة الدولة، وكل من يحاول العبث بقدرتها ، عمل الفيلسوف هنا كإنسان موظف لدى الحاكم، عندها يكون منظرا وناصحا للأمير، تلك الغايات التي جاءت بالمعنى الجديد للسياسة في تطهيرها من المثالية .

لا نلمس هذه المواقف في الفكر التعاقدي، طوماس هوبس في قراءته العقلانية للحياة السياسية يعتبر نزوع الإنسان نحو الشر أمر واقعي، في قولته الشهيرة " الإنسان ذئب لأخيه الإنسان لا يؤمن جانبه " دليل على العدوانية والرغبة في سفك الدماء، من أسبابها الصراع على السلطة، ما يعيشه المجتمع من حالة الطبيعة وحق القوة ، مظاهر التوجس والحذر والكبرياء، وحرب الكل ضد الكل واقعية، الفيلسوف هنا يقدم وصفة نهائية للحل السياسي والاستقرار الأمني أو السلام الدائم، عندما يتم تفويض كل الصلاحيات للحاكم من قبل الشعب بإرادة، للحفاظ على الحقوق الطبيعية والمدنية ، شرعية الحاكم مستمدة من الشعب ، فطبيعة النظام السياسي لا يخرج عن سياق الحكم المطلق تحت ذريعة الحماية من الفوضى، والحاجة لاستتباب الأمن والسلم، هاجس الفيلسوف هنا السلم والحرية المقيدة بالقوانين الوضعية لما شاهده من حروب وصراعات في انجلترا وأوروبا بصفة عامة، والسبيل للخروج من الحرب المدمرة يتجلى في العقد الاجتماعي ، بموجب هذا العقد يتحقق المجتمع السليم، وتسود دولة المؤسسات. نقد نظرية الحق الإلهي لأنها غير مستساغة من قبل الفلاسفة خصوصا جون لوك . لم يكن راضيا عن مفهوم "حق الملوك الإلهي"، أي الحكم المطلق الذي يعطي السلطة والتفويض التام للحاكم، ويجرده من كل محاسبة، هذا النوع من التفويض في حاجة للتعديل والعودة بالمجتمع نحو التوافق والتراضي، والبديل في سلطة الشعب وإرادته، في مشروعية المؤسسات والقوانين الوضعية، حيث استبدلت السلطة المطلقة بالسلطة التشريعية كأقوى وأعلى السلط، بإمكان الشعب الثورة و إرغام الحاكم على الامتثال إذا لزم الأمر ذلك، في حالة الاستفراد بالقرار والحكم .

شرور السياسة كما قال روسو كذلك موجودة، والفيلسوف ذات حالمة ومنتجة للفكر المفيد، السياسة هنا مقيدة بالإرادة العامة والعقد المشترك، يلزم الأمر التقيد بالقوانين المنصفة، والسير على خطى القيم الإنسانية النبيلة في صيانة الوحدة والكرامة، هكذا تبلورت فلسفة سياسية تعنى بالنظم والتشريعات والدساتير، وتهتم بالأنظمة الصائبة في ممارسة الفعل السياسي، بقدر تطور المجتمعات الإنسانية، يزداد شغف الإنسان في توسيع هامش الحريات، وتجديد الخطاب السياسي . الفيلسوف لا يجب أن يعيش في الأبراج العالية أو ينحني لكل مظاهر التفاهة، أن يكون طبيبا يشخص حالات العصر، وهواجس الناس في التغيير للزيادة في التقدم وصيانة الحريات ضد التسلط السياسي . أحلام الفلاسفة لا يمكن أن تصير أوهاما وضربا من الخيال والاستحالة، خصوصا إذا كان التنظير يستجيب للوقائع المادية، فلاسفة منقسمين بين تيارات مختلفة: مثالية ومادية، عقلانية وتجريبية، مناهجهم في قراءة الواقع متباينة، بين الوصف والتفسير والتغيير، يبسطون التحليل في فهم طبيعة السلطة واليات عملها، يقدمون تأملات في العلاقة بين السياسي والاقتصادي، بين النظرية والتجربة في عالم الممارسة السياسية، ليسوا سياسيين بالمعنى السياسي، يمكن اعتبارهم منظرين وفاعلين في تقديم الرؤى والبدائل من خارج العمل السياسي، وغالبا ما يطرح الفيلسوف أسئلة عن السياسة وأهدافها، وأحيانا ينحت مفاهيم جديدة مفيدة للحقل السياسي، كما هو الشأن في الفلسفة الماركسية، ومفاهيم كثيرة عن الطبقة الاجتماعية والصراع، وحتمية التغيير، والثورة والقوى المحركة للتغيير، وكذلك في آراء وأفكار الفيلسوف الألماني هابرماس عن الديمقراطية التشاركية والفضاء العمومي، والمبادئ العامة التي تتأسس عليها السياسة منها مبادئ الشعب في السيادة، والحرية في القرار، ومبدأ القانون، والفصل بين السلط، ثم التدرج نحو بناء مجتمع حداثي حر يتسم بالعقلانية والديمقراطية والسلطة المشتركة . إنها ليست قناعات جديدة أو اختيارات فرد معين، بل يمكن القول أنها مبادئ عامة صاغها الفلاسفة الغربيون الكبار منهم "مونتيسكيو وجون لوك وهيجل وكانط..."، إرادة الشعوب في تكريس التعددية، وصيانة الحقوق والحريات وبالتالي خلق نقاش مثمر عن طموحات الناس ورغباتهم للزيادة في جرعة الحرية، وتوسع هامشها بعيدا عن العنف والقوة .

أفكار الفيلسوف بعيدة المدى إذا كانت ترمي للتجاوز وتجريب الأفكار والتصورات في الواقع، طموح أفلاطون لم يكن ينصب على ما هو كائن، بل على ما ينبغي أن يكون من خلال البحث عن مواصفات معقولة في الحاكم الفيلسوف، هذا الأمر لا يأتي دفعة واحدة، لكن يستند على مواصفات أخرى يجب أن تتوفر في التعليم والتربية والمجتمع كذلك ، ومن هنا ساهم الفلاسفة في بناء نظريات ومواقف معقولة في الفلسفة السياسية، وهي تلك النظريات التي تبحث في النظم والتشريعات والحكم والمفاهيم، تحاول قدر الإمكان العبور بالتجارب السياسية نحو تحقيق السلام الدائم عل أساس الاحترام، وتفاعل الناس فيما بينهم، والإبقاء على صحوة الضمير الأخلاقي، حتى لا تنزلق السياسة نحو تدمير الوجود الإنساني، خصوصا إذا تبوأ الحمقى والتافهون مراكز القرار والحكم، التفاهة كما حدد خصائصها الفيلسوف الكندي ألان دونو لا تنتج تفكيرا نفعيا للكل، انحطاط العالم سياسيا وفنيا وأدبيا، واقع نراه في تدني الأذواق، وغياب الأداء الرفيع، وكل الأشياء قابلة للبيع والشراء في خدمة منطق السوق الحرة، كل ما في العالم قابل للتنميط والتعليب، ربح التافهون المعركة، لم تعد للثقافة الرزينة تأثيرا، أصاب التيه المثقف والفيلسوف والعالم، هؤلاء أخلوا المكان للخبير والتقني والشعبوي. لقد بسط التافهون سلطتهم على مواقع القرار، وتحكموا في دواليب الاقتصاد والتجارة والسياسة، إنهم التقنيون والخبراء وذوي الاختصاص، أصبحت لغة الأرقام والتمويه وإتقان فنون التملق والاحتيال والتهليل للزعيم من سمات هذا النظام المهيمن، الذي بدأت تتشكل معالمه في العالم، وليس في الغرب الأوروبي فقط، هنا يمكن للفيلسوف أن يتمرد على الواقع، أن يكون راديكاليا ومفكرا ثوريا للرفض، إبلاغ صوته الهادئ والمعارض لما يتعلق بفنون الإرغام والتبعية، حتى يرفع الستار عن عالم السياسة المزيف، يكون المحرض على ثقافة لا تجعل من الناس قطيعا وعقولا عمياء تجتر ما يملى عليها من قبل هؤلاء المتحكمين في الثقافة العالمية، يعني ليس بالضرورة أن يكون الفيلسوف زعيما سياسيا يتقن فن التحايل والكذب والمراوغة، بل يمكن أن يتحول لملهم الجماهير الكبيرة في عالم ينشد الكرامة والحرية.



#احمد_شحيمط (هاشتاغ)       Ahmed_Chhimat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجابري وقضية الديمقراطية
- الفلسفة والتجربة الدينية
- الانتخابات الأمريكية والخوف من المجهول
- البرغماتية فلسفة في المنفعة
- هيجل والعالم الشرقي : تأملات فلسفية في الوعي والحرية
- النوع الاجتماعي ومشكلة العلاقة بين الانوثة والذكورة
- الشخصية في الرواية العربية
- دون كيشوت والحروب الخاسرة
- فكرة الحرية في زمن التفاهة
- هل الحرب العالمية الثالثة قادمة ؟
- الاعلام العربي وأوهام الموضوعية
- لبنان يصنع الحدث
- لا أمل في الخلود بفضل الثراء
- الانسان في الفلسفة الوجودية
- هل يعود المكبوت التاريخي من جديد ؟
- في مفهوم السلطة
- نوال السعداوي ضد شهريار
- في التفلسف والعودة للذات
- الاقتراب من العلوم الانسانية
- الانا والاخر في الرواية العربية


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد شحيمط - الفيلسوف وعالم السياسة