أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - هل نجرؤ على الانتصار؟!















المزيد.....

هل نجرؤ على الانتصار؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7016 - 2021 / 9 / 11 - 09:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شركة سويس جروب "سقا" عابر للجنسيات!
من المتوقع أن تقوم بتوزيع ماء النيل .. مقرها باريس وتزود بالمياه 118 مليون شخص حول العالم، وهى الشركة التى شقت قناة الإسماعيلية لمد مياه الشرب إلى العاملين لديها فى شق قناة السويس, وإدارة القناة حتى التأميم عام 56.
وإذا ما باعت اسرائيل المياه للاردن مقابل 40 سنت للمتر المكعب .. فلو ان فرق حصة مصر من مياه النيل نتيجة السد الاثيوبى "البنك الدولى" 30 مليار متر مكعب، فإن المقابل سيكون 12 مليار دولار فى العام الواحد، وهذا فقط، احد الجوانب الثانوية "التجارية" لسد البنك الدولى الاثيوبى، على اعتبار أن السد بالاساس مشروع سياسى لحكام عالم اليوم، الاستعمار النيوليبرالى، بهدف "التحكم فى الارادة السياسية"، لاخضاعها للسياسة الدولية التى يحددونها، لذا فلابد أن يكون واضح، من المالك الحقيقى للسد، وبالتالى يتحدد لمن يتوجه الشعب المصرى، وكيف، وباى ادوات؟!.
مازلت أرى ما سبق أن طرحته، هذا الذى لن يقدر عليه سوى التعاون بين المجتمع المدنى فى المجتمعات الثلاث، مصر والسودان واثيوبيا بمشاريع تعاونية إنتاجية وخدمية، اللصوص متعاونون، الا أجدر بنا أن نتعاون، لأن ايا منا بمفرده لن يستطيع هزيمة لصوص متعاونون؟!.
انتباه .. لن تنجح ثورة بمفردها!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=635920&r=0
حركة "البدون ارض" البرازيلية .. نموذج لحركة اجتماعية لعصرنا.
هل يمكننا ان نبدء فى اعادة بناء وترميم "المجتمع المدنى" الذى تم تهديمه منذ 52، والذى بدونه، قوياً ومستقلاً، لا يمكن احداث اى تغيير ايجابى، وان ندفع الاثمان الغالية المتوقعة لاعادة البناء، الذى ستقف السلطة بكل قوة ضد اعادة بناء "المجتمع المدنى" القوى والمستقل .. ام اننا سنكتفى بـ"الشعب يريد اسقاط النظام"، وحال سقوط "رمزه"، لا ندرى ماذا نحن فاعلون، ويبدأ الصراع النخبوى والانتهازية السياسية من كل الاتجاهات، ونعيد الكرة مرة اخرى!.


حركة البدون أرض» البرازيلية
نموذج عن حركة اجتماعية لعصرنا

"حركة البدون أرض" البرازيلية .. نموذج عن حركة تعاونيات، هي اليوم، واحدةٌ من أبرز الحركات الإجتماعية في أميركا اللاتينية، وربما في العالم. تأسست رسميا في العام ١٩٨٤، وأضحى لها اليوم فروع في ٢٣ ولاية من أصل ٢٧ ولاية برازيلية، وتزيد عضويتها عن مليون ونصف المليون مواطن. هدفها حل مسألة الارض والاصلاح الزراعي. الا انها تذهب إلى أبعد من ذلك بالتزامها دورا فاعلا في التأسيس لمجتمع أكثر عدالة وتقدّمية، عبر تعهّدها بالحفاظ على البيئة، والتمكين الجندري، وتأمين السكن اللائق ومحو الامية وديمقراطية التعليم وتعميم التأمين الصحي. والأهم دورها في نشر الأمل والتفاؤل بعالم.


فيسبوكيات "حوار بدون رقابة"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/

*مجددا، وفقا للتعريف الامريكى، الارهاب هو أى تمرد على سياسات "العولمة"، سواء كان التمرد مدنى أو مسلح، من جماعات أو دول، وهو ما يحدد حقيقة مفهوم "الحرب على الارهاب"، وهو ما حدى بوزير الامن الداخلى أن يصرح أن اهم خطر يهدد امريكا هو "الارهاب الداخلى"، ويحدد التمرد على السياسات.
وهو ما يستدعى تغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى إلى عقيدة "الحرب على الارهاب"!
وهذا ما اكدنا عليه طوال العام الماضى بتغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى الى "الحرب على الارهاب"، عندما هلل البعض لرفض وزير الدفاع طلب ترامب بإنزال الجيش للشارع لمواجهة المظاهرات.

مجددا، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، مش فاهم! يفضح المخطط الامريكى دون أن يدرى، ويقول، أفغانستان ستشهد حرب أهلية وعودة تنظيمى القاعدة وداعش خلال عام.
هو مش فاهم أن ده هو المطلوب من حكام العالم بقيادة امريكية، وأن "الحرب على الارهاب" وجدت لتبقى، و التى يعقبها بالضرورة "اعادة الاعمار"!
*رسالة الى كل المحللين المحترمين اصحاب القلوب الرقيقة، الفخورين بتصريحات قادة اقوى جيش لاقوى دولة استعمارية فى التاريخ، ضد دعوة ترامب للجيش لقمع مظاهرات الداخل
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=680967&r=0&fbclid=IwAR2MVPct_v8RObklLfBFRA7p1zEk_kgiBq6QSV81jji5gDzw2QB_4choFJ8
تغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى! ترامب يضغط، ووزير الدفاع مازال لا يدرك؟!*
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=679915&r=0&fbclid=IwAR3smCpMOvmOKGM3H4qAv1bWfUmBM7H5-hn_VqFw5RflxN_sKXMsB3LNb5k

*عذراً لمن تمنوا هزيمة الامبراطورية الامريكية، وحولوا امانيهم الى عناصر تحليل واثبات!، وعذراً لمن ابتهجوا بنصرة المجاهديين الاسلاميين على الشيطان الاكبر!، ولا عزاء للطيبين.
بخروج امريكا من افغانستان اسقطت "غية" عصافير بحجر واحد!، ولان سوق جديدة تعنى أرباح جديدة، مادية واستراتيجية، فان أباطرة تجارة "الحرب على الارهاب"، فتحوا سوق جديدة، سوق للاضطرابات وعدم الاستقرار و"الارهاب"، ومن ثم سوق للـ"الحرب على الارهاب"، يعقبها بالضرورة، سوق لاعادة اعمار ما ستدمره "الحرب على الارهاب"، سوق واسع كبير، يمتد من أفغانستان ( حيث العداء العميق بين حركة طالبان وولاية خارسان بسبب الأيديولوجيات المتعارضة والطموحات فى التوسع الاقليمى)، وليشمل پاكستان "حليف الصين عدو الامريكان" (حيث تتمتع ولاية خراسان بعلاقات قوية مع الجماعات المتطرفة في پاكستان). وليمتد السوق ليشمل بعض مناطق من جنوب آسيا، مثل الهند (حيث الصراع بين ولاية خارسان وتنظيم القاعدة، وصل حتى انه لمواجهة التأثير المتزايد لولاية خراسان، ان أسس أيمن الظواهري فرعاً لـ«القاعدة» في الهند "القاعدة في شبه القارة الهندية"). ويمتد سوق الاضطرابات الى حدود إيران "اللى عليها الدور" (حيث كانت وولاية خراسان قد شنت هجوم على البرلمان الإيراني وضريح الخميني. ولها فرع خراسان إيران، والحركة الإسلامية لغرب أذربيجان) ليصل السوق الى الصين "العدو الاحدث والاقوى للامريكان" (وليقلقها تنامى الحركة الإسلامية لتركمانستان وحركة تركستان الإسلامية المعارضة الإيغورية، الجهادية الاسلامية الصينية التى تعمل على مشروع اختراق للصين "اسلامياً"). ويتسع السوق ليشمل روسيا "العدو التاريخى للامريكان" (حيث في آسيا الوسطى، الوحدات الطاجيكية والأوزبكية التي قاتلت مع تنظيم داعش في سوريا، وتقيم علاقات وثيقة مع ولاية خراسان، ومن بينها الحركة الإسلامية لأوزبكستان، وجماعة أنصار الله في طاجيكستان).
وبذلك ترتسم خريطة عبقرية مترامية الاطراف لسوق جديد للـ"الحرب على لارهاب" واعادة الاعمار ..

وتكون ولاية خارسان "تنظيم الدولة"، "فتيل الاشعال" لنشر الاضطرابات والفوضى والإرهاب .. خريطة استراتيجية "شيطانية" للخروج الأمريكى من أفغانستان، لصالح "مافيا" الحكام الحقيقيين لعالم اليوم، والذى يمثل الملياردارات الامريكان رأس الحربة فيه .. اباطرة الشركات الصناعية والمالية والتجارية والخدمية، العملاقة العابرة للحدود، التى تمثل عمليتى "الحرب على الارهاب"، عملية الحرب والتدمير، وعملية اعادة الاعمار، عمليتان لنفس الادارة لنفس الشركة، فى عالمنا المعاصر "الشركاتية".
عذراً لمن تمنوا هزيمة الامبراطورية الامريكية، وحولوا امانيهم الى عناصر تحليل واثبات!، وعذراً لمن ابتهجوا بنصرة المجاهديين الاسلاميين على الشيطان الاكبر!، ولا عزاء للطيبين.


*اعلان حكومة افغانستان بدون امرأة!
رئيس الوزراء عبدالله اخواند زعيم طالبان والملقب ب"أمير المؤمنين"، الذى تعهد بإقامة "حكومة إسلامية نقية"، وهو من مؤسسى طالبان، وقاتل ضد الحكومة الأفغانية الموالية للاتحاد السوفيتى، التى شكلتها ورعتها المخابرات الامريكية، وعندما هرب من افغانستان أقام فى باكستان تحت رعاية المخابرات الباكستانية.


*رئيس وزراء أفغانستان الملأ محمد اخوند فى اول لقاء اعلامى، طبعا مع الجزيرة، وصف الغرب بالكفار واستثنى الامريكان!
للعمالة أصولها.


*بوادر جنون العظمه، بدأت تظهر على قطر، لدرجة انها تدعى إن فريقها الفنى يعيد تاهيل مطار كابول وتشغيله، فى حين أن مطار الدوحة من انشاؤه ويديرة اجانب!
كتر النفخ فيها، يعرضها لانفجار الغرور، رغم ان كل ما تقوم به هو مجرد تنفيذ أوامر السيد الامريكى، وعلى حسابها كمان!

*باعتبارى من أنصار نظرية المؤامرة!
التاريخ كله، تاريخ من التآمر.
حد مصدق الفيلم الهليودى بتاع الانسحاب المتعجل للجيش الامريكى من افغانستان، وترك ترسانة من الأسلحة بعشرات المليارات، وبلا مؤسسات للدولة، حتى أن الجيش الافغانى لم يعرف بترك الامريكان لأكبر قاعدة عسكرية، الابعد أن غادروها، وهروب الرئيس إللى المخابرات الأمريكية فى حجرة نومه، والجيش الافغانى إللى انهار خلال دقائق؟!

*و ابتدى المشوار!
الاثنين القادم مؤتمر دولى للمانحين لافغانستان، وفقا لنفس القانون النيوليبرالى، كلمة السر "تغيير السياسات"، برفع يد الدولة (لا دعم)، وترك السوق نهبا للشركات والمؤسسات المالية الدولية، القانون الذى يتم تطبيقه بكل حزم على كل دول العالم، وذراعه العسكرى "الحرب على الارهاب"، ومن لا يخضع بالحرب الاقتصادية، "الارهاب الاقتصادى"، له الحرب لعسكرية.

*إللى حصل مع العراق هو إللى حيحصل مع افغانستان!
الاستعمار الجديد النيوليبرالى بقيادة امريكية، هدفه الاستراتيجى، أن يترك الدولة المحتلة بعد أن تكون سياساتها واوضاع مؤسساتها الاقتصادية والمالية، معتمدة كليا على المؤسسات الاقتصادية والمالية العالمية، اما تدميرا أو تحويلا أو الحاقا.
من لا ياتى بالحرب الاقتصادية، ياتى بالحرب العسكرية.

*لا دعم للطبقات الشعبية، اول قرار لرئيس وزراء لبنان، والسبب المعلن، كالعادة، لا توجد ميزانية، وطبعا، هذه شروط صندوق النقد الدولى، الذراع التنفيذى للاستعمار الجديد النيوليبرالى، شروطه لا دعم ورفع يد الدولة عن السوق وتركه مفتوحا للشركات والمؤسسات المالية العالمية.
ذلك بعد 18 شهر بدون حكومة لم تعد فيها الطبقات الشعبية تجد الطعام أو الدواء.

*تطور له ما بعده .. سوريا توافق على مرور الغاز المصرى "الإسرائيلى" والكهرباء إلى لبنان فى مواجهة النفط الايرانى الذى اعلن عنه نصرالله، والاثنان حلفاء سوريا!
تطور له ما بعده، بما يتجاوز النفط والغاز والكهرباء إلى ما هو سياسى بخطة امريكية وموافقة إسرائيلية، ليس فقط للارباح المادية المباشرة، إنما بالاساس سياسية، كصفقة القرن واستمرار الاسد وعودته للجامعة العربية، مثلا!

*سقوط مدوى لحزب "العدالة والتنمية" الاسلامى، فى المغرب، وبهذا تنتهى حقبة وصول أحزاب الإسلام السياسى إلى الحكم فى المنطقة العربية، من بعد ٢٠١١، الذى بدأ من مصر!
وفاز بالرئاسة الحزب الليبرالى "التجمع الوطنى للاحرار" الذى يقوده رجل أعمال مقرب من القصر.


*الفلسطينيون يهزمون تكنلوجيا الامن الإسرائيلية، الاولى عالميا!
نجح 6 من ابطال الاسرى الفلسطنيين من أبناء شعب جنين البطل، فى الخروج من خلال حفر نفق اسفل سجن جلبوع اشد السجون الإسرائيلية حراسة!

رغم القاء القوات الإسرائيلية القبض على اثنان من الابطال الستة الذين تمكنوا من الهروب من السجن الإسرائيلى شديد الحراسة، ستظل هذه الملحمة من الشجاعة الفائقة واقعا مسجلا فى تاريخ الشعب الفلسطينى وكل الشعوب الحرة، بالرغم من تشكيك الاذلاء من المتصهينين المصريين والعرب فى العملية البطولية، انهم أنفسهم ابناء أو احفاد اباؤهم وجدودهم الجبناء عملاء الصهيونية الذين اتهموا اشرف ما فى المنطقة العربية، الفلسطينيون، انهم باعوا وطنهم، وكان وجود الكيان ليس مخطط استعمارى لزرع كيان وظيفى دوره حماية مصالحهم فى المنطقة، وحتى الان، للاسف نجح.

*اليسار الذى فقد عقله!
بعض رموز اليسار المصرى مازال مبتهج لاستلام الحركة الفاشية الدينية "طالبان" الحكم فى افغانستان!
رغم تاريخ الحركة المعروف كعملاء للمخابرات الانجليزية ثم الأمريكية والباكستانية، ورغم كل أدلة التواطىء لاستمرار "الحرب على الارهاب"، كمصدر للمكاسب المادية والاستراتيجية للاستعمار النيوليبرالى، الا ان الرفاق يرون إنه انتصار للشعب الافغانى!

*خالد يوسف للاسف، خسر الفنان، وكسب كره الشعب!
لا أعرف طرفا سار فى هذا الاتجاه، وإلا وإصابته "لعنة الامارات"، سواء دولة أو ملك أو رئيس او جماعة او فرد.
واختيار خالد يوسف ان تكون اول صورة له بعد عودته إلى مصر، على النيل وخلفيتها ابراج ساويرس، عميل الإمارات فى مصر، هل هى صدفة ام مقصودة؟!
وبعد أن أعلن اعتزاله السياسة، هل هذا مكسب ام خسارة، ولمن؟!
وما علاقته بالامارات، ومتى بدات؟!



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة ا ...
- استراتيجية امريكا للخروج من افغانستان، ضرب -غية- عصافير، بحج ...
- المهزوز والنضال بالأجر: -اليتيم التائه- يمسك بيد -بابا بينيت ...
- بعكس ما يرى الدكتور حمزة!
- الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!
- لماذا؟!
- الخيط الرفيع، بين معارضة النظام، والاضرار بالوطن؟!
- الهبيد (4): الهبيد، لا يكذب فقط، بل ايضاً، يسرق! .. عموماً، ...
- -كل ما تتزنق اقلع-! -كعب اخيل- نظرية -الاعتراف بالسد، مقابل ...
- ما الذى يجعل استاذ جامعى، يسرق؟! الدكتور جهاد عوده، نموذجاً.
- لا عمل عسكرى، ولا مفاوضات، فقط، الانسحاب من ثيقة مارس 2015، ...
- الهبيد 3 من ادعاءات الشافعى المضللة، الى سيناريوهاته المفخخة ...
- الهبيد 2 -الشاحط والمشحوط-، وبينهما قناة السويس!
- الاجابة على سؤال الساعة: هل الخط الاحمر، يعنى عمل عسكرى؟! وا ...
- النقد العلمى، لا يفسد للود قضية!
- اعتذار واجب للاصدقاء الاعزاء، وآسى شخصى .. نائل الشافعى، وري ...
- اذا ما كان هذا هو حال عقل مصر، فما بال مصر! هو ممكن استاذ جا ...
- بمناسبة ال-كرسى السعودي فى الكلوب المصرى-: لماذا لم يكن لشفي ...
- المأزق .. !
- ذكريات جميلة مع الانسان الجميل النقى المناضل الشريف البدرى ف ...


المزيد.....




- معلقا على -عدم وجوب نفقة الرجل على علاج زوجته-.. وسيم يوسف: ...
- مشتبه به يشتم قاضيا مرارًا وسط ذهول الأخير وصدمة متهم آخر.. ...
- نائب رئيس الوزراء الصربي: لست -عميلا روسيا-
- -نيويورك تايمز-: التدريبات المشتركة بين روسيا والصين تثير قل ...
- بالضفة الغربية.. مقتل 5 فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية ...
- -معاناتي لم تنته بخروجي من السجن، لكن فقط تغير شكلها- - أحد ...
- شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 ...
- صحيفة SZ: بولندا لم تقدم أي مساعدة في تحقيق تفجيرات -السيل ا ...
- بولندا والولايات المتحدة توقعان عقدا لشراء 96 مروحية -أباتشي ...
- -إسرائيل ترغب في احتلال سيناء من جديد-.. خبراء: لا سلام مع ت ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - هل نجرؤ على الانتصار؟!