أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غزوان العالمي - شبح الاحزاب السياسية في العراق














المزيد.....

شبح الاحزاب السياسية في العراق


غزوان العالمي

الحوار المتمدن-العدد: 7014 - 2021 / 9 / 9 - 03:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعد الاحزاب السياسية ظاهرة صحية و مظهر من مظاهر رقي الدول و تقدمها سواء كانت هذه الدول تتكون من ثنائية حزبية كالولايات المتحدة الامريكية او متعددة الاحزاب كإيطاليا فهذه الدول اصبحت الاحزاب فيها ظاهرة صحية والانتماء اليها نوع من الوعي الثقافي وكلها تتسابق من اجل خدمة بلدها ورقي به اما في العراق فالعكس تماما فبعدما اصبح العراق يحتل المراتب الاولى في الفساد و التخلف والفوضى و غياب الامن وتعليم والواقع الصحي المأساوي بسبب الاحزاب التي اقتسمت السلطة السياسية وكرستها لخدمة مكاسبها الشخصية واصبح كل حزب كأنه تاجر يسعى لتحقيق اكبر قدر من الارباح فهي لا تملك برنامج واضح ولا نظام داخلي ولا طريقة لكسب الاعضاء ولا تملك نظام مالي داخلي فهذه الاحزاب كلما تجيده هو سرقة قوت الشعب حتى وصل الحال بالفرد العراقي يرى بعدم الانتماء اليها حالة صحية ويرى ان النظام الخالي من الاحزاب هو افضل انواع النظم السياسية وهذا المواطن البسيط لا يعلم انا الاحزاب في العراق هي شبه احزاب وليست احزاب فهي لا تملك برنامج واضح ولا مبادئ او قيم فقط همها جمع المال على حساب العيال



#غزوان_العالمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ازمة الاسلام السياسي في العراق
- العراق و المستقبل المجهول
- الشعب العراقي و حقه المسروق


المزيد.....




- تامر أمين…انتقادات للمذيع المصري بسبب تصريحاته بإلغاء الفلسف ...
- الجزائر تعلن ضبط شحنة أسلحة وإيقاف 21 شخصا بتهمة الانتماء لـ ...
- غزة: كيف أدى تدمير مرافق الصرف الصحي إلى تلوث ساحل القطاع؟
- بعد مرور أكثر من 10 أشهر على الحرب.. عباس يعلن عزمه زيارة قط ...
- مقتل طبيبة متدرّبة يشعل احتجاجات واسعة في الهند: الأطباء يطا ...
- -سرايا القدس- تعرض مشاهد من استهداف دبابتين إسرائيليتين (فيد ...
- ضاحي خلفان: غزو الأراضي الروسية ضرب من الجنون.. روسيا هزمت أ ...
- قناة عبرية تفصح عن -خرق أمني خطير- في قاعدة وحدة استخبارات إ ...
- عقوبات أمريكية جديدة تستهدف شبكات تجارية لـ-الحوثيين- و-حزب ...
- -نقل الحرب إلى روسيا-... رهان أوكراني -محفوف بالمخاطر- لتغيي ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غزوان العالمي - شبح الاحزاب السياسية في العراق