عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7024 - 2021 / 9 / 19 - 13:51
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
ا
• المتألم الأعظم، لم يترك لي ما يستحق التألم منه!
• اننا نكون على شكل إيماننا، ومثاله!
• ليس حِمل أثقل من خطيئة ما!
• كم يساوي التراب، بعد وفاة من نحبه؟!
• كل الآلام الغامضة تتبدد؛ عندما اتذكر أن الله خلقني من العدم لأصبح أبدياً!
• قد يغيب نورها عن أرضنا، ولكن أبداً لا تغيب الشمس عن الكون!
• الورود لها أشواك، ولكن الأشواك لها ورود!
• في يومنا "ليل"، إلا اننا نعيش "النهار" أكثر!
• غنى كارم محمود: "أمانة عليك يا ليل طول".. يبدو أن ليله كان جميلاً وليس كمثل ليلنا!
• القارئ المتطرف، لا يقع على ما في الكتاب، بل على ما في ذهنه!
• سرعة الصوت تقل كثيراً عن سرعة الضوء؛ لهذا السبب ما نقوله لأولادنا من نصائح لا تبلغ اسماعهم إلا وهم بالغين!
• الدين للشيطان، والوطن للشيوخ!
• لا ظل بلا نور!
• من يسء الظن بالآخرين؛ يفضح نفسه!
• أنت.. ما تفعله بغيرك!
• لأنك طيّب؛ يؤذيك الناس.. وهكذا يفعلون حين يقطفون الزهور، ويحبسون العصافير!
• البخيل.. يفتقد الأشياء التي عنده، إضافة إلى التي ليست عنده!
• خيّرته أن يكون سيئاً أمام الله، أو أن يكون سيئاً أمام الناس. فضّل الفضيحة!
• أجعلوا نصائحكم لأولادكم، أكثر قبولاً من نصائح أصدقائهم!
• هناك أشياء أهم من النقود، لكنها تكلف نقوداً!
• معرفتك عنه، غير معرفتك اياه!
• لا يمكننا شراء الخبرة، ولكننا ندفع ثمنها!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟